أحدث الأخبار مع #«تيارالمستقبل»


الديار
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الديار
"الثنائي" رافعة لائحة «بيروت بتجمعنا»
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سجّلت في بيروت نسبة اقتراعٍ مشابهة لما سجّلته في عام 2016 (20.14 %)، مع فارق بسيط لم يتعدّ الـ1% هذه المرّة، بوصول النسبة إلى نحو 21 في المئة. وقد تقصّد «الثنائي الشيعي» اثبات انه حامي المناصفة، من خلال تجيير «بلوك» وصل إلى نحو 19 ألف ناخب لمصلحة «بيروت بتجمعنا». ووفق مصادر مراقبة، فانه لولا «الثنائي» لخسرت كامل اللائحة، وهو اراد ان يثبت أنّه الوحيد القادر على حماية المسيحيين والأقليّات، بعد غياب «تيار المستقبل» عن الساحة. وبعدما وعد بتأمين عشرة آلاف صوت للائحة، رفع نسبة حضور جمهوره الى 19 الفًا، من دون عمليّات استنفار عام، وتم التركيز فقط على الناخبين القاطنين قرب العاصمة. وكانت ماكينة حزب الله الأكثر حضوراً على صعيد تأمين النقل من بيروت وخارجها. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:


المدى
منذ 12 ساعات
- سياسة
- المدى
انتخابات بلدية بيروت.. لولا 'الثنائي' لخسرت كامل اللائحة
سجّلت في بيروت نسبة اقتراعٍ مشابهة لما سجّلته في عام 2016 (20.14 %)، مع فارق بسيط لم يتعدّ الـ1% هذه المرّة، بوصول النسبة إلى نحو 21 في المئة. وقد تقصّد «الثنائي الشيعي» اثبات انه حامي المناصفة، من خلال تجيير «بلوك» وصل إلى نحو 19 ألف ناخب لمصلحة «بيروت بتجمعنا». ووفق مصادر مراقبة، فانه لولا «الثنائي» لخسرت كامل اللائحة، وهو اراد ان يثبت أنّه الوحيد القادر على حماية المسيحيين والأقليّات، بعد غياب «تيار المستقبل» عن الساحة. وبعدما وعد بتأمين عشرة آلاف صوت للائحة، رفع نسبة حضور جمهوره الى 19 الفًا، من دون عمليّات استنفار عام، وتم التركيز فقط على الناخبين القاطنين قرب العاصمة. وكانت ماكينة حزب الله الأكثر حضوراً على صعيد تأمين النقل من بيروت وخارجها. سنيا، امنت ماكينة جمعية «المشاريع» البلوك الانتخابي السني الذي وعدت به. في المقابل، بدت ماكينة النائب فؤاد مخزومي مبتدئة عاجزة عن استقطاب الشارع السنّي. في المقابل، تمكنت لائحة «بيروت بتحبك» برئاسة العميد المتقاعد محمود الجمل، مدعوماً من النائب نبيل بدر و الجماعة الإسلاميّة»، من حصد ارقام سنية وازنة، نجحت في ايصاله الى المجلس البلدي بفارق نحو 1300 صوت، وقد تولت «الجماعة الاسلامية» نقل الناخبين الموجودين خارج بيروت. الاقتراع المسيحي وأظهرت نسب الاقتراع مسيحيا، تقاربها مع نسب الاقتراع في عام 2016 ، لكن اللافت ان مزاج النّاخب المسيحي لم يكن هذه المرة لمصلحة لائحة «بيروت مدينتي»، التي حصدت نحو 60% من أصوات المقترعين في الدورة الاخيرة. وكان لافتا البلوك الذي امنه حزب «الطاشناق» بنحو 4 آلاف صوت ، لمصلحة لائحة «بيروت بتجمعنا»، حيث ارتفع عدد الناخبين الأرمن عمّا كان عليه في عام 2016، بوصول العدد إلى أكثر من 5 آلاف و500، وقد فشلت النائبة بولا يعقوبيان في التأثير في الصوت الأرمني.


IM Lebanon
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
الأنظار تتجه إلى انتخابات الشمال وعكار
May 11, 2025 06:35 AM جاء في 'الأنباء الكويتية': تتوزع الأنظار اللبنانية اليوم الأحد بين الكويت مع زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إليها، وبين محافظتي الشمال وعكار، حيث الجولة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية. وتحمل زيارة رئيس الجمهورية إلى الكويت التي تأتي ضمن سلسلة من زيارات الشكر إلى بلدان عربية وأخرى أجنبية لوقوفها إلى جانب لبنان في أصعب الظروف معاني خاصة لشعبي البلدين، حيث العين على علاقات لم تتعكر يوما بين البلدين، ورابط يتخطى كل معاني الوصف والتلاحم بين الشعبين. أما بلديا، فالعيون على مدينة طرابلس عاصمة الشمال، والعاصمة الثانية للبنان، لجهة حفظ التوازن الطائفي في مجلسها البلدي، والذي يضم أربعة مقاعد منها اثنان للمسيحيين ومثلهما للعلويين. وتعتبر انتخابات بلدية طرابلس «بروفة» عن انتخابات المجلس البلدي للعاصمة بيروت الأحد المقبل، والتي تتوزع فيها المقاعد الـ24 مناصفة بين المسلمين والمسيحيين. ومن الشمال، بدأت تتضح صورة التحالفات للانتخابات النيابية المقبلة المقررة في 2026، ببقاء القديم على قدمه وإعادة «لم الشمال» بين حلفاء الأمس بعد الافتراق بداعي الانتخابات الرئاسية، والمقصود هنا حزب «التيار الوطني الحر» و«تيار المردة»، في مواجهة انتخابية وسياسية مفتوحة في «البيت المسيحي» مع حزب «القوات اللبنانية» الذي بدا انه اختار بعناية ودقة تحالفاته الانتخابية النيابية في جميع المناطق، سعيا إلى الحفاظ على الكتلة النيابية الأكبر على الصعيد العددي الحزبي والمسيحي. وفي البعد السياسي للمعركة البلدية والاختيارية، وبالنظر إلى تنوع القوى المسيحية في لبنان الشمالي، يلاحظ مثلا أنه في أقضية البترون وبشري والكورة وزغرتا وفي البلدات المسيحية في المنية ـ الضنية وفي عكار، تتنافس قوى سياسية على احتلال الصدارة في هذه المعركة تمهيدا للانتخابات النيابية العام 2026، وهذه القوى هي: «القوات اللبنانية»، «التيار الوطني الحر»، «الكتائب»، «المردة»، «حركة الاستقلال» برئاسة النائب ميشال معوض، وأيضا مؤيدو النائب السابق بطرس حرب ولاسيما في قضاء البترون. وعلى الرغم من قرار «تيار المستقبل» بزعامة الرئيس سعد الحريري عدم المشاركة رسميا في هذه الانتخابات، فإن ثمة مناصرين لهذا التيار هم مرشحون ومقترعون نظرا إلى الطابع العائلي بالدرجة الأولى للانتخابات البلدية، في موازاة سعي قوى سياسية وشخصيات سنية الى إثبات حضوره، لاسيما في طرابلس والمنية الضنية وعكار، كالرئيس نجيب ميقاتي والنواب السنة من حاليين وسابقين، إضافة إلى «الجماعة الإسلامية» و«جمعية المشاريع». ولا ينبغي إغفال حضور وتأثير الحزب «السوري القومي الاجتماعي» في مساحات من الشمال مثل الكورة وعكار، علما أنه كان تعثر في الوصول إلى الندوة البرلمانية. وهناك أيضا الصوت العلوي الحاضر بشكل خاص في مناطق من طرابلس مثل جبل محسن. وبطبيعة الحال ثمة سعي إلى استمالة هذا الصوت من قبل أكثر من طرف سياسي. وبالنسبة إلى «قوى التغيير» في الشمال والتي كان لها مؤيدون في الانتخابات النيابية السابقة (2022)، فثمة تراجع ملحوظ لها على الرغم من سعيها إلى شيء من الحضور عبر التحالفات العائلية. وينقسم لبنان الشمالي إلى محافظتين: محافظة الشمال وأقضيتها هي طرابلس، البترون، بشري، زغرتا، الكورة، المنية الضنية، وعدد بلدياتها 154 بلدية، ومحافظة عكار وعدد بلدياتها 134 بلدية. فيما يبلغ عدد الناخبين في كل لبنان الشمالي 645 الفا و878 ناخبا. وفي الشأن التقني الخاص أيضا بالانتخابات البلدية والاختيارية في المحافظتين، واكب وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار التحضيرات من مقر الوزارة بالصنائع، وتابع العمليات اللوجستية في سرايا المحافظتين، ويتوجه اليوم إلى الشمال لمتابعة العملية الانتخابية ميدانيا. May 11, 2025 06:35 AM


صوت لبنان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
الأنظار تتجه إلى انتخابات الشمال وعكار
جاء في 'الأنباء الكويتية': تتوزع الأنظار اللبنانية اليوم الأحد بين الكويت مع زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إليها، وبين محافظتي الشمال وعكار، حيث الجولة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية. وتحمل زيارة رئيس الجمهورية إلى الكويت التي تأتي ضمن سلسلة من زيارات الشكر إلى بلدان عربية وأخرى أجنبية لوقوفها إلى جانب لبنان في أصعب الظروف معاني خاصة لشعبي البلدين، حيث العين على علاقات لم تتعكر يوما بين البلدين، ورابط يتخطى كل معاني الوصف والتلاحم بين الشعبين. أما بلديا، فالعيون على مدينة طرابلس عاصمة الشمال، والعاصمة الثانية للبنان، لجهة حفظ التوازن الطائفي في مجلسها البلدي، والذي يضم أربعة مقاعد منها اثنان للمسيحيين ومثلهما للعلويين. وتعتبر انتخابات بلدية طرابلس «بروفة» عن انتخابات المجلس البلدي للعاصمة بيروت الأحد المقبل، والتي تتوزع فيها المقاعد الـ24 مناصفة بين المسلمين والمسيحيين. ومن الشمال، بدأت تتضح صورة التحالفات للانتخابات النيابية المقبلة المقررة في 2026، ببقاء القديم على قدمه وإعادة «لم الشمال» بين حلفاء الأمس بعد الافتراق بداعي الانتخابات الرئاسية، والمقصود هنا حزب «التيار الوطني الحر» و«تيار المردة»، في مواجهة انتخابية وسياسية مفتوحة في «البيت المسيحي» مع حزب «القوات اللبنانية» الذي بدا انه اختار بعناية ودقة تحالفاته الانتخابية النيابية في جميع المناطق، سعيا إلى الحفاظ على الكتلة النيابية الأكبر على الصعيد العددي الحزبي والمسيحي. وفي البعد السياسي للمعركة البلدية والاختيارية، وبالنظر إلى تنوع القوى المسيحية في لبنان الشمالي، يلاحظ مثلا أنه في أقضية البترون وبشري والكورة وزغرتا وفي البلدات المسيحية في المنية ـ الضنية وفي عكار، تتنافس قوى سياسية على احتلال الصدارة في هذه المعركة تمهيدا للانتخابات النيابية العام 2026، وهذه القوى هي: «القوات اللبنانية»، «التيار الوطني الحر»، «الكتائب»، «المردة»، «حركة الاستقلال» برئاسة النائب ميشال معوض، وأيضا مؤيدو النائب السابق بطرس حرب ولاسيما في قضاء البترون. وعلى الرغم من قرار «تيار المستقبل» بزعامة الرئيس سعد الحريري عدم المشاركة رسميا في هذه الانتخابات، فإن ثمة مناصرين لهذا التيار هم مرشحون ومقترعون نظرا إلى الطابع العائلي بالدرجة الأولى للانتخابات البلدية، في موازاة سعي قوى سياسية وشخصيات سنية الى إثبات حضوره، لاسيما في طرابلس والمنية الضنية وعكار، كالرئيس نجيب ميقاتي والنواب السنة من حاليين وسابقين، إضافة إلى «الجماعة الإسلامية» و«جمعية المشاريع». ولا ينبغي إغفال حضور وتأثير الحزب «السوري القومي الاجتماعي» في مساحات من الشمال مثل الكورة وعكار، علما أنه كان تعثر في الوصول إلى الندوة البرلمانية. وهناك أيضا الصوت العلوي الحاضر بشكل خاص في مناطق من طرابلس مثل جبل محسن. وبطبيعة الحال ثمة سعي إلى استمالة هذا الصوت من قبل أكثر من طرف سياسي. وبالنسبة إلى «قوى التغيير» في الشمال والتي كان لها مؤيدون في الانتخابات النيابية السابقة (2022)، فثمة تراجع ملحوظ لها على الرغم من سعيها إلى شيء من الحضور عبر التحالفات العائلية. وينقسم لبنان الشمالي إلى محافظتين: محافظة الشمال وأقضيتها هي طرابلس، البترون، بشري، زغرتا، الكورة، المنية الضنية، وعدد بلدياتها 154 بلدية، ومحافظة عكار وعدد بلدياتها 134 بلدية. فيما يبلغ عدد الناخبين في كل لبنان الشمالي 645 الفا و878 ناخبا. وفي الشأن التقني الخاص أيضا بالانتخابات البلدية والاختيارية في المحافظتين، واكب وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار التحضيرات من مقر الوزارة بالصنائع، وتابع العمليات اللوجستية في سرايا المحافظتين، ويتوجه اليوم إلى الشمال لمتابعة العملية الانتخابية ميدانيا.


المركزية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
الأنظار تتجه إلى انتخابات الشمال وعكار
تتوزع الأنظار اللبنانية اليوم الأحد بين الكويت مع زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إليها، وبين محافظتي الشمال وعكار، حيث الجولة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية. وتحمل زيارة رئيس الجمهورية إلى الكويت التي تأتي ضمن سلسلة من زيارات الشكر إلى بلدان عربية وأخرى أجنبية لوقوفها إلى جانب لبنان في أصعب الظروف معاني خاصة لشعبي البلدين، حيث العين على علاقات لم تتعكر يوما بين البلدين، ورابط يتخطى كل معاني الوصف والتلاحم بين الشعبين. أما بلديا، فالعيون على مدينة طرابلس عاصمة الشمال، والعاصمة الثانية للبنان، لجهة حفظ التوازن الطائفي في مجلسها البلدي، والذي يضم أربعة مقاعد منها اثنان للمسيحيين ومثلهما للعلويين. وتعتبر انتخابات بلدية طرابلس «بروفة» عن انتخابات المجلس البلدي للعاصمة بيروت الأحد المقبل، والتي تتوزع فيها المقاعد الـ24 مناصفة بين المسلمين والمسيحيين. ومن الشمال، بدأت تتضح صورة التحالفات للانتخابات النيابية المقبلة المقررة في 2026، ببقاء القديم على قدمه وإعادة «لم الشمال» بين حلفاء الأمس بعد الافتراق بداعي الانتخابات الرئاسية، والمقصود هنا حزب «التيار الوطني الحر» و«تيار المردة»، في مواجهة انتخابية وسياسية مفتوحة في «البيت المسيحي» مع حزب «القوات اللبنانية» الذي بدا انه اختار بعناية ودقة تحالفاته الانتخابية النيابية في جميع المناطق، سعيا إلى الحفاظ على الكتلة النيابية الأكبر على الصعيد العددي الحزبي والمسيحي. وفي البعد السياسي للمعركة البلدية والاختيارية، وبالنظر إلى تنوع القوى المسيحية في لبنان الشمالي، يلاحظ مثلا أنه في أقضية البترون وبشري والكورة وزغرتا وفي البلدات المسيحية في المنية ـ الضنية وفي عكار، تتنافس قوى سياسية على احتلال الصدارة في هذه المعركة تمهيدا للانتخابات النيابية العام 2026، وهذه القوى هي: «القوات اللبنانية»، «التيار الوطني الحر»، «الكتائب»، «المردة»، «حركة الاستقلال» برئاسة النائب ميشال معوض، وأيضا مؤيدو النائب السابق بطرس حرب ولاسيما في قضاء البترون. وعلى الرغم من قرار «تيار المستقبل» بزعامة الرئيس سعد الحريري عدم المشاركة رسميا في هذه الانتخابات، فإن ثمة مناصرين لهذا التيار هم مرشحون ومقترعون نظرا إلى الطابع العائلي بالدرجة الأولى للانتخابات البلدية، في موازاة سعي قوى سياسية وشخصيات سنية الى إثبات حضوره، لاسيما في طرابلس والمنية الضنية وعكار، كالرئيس نجيب ميقاتي والنواب السنة من حاليين وسابقين، إضافة إلى «الجماعة الإسلامية» و«جمعية المشاريع». ولا ينبغي إغفال حضور وتأثير الحزب «السوري القومي الاجتماعي» في مساحات من الشمال مثل الكورة وعكار، علما أنه كان تعثر في الوصول إلى الندوة البرلمانية. وهناك أيضا الصوت العلوي الحاضر بشكل خاص في مناطق من طرابلس مثل جبل محسن. وبطبيعة الحال ثمة سعي إلى استمالة هذا الصوت من قبل أكثر من طرف سياسي. وبالنسبة إلى «قوى التغيير» في الشمال والتي كان لها مؤيدون في الانتخابات النيابية السابقة (2022)، فثمة تراجع ملحوظ لها على الرغم من سعيها إلى شيء من الحضور عبر التحالفات العائلية. وينقسم لبنان الشمالي إلى محافظتين: محافظة الشمال وأقضيتها هي طرابلس، البترون، بشري، زغرتا، الكورة، المنية الضنية، وعدد بلدياتها 154 بلدية، ومحافظة عكار وعدد بلدياتها 134 بلدية. فيما يبلغ عدد الناخبين في كل لبنان الشمالي 645 الفا و878 ناخبا. وفي الشأن التقني الخاص أيضا بالانتخابات البلدية والاختيارية في المحافظتين، واكب وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار التحضيرات من مقر الوزارة بالصنائع، وتابع العمليات اللوجستية في سرايا المحافظتين، ويتوجه اليوم إلى الشمال لمتابعة العملية الانتخابية ميدانيا.