أحدث الأخبار مع #«تياربالتريس


تونس تليغراف
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph المجلس الرئاسي في ليبيا يجمد جميع قرارات الدبيبة
أعلن ما يسمى «تيار بالتريس الشبابي»، مساء الأربعاء، بدء «العصيان في شوارع وأزقة طرابلس»، في ضوء الضغط لإنهاء التوترات الأمنية والاشتباكات بالعاصمة. وقال التيار، في منشور عبر صفحته على «فيسبوك»، إن «ممتلكات الدولة هي ملك للشعب والشباب»، لافتا إلى أن «أي عملية حرق أو تكسير لممتلكات الدولة هو اختراق من قبل أطراف تتبع الحكومات التنفيذية أو المجالس التشريعية التي تراهن على التمديد». وهذا المساء أصدر رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي قرارًا بتجميد قرارات رئيس حكومة الوحدة الوطنية الموقتة عبدالحميد الدبيبة «ذات الطابع العسكري أو الأمني في إعادة هيكلة المؤسسات الأمنية أو تكليف أشخاص بمهام عسكرية أو أمنية في حدود الاختصاصات الانتقائية للحكومة». جاء ذلك في قرار لرئيس المجلس الرئاسي برقم 2 لسنة 2025، يوقف بموجبه إطلاق النار وقفاً شاملاً في جميع المناطق، ويلزم جميع الوحدات العسكرية العودة إلى مقارها فوراً دون قيد أو شرط، على أن «تتولى رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي مراقبة وتقييم الأوضاع والإبلاغ عن أي خروقات وتحديد المسؤوليات على من يخالف ذلك». وتجددت الاشتباكات المسلحة صباح الأربعاء جنوب العاصمة طرابلس بين «قوة الردع» التابعة للمجلس الرئاسي واللواء «444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، مخلفة خسائر بشرية ومادية، قبل أن تبدأ هدنة أتاحت للجهات الصحية الانتشار في أنحاء المدينة. ونصت المادة الثالثة من قرار المنفي على تشكيل لجنة تقصي حقائق برئاسة رئيس الأركان العامة، وعضوية معاون رئيس الأركان، وآمر المنطقة العسكرية الوسطى، ورئيس أركان القوات البرية، بشأن الأحداث ابتدأ من يوم الاثنين الماضي، وما رتبته من أضرار بالملكية العامة والخاصة، على أن تقدم تقريرا بنتائج أعمالها إلى «القائد الأعلى للجيش الليبي»، رئيس المجلس الرئاسي، على أن يتم التنسيق في ذلك مع المدعي العام العسكري. كما أشار القرار إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمساعدة المتضررين وحصر أضرارهم وجبرها وإزالة آثارها في أقرب وقت ممكن. وكان الدبيبة قدر أصدر قررا رقم 232 بحل «جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة»، وهو القرار الذي رفضه الجهاز، حسب مصادر اعلامية ليبية . كما قرر الدبيبة في قرار آخر رقم (335) لسنة 2025 إلغاء الإدارة العامة لمكافحة الأنشطة المضادة والأفعال الإجرامية من الهيكل التنظيمي لوزارة الداخلية. وفي قرار ثالث أعلن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، تكليف العميد مصطفى علي الوحيشي رئيسًا لجهاز الأمن الداخلي، خلفًا للواء لطفي الحراري. وفي تصريح أمس الثلاثاء، قال الدبيبة «لا مكان في ليبيا إلا للمؤسسات النظامية من جيش وشرطة فقط»، وذلك في أعقاب الأحداث الأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس الإثنين عقب مقتل عبدالغني الككلي، المعروف باسم «غنيوة»، قائد ما كان يُسمى «جهاز دعم الاستقرار». عاد هذا التوتر بعد أحداث دامية شهدتها منطقة أبوسليم ومناطق أخرى في العاصمة، أول أمس الإثنين، في أعقاب مقتل عبدالغني الككلي، المعروف باسم «غنيوة»، قائد ما كان يسمى «جهاز دعم الاستقرار»، وهو قوة من أكبر الميليشيات المسلحة في طرابلس، وذلك في عملية تصفية وُصِفت بـ«الأمنية المعقدة» داخل معسكر التكبالي، مقر اللواء «444 قتال».


أخبار ليبيا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
«تيار بالتريس الشبابي» يعلن بدء عصيان مدني في طرابلس
أعلن ما يسمى «تيار بالتريس الشبابي»، مساء الأربعاء، بدء «العصيان في شوارع وأزقة طرابلس»، في ضوء الضغط لإنهاء التوترات الأمنية والاشتباكات بالعاصمة. وقال التيار، في منشور عبر صفحته على «فيسبوك»، إن «ممتلكات الدولة هي ملك للشعب والشباب»، لافتا إلى أن «أي عملية حرق أو تكسير لممتلكات الدولة هو اختراق من قبل أطراف تتبع الحكومات التنفيذية أو المجالس التشريعية التي تراهن على التمديد». وتجددت الاشتباكات المسلحة صباح الأربعاء جنوب العاصمة طرابلس بين «قوة الردع» التابعة للمجلس الرئاسي واللواء «444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، مخلفة خسائر بشرية ومادية، قبل أن تبدأ هدنة أتاحت للجهات الصحية الانتشار في أنحاء المدينة.


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«تيار بالتريس الشبابي» يعلن بدء عصيان مدني في طرابلس
أعلن ما يسمى «تيار بالتريس الشبابي»، مساء الأربعاء، بدء «العصيان في شوارع وأزقة طرابلس»، في ضوء الضغط لإنهاء التوترات الأمنية والاشتباكات بالعاصمة. وقال التيار، في منشور عبر صفحته على «فيسبوك»، إن «ممتلكات الدولة هي ملك للشعب والشباب»، لافتا إلى أن «أي عملية حرق أو تكسير لممتلكات الدولة هو اختراق من قبل أطراف تتبع الحكومات التنفيذية أو المجالس التشريعية التي تراهن على التمديد». وتجددت الاشتباكات المسلحة صباح الأربعاء جنوب العاصمة طرابلس بين «قوة الردع» التابعة للمجلس الرئاسي واللواء «444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، مخلفة خسائر بشرية ومادية، قبل أن تبدأ هدنة أتاحت للجهات الصحية الانتشار في أنحاء المدينة. عاد هذا التوتر بعد أحداث دامية شهدتها منطقة أبوسليم ومناطق أخرى في العاصمة، أول أمس الإثنين، في أعقاب مقتل عبدالغني الككلي، المعروف باسم «غنيوة»، قائد ما كان يسمى «جهاز دعم الاستقرار»، وهو قوة من أكبر الميليشيات المسلحة في طرابلس، وذلك في عملية تصفية وُصِفت بـ«الأمنية المعقدة» داخل معسكر التكبالي، مقر اللواء «444 قتال».