أحدث الأخبار مع #«تيرزيباتيد»

سعورس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
فعالية مونجارو للوزن تمتد 3 سنوات
وشملت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور لوكا بوسيتو، من جامعة بادوفا، 700 مشارك من المصابين بالسمنة، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى تلقت المادة الفعالة «تيرزيباتيد» الموجودة في عقار مونجارو، بينما تلقت المجموعة الثانية علاجات أخرى، حسبما نقلت وسائل إعلام بريطانية. وكشفت النتائج أن المشاركين الذين استخدموا حقن مونجارو الأسبوعية فقدوا ما يصل إلى 30 % من أوزانهم خلال فترة الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات، مقارنة بنسبة 10 % فقط في المجموعة الأخرى. وكانت النتائج أكثر إيجابية بين النساء، حيث فقدن في المتوسط 31 % من أوزانهن، مقابل 26 % لدى الرجال. وأوضح الباحثون أن 82.7 % من المشاركات وصلن إلى مرحلة ثبات الوزن بين الأسبوع 36 و48 من العلاج، بينما بلغ 74.5 % من الرجال هذه المرحلة في وقت مبكر. كما أظهرت الدراسة أن 87 % من المستخدمين تمكنوا من الحفاظ على خسارة تتراوح بين 20 إلى 25 % من أوزانهم الأصلية حتى نهاية فترة البحث. وصرح الدكتور بوسيتو: «يظهر تحليلنا طويل المدى أن مادة تيرزيباتيد تمكنت من تحقيق خسارة وزن فعالة ومستدامة لمدة تصل إلى ثلاث سنوات بين مجموعة متنوعة من البالغين».


الوطن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
فعالية مونجارو للوزن تمتد 3 سنوات
أظهرت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون إيطاليون أن عقار «مونجارو» المعروف باسم «ملك حرق الدهون» يساعد في تحقيق خسارة وزن كبيرة ومستدامة تصل إلى ثلاث سنوات، مع نتائج أكثر فعالية بين النساء مقارنة بالرجال. وشملت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور لوكا بوسيتو، من جامعة بادوفا، 700 مشارك من المصابين بالسمنة، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى تلقت المادة الفعالة «تيرزيباتيد» الموجودة في عقار مونجارو، بينما تلقت المجموعة الثانية علاجات أخرى، حسبما نقلت وسائل إعلام بريطانية. وكشفت النتائج أن المشاركين الذين استخدموا حقن مونجارو الأسبوعية فقدوا ما يصل إلى 30 % من أوزانهم خلال فترة الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات، مقارنة بنسبة 10 % فقط في المجموعة الأخرى. وكانت النتائج أكثر إيجابية بين النساء، حيث فقدن في المتوسط 31 % من أوزانهن، مقابل 26 % لدى الرجال. وأوضح الباحثون أن 82.7 % من المشاركات وصلن إلى مرحلة ثبات الوزن بين الأسبوع 36 و48 من العلاج، بينما بلغ 74.5 % من الرجال هذه المرحلة في وقت مبكر. كما أظهرت الدراسة أن 87 % من المستخدمين تمكنوا من الحفاظ على خسارة تتراوح بين 20 إلى 25 % من أوزانهم الأصلية حتى نهاية فترة البحث. وصرح الدكتور بوسيتو: «يظهر تحليلنا طويل المدى أن مادة تيرزيباتيد تمكنت من تحقيق خسارة وزن فعالة ومستدامة لمدة تصل إلى ثلاث سنوات بين مجموعة متنوعة من البالغين».


الشرق الأوسط
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
علاج فعَّال للسمنة يستمرُّ 3 سنوات
كشفت دراسة إيطالية أنَّ دواء «تيرزيباتيد» يمكن أن يُسهم في تحقيق خسارة وزن كبيرة ومستدامة مدَّة تصل إلى 3 سنوات على الأقل، لدى البالغين الذين يعانون زيادة الوزن أو السمنة من دون إصابتهم بداء السكري. وأوضح الباحثون من جامعة بادوفا أنَّ الأشخاص الذين لا يعانون مضاعفات مرتبطة بالسمنة قد يكونون أكثر استجابة للعلاج بـ«تيرزيباتيد»، ومن المقرَّر عرض النتائج في المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي سيُعقد في ملقا بإسبانيا من 11 إلى 14 مايو (أيار) المقبل. وتستند الدراسة إلى متابعة طويلة المدى لاختبار دواء «تيرزيباتيد» (Tirzepatide) ضمن تجربة سريرية من المرحلة الثالثة؛ إذ جرت الموافقة عليه في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لعلاج السمنة وداء السكري من النوع الثاني. ويعمل هذا الدواء عن طريق محاكاة هرمونات طبيعية في الجسم تساعد في تقليل الشهية وتحفيز إفراز الإنسولين. وركَّزت الدراسة على 700 شخص من المشاركين في التجربة، 64 في المائة منهم نساء بمتوسط سن 48 عاماً. كان جميع المشاركين يعانون السمنة أو زيادة الوزن، وكانت لديهم عوارض ما قبل السكري. وقُسِم المشاركون لتلقِّي جرعات مختلفة من «تيرزيباتيد» (5 و10 و15 ملِّغم). نتائج جيدة وأظهرت النتائج أنَّ هناك 3 أنماط لفقدان الوزن بين المشاركين؛ إذ فقدت المجموعة الأولى نحو 10 في المائة من وزنها، وبلغت مرحلة استقرار الوزن مبكراً، بينما فقدت المجموعة الثانية نحو 20 في المائة من وزنها، ثم دخلت في مرحلة استقرار الوزن بعد فترة. أما المجموعة الثالثة، ففقدت نحو 30 في المائة من وزنها، واحتفظت بفقدان الوزن لأطول فترة قبل الوصول إلى مرحلة استقرار الوزن. وجرى تحديد أنَّ المشاركين في المجموعة الثالثة الذين كانت لديهم نسبة أعلى من النساء والأشخاص الذين ليس لديهم أمراض مرتبطة بالسمنة، كانوا الأكثر نجاحاً في فقدان الوزن. وأظهرت النتائج أنَّ معظم المشاركين وصلوا إلى مرحلة استقرار الوزن بعد نحو 24 أسبوعاً، بينما استمرَّت المجموعة الثالثة في فقدان الوزن بشكل ملحوظ حتى الأسبوع الـ36. لم تكشف الدراسة عن أي مشكلات جديدة تتعلَّق بسلامة الدواء، وكانت الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً هي الغثيان والإسهال والإمساك. وفق الباحثين، فإنَّ النتائج تثبت أنَّ «تيرزيباتيد» قد يساعد في الحفاظ على خسارة الوزن المستدامة على المدى الطويل، مما يعزِّز فاعليته في إدارة السمنة. وأضافوا أنه حتى الخسارة المعتدلة في الوزن، مثل فقدان 5 في المائة من وزن الجسم، يمكن أن تؤدِّي لتحسينات كبيرة في الصحة العامة، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالسكري وتحسين ضغط الدم والكولسترول. وتشير الدراسة أيضاً إلى أنَّ استجابة الأفراد للعلاج تختلف باختلاف العوامل، مثل الجنس والمضاعفات الصحية؛ ما يفتح المجال لتطوير خطط علاجية مخصصة، بناء على خصائص كل مريض.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الرشاقة السريعة ثمنها الموت.. 80 ضحية لحقن التخسيس ببريطانيا
أصبح التخلص من السمنة هاجسًا عالميًا، حيث يتزايد الاعتماد على الحلول السريعة مثل العمليات الجراحية وحقن التخسيس بدلاً من الطرق التقليدية كالحمية والرياضة، ولم يخلُ هذا التوجه من المخاطر، حيث كشفت تقارير بريطانية عن وفاة أكثر من 80 شخصًا بعد استخدام أدوية لإنقاص الوزن، من بينها «أوزيمبيك» و«مونجارو»، ما يثير التساؤلات حول مدى أمان هذه العلاجات الشائعة. تحذيرات رسمية وارتفاع معدلات الوفاةوفقًا لتقرير صادر عن صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، سُجلت 22 حالة وفاة خلال شهر يناير الماضي وحده، من بين 80 حالة إجمالية رُبطت باستخدام حقن التخسيس، وذلك وفقًا لهيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا، كما أن نحو 400 شخص آخرين احتاجوا إلى العلاج في المستشفيات بسبب المضاعفات الناتجة عن هذه الأدوية، التي طُرحت في الأسواق خلال السنوات القليلة الماضية.ما هي حقن التخسيس الأكثر انتشارًا؟اجتاحت الأسواق في الفترة الأخيرة عدة أدوية لإنقاص الوزن، أبرزها «أوزيمبيك»، «ويجوفي»، و«مونجارو»، وأخيرًا «جودزيلا»، وهو لقاح جديد يُحقن أسبوعيًا ويستهدف ثلاثة هرمونات تتحكم في الشهية، على عكس الأدوية الأخرى التي تستهدف هرمونًا أو اثنين فقط.ويذكر أنه في الأصل قد طُوِّر «أوزيمبيك» لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، لكنه استُخدم خارج نطاق ترخيصه لعلاج السمنة، فيما حظي «مونجارو» بموافقة رسمية لنفس الغرض، حيث يعتمد كلاهما على المادة الفعالة «تيرزيباتيد»، التي تحاكي الهرمونات المسؤولة عن تنظيم الشهية والشعور بالشبع.آثار جانبية مميتةرغم الفعالية الملحوظة لهذه الأدوية، فإنها لم تخلُ من مخاطر جسيمة، حيث رُصدت آثار جانبية خطيرة، من بينها زيادة خطر الإصابة بأورام الغدة الدرقية، والتهاب البنكرياس الحاد، واضطرابات الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء وسوء التغذية، وصولًا إلى تساقط الشعر وأعراض اكتئابية قد تصل إلى التفكير في إنهاء الحياة.كما أفادت دراسة طبية حديثة نُشرت في مجلة JAMA Ophthalmology، بأن بعض مرضى السمنة الذين استخدموا «السيماجلوتيد» أو «تيرزيباتيد» أصيبوا بفقدان البصر، وهو ما يرجعه الباحثون إلى تأثير هذه الأدوية على مستويات السكر في الدم، مما قد يُلحق الضرر بالأوعية الدموية في العين.مخاطر أخرى لحقن التخسيس تستدعي الحذريواجه مستخدمو حقن التخسيس خطر الإصابة بمضاعفات صحية خطيرة مثل تسمم الدم، فشل الأعضاء، النزيف الداخلي، والعدوى، كما أبلغ بعض المرضى عن آلام حادة في البطن وارتفاع شديد في درجة الحرارة، ما يستدعي التدخل الطبي العاجل.ومع تصاعد الجدل حول هذه الأدوية، يحذر الأطباء من اللجوء إلى الحلول السريعة دون إشراف طبي، مشددين على ضرورة اتباع وسائل آمنة ومستدامة لإنقاص الوزن، مثل الحمية الصحية وممارسة الرياضة، وفي ظل تزايد حالات الوفاة والمضاعفات، يبقى التساؤل الأهم: هل تستحق الرشاقة المخاطرة بالحياة؟


البوابة
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
الرشاقة السريعة ثمنها الموت.. 80 ضحية لحقن التخسيس ببريطانيا
أصبح التخلص من السمنة هاجسًا عالميًا، حيث يتزايد الاعتماد على الحلول السريعة مثل العمليات الجراحية وحقن التخسيس بدلاً من الطرق التقليدية كالحمية والرياضة، ولم يخلُ هذا التوجه من المخاطر، حيث كشفت تقارير بريطانية عن وفاة أكثر من 80 شخصًا بعد استخدام أدوية لإنقاص الوزن، من بينها «أوزيمبيك» و«مونجارو»، ما يثير التساؤلات حول مدى أمان هذه العلاجات الشائعة. تحذيرات رسمية وارتفاع معدلات الوفاة وفقًا لتقرير صادر عن صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، سُجلت 22 حالة وفاة خلال شهر يناير الماضي وحده، من بين 80 حالة إجمالية رُبطت باستخدام حقن التخسيس، وذلك وفقًا لهيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا، كما أن نحو 400 شخص آخرين احتاجوا إلى العلاج في المستشفيات بسبب المضاعفات الناتجة عن هذه الأدوية، التي طُرحت في الأسواق خلال السنوات القليلة الماضية. ما هي حقن التخسيس الأكثر انتشارًا؟ اجتاحت الأسواق في الفترة الأخيرة عدة أدوية لإنقاص الوزن، أبرزها «أوزيمبيك»، «ويجوفي»، و«مونجارو»، وأخيرًا «جودزيلا»، وهو لقاح جديد يُحقن أسبوعيًا ويستهدف ثلاثة هرمونات تتحكم في الشهية، على عكس الأدوية الأخرى التي تستهدف هرمونًا أو اثنين فقط. ويذكر أنه في الأصل قد طُوِّر «أوزيمبيك» لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، لكنه استُخدم خارج نطاق ترخيصه لعلاج السمنة، فيما حظي «مونجارو» بموافقة رسمية لنفس الغرض، حيث يعتمد كلاهما على المادة الفعالة «تيرزيباتيد»، التي تحاكي الهرمونات المسؤولة عن تنظيم الشهية والشعور بالشبع. آثار جانبية مميتة رغم الفعالية الملحوظة لهذه الأدوية، فإنها لم تخلُ من مخاطر جسيمة، حيث رُصدت آثار جانبية خطيرة، من بينها زيادة خطر الإصابة بأورام الغدة الدرقية، والتهاب البنكرياس الحاد، واضطرابات الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء وسوء التغذية، وصولًا إلى تساقط الشعر وأعراض اكتئابية قد تصل إلى التفكير في إنهاء الحياة. كما أفادت دراسة طبية حديثة نُشرت في مجلة JAMA Ophthalmology ، بأن بعض مرضى السمنة الذين استخدموا «السيماجلوتيد» أو «تيرزيباتيد» أصيبوا بفقدان البصر، وهو ما يرجعه الباحثون إلى تأثير هذه الأدوية على مستويات السكر في الدم، مما قد يُلحق الضرر بالأوعية الدموية في العين. مخاطر أخرى لحقن التخسيس تستدعي الحذر يواجه مستخدمو حقن التخسيس خطر الإصابة بمضاعفات صحية خطيرة مثل تسمم الدم، فشل الأعضاء، النزيف الداخلي، والعدوى، كما أبلغ بعض المرضى عن آلام حادة في البطن وارتفاع شديد في درجة الحرارة، ما يستدعي التدخل الطبي العاجل. ومع تصاعد الجدل حول هذه الأدوية، يحذر الأطباء من اللجوء إلى الحلول السريعة دون إشراف طبي، مشددين على ضرورة اتباع وسائل آمنة ومستدامة لإنقاص الوزن، مثل الحمية الصحية وممارسة الرياضة، وفي ظل تزايد حالات الوفاة والمضاعفات، يبقى التساؤل الأهم: هل تستحق الرشاقة المخاطرة بالحياة؟