أحدث الأخبار مع #«تيمز»،


الاتحاد
منذ 4 أيام
- منوعات
- الاتحاد
برنامج توعية لتأهيل موظفات حكومة دبي للحج
دبي (الاتحاد) أطلقت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي برنامج توعوية متكاملاً يستهدف تأهيل موظفات حملات الحج، وذلك في إطار استعداداتها المبكرة لموسم الحج لعام 1446هـ/ 2025م، وحرصها على تعزيز الجاهزية المعرفية والتنظيمية للكوادر النسائية المشاركة لحجاج موظفي حكومة دبي للعام 2025. ويهدف البرنامج إلى تمكين المشاركات من أداء أدوارهن بفعالية واقتدار، بما يعكس الصورة الحضارية لدولة الإمارات في خدمة ضيوف الرحمن. ويُعقد البرنامج خلال الفترة من 19 إلى 28 مايو 2025، بواقع يومين أسبوعياً، الاثنين والأربعاء، في مركز الهدى التابع للدائرة، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثانية عشرة ظهراً، مع إتاحة خيار الحضور الافتراضي عبر منصة «تيمز»، إلى جانب الحضور المباشر، بما يراعي ظروف الموظفات، ويعزز من فرص الوصول والاستفادة. من جانبه، أكد محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري ورئيس حجاج موظفي حكومة دبي لعام 2025، أن هذا البرنامج يأتي ضمن جهود الدائرة المتواصلة لتأهيل الكوادر النسائية من خلال محتوى علمي وتطبيقي يسهم في تقديم تجربة متميزة لضيوف الرحمن. ويتناول البرنامج جملة من المحاور التخصصية التي تغطي الجوانب الفقهية والإدارية ذات الصلة بالحج، ويقدّمه عدد من المفتيات والواعظات المؤهلات في مجالات الفتوى والإرشاد، حيث يركّز على الأحكام الشرعية الخاصة بالحج للمرأة، إضافة إلى شرح مفصل للمناسك، وآليات التنظيم والإدارة خلال فترة الحج، بما في ذلك إدارة الوقت والمهام والعبادات وفق الأولويات والمقتضيات. وحرصاً على تحقيق أكبر قدر من التفاعل والفهم، خصصت الدائرة وقتاً مفتوحاً للاستفسارات والنقاشات في ختام كل محاضرة، مع تسجيل كافة الجلسات وتوفيرها للمراجعة لاحقاً، حرصاً على تعميم الفائدة واستيعاب المحتوى بشكل متكامل. محاضرة أعلنت الدائرة تنظيم محاضرة ختامية بتاريخ 30 مايو بعنوان «أثر الحج في تهذيب النفس»؛ بهدف تسليط الضوء على الأبعاد السلوكية والقيمية التي ترافق أداء الشعائر، وإبراز الحج فرصة للارتقاء الذاتي والانضباط السلوكي.


المصريين في الكويت
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصريين في الكويت
«التربية» تدرس إلزامية حل واجبات الطلبة عن بُعد
بينما انتهت معظم المدارس من إجراء اختبارات الفترة الدراسية الأولى للفصل الدراسي الحالي، حيث رصدت الدرجات في نظام سجل الطالب، لا يزال قياديو وزارة التربية يبحثون في الإجراءات الكفيلة بتخفيف الحقيبة المدرسية على الطلبة، بعد تطبيقها فكرة تجزئة الكتب المدرسية إلى جزأين، بتوجيهات من الوزير سيد جلال الطبطبائي، إذ تدرس الوزارة حالياً الاعتماد على برنامج التعليم عن بُعد (تيمز) في حل الواجبات، وإلغاء أو تقليص الاعتماد على كراسات حل الواجبات في بعض المواد. وفي هذا السياق، أكدت مصادر تربوية لـ «الجريدة» أن الوزارة تدرس تفعيل حل الواجبات من خلال برنامج «تيمز»، حيث يكون إلزامياً على جميع المدارس، بهدف تقليل الاعتماد على كراسات الواجبات، مما يسهم كذلك في تخفيف الحقيبة المدرسية، لافتة إلى أن هذا الأمر مطبّق حالياً في بعض المدارس، إلا أن الوزارة تبحث سبل جعل هذا الأمر إلزامياً على جميع المدارس. وأوضحت أن تطبيق حل الواجبات من خلال «التعليم عن بُعد» يسهم كذلك في تعوّد الطلبة والمعلمين على استخدام برامج التعليم عن بعد، بالتالي تكون هناك جاهزية دائمة لاستخدامه في حالات الطوارئ التي قد تحول دون وصول الطلبة إلى مدارسهم في بعض الأحيان. ولفتت إلى أن الوزارة ستعمد إلى وضع خطط لتنفيذ موضوع الواجبات الإلكترونية، حيث سيتم تنفيذ دورات تدريب وورش عمل في المدارس لتثقيف المعلمين وتعزيز استخدام التكنولوجيا، إضافة إلى تدريب الطلبة على البرامج، لافتة إلى أن تطبيق هذه الفكرة في حال اعتمادها سيكون العام الدراسي المقبل. في سياق متصل، قالت المصادر، إن معظم المدارس طلبت خلال الأسبوع الماضي من الطلبة إحضار كتب الجزء الثاني للمواد التي تمت تجزئتها، حيث من المقرر أن يبدأ المعلمون مطلع الأسبوع الجاري بتدريس دروس كتب الجزء الثاني التي تم توزيعها على الطلبة. وذكرت أن بعض المدارس كانت قد وزعت كتب الجزء الثاني على الطلبة، فيما مدارس أخرى احتفظت بالكتب لديها لحين الانتهاء من كتب الجزء الأول، بالتالي توزيعها مع بداية الدخول في دروس الجزء الثاني ضمن خطط المناهج الدراسية. كراسات الواجبات وأوضحت المصادر، أن الوزارة ماضية في تطبيق فكرة تجزئة الكتب الدراسية إلى 4 أجزاء، في كل فصل دراسي جزأين، حيث تسهم هذه الخطوة في تخفيف الحقيبة الدراسية، إضافة إلى إصدار تعليمات صارمة بضرورة عدم طلب كراسات للواجبات يتجاوز عدد صفحاتها الـ 60 صفحة في المرحلة المتوسطة والـ 80 في المرحلة الثانوية، على ألّا تتجاوز كراسات الطلبة في «الابتدائية» حدود الـ 40 صفحة، وفي بعض المواد يمكن استخدام الـ 60 صفحة، لافتة إلى أن تحديد عدد صفحات الكراسات يسهم كذلك في تخفيف وزن الحقيبة المدرسية. Leave a Comment المصدر


جريدة أكاديميا
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة أكاديميا
«التربية» تدرس إلزامية حل واجبات الطلبة عن بُعد
• لتقليل الاعتماد على كراسات الواجبات تخفيفاً للحقيبة واستعداداً للطوارئ • ورش للمعلمين والطلبة للاستعداد للواجبات الإلكترونية… والتنفيذ مرجّح العام المقبل بينما انتهت معظم المدارس من إجراء اختبارات الفترة الدراسية الأولى للفصل الدراسي الحالي، حيث رصدت الدرجات في نظام سجل الطالب، لا يزال قياديو وزارة التربية يبحثون في الإجراءات الكفيلة بتخفيف الحقيبة المدرسية على الطلبة، بعد تطبيقها فكرة تجزئة الكتب المدرسية إلى جزأين، بتوجيهات من الوزير سيد جلال الطبطبائي، إذ تدرس الوزارة حالياً الاعتماد على برنامج التعليم عن بُعد (تيمز) في حل الواجبات، وإلغاء أو تقليص الاعتماد على كراسات حل الواجبات في بعض المواد. وفي هذا السياق، أكدت مصادر تربوية أن الوزارة تدرس تفعيل حل الواجبات من خلال برنامج «تيمز»، حيث يكون إلزامياً على جميع المدارس، بهدف تقليل الاعتماد على كراسات الواجبات، مما يسهم كذلك في تخفيف الحقيبة المدرسية، لافتة إلى أن هذا الأمر مطبّق حالياً في بعض المدارس، إلا أن الوزارة تبحث سبل جعل هذا الأمر إلزامياً على جميع المدارس. وأوضحت أن تطبيق حل الواجبات من خلال «التعليم عن بُعد» يسهم كذلك في تعوّد الطلبة والمعلمين على استخدام برامج التعليم عن بعد، بالتالي تكون هناك جاهزية دائمة لاستخدامه في حالات الطوارئ التي قد تحول دون وصول الطلبة إلى مدارسهم في بعض الأحيان. ولفتت إلى أن الوزارة ستعمد إلى وضع خطط لتنفيذ موضوع الواجبات الإلكترونية، حيث سيتم تنفيذ دورات تدريب وورش عمل في المدارس لتثقيف المعلمين وتعزيز استخدام التكنولوجيا، إضافة إلى تدريب الطلبة على البرامج، لافتة إلى أن تطبيق هذه الفكرة في حال اعتمادها سيكون العام الدراسي المقبل. في سياق متصل، قالت المصادر، إن معظم المدارس طلبت خلال الأسبوع الماضي من الطلبة إحضار كتب الجزء الثاني للمواد التي تمت تجزئتها، حيث من المقرر أن يبدأ المعلمون مطلع الأسبوع الجاري بتدريس دروس كتب الجزء الثاني التي تم توزيعها على الطلبة. وذكرت أن بعض المدارس كانت قد وزعت كتب الجزء الثاني على الطلبة، فيما مدارس أخرى احتفظت بالكتب لديها لحين الانتهاء من كتب الجزء الأول، بالتالي توزيعها مع بداية الدخول في دروس الجزء الثاني ضمن خطط المناهج الدراسية. وأوضحت المصادر، أن الوزارة ماضية في تطبيق فكرة تجزئة الكتب الدراسية إلى 4 أجزاء، في كل فصل دراسي جزأين، حيث تسهم هذه الخطوة في تخفيف الحقيبة الدراسية، إضافة إلى إصدار تعليمات صارمة بضرورة عدم طلب كراسات للواجبات يتجاوز عدد صفحاتها الـ 60 صفحة في المرحلة المتوسطة والـ 80 في المرحلة الثانوية، على ألّا تتجاوز كراسات الطلبة في «الابتدائية» حدود الـ 40 صفحة، وفي بعض المواد يمكن استخدام الـ 60 صفحة، لافتة إلى أن تحديد عدد صفحات الكراسات يسهم كذلك في تخفيف وزن الحقيبة المدرسية.


الجريدة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
لوزير العدل: حان وقت «القضاء عن بعد»
نحن على ثقة هذه المرة أيضاً بما جاء بخطاب سمو أمير البلاد خلال لقائه مع السلطة القضائية الأسبوع الماضي الذي أعاد فيه رسم خارطة السلطة الثالثة، خطاب سادت فيه نبرة الوالد وحزم القائد، فكان واضحاً دون مواربة جليّاً دون مداهنة كعادة سموه في خطاباته. على ثقة لأننا شاهدنا كيف نفذ سموه خطاب الحزم الأول بجلسة قسمه بمجلس الأمة الذي رسم فيه خارطة طريق السلطتين، التنفيذية والتشريعية، بادئاً بتعليق البرلمان لإزالة أول عائق أمام الإصلاح والتنمية. لقد أكد سموه على استقلال القضاء وأبدى ملاحظاته على بعض مجرياته، مشدداً على ضرورة نزاهته، وأمر بسرعة تكويت القضاء والوظائف المساندة، طالباً منهم تقوى الله ومخافته، راجياً بكل تواضع سرعة بت الأحكام، وتجنب المصالح وتعارض الأحكام المتشابهة في الوقائع، ثم وضَع حداً ساطعاً للعيان واضحاً في البيان مؤكداً أن «القضايا والمسائل المتعلقة بالجنسية من صميم أعمال السيادة». لقد أبدى سموه فخره واعتزازه بمشاركة المرأة في القضاء، رافضاً تأبيد المناصب، مطالباً بضرورة تأهيل وتدريب مزيد من الكوادر الوطنية، وترسيخ التعاون مع الدول الشقيقة. لقد كان خطاباً مقتضباً مكتملاً في جوانبه المهمة معطياً الحلول لتحقيق الإصلاح، وهو ما جعلنا نتوقف عند مسألة غاية في الأهمية في خطابه وهي «ضرورة استكمال التحول الرقمي في مرفق القضاء والنيابة العامة»، حيث قالها بينما كان يأمر بإيجاد تشريعات وأنظمة تطور العمل القضائي وتسهل إجراءاته لتسريع البت في القضايا، وعليه ومن منطلق تحقيق رغبة سمو الأمير فإننا ندعو وزير العدل إلى استعجال وضع البنية التحتية الرقمية والإلكترونية للعمل بآلية ما يسمى «القضاء عن بعد»، التي ستكون إحدى الأدوات التي تسرع الجلسات لصدور الأحكام بالسرعة المطلوبة. لقد كانت أزمة كورونا في جميع الدول سبباً للتحول الإلكتروني في إجراءات معاملات الجهات الحكومية، كما هو معمول لدينا ببرنامج «سهل»، إلا أنه في دول شقيقة طال هذا التحول أيضا مرفق القضاء ليقر فيه «القضاء عن بعد» الذي تستطيع من خلاله الحضور والمرافعة بالجلسات دون التواجد بمبنى المحاكم، والذي يشمل جميع الدوائر من الأحوال الشخصية متضمنة إجراءات الطلاق إلى الدوائر المدنية والتجارية بما فيها الجنح وبعض الجنايات. لقد اطلعنا على بعض إجراءات التقاضي عن بعد والمعاملات ذات العلاقة من خلال مواقع وزارات العدل بدول خليجية، كما تواصلنا مع بعض قرائنا هناك لنستوعب الآلية من تجاربهم العملية، فبدت من خلال الشرح أمراً غاية في السهولة، حيث يتم إرسال رابط إلكتروني إلى هاتفك النقال يحدد موعد الجلسة، سواء كنت مدعياً أو مدعى عليه، أو حتى شاهداً، لتقوم بفتح الرابط على برامج مشابهة للتعليم عن بعد مثل «تيمز»، وبإجراءات متقنة لتأكيد الخصوصية والهوية بسرية، بحيث تستطيع الأطراف تحميل جميع المستندات من صحف دعوى وحافظات مستندات، كما يسمح هذا النظام بحضور الأطراف للجلسات، حتى وهم خارج البلاد، وما يزيده روعة، نقلاً عن محامٍ خليجي، إمكانية حضور المحامين وترافعهم بالجلسات في أقاليم مختلفة، بينما هم جالسون في مكاتبهم! لقد كتبنا على مدى العشرين عاماً الماضية عن ضرورة تكويت الجهات الحكومية، ومنها مرفق القضاء الذي أشار إليه سمو أمير البلاد الأسبوع الماضي، والذي إذا ما تزامن تكويته مع تطبيق القضاء عن بعد وتفعيل الاجراءات الإلكترونية لجميع معاملات وزارة العدل، فإنه سيؤدي لتخفيض هائل لجيش الموظفين الوافدين، وخلق وظائف للشباب المتخصصين بعلوم البرمجة والحاسوب التي ستكون عصب البنية التحتية الرقمية لوزارة العدل ومرفق القضاء، وذلك كله إذا ما بدأنا بالدرجة الأولى بتطبيق «القضاء عن بعد». *** إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي.


جريدة أكاديميا
١١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة أكاديميا
إدراج «الذكاء الاصطناعي» ضمن منهج الحاسوب للصف العاشر الثانوي
منى سالم: #وزارة_التربية حريصة على تزويد الطلبة بالمعرفة والأدوات اللازمة لفهم هذا المجال الحيوي مواكبة التطورات المتسارعة وتأهيل المتعلمين لسوق العمل الذي يعتمد بشكل متزايد على التكنولوجيا #أكاديميا | #وزارة_التربية – متابعة أعلنت الموجه الفني العام للحاسوب بالتكليف في وزارة التربية منى سالم عوض، عن إدراج موضوع الذكاء الاصطناعي ضمن مواضيع الجزء الثاني من الكتاب المطور للحاسوب للصف العاشر الثانوي، ويأتي ذلك تماشيا مع توجيهات وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، بمواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة. وخلال اللقاء التعريفي الذي نظمه التوجيه الفني العام للحاسوب عبر منصة «تيمز»، وبحضور 288 من الموجهين الأوائل والموجهين الفنيين في مجال الحاسوب ورؤساء الأقسام ومعلمي الحاسوب في المرحلة الثانوية، أكدت الأستاذة منى سالم على أهمية هذه الخطوة التي تهدف إلى تزويد طلاب وطالبات الصف العاشر الثانوي بالمعرفة والأدوات اللازمة لفهم هذا المجال الحيوي الذي يمثل مستقبل العالم. وأوضحت منى سالم أن أهمية إدراج مفهوم الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للحاسوب تعود إلى مواكبتها للتطورات المتسارعة واحتياجات الطلبة لفهم أساسياته وتطبيقاته، مؤكدة أن هذا الإجراء يسهم في تأهيل الطلاب لسوق العمل الذي يعتمد بشكل متزايد على التكنولوجيا، ويعزز أيضًا من مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات لدى الطلبة. كما أكدت الموجه الفني العام للحاسوب على ضرورة تشجيع الطلاب و الطالبات على الابتكار وإيجاد حلول جديدة للتحديات، مشيرة إلى حرص وزارة التربية على بناء جيل قادر على التعامل بفعالية مع تحديات المستقبل. وذكرت أن وزارة التربية تسعى إلى تطوير بيئة تعليمية تفاعلية تدعم استخدام التكنولوجيا الحديثة في جميع المراحل التعليمية، حيث تعتبر إدراج الذكاء الاصطناعي جزءًا من استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز المناهج التعليمية وتقوية المهارات لدى الطلبة. مقالات ذات صلة