أحدث الأخبار مع #«جابانتايمز»


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
«الناتو»: التوسع العسكري الصيني «صادم»
وصف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته التوسع العسكري الصيني بأنه «صادم» خلال زيارة إلى اليابان بدأها، الثلاثاء، وتهدف إلى «إظهار» قوة الحلف في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقال روته في مقابلة نشرتها صحيفة «جابان تايمز»: «يجب ألا نكون ساذجين بشأن الصين. إن نمو قواتها المسلحة واستثماراتها في صناعة الدفاع وقدراتها الدفاعية أمر صادم». تصريحات روته جاءت خلال زيارته قاعدة يوكوسوكا البحرية ومقاولاً دفاعياً يابانياً، الثلاثاء، قبل لقائه وزير الدفاع جين ناكاتاني سعياً لتعزيز التعاون. وقال روته لناكاتاني إن «حلف شمال الأطلسي واليابان يتشاركان القيم نفسها، ونواجه تحديات مشتركة في كثير من الأحيان». وتابع: «إن الصين وكوريا الشمالية وروسيا بصدد تعزيز تدريباتها العسكرية وتعاونها، بما يقوّض الاستقرار العالمي»، مشدّداً على أن ما يحدث بين ضفتي الأطلسي «يؤثر فيما يحدث في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، والعكس صحيح». ولفت إلى «ضرورة قيام تعاون أوثق بين اليابان وحلف شمال الأطلسي في عالم يزداد خطورة». وجاءت تصريحات ناكاتاني متوافقة مع ما قاله روته، مع سعي اليابان إلى تنفيذ خطة تمتد سنوات عدة تلحظ زيادة الإنفاق الدفاعي بما يمكّنها من مواجهة تهديدات متغيّرة. ويلتقي روته رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، الأربعاء. Today and tomorrow, @SecGenNATO Mark Rutte is visiting Japan, one of NATO's partners in the Indo-Pacific region Watch to learn more about NATO's partnerships and tap the video to read more about NATO's relations with Japan ⬇️ — NATO (@NATO) April 8, 2025 تتزامن الزيارة مع ضغوط يمارسها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، خصوصاً الأوروبية، لزيادة إنفاقها العسكري. كما يطالب حلفاءه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بتعزيز قدراتهم العسكرية للرد على الصين واحتواء كوريا الشمالية. وقال روته: «ترغب الولايات المتحدة بشكل متزايد في أن يكون لحلف شمال الأطلسي دور أكبر (في المنطقة). ليس بالمعنى المقصود في المادة الخامسة، بل من حيث إظهار القوة، ودعم بعضنا داخل (الناتو)». تنص المادة الخامسة من حلف شمال الأطلسي على أنه إذا تعرضت دولة عضو لهجوم، ترى الدول الأخرى أنه هجوم ضد الجميع وترد وفقاً لذلك. وسعى حلف شمال الأطلسي في السنوات الأخيرة إلى تعزيز علاقاته مع اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا، ودعا قادتها للمشاركة في قمم الحلف. وقال روته وهو هولندي أصبح أميناً عاماً لحلف شمال الأطلسي في أكتوبر (تشرين الأول): «يجب أن نتجاوز البيانات المشتركة... فلنجعل الأمور ملموسة». وعززت اليابان تعاونها العسكري مع الدول الأوروبية، وفي نوفمبر (تشرين الثاني) أعلنت طوكيو والاتحاد الأوروبي عن شراكة أمنية ودفاعية جديدة.


الوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الأمين العام لـ«ناتو»: التوسع العسكري الصيني «صادم»
وصف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته التوسع العسكري الصيني بأنه «صادم» خلال زيارة إلى اليابان بدأها الثلاثاء وتهدف إلى «إظهار» قوة الحلف في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقال روته في مقابلة نشرتها صحيفة «جابان تايمز»: «يجب ألا نكون ساذجين بشأن الصين. إن نمو قواتها المسلحة واستثماراتها في صناعة الدفاع وقدراتها الدفاعية أمر صادم»، بحسب «فرانس برس». تصريحات روته جاءت خلال زيارته قاعدة يوكوسوكا البحرية ومقاولا دفاعيا يابانيا، اليوم الثلاثاء قبل لقائه وزير الدفاع جين ناكاتاني سعيا لتعزيز التعاون. وقال روته لناكاتاني إن «حلف شمال الأطلسي واليابان يتشاركان القيم نفسها ونواجه تحديات مشتركة في كثير من الأحيان». الصين وكوريا الشمالية وروسيا وتابع «إن الصين وكوريا الشمالية وروسيا بصدد تعزيز تدريباتها العسكرية وتعاونها، بما يقوّض الاستقرار العالمي»، مشدّدا على أن ما يحصل بين ضفتي الاطلسي «يؤثر على ما يحصل في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، والعكس صحيح». ولفت إلى «ضرورة قيام تعاون أوثق بين اليابان وحلف شمال الأطلسي في عالم يزداد خطورة». وجاءت تصريحات ناكاتاني متوافقة مع ما قاله روته، مع سعي اليابان إلى تنفيذ خطة تمتد سنوات عدة تلحظ زيادة الإنفاق الدفاعي بما يمكّنها من مواجهة تهديدات متغيّرة. ويلتقي روته رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا غدا الأربعاء. وتتزامن الزيارة مع ضغوط يمارسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، وخصوصا الأوروبية، لزيادة إنفاقها العسكري. كما يطالب حلفاءه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بتعزيز قدراتهم العسكرية للرد على الصين واحتواء كوريا الشمالية. تعزيز العلاقات مع اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا وقال روته «ترغب الولايات المتحدة بشكل متزايد في أن يكون لحلف شمال الأطلسي دور أكبر (في المنطقة). ليس بالمعنى المقصود في المادة الخامسة، بل من حيث إظهار القوة، ودعم بعضنا داخل الناتو». تنص المادة الخامسة من حلف شمال الأطلسي على أنه إذا تعرضت دولة عضو لهجوم، تَعتبر الدول الأخرى أنه هجوم ضد الجميع وترد وفقا لذلك. وسعى حلف شمال الأطلسي في السنوات الأخيرة إلى تعزيز علاقاته مع اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا، ودعا قادتها للمشاركة في قمم الحلف. وقال روته وهو هولندي أصبح أمينا عاما لحلف شمال الأطلسي في أكتوبر «يجب أن نتجاوز البيانات المشتركة... فلنجعل الأمور ملموسة». وعززت اليابان تعاونها العسكري مع الدول الأوروبية، وفي نوفمبر أعلنت طوكيو والاتحاد الأوروبي عن شراكة أمنية ودفاعية جديدة.


الإمارات اليوم
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
خبير: إنجاب طفل واحد فقط في اليابان بحلول 2720
حذر خبير متخصص في «شيخوخة المجتمع» من أنه في غضون 695 عاماً، وبالتحديد في الخامس من يناير عام 2720، سيكون لدى اليابان طفل واحد فقط إذا استمر معدل المواليد على مساره الحالي. وتظهر توقعات الأستاذ في مركز أبحاث الاقتصاد والمجتمع المسن بجامعة «توهوكو»، هيروشي يوشيدا، أنه بحلول الموعد المتوقع، لن يكون لدى اليابان سوى طفل واحد يبلغ 14 عاماً أو أقل. ويُصدر يوشيدا - الذي يحتفظ بعدّاد يوفر تاريخاً تقديرياً لوقت انخفاض عدد الأطفال في البلاد - تقديرات في كل أبريل منذ عام 2012، ويتم حساب المحاكاة باستخدام المعدل السنوي لانخفاض عدد السكان بين الأطفال، بناء على الفرق بين العدد في أبريل من العام السابق والعدد الحالي. أحدث توقعاته هذه، التي تفترض معدل انخفاض سنوي في معدل المواليد بنسبة 2.3% في أبريل الماضي، تدفع عقارب الساعة بأكثر من 100 عام، مقارنة بالتنبؤ في عام 2023، ويستمر معدل المواليد في اليابان بانخفاض سريع. وتُظهِر أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة أن المعدل انخفض إلى 1.20 في عام 2023، وهو أدنى مستوى له على الإطلاق، وفي طوكيو انخفض المعدل الذي يشير إلى متوسط عدد الأطفال الذين من المتوقع أن تُنجبهم المرأة إلى أكثر من ذلك بكثير. ويُعتقد أن جزءاً من سبب الانخفاض يرجع إلى حقيقة أن عدداً أقل من السكان يتزوجون. ووفقاً لتقرير تعداد عام 2020، فإن نحو 28% من الرجال في سن الـ50 لم يتزوجوا أبداً، بينما كانت النسبة نحو 17.8% للنساء، ويعد هذا انخفاضاً كبيراً مقارنة بالماضي، ففي عام 1990، كان الرقم منخفضاً إلى نحو 5.6% للرجال، و4.3% للنساء. وظلت الأعداد دون حاجز 800 ألف طفل منذ عام 2022، وتراجع عدد السكان، ومن بينهم المقيمون الأجانب، بنحو 831 ألفاً و872 شخصاً، مع زيادة عدد الوفيات على أعداد المواليد. ويأتي هذا الانخفاض في وقت أبكر بكثير من توقعات المعهد الوطني لأبحاث السكان والضمان الاجتماعي الحكومي، التي قدّرت أن أعداد المواليد ستتراجع إلى أقل من 760 ألفاً في عام 2035. كما سجل عدد الوفيات رقماً قياسياً بلغ مليوناً و590 ألفاً و503 أشخاص، بحسب بيانات الحكومة، في حين انخفض عدد الزيجات إلى أدنى مستوى له منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عند 489 ألفاً و281 حالة زواج. وفي الوقت نفسه، ارتفع عدد حالات الطلاق إلى 187 ألفاً و798 حالة. ولمكافحة انخفاض معدل المواليد في اليابان، يبحث صناع السياسات عن تدابير مختلفة لتشجيع الشباب على الزواج، وتُعد تطبيقات الزواج بمثابة وسيلة مساعدة محتملة للأفراد الذين يكافحون من أجل الحصول على شركاء محتملين، حيث أظهر استطلاع للرأي أجري العام الماضي أن واحداً من كل أربعة أزواج تحت سن الـ40 تزوجوا خلال العام الماضي، قد التقوا بشركائهم عبر مثل هذه التطبيقات. وفي العام الماضي، أطلقت حكومة العاصمة طوكيو تطبيق زواج خاصاً بها، على أمل تقديم أداة لسكان طوكيو تقربّهم خطوة نحو الزواج. عن «جابان تايمز»