أحدث الأخبار مع #«جارتنر»


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
644 مليار دولار الإنفاق العالمي على الذكاء التوليدي خلال 2025
أبوظبي (الاتحاد) توقعت شركة جارتنر للأبحاث أن الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي التوليدي سيصل إلى 644 مليار دولار العام الحالي، أي بزيادة 76.4% عن 2024. وسيكون هذا الإنفاق مدفوعاً بشكل كبير بدمج قدرات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة، حيث سيتجه 80% من إجمالي الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي للأجهزة. وأوضح جون ديفيد لوفلوك، نائب الرئيس لشؤون التحليلات لدى «جارتنر»: «يتأثر مسار نمو السوق بشكل كبير بالانتشار المتزايد للأجهزة المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي من المتوقع أن تشكل تقريباً كامل سوق الأجهزة الاستهلاكية بحلول 2028. ومع ذلك، لا يسعى المستهلكون خلف هذه الميزات، ولكن مع قيام الشركات المصنعة بدمج الذكاء الاصطناعي كميزة قياسية في الأجهزة الاستهلاكية، سيضطر المستهلكون إلى شرائها». وتعتمد منهجية «جارتنر» لتوقعات الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل كبير على تحليل دقيق لمبيعات أكثر من ألف مورد عبر جميع فئات منتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي.


البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«إنفيديا» تتجاوز «سامسونج» و«إنتل» وتصبح أكبر مزودي أشباه الموصلات
تصدرت «إنفيديا» قائمة أكبر مزودي أشباه الموصلات في العالم، متفوقة على الكورية «سامسونج إلكترونكس»، ونظيرتها الأمريكية «إنتل» لأول مرة، مما يبرز الطبيعية الديناميكية للسوق. ويرجع ذلك نتيجة لزيادة الطلب الملموسة على وحدات معالجة الرسومات المنفصلة «جي بي يو»، في حين حافظت «سامسونج» على المركز الثاني مدفوعة بالمكاسب المحققة في كل من بطاقات ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية، وبطاقات الذاكرة الوميضية، لكن «إنتل» لم تتمكن من الاستفادة من الزيادة القوية في الطلب على معالجة الذكاء الاصطناعي. وارتفعت إيرادات أشباه الموصلات على مستوى العالم بنسبة 21 % على أساس سنوي لتصل إلى 655.9 مليار دولار في 2024، وفقاً لبيانات «جارتنر». وذكر جوراف جوبتا، نائب الرئيس للتحليلات لدى «جارتنر» في بيان صحفي: «يعود التغيير الذي شهدته مراكز الشركات ضمن أكبر 10 مزودي أشباه الموصلات في العالم إلى الطلب الكبير لتشييد البنى التحتية للذكاء الاصطناعي التوليدي، والزيادة بنسبة 73.4 % في إيرادات بطاقات الذاكرة». وحافظت «سامسونغ إلكترونيكس» على المركز الثاني مدفوعة في ذلك بالمكاسب المحققة في كل من بطاقات ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية «DRAM»، وبطاقات الذاكرة الوميضية «Flash Memory» نتيجة التعافي الحاد للأسعار في استجابة لحالة عدم التوازن بين العرض والطلب. كما نمت إيرادات «إنتل» بنسبة 0.8 % خلال 2024، وذلك مع الزخم، الذي اكتسبته المنافسة عبر جميع خطوط منتجاتها الرئيسية، ولم تتمكن من الاستفادة من الزيادة القوية في الطلب على معالجة الذكاء الاصطناعي.


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
نمو إيرادات أشباه الموصلات عالمياً إلى 656 مليار دولار في 2024
كشفت النتائج النهائية لشركة «جارتنر» أن إيرادات أشباه الموصلات على الصعيد العالمي، وصلت في عام 2024، إلى 655.9 مليار دولار، بزيادة 21% على الرقم المسجل في عام 2023 والبالغ 542.1 مليار دولار. وقفزت «إنفيديا» إلى المركز الأول لتتخطى بذلك «سامسونج إلكترونيكس» و«إنتل» للمرة الأولى. وقال جوراف جوبتا، نائب الرئيس للتحليلات لدى «جارتنر»: «يعود التغير الذي شهدته مراكز الشركات، ضمن قائمة أول 10 مزودي أشباه موصلات، إلى الطلب الكبير على تشييد البنى التحتية للذكاء الاصطناعي التوليدي، والزيادة بنسبة 73.4% في إيرادات بطاقات الذاكرة. لقد قفزت «إنفيديا» إلى المركز الأول نتيجة للزيادة الملموسة في الطلب على وحدات معالجة الرسوميات المنفصلة (GPUs)، التي كانت بمنزلة الخيار الأساسي لأحمال عمل الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات». وأضاف: «حافظت «سامسونج» على المركز الثاني مدفوعة بالمكاسب المحققة في كل من بطاقات ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية (DRAM) وبطاقات الذاكرة الوميضية (Flash Memory)، نتيجة التعافي الحاد للأسعار في استجابة لحالة عدم التوازن بين العرض والطلب، كما نمت إيرادات «إنتل» 0.8%، خلال عام 2024، مع الزخم الذي اكتسبته المنافسة، عبر جميع خطوط منتجاتها الرئيسية، ولم تتمكن من الاستفادة من الزيادة القوية في الطلب على معالجة الذكاء الاصطناعي».


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
3.3 مليارات دولار الإنفاق على أمن المعلومات إقليمياً بزيادة 14 %
كشفت شركة «جارتنر» للأبحاث عن أحدث توقعاتها حول إنفاق المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على أمن المعلومات، والذي سيصل إلى 3.3 مليارات دولار في العام الجاري، بزيادة قدرها 14 % عن عام 2024، وأن البرمجيات الأمنية سوف تستحوذ على الحصة الكبرى من الإنفاق على أمن المعلومات في المنطقة، وتوقعت أن يبلغ الإنفاق في هذا المجال نحو 1.5 مليار دولار خلال العام الجاري. جاء ذلك على لسان شايليندرا أوبادياي، مسؤول الأبحاث لدى «جارتنر»؛ حيث قال: مع استمرار المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في التحول الرقمي ودمج الذكاء الاصطناعي، يجب عليها التركيز على مشهد تهديدات الأمن السيبراني، وحماية البنى التحتية الحساسة، ومعالجة التهديدات الداخلية من أجل تعزيز أنظمتها وتحسين المرونة في مواجهة هذه التهديدات. وخلال قمة جارتنر للأمن الإلكتروني وإدارة المخاطر استطلع المحللون لدينا السبل التي تتيح لقادة الأمن وإدارة المخاطر تحسين استراتيجيات الأمن السيبراني، وتوقعوا أن يبلغ الإنفاق على الخدمات الأمنية أعلى مستوى نمو من بين كل الفئات، وأنه سيكون مدفوعاً بعوامل مثل كفاءة التكاليف وانخفاض المهارات وإمكانية الحصول على الأدوات والتكنولوجيا المتقدمة. وأوضح أوبادياي أن إنفاق المستخدمين النهائيين على أمن المعلومات لكل الفئات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بلغ في العام الماضي 2 مليار و893 مليون دولار، ويتوقع أن يصل العام الجاري إلى 3 مليارات و289 مليون دولار، وجاء كالآتي: في أمن الشبكات بلغ الإنفاق خلال العام الماضي 484 مليون دولار، بنسبة 11.9 % ويتوقع أن يصل هذا العام إلى 544 مليون دولار بنسبة 12.5 %، وفي الخدمات الأمنية بلغ ملياراً و99 مليون دولار، بنسبة 18.2 % ويتوقع أن يصل إلى مليار و281 مليون دولار بنسبة 16.6 %، وأما في البرمجيات الأمنية فبلغ ملياراً و310 ملايين دولار بنسبة 12.2 % ويتوقع أن يصل إلى مليار و463 مليار دولار هذا العام بنسبة 11.7 %. أما سام عليائي، نائب الرئيس لدى جارتنر، فقال: يجب على المؤسسات الاستفادة من الفرص التي يوفرها تعزيز المرونة والتهديدات المحتملة التي قد تنشأ عنها، وذلك بالتزامن مع تحول الذكاء الاصطناعي إلى عنصر أساسي في العمليات الرئيسية. ونتوقع أن يكون فشل 60 % من المؤسسات في اعتماد مبادئ المرونة التنظيمية بحلول عام 2027 سيجعلها عرضة للتهديدات التقنية العالمية. ولذلك، يجب على الرؤساء التنفيذيين لشؤون أمن المعلومات في المنطقة الاستعداد بشكل استباقي لمواجهة التهديدات السيبرانية المعقدة عبر اعتماد نهج تعاوني في تخطيط المرونة. ولتحقيق برنامج أمن سيبراني مستدام نصح عليائي قادة الأمن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بإعطاء الأولوية لتوجهين رئيسيين؛ وهما الذكاء الاصطناعي التوليدي كمحرك لبرامج أمن البيانات، حيث يؤدي صعود نجم الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى زيادة التركيز على أمن البيانات غير المهيكلة، وتفضيل البيانات الاصطناعية بدلاً من البيانات المخفية في عمليات التدريب، ولذلك نوصي بأن تقوم المؤسسات بالاستثمار في أدوات لإنشاء بيانات اصطناعية لكي تحل محل أساليب إخفاء الهوية التقليدية؛ ما يساعد على التخفيف من حدة المخاطر المتعلقة بالخصوصية وضمان الامتثال. وأما التوجه الثاني – يتابع عليائي – فهو تعزيز قيمة برامج السلوك والثقافة الأمنية SBCPs التي وصلت إلى نقطة تحول بالنسبة لمعظم المؤسسات، حيث يمكنها دمج الأمن السيبراني في ثقافتها المؤسسية؛ ما يعزز الوعي بالمخاطر الإلكترونية والمسؤولية في صفوف العنصر البشري.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
644 مليار دولار الإنفاق العالمي على التقنيات 2025
دبي: «الخليج» كشفت توقعات شركة «جارتنر» للأبحاث أن الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي التوليدي، سيصل إلى 644 مليار دولار، عام 2025، أي بزيادة بنسبة 76.4% عن عام 2024. وقال جون ديفيد لوفلوك، نائب الرئيس لشؤون التحليلات لدى الشركة: «تشهد التوقعات المتعلقة بقدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي تراجعاً، بسبب ارتفاع معدلات الفشل في أعمال إثبات المفهوم الأولية وعدم الرضا عن النتائج الحالية. ومع ذلك، فإن مقدمي النماذج الأساسية يستثمرون مليارات الدولارات سنوياً، لتعزيز حجم وأداء وموثوقية نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. ومن المتوقع أن يستمر هذا التناقض، خلال عامي 2025 و2026». وأضاف: «ستواجه المشاريع الداخلية الطموحة من عام 2024 تدقيقاً صارماً في عام 2025، إذ يتطلع الرؤساء التنفيذيون لشؤون المعلومات إلى الحلول التجارية الجاهزة، لتحقيق نتائج أكثر استقراراً وقيمة تجارية واضحة. وعلى الرغم من التحسينات التي تشهدها النماذج فإن الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات، سيخفضون جهود إثبات المفهوم والتطوير الذاتي، مع التركيز بدلاً من ذلك، على ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي المقدمة من مزودي البرمجيات الحاليين». ومن المتوقع أن يشهد الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي نمواً كبيراً في جميع الأسواق الرئيسية والفرعية، خلال عام 2025، وسيكون للذكاء الاصطناعي التوليدي أثر تحولي على جميع جوانب أسواق الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات، ما يشير إلى مستقبل تصبح فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي مكوناً متزايد الأهمية لعمليات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية. سيكون الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي، عام 2025، مدفوعاً بشكل كبير بدمج قدرات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة مثل السيرفرات والهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، حيث سيتجه 80% من إجمالي الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الأجهزة. وأوضح لوفلوك: «يتأثر مسار نمو السوق بشكل كبير بالانتشار المتزايد للأجهزة المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي من المتوقع أن تشكل تقريباً كامل سوق الأجهزة الاستهلاكية، بحلول عام 2028. ومع ذلك، لا يسعى المستهلكون خلف هذه الميزات، ولكن مع قيام الشركات المصنعة بدمج الذكاء الاصطناعي كميزة قياسية في الأجهزة الاستهلاكية، سيضطر المستهلكون إلى شرائها». وتعتمد منهجية «جارتنر» لتوقعات الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل كبير، على تحليل دقيق لمبيعات أكثر من ألف مورد، عبر جميع فئات منتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتستخدم الشركة تقنيات البحث الأولي إلى جانب مصادر البحث الثانوي، من أجل بناء قاعدة بيانات شاملة عن حجم السوق، والتي تعتمد عليها في توقعاتها.