أحدث الأخبار مع #«جازان


المدينة
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
«جازان تقرأ».. اختتام أوَّل معرض للكتاب 2025
بعد 7 أيام من الإلهام والإثراء والشغف الثقافيِّ الأدبيِّ الفنِّيِّ، اختتم معرض جازان للكتاب فعاليَّات نسخته الأُولى 2025، والتي نظَّمتها هيئة الأدب والنشر والترجمة، وشهدت العديد من الفعاليَّات المتنوِّعة ما بين حوارات، وندوات، ومحاضرات، وأمسيات، ولقاءات، وتواقيع كتب، وورش عمل، بمشاركة مجموعة كبيرة من الأدباء، والمثقَّفين، والكُتَّاب، والمُؤلِّفين، والشُّعراء، وأكثر من 300 دار نشر، ووكالة محليَّة وعربيَّة ودوليَّة، والتي قدَّمت أحدث الإصدارات، وكان اللافت طوال أيام إقامة المعرض، الحضور الجماهيري الكبير من عشَّاق الثقافة والأدب.المعرض أُقيم تحت شعار «جازان تقرأ»، بمركز الأمير سلطان الحضاريِّ، وهو أوَّل معارض الكتاب في المملكة لهذا العام، بعد النجاحات الكبيرة التي تحقَّقت في معارض (الرِّياض، المدينة، جدَّة) التي أُقيمت العام الماضي.


المدينة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
«جازان تقرأ» أوَّل طلَّة للمعرض بالمنطقة
شهد معرض جازان للكتاب 2025، الذي تنظِّمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، تحت شعار «جازان تقرأ»، إقبالًا واسعًا، تزامنًا مع إجازة نهاية الأسبوع ويُقام المعرض للمرَّة الأولى بمشاركة 300 دار نشر، ووكالة محليَّة ودوليَّة، شهدت خلاله أجنحة المعرض إقبالًا على الكتب، إلى جانب تفاعل العائلات مع مسرح منطقة الطفل.وضم البرنامج الثقافي للمعرض، 350 فعاليَّة متنوعة.


عكاظ
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
المسلم يحول رواياته إلى أفلام سينمائية ودرامية
ضمن فعاليات معرض جازان للكتاب، الذي يُقام تحت شعار «جازان تقرأ» الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، كشف الروائي أسامة المسلم عن مشاريعه الأدبية والدرامية القادمة، مؤكدًا أن أعماله الروائية تتوسع مثل «رواية ليلة ماطرة» و«رواية خوف» التي من المحتمل أن يكون هناك جزء رابع منها، مشيراً إلى أن طرح الأعمال الأدبية لابد أن يكون متوائماً مع التوقيت المناسب للزمان والمكان لإصدار العمل. وتحدث المسلم خلال مشاركته في المعرض عن «ملحمة البحور السبعة» التي صدرت منها خسمة أجزاء وأن الجزء السادس من السلسلة التي تتألف من سبعة أجزاء، سيتم طرحه بعد شهر رمضان القادم، وجاء تأخر طرحه بسبب انشغاله بأعمال درامية وجولاته العربية، كما أشار إلى خططه لإصدار روايات جديدة واستكمال بعض الأعمال السابقة، منها «خماسية» وهي رواية قصيرة تلبي احتياجات القرّاء الذين يفضلون الأعمال الموجزة. وكشف المسلم حول الجانب الدرامي، أن هناك مجموعة من الروايات سوف يتم تحويلها إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية، حيث يجري العمل على فيلم «جحيم العابرين» ومسلسل «خوف»، فيما يجري تحويل «بساتين على بستان» إلى فيلم سينمائي تاريخي فانتازي سعودي، ومواكب لتطور السينما في المملكة. وأثنى المسلم على معرض جازان للكتاب 2025، مشيداً بالحراك الثقافي في المنطقة، ومؤكداً أن جازان كانت ولا تزال بيئة خصبة للأدب والإبداع، مشيراً إلى أن هناك تشابهاً ثقافياً كبيراً بينها وبين الأحساء مسقط رأسه، مما جعل لزيارته تجربة مميزة، متمنياً تكرارها مستقبلاً. وحول مشاركاته العربية، أوضح أنه قام بجولة شملت الجزائر، المغرب، الأردن، ومصر، وسيتجه قريباً إلى معرض تونس الدولي للكتاب، مشيراً إلى أن الأدب السعودي يحظى باهتمام متزايد في العالم العربي. وعن مشاركة الكتاب السعوديين في معارض الكتاب الدولية ذكر أن هناك حضوراً وتواجداً لهم من خلال دور النشر السعودية المشاركة، فالأدب والرواية السعودية عليها إقبال في الوطن العربي، وهناك جمهور عريض يقرأ الأدب السعودي، مؤكداً أهمية منصات التواصل الاجتماعي في نشر الأدب والتواصل مع القرّاء، معتبراً أنها أصبحت وسيلة أساسية للكتّاب في ظل التحولات التي يشهدها الإعلام التقليدي. وفي ما يتعلق بمستقبل الكتب الورقية، بين أنها لن تندثر رغم انتشار الكتب الإلكترونية والصوتية، موضحاً أن تجربة القراءة الورقية توفر متعة حسية لا يمكن تعويضها بالوسائل الرقمية. واختتم أسامة حديثه بدعوة الكتّاب إلى الابتكار والكتابة في المواضيع التي يحبونها، مؤكداً أن الإبداع الحقيقي يأتي من الشغف والتجديد المستمر.


عكاظ
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
«الفنون الصخرية».. قراءة في تاريخ الجزيرة العربية
11 10 ضمن فعاليات معرض جازان للكتاب 2025، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة تحت شعار «جازان تقرأ»، أقيمت ورشة عمل بعنوان «الفنون الصخرية» قدمتها سارة الدوسري، إذ سلطت الضوء على الأساليب الفنية والتقنيات المستخدمة في النقوش الصخرية، وأجرت تحليلًا دقيقًا للرموز والأشكال المنحوتة التي تعكس ثقافة وحياة سكان الجزيرة العربية في العصور القديمة في رحلة عبر آفاق الزمن. وتطرقت الدوسري إلى أبرز المواقع الأثرية في المملكة، مثل جبة في حائل، وتيماء، وتبوك، التي تضم كتابات أثرية تعود لآلاف السنين، ومنها نقوش بخط المسند، أحد أقدم الخطوط العربية، كما ناقشت الجهود البحثية المبذولة للحفاظ على هذا الإرث الثقافي، وأهميته في توثيق التاريخ الإنساني وفهم تطور المجتمعات القديمة في المملكة. وحظيت الورشة بحضور واسع من المهتمين بالآثار، الذين أشادوا بأهمية تسليط الضوء على الفنون الصخرية كجزء أساسي من الهوية الثقافية للمملكة. وتأتي هذه الفعاليات ضمن سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى تعزيز الوعي بالتراث الثقافي والفني، وتحفيز الإبداع الأدبي لدى الأجيال القادمة.

سعورس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
أولها مشاعر فوضوية.. معرض جازان للكتاب يشهد توقيع 10 إصدارات
واستهلت الكاتبة وسن مكي توقيع كتابها «مشاعر فوضوية»، فيما وقعت الدكتورة سوسن خنكار إصدارها «السكري بعيون طبيبة»، ووقعت تهاني جابر كتابها «مُبهم»، ووقع فهد نايف كتابه «الغريب»، فيما وقع مريع العسيري كتابيه «لبيك يا وطني وكأس الخلود» ووقع الدكتور يحيى السيد كتابه «غاية الأريب في عالم التدريب»، ووقعت بسمة القاسم كتابها «وليدة البُردي»، فيما اختتم محمد الحكمي منصة التوقيع بتوقيع كتابيه «دروس اليوم الآخر ومن ثمرات التراجم». هذا الإقبال الواسع جعل منصات التوقيع جزءاً أساسيّاً من تجربة المعرض، كونه يوفر لقاءً مباشراً بين الكتّاب وقرائهم في أجواء تعزز الحوار والتواصل الأدبي، مع إتاحة مساحات تفاعلية تُسهم في إثراء تجربة الزوار في المعرض. يُذكر أن معرض جازان للكتاب 2025 الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، ويقام تحت شعار «جازان تقرأ»، يشهد العديد من الفعاليات الثقافية والمعرفية التي تستهدف جمهوراً متنوعاً من جميع الفئات العمرية، إلى جانب استضافة نخبة من الكُتّاب والمبدعين، ويستمر حتى 17 فبراير الجاري.