أحدث الأخبار مع #«جاك»


البورصة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
'قصراوي جروب' تدرس افتتاح 4 صالات عرض جديدة لسيارات 'جيتور' خلال 2025
تدرس شركة 'قصراوي جروب'، وكيل سيارات «جيتور» الصينية في مصر، افتتاح 4 صالات عرض جديدة لطرازات «جيتور» داخل السوق المحلي خلال العام الجاري. قال مصطفى حسين، نائب رئيس مجموعة قصراوي لقطاع السيارات، إن الشركة تستهدف افتتاح مركز متكامل لخدمات ما بعد البيع والصيانة وقطع الغيار بأحد الفروع خلال الفترة نفسها، في إطار حرصها على تقديم تجربة متكاملة للعملاء داخل مكان واحد. أضاف حسين لـ'البورصة' أن الشركة تخطط لطرح أحدث طرازات «جيتور» في السوق المصري خلال الربع الثاني من 2025، في ظل الإقبال الملحوظ على طراز «جيتور T2» منذ طرحه في نوفمبر الماضي وحتى الآن. أوضح أن هذا الإقبال شجّع الشركة على استهداف تحقيق نمو في المبيعات بنسبة 20% بنهاية العام، تزامنًا مع التوسع في الانتشار الجغرافي في مصر. أشار حسين إلى أن علامة «جيتور» تُعد من أكبر العلامات التجارية في الصين، وتتميّز طرازاتها بتقنيات وتكنولوجيا متقدمة، لافتًا إلى طموحات المجموعة الكبيرة تجاه السوق المصري، خصوصًا فيما يتعلق بزيادة الحصة السوقية من إجمالي المبيعات. أكد أن 'قصراوي جروب' ملتزمة بتقديم أفضل الخدمات لعملائها من خلال شبكة واسعة من المعارض ومراكز الخدمة المنتشرة في مختلف أنحاء الجمهورية، بما يضمن تجربة شراء وصيانة متميزة وسهلة. يذكر أن 'قصراوي جروب' قد أعلنت استحواذها رسميًا على وكالة «جيتور» الصينية في السوق المصري خلال شهر أغسطس من عام 2023، وتضم محفظتها أيضًا وكالة علامة «سيتروين» تحت اسم (الشركة المصرية الأوروبية للسيارات)، وكذلك علامة «جاك» تحت اسم (المجموعة العربية للتجارة والتوزيع). وسجلت مبيعات السيارات الصينية في مصر ارتفاعًا بنسبة 82.4% خلال أول شهرين من عام 2025، لتصل إلى نحو 3.3 ألف سيارة، مقارنة بـ1.7 ألف سيارة خلال الفترة نفسها من عام 2024، وذلك بحسب التقرير الشهري الصادر عن مجلس معلومات سوق السيارات 'أميك'. : السياراتمبيعات السيارات


جريدة المال
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- جريدة المال
تعرف على ماركات السيارات الصينية الأكثر ترخيصًا للسيارات في مصر خلال مارس الماضى (جراف)
انتزعت «شيري» صدارة قائمة العلامات الصينية الأكثر ترخيصًا للسيارات في مصر خلال مارس الماضى، بعدما تمكنت من تسجيل 1394 مركبة في مختلف وحدات المرور. وحلت «إم جي» فى المرتبة الثانية بترخيص 1151 سيارة، تلتها «جيتور» في المركز الثالث بواقع 486 وحدة واقتنصت «بايك» المرتبة الرابعة بإجمالى 411 وحدة، أعقبتها «جيلي» خامسًا بواقع 279 مركبة. وحصدت «بي واي دي» المرتبة السادسة مسجلة 239 سيارة، تلتها «جي أي سي» سابعًا بنحو 83 مركبة، ثم «جاك» بإجمالى 76 وحدة. وظهرت «شانجان» في المرتبة التاسعة بترخيص 68 سيارة، أعقبتها «هافال» بواقع 52 مركبة. واحتلت «إكسيد» الفاخرة المرتبة الحادية عشر بقائمة الماركات الصينية الأكثر ترخيصًا للسيارات في مصر خلال مارس الماضى، مسجلة 42 مركبة في مختلف وحدات المرور. ويوضح الجراف التفاعلي التالى، ترتيب ماركات السيارات الأكثر ترخيصًا في مصر خلال مارس 2025:

مصرس
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة
مع حلول عيد الحب كل عام، تتحول السينما إلى نافذة مشرعة على المشاعر، حيث تصدح قاعات العرض بقصص الحب الخالدة التي تعكس معاني العشق، الشغف، والتضحيات، فهذا الاحتفاء لا يقتصر على مجرد عرض أفلام رومانسية، بل يتجاوز ذلك إلى تقديم أعمال تُعيد إحياء الكلاسيكيات وتقديم زوايا جديدة للحب في قالب سينمائي متجدد. السينما وطقوس الاحتفال بعيد الحبتعد السينما واحدة من أكثر الفنون تعبيرًا عن الحب، حيث تقدم أفلامًا تنوعت بين الرومانسية الحالمة، الدراما العاطفية، والكوميديا الرومانسية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للاحتفال بهذه المناسبة خلال هذه الفترة، حيث تتسابق دور العرض والمنصات الرقمية لعرض مجموعة من الأفلام التي تتناول الحب من زوايا مختلفة، سواء من خلال إعادة عرض الأفلام الكلاسيكية أو تقديم أفلام جديدة تجسد روح العصر.أفلام خالدة في ذاكرة الحب السينمائيقدمت السينما العالمية والعربية عبر العقود أفلامًا باتت رمزًا للحب والرومانسية، منها: «Gone with the Wind» عام 193، قصة الحب التي جمعت بين «ريت بتلر» و«سكارليت أوهارا»، في ملحمة تاريخية تعد واحدة من أعظم الروايات الرومانسية على الشاشة، وفيلم «Titanic» عام 1997، الذي جسد الحب في أبهى صوره بين «جاك» و«روز»، وسط كارثة غرق السفينة الشهيرة، و«The Notebook» عام 2004، وهو عمل سينمائي أيقوني عن الحب الذي يتحدى الزمن والذاكرة.وأيضا فيلم «إمبراطورية ميم» للمخرج حسين كمال، الذي عرض عام 1972، ويعد من أبرز الأفلام العربية التي جسدت الحب الناضج من خلال قصة فاتن حمامة وأحمد مظهر، فالعمل من تأليف إحسان عبدالقدوس، إعداد سينمائي نجيب محفوظ، سيناريو محمد مصطفى سامي وكوثر هيكل، وكذلك «حب وكبرياء» للمخرج حسن الإمام، والذي عرض عام 1972، وهو الفيلم الذي جمع بين محمود ياسين ونجلاء فتحي في قصة حب مؤثرة، وشاركهما البطولة الفنانين: حسين فهمي، سمير صبري، عماد حمدي، مديحة كامل، مديحة سالم، وآخرون، والعمل من تأليف يوسف عيسى ومحمد مصطفى سامي، وفيلم «حسن ونعيمة» للمخرج هنري بركات في العام 1959، والذي جمع بين محرم فؤاد وسعاد حسني في قصة حب الملهمة، فالعمل من تأليف عبدالرحمن الخميسي وهنري بركات.التطور السينمائي في تناول قصص الحبلم تعد قصص الحب في السينما مجرد حكايات تقليدية عن الفارس الذي ينقذ محبوبته، بل باتت تعكس التحديات العصرية، مثل الحب في زمن التكنولوجيا، العلاقات العابرة للقارات، والتباينات الثقافية، فتقدم الأفلام الحديثة طرحًا أكثر عمقًا للعلاقات العاطفية، حيث تتناول التوترات النفسية، الصراعات الأسرية، والحب الذي يقاوم الزمن والمسافات.السينما كوسيلة تعبير عن المشاعروفي زمن أصبحت فيه المشاعر سريعة التقلب بفعل إيقاع الحياة المتسارع، تبقى السينما واحدة من الوسائل القادرة على استعادة سحر الحب ورونقه من خلال الموسيقى التصويرية، والحوارات العميقة، والمشاهد المليئة بالعاطفة، حيث توفر الأفلام ملاذًا للهاربين من روتين الحياة لتغمرهم بلحظات من الشغف والحنين.عيد الحب والسينما علاقة لا تنتهيلذا يبقى عيد الحب مناسبة مثالية لإعادة اكتشاف سحر السينما، سواء من خلال مشاهدة فيلم كلاسيكي يعيد الذكريات، أو فيلم جديد يقدم منظورًا مختلفًا للحب، فكما أن الحب لا يموت، تظل السينما قادرة على تجسيده بكل تفاصيله، لتظل الشاشة الكبيرة هي الراوي الأصدق للمشاعر الإنسانية.


البوابة
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة
مع حلول عيد الحب كل عام، تتحول السينما إلى نافذة مشرعة على المشاعر، حيث تصدح قاعات العرض بقصص الحب الخالدة التي تعكس معاني العشق، الشغف، والتضحيات، فهذا الاحتفاء لا يقتصر على مجرد عرض أفلام رومانسية، بل يتجاوز ذلك إلى تقديم أعمال تُعيد إحياء الكلاسيكيات وتقديم زوايا جديدة للحب في قالب سينمائي متجدد. السينما وطقوس الاحتفال بعيد الحب تعد السينما واحدة من أكثر الفنون تعبيرًا عن الحب، حيث تقدم أفلامًا تنوعت بين الرومانسية الحالمة، الدراما العاطفية، والكوميديا الرومانسية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للاحتفال بهذه المناسبة خلال هذه الفترة، حيث تتسابق دور العرض والمنصات الرقمية لعرض مجموعة من الأفلام التي تتناول الحب من زوايا مختلفة، سواء من خلال إعادة عرض الأفلام الكلاسيكية أو تقديم أفلام جديدة تجسد روح العصر. أفلام خالدة في ذاكرة الحب السينمائي قدمت السينما العالمية والعربية عبر العقود أفلامًا باتت رمزًا للحب والرومانسية، منها: «Gone with the Wind» عام 193، قصة الحب التي جمعت بين «ريت بتلر» و«سكارليت أوهارا»، في ملحمة تاريخية تعد واحدة من أعظم الروايات الرومانسية على الشاشة، وفيلم «Titanic» عام 1997، الذي جسد الحب في أبهى صوره بين «جاك» و«روز»، وسط كارثة غرق السفينة الشهيرة، و«The Notebook» عام 2004، وهو عمل سينمائي أيقوني عن الحب الذي يتحدى الزمن والذاكرة. وأيضا فيلم «إمبراطورية ميم» للمخرج حسين كمال، الذي عرض عام 1972، ويعد من أبرز الأفلام العربية التي جسدت الحب الناضج من خلال قصة فاتن حمامة وأحمد مظهر، فالعمل من تأليف إحسان عبدالقدوس، إعداد سينمائي نجيب محفوظ، سيناريو محمد مصطفى سامي وكوثر هيكل، وكذلك «حب وكبرياء» للمخرج حسن الإمام، والذي عرض عام 1972، وهو الفيلم الذي جمع بين محمود ياسين ونجلاء فتحي في قصة حب مؤثرة، وشاركهما البطولة الفنانين: حسين فهمي، سمير صبري، عماد حمدي، مديحة كامل، مديحة سالم، وآخرون، والعمل من تأليف يوسف عيسى ومحمد مصطفى سامي، وفيلم «حسن ونعيمة» للمخرج هنري بركات في العام 1959، والذي جمع بين محرم فؤاد وسعاد حسني في قصة حب الملهمة، فالعمل من تأليف عبدالرحمن الخميسي وهنري بركات. التطور السينمائي في تناول قصص الحب لم تعد قصص الحب في السينما مجرد حكايات تقليدية عن الفارس الذي ينقذ محبوبته، بل باتت تعكس التحديات العصرية، مثل الحب في زمن التكنولوجيا، العلاقات العابرة للقارات، والتباينات الثقافية، فتقدم الأفلام الحديثة طرحًا أكثر عمقًا للعلاقات العاطفية، حيث تتناول التوترات النفسية، الصراعات الأسرية، والحب الذي يقاوم الزمن والمسافات. السينما كوسيلة تعبير عن المشاعر وفي زمن أصبحت فيه المشاعر سريعة التقلب بفعل إيقاع الحياة المتسارع، تبقى السينما واحدة من الوسائل القادرة على استعادة سحر الحب ورونقه من خلال الموسيقى التصويرية، والحوارات العميقة، والمشاهد المليئة بالعاطفة، حيث توفر الأفلام ملاذًا للهاربين من روتين الحياة لتغمرهم بلحظات من الشغف والحنين. عيد الحب والسينما علاقة لا تنتهي لذا يبقى عيد الحب مناسبة مثالية لإعادة اكتشاف سحر السينما، سواء من خلال مشاهدة فيلم كلاسيكي يعيد الذكريات، أو فيلم جديد يقدم منظورًا مختلفًا للحب، فكما أن الحب لا يموت، تظل السينما قادرة على تجسيده بكل تفاصيله، لتظل الشاشة الكبيرة هي الراوي الأصدق للمشاعر الإنسانية.