أحدث الأخبار مع #«جاما»


الشرق الأوسط
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
3 أطعمة ومشروبات تسرّع شيخوخة الجسم والعقل
الشيخوخة مرحلة لا مفر منها في الحياة، ولكن معدل تقدمنا في السن؛ جسدياً وإدراكياً، يمكن أن يتأثر بعوامل مختلفة؛ منها اختياراتنا الغذائية. وتُظهر أبحاث حديثة أن بعض الأطعمة يسرّع عملية الشيخوخة على مستوى خلايانا، وتساهم في تدهور صحة الدماغ. وقد سلط موقع «سيكولوجي توداي» الضوء على 3 من أبرز هذه الأطعمة التي أكدت الأبحاث دورها في تسريع شيخوخة الجسم والعقل، وهي: يصف كثير من الخبراء الأطعمة فائقة المعالجة بأنها «الوصفة المثالية لتسريع الشيخوخة». والأطعمة فائقة المعالجة هي تلك المأكولات التي عُدّلت بشكل كبير عن شكلها الأصلي، وعادةً ما تكون عالية السكريات المضافة، والدهون غير الصحية، والمواد المضافة الاصطناعية. وتشمل الأمثلة الشائعة لهذه الأطعمة: اللحوم المصنّعة، وحبوب الإفطار، والحلوى، والوجبات الجاهزة، والأطعمة الخفيفة مثل ألواح الفواكه والبروتين والمعكرونة سريعة التحضير. وغالباً ما تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية الأساسية، وقد ارتبطت بمشكلات صحية مختلفة، مثل السرطان وأمراض القلب والسكري. وتشير الأبحاث إلى أنه كلما زاد استهلاكنا الأطعمة فائقة المعالجة في نظامنا الغذائي، تسارعت وتيرة شيخوخة أدمغتنا وأجسادنا. الأطعمة فائقة المعالجة هي «الوصفة المثالية لتسريع الشيخوخة»... (رويترز) وفي دراسة نُشرت مؤخراً في «المجلة الأميركية للتغذية السريرية»، شملت أكثر من 22 ألف شخص، شهد أولئك الذين يتناولون مزيداً من الأطعمة فائقة المعالجة معدل «شيخوخة بيولوجية» أسرع بشكل ملحوظ. وتشير «الشيخوخة البيولوجية» إلى التغيرات التي تحدث في الجسم على مستوى الخلايا والأنسجة والأعضاء مع مرور الوقت؛ مما يؤدي إلى تدهور وظائف الجسم وزيادة القابلية للإصابة بالأمراض. وبشأن «شيخوخة الدماغ»، فحصت دراسة نُشرت في مجلة «جاما» خلال ديسمبر (كانون الأول) 2022 تأثير استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة في التدهور المعرفي. وشملت الدراسة أكثر من 10 آلاف مشارك تتراوح أعمارهم بين 35 و 74 عاماً، رُوقِبوا على مدار نحو 8 سنوات. وكشفت النتائج عن أن الأفراد الذين يتناولون كمية أكبر من هذه الأطعمة، شهدوا معدل تدهور معرفي أسرع بنسبة 28 في المائة، مقارنة بأولئك الذين تناولوا الحد الأدنى من الأطعمة؛ مما يشير إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة تسرع من شيخوخة الدماغ. لقد ارتبط الاستهلاك المفرط للمشروبات والأطعمة السكرية بكثير من المشكلات الصحية؛ منها السمنة، ومرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي الواقع، من بين جميع الأطعمة والمشروبات، قد تحتوي المشروبات السكرية على التأثيرات السلبية الأشد على العقل؛ من مرض ألزهايمر حتى الاكتئاب. ارتبط الاستهلاك المفرط للمشروبات والأطعمة السكرية بكثير من المشكلات الصحية (رويترز) وتشمل هذه المشروباتُ المشروباتِ الرياضية، والمشروبات الغازية، ومشروبات الفاكهة، ومشروبات الطاقة (التي يستهلكها وحدها أكثر من نصف سكان العالم). وقد أشارت دراسة أُجريت على 4 آلاف شخص، نُشرت الشهر الماضي، إلى أن أولئك الذين يستهلكون كميات «من معتدلة إلى عالية» من المشروبات المحلاة بالسكر، كان معدل شيخوختهم أسرع بشكل ملحوظ من أولئك الذين لم يتناولوا هذه المشروبات. تشير الدراسات إلى أن شرب الكحوليات قد يسرع من فقدان الـ«تيلوميرات»؛ وهي أغطية على الحمض النووي لدينا تحمي خلايانا من الشيخوخة. شرب الكحوليات يسرع فقدان الـ«تيلوميرات» التي تحمي الخلايا من الشيخوخة (أ.ف.ب) وبشأن الدماغ، أكدت دراسة أُجريت على أكثر من 200 ألف شخص أن استهلاك المشروبات الكحولية يرتبط بزيادة معدلات الخرف.


الأسبوع
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
احرص على تجنبها.. أطعمة تساعد على تسريع عملية الشيخوخة
الشيخوخة مرحلة الشيخوخة هي مرحلة يصل إليها كل إنسان عقب تقدمه في العمر، فهي جزء أساسي في حياة كل شخص، وفي ضوء ذلك أوضحت دراسة حديثة أنه يوجد بعض المأكولات التي لها عامل رئيس في تسريع عملية الشيخوخة لكونها تؤثر على مستوى خلايا الجسم، وتساهم في تدهور صحة الدماغ، محذرة من الإفراط في تناول تلك الأطعمة تفاديًا من عملية تسرع الشيخوخة. وتستعرض «الأسبوع»، لقرائها في السطور التالية، 3 أطعمة تساعد على تسريع عملية الشيخوخة، وذلك ضمن خدمة إخبارية شاملة تقدمها لزوارها في مختلف الموضوعات على مدار الساعة. 3 أطعمة تساعد في تسريع عملية الشيخوخة وأشار موقع الشرق الأوسط نقلًا عن موقع سيكولوجي توداي، إلى 3 مأكولات رئيسية تعمل على تسريع عملية الشيخوخة، وتأتي كالآتي: الأطعمة المصنعة وأوضح الموقع أن الأطعمة فائقة المعالجة لها دور رئيس على تسريع عملية الشيخوخة، بسبب أنه تم تعديلها بشكل كبير عن شكلها الأصلي، مع إضافة عليها السكريات المصنعة والدهون غير الصحية، ومن ضمن تلك الأطعمة الآتي: «الوجبات الجاهزة - الأطعمة الخفيفة كالمكرونة سريعة التحضير - اللحوم المصنعة - حبوب الإفطار - الحلوى». وغالبًا ما تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية الأساسية، وقد ارتبطت بمشكلات صحية مختلفة، مثل السرطان وأمراض القلب والسكري، وتشير الأبحاث إلى أنه كلما زاد استهلاكنا الأطعمة فائقة المعالجة في نظامنا الغذائي، تسارعت وتيرة شيخوخة أدمغتنا وأجسادنا. ونٌشرت «المجلة الأمريكية للتغذية السريرية» دراسة حديثة، أجُريت على أكثر من 22 ألف شخص، حيث أوضحت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا أطعمة فائقة المعالجة لمدة زمنية من الوقت باستمرار ارتفع معدل الشيخوخة بيولوجيا أسرع بشكل ملحوظ. وبشأن «شيخوخة الدماغ»، فحصت دراسة نُشرت في مجلة «جاما» خلال ديسمبر 2022 تأثير استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة في التدهور المعرفي. وشملت الدراسة أكثر من 10 آلاف مشارك تتراوح أعمارهم بين 35 و 74 عامًا، رُوقبوا على مدار نحو 8 سنوات، وكشفت النتائج عن أن الأفراد الذين يتناولون كمية أكبر من هذه الأطعمة، شهدوا معدل تدهور معرفي أسرع بنسبة 28 في المائة، مقارنة بأولئك الذين تناولوا الحد الأدنى من الأطعمة، مما يشير إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة تسرع من شيخوخة الدماغ. المشروبات والأطعمة السكرية ومن المتعارف عليه أن المشروبات والأطعمة السكريات والحلوى، تؤثر على صحة الجسم بشكل سلبي وتؤدي إلى مشكلات صحية، منها السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية، فيما يرجع التأثير الأكبر على سلامة العقل، فقد تؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر أو الاكتئاب. وأوضحت دراسة نشرت الشهر الماضي، أجريت على 4 آلاف شخص، أن الذين يستهلكون كميات من معتدلة إلى كبيرة من المشروبات المحلاة بالسكر كان معدل شيخوختهم أسرع بشكل ملحوظ، ومن تلك المشروبات الآتي: « المشروبات الرياضية، والمشروبات الغازية، ومشروبات الفاكهة، ومشروبات الطاقة». المشروبات الكحولية وبحسب الدراسات فإن شرب الكحوليات قد يسرع من فقدان الـ«تيلوميرات»، وهي أغطية على الحمض النووي لدينا تحمي خلايانا من الشيخوخة، وبشأن الدماغ، أكدت دراسة أُجريت على أكثر من 200 ألف شخص أن استهلاك المشروبات الكحولية يرتبط بزيادة معدلات الخرف.

سعورس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
10,000 خطوة يومياً ليست قاعدة لكنها مفيدة
الذكاء الاصطناعي.. هل يتفوق على تقارير الجراحين الطبية؟ 5 عادات تبدو غير ضارة.. لكنها تدمر صحتك يُعتبر المشي من أبسط وأفضل أشكال النشاط البدني التي يمكن ممارستها يومياً، وقد شاع هدف الوصول إلى 10,000 خطوة يومياً كمعيار للصحة الجيدة. يعود أصل هذا الرقم، إلى حملة تسويقية يابانية في ستينيات القرن الماضي، إذ أُطلق جهاز لقياس الخطوات باسم «مانبو كي» الذي يعني (عداد 10,000 خطوة)، ومنذ ذلك الحين، انتشر هذا الرقم كهدف يومي للنشاط البدني. بغض النظر عن الرقم المحدد، فإن زيادة النشاط البدني اليومي تحمل العديد من الفوائد الصحية، إذ يساعد المشي المنتظم في تحسين صحة القلب من خلال خفض ضغط الدم وتعزيز الدورة الدموية، كما يساهم في تقليل التوتر والقلق، وإدارة الوزن عبر حرق السعرات الحرارية، إضافة إلى دوره في تعزيز جهاز المناعة. وتشير الدراسات، إلى أن الفوائد الصحية تبدأ بالظهور عند تحقيق نحو 7,000 إلى 8,000 خطوة يومياً، إذ وجدت دراسة نُشرت في مجلة «جاما» للطب الداخلي، أن الأشخاص الذين يمشون 7,000 خطوة يومياً يقل لديهم خطر الوفاة المبكرة بنسبة 50% مقارنةً بمن يمشون أقل. وبينما يُعتبر هدف 10,000 خطوة يومياً مفيداً، إلا أنه ليس قاعدة صارمة، فالمهم هو زيادة النشاط البدني بما يتناسب مع قدرات كل فرد، والتركيز على الحركة المنتظمة لتحقيق فوائد صحية ملموسة.


عكاظ
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
10,000 خطوة يومياً ليست قاعدة لكنها مفيدة
أخبار ذات صلة يُعتبر المشي من أبسط وأفضل أشكال النشاط البدني التي يمكن ممارستها يومياً، وقد شاع هدف الوصول إلى 10,000 خطوة يومياً كمعيار للصحة الجيدة. يعود أصل هذا الرقم، إلى حملة تسويقية يابانية في ستينيات القرن الماضي، إذ أُطلق جهاز لقياس الخطوات باسم «مانبو كي» الذي يعني (عداد 10,000 خطوة)، ومنذ ذلك الحين، انتشر هذا الرقم كهدف يومي للنشاط البدني. بغض النظر عن الرقم المحدد، فإن زيادة النشاط البدني اليومي تحمل العديد من الفوائد الصحية، إذ يساعد المشي المنتظم في تحسين صحة القلب من خلال خفض ضغط الدم وتعزيز الدورة الدموية، كما يساهم في تقليل التوتر والقلق، وإدارة الوزن عبر حرق السعرات الحرارية، إضافة إلى دوره في تعزيز جهاز المناعة. وتشير الدراسات، إلى أن الفوائد الصحية تبدأ بالظهور عند تحقيق نحو 7,000 إلى 8,000 خطوة يومياً، إذ وجدت دراسة نُشرت في مجلة «جاما» للطب الداخلي، أن الأشخاص الذين يمشون 7,000 خطوة يومياً يقل لديهم خطر الوفاة المبكرة بنسبة 50% مقارنةً بمن يمشون أقل. وبينما يُعتبر هدف 10,000 خطوة يومياً مفيداً، إلا أنه ليس قاعدة صارمة، فالمهم هو زيادة النشاط البدني بما يتناسب مع قدرات كل فرد، والتركيز على الحركة المنتظمة لتحقيق فوائد صحية ملموسة.