logo
#

أحدث الأخبار مع #«جيبيمورجان»

الذهب يستقطب شرائح واسعة من المستثمرين في الإمارات
الذهب يستقطب شرائح واسعة من المستثمرين في الإمارات

البيان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الذهب يستقطب شرائح واسعة من المستثمرين في الإمارات

اتجهت شريحة واسعة من المستثمرين في الإمارات لشراء السبائك الذهبية من فئات متعددة، 10 جرامات و5 جرامات حتى 100 جرام، خلال الربع الأخير من العام الماضي والربع الأول من العام الجاري، وهناك فئة ذات دخل أعلى تشتري كميات من 500 جرام، تشكل 15 % من المبيعات. وقال توحيد عبدالله، رئيس مجلس إدارة «مجموعة الذهب والمجوهرات» في دبي، إن الذهب يعد الاستثمار الآمن والحصن المنيع ضد تقلبات الأسعار واضطرابات السوق، موضحاً أنه لوحظ نقص في مبيعات المشغولات بنحو10 % من يونيو 2024 وحتى مارس 2025 ويُعزى ذلك إلى أن المستهلك الآسيوي - الذي يمثل نحو 50 % من المستهلكين - يتصف بالحساسية والحرص، حيث إنه لا يمتنع عن الشراء، لكنه يؤجله. وأضاف أن تقلص المشتريات في الربع الأول كان مؤقتاً، ومع استقرار الأسواق، يعاود الشراء بالكميات التي خطط لها، والتي غالباً ما تعتمد على دخله. أما بالنسبة إلى بقية المواطنين والعرب والسياح، فكانت النسبة أقل، لافتاً أن الفترة الأخيرة شهدت إقبال العملاء على شراء المصوغات الماسية بدل المصوغات الذهبية، حيث زادت مبيعات الماس بنحو 15 %. وقفز سعر الذهب الذي لا يدر عائداً بأكثر من27 % حتى الآن هذا العام لاعتباره تقليدياً وسيلة تحوط من عدم الاستقرار العالمي. وتوقع بنك «جي بي مورجان» أن يتجاوز المعدن الأصفر 4000 دولار للأوقية العام المقبل، وسط حالة من عدم اليقين على الصعيد العالمي.

37 مليار دولار إيرادات 5 بنوك أمريكية من التداول في الربع الأول
37 مليار دولار إيرادات 5 بنوك أمريكية من التداول في الربع الأول

البيان

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

37 مليار دولار إيرادات 5 بنوك أمريكية من التداول في الربع الأول

باتريك جينكينز يجب الاعتراف بذلك: المصرفيون بائعون ماهرون. ورغم العالم الذي يسوده الفوضى، في التجارة والجيوسياسة والأسواق، والكثير منها ناجم عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن جميع بنوك وول ستريت الكبرى، شهدت ارتفاعاً قوياً في أسهمها خلال الأسبوعين الماضيين. حيث تجاهل المستثمرون ارتفاعاً مقلقاً لعوائد سندات الخزانة، واستقبلوا أرباح التداول المزدهرة للبنوك، واقتنعوا بفكرة أن أوقاتاً وردية تنتظرهم. قد يكونون على حق. إجمالاً، حققت «جي بي مورجان» و«جولدمان ساكس» و«مورجان ستانلي» و«بنك أوف أمريكا» و«سيتي جروب» مجتمعة، ما يقرب من 37 مليار دولار، من إيرادات التداول في الربع الأول من العام. بالنسبة للجزء الأول من تلك الفترة، حتى ذروة مؤشر «إس آند بي 500» في 19 فبراير، جذبت الصفقات الصاعدة في الأسهم رسوماً بوتيرة متسارعة، ومنذ ذلك الحين، كان الاتجاه التجاري أكثر حذراً، لكنه لم يكن أقل ربحية، ليساهم في دعم الإيرادات. وقال ديفيد سولومون الرئيس التنفيذي المتفائل بلا منازع لدى «جولدمان ساكس»، للمحللين، عندما سئل إذا كان هذا الاتجاه استمر بعد دخول شهر أبريل: إن «الأعمال تسير بشكل جيد للغاية. والعملاء نشطون للغاية». وربما قلل المحللون بعض توصياتهم بزيادة الوزن النسبي للأسهم المصرفية، لأن تفاؤل وول ستريت في يناير بأن ترامب سيخفف القيود التنظيمية ويخفض الضرائب ليزدهر الاقتصاد، قد تحول إلى استياء من أن الرئيس كان يبشر بركود. لكن لا يزال هناك اعتقاد بأن «التقلب والقيمة» سيحافظان على إيرادات التداول طوال عام 2025، ويرفعان أسهم البنوك، كما تقول بيتسي جراسيك، محللة البنوك في «مورجان ستانلي». بشكل أكثر جوهرية، فإن فوضوية ترامب في التعريفات، والأضرار التي ألحقتها بالدولار وأسواق الأسهم، وسندات الخزانة التي كانت تعتبر في العادة مضادة للرصاص، عززت فرص وإلحاح تخفيف القيود التنظيمية الموعود بها. وهذا لم ينعكس بعد على أسعار أسهم البنوك. وتقول جراسيك: «السوق يسعر ما يحدث اليوم. هذا ليس سوقاً يتطلع إلى الأمام». واستعرض رئيس «جي بي مورجان»، جيمي ديمون ببراعة، العلاقة النظامية بين الإصلاح التنظيمي وسوق سندات الخزانة، مؤكداً أن البنوك صانعة السوق ستكون قادرة بشكل أفضل على حمايتها من التقلبات الشديدة. وقال وهو يعرض نتائج الربع الأول: تذكروا، تخفيف القيود التنظيمية ليس راحة للبنوك، بل هو راحة للأسواق. وقد يجعل ذلك من المرغوب فيه لدى البنوك، تعزيز استثماراتها في سندات الخزانة. إذن، ما نوع تخفيف القيود التنظيمية الذي نتحدث عنه؟ قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جاي باول في اجتماع لجنة الكونغرس في فبراير، إنه «حان الوقت» لإصلاح ما يسمى بنسبة الرافعة المالية التكميلية. ويمكن أن يشمل ذلك استبعاد سندات الخزانة من إجمالي أصول أو خفض الحد الأدنى للنسبة. ويعتقد المحللون أن مثل هذا التغيير، يمكن أن يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية العام. وقال ديمون إن ذلك قد يساعد بعض البنوك، رغم أنه لإحداث فرق حقيقي، ستحتاج إلى إصلاح «العيوب العميقة» في متطلبات رأس المال والسيولة واختبارات التحمل الأخرى أيضاً. في الوقت نفسه، أعرب سولومون عن ثقته في أن إصلاحاً واسع النطاق قادم، وليس فقط بشأن إجمالي الأصول. وقال للمحللين الأسبوع الماضي: أعتقد أن هناك مجالاً لرياح خلفية مادية حول رأس المال. الرسائل التي أتلقاها، تجعلني متفائلاً بأنه سيكون هناك تقدم. وديمون وسولومون ليسا صوتين عشوائيين حول هذا الموضوع. لقد تأثر ترامب بهما عندما وافق على تعليق تعريفاته «المتبادلة» على العالم في 9 أبريل (قبل 48 ساعة بالكاد، حذرت رسالة ديمون السنوية إلى المساهمين من مخاطر التضخم والركود، وتوقعت جولدمان ساكس، احتمال حدوث ركود بنسبة 45 %). ويعد الاحتياطي الفيدرالي قناة حاسمة لتخفيف القيود التنظيمية. وبينما حافظ باول على موقف قوي بشأن قدسية السياسة النقدية المستقلة، إلا أنه بدا أكثر تساهلاً بكثير بشأن قواعد البنوك. وإضافة إلى حماسه لإصلاح إجمالي الأصول، قال باول الأسبوع الماضي، إن «تخفيفاً (إضافياً) لاتفاقية بازل ثلاثة»، التنفيذ الأمريكي لأحدث مجموعة قواعد عالمية بشأن رأس المال «سيكون جاهزاً قريباً». ومن المقرر الموافقة على ميشيل بومان، مرشحة ترامب ذات النهج المتساهل، لمنصب نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي للرقابة، في الأسابيع المقبلة. التحليل المتفائل لكل هذا، هو أن البنوك الأمريكية ستكون حرة في دعم الاقتصاد والأسواق، وتعويض الضغوط التخريبية قصيرة الأجل. ولكن هناك قراءة أكثر تحذيراً أيضاً: كان تخفيف قواعد عمل البنوك الإقليمية في عهد راندي كوارلز، الذي عينه ترامب رئيساً للرقابة في الاحتياطي الفيدرالي، عاملاً رئيساً في أزمة البنوك الإقليمية عام 2023. إن تأرجح البندول من آمن للغاية إلى متهور، ليس في مصلحة أحد.

هل تتجه أميركا نحو ركود اقتصادي؟
هل تتجه أميركا نحو ركود اقتصادي؟

الاتحاد

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

هل تتجه أميركا نحو ركود اقتصادي؟

هل تتجه أميركا نحو ركود اقتصادي؟ تتوالى الإشارات المقلقة منذ أن أعلن الرئيس دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية ضخمة على مستوى العالم في «يوم التحرير». فقد ارتفع سعر الذهب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق مع اندفاع الناس نحو الأصول الآمنة. وانخفض الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له خلال ثلاث سنوات، مع تفضيل المستثمرين لامتلاك أي شيء ليس أميركياً. وكأن فوضى الرسوم الجمركية لم تكن كافية، إذ خرج ترامب وهو يهدد أيضاً بـ«إنهاء» مهام رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أحد القادة الاقتصاديين القلائل الذين ما زالوا يتمتعون بالثقة. وبالنظر إلى هذا كله، فليس من المستغرب أن تتوقع أسواق المراهنات احتمالَ حدوث ركود بنسبة 61% هذا العام. ويتفق بنك «جي بي مورجان» مع تلك التوقعات، وكذلك العديد من المستثمرين الذين يدفعون بأسواق الأسهم الأميركية إلى الاقتراب من منطقة هبوطية. ربما لا تمر الولايات المتحدة بحالة ركود حالياً، لكن يبدو أن حدوث ذلك قريباً أمرٌ حتمي ما لم يُغيّر البيت الأبيض موقفه جذرياً بشأن التجارة. هناك طريقة واحدة فقط لتجنب الولايات المتحدة الركود: إذا أوقف ترامب حرب الرسوم الجمركية. لقد خلقت هذه الحرب اقتصاداً مليئاً بالقلق، حتى بين الأثرياء. فالرسوم الجمركية الأخيرة هي الأعلى منذ الكساد الكبير. ويخشى الأميركيون من ارتفاع الأسعار مجدداً، واحتمال فقدان وظائفهم. أما الشركات، فهي قلقة للغاية وتدخل في حالة شلل شبه تام في انتظار ما سيحدث بخصوص التجارة، والتخفيضات في الميزانية، والضرائب. وقد تجمدت حركة المرور في ميناء لوس أنجلوس، المركز الرئيسي للواردات الآسيوية، لدرجة أنها تُشبه أيام كوفيد الأولى. وهناك مؤشر لعدم اليقين الاقتصادي وضعه أساتذةٌ مِن جامعتَي ستانفورد ونورث وسترن. وقد ارتفع هذا المؤشر إلى مستويات لم تُرَ إلا خلال الجائحة. وهو بالفعل أعلى مما كان عليه خلال فترة الركود الكبير في 2008-2009، ويمكن أن يتجاوز بسهولة قراءات عام 2020 إذا حاول ترامب إقالةَ رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي. مؤشر عدم اليقين بشأن السياسات التجارية وصل إلى مستويات غير مسبوقة في الحقبة التي تلت الحرب العالمية الثانية. وما يثير الحيرة هو أن العديد من البيانات الاقتصادية لا تزال تبدو جيدة، فمعدل البطالة منخفض، والتضخم عاد تقريباً إلى مستوياته الطبيعية، والإنفاق الاستهلاكي يشهد ارتفاعاً حاداً. لكن كل هذه البيانات تتعلق بشهر مارس. أي أنها تصف اقتصاد ما قبل صدمة الثاني من أبريل التي أعقبت إعلان التعريفات الجمركية. الكثير من هذا النشاط في مارس كان نتيجة لتسارع المستهلكين والشركات في الشراء قبل سريان الرسوم (وكان ذلك تصرفاً حكيماً). الآن، بدأت تظهر تصدعات في الاقتصاد: فقد بدأت عمليات تسريح العمال في المصانع، وتباطأت الواردات، وبدأ المستهلكون في تقليص إنفاقهم على الترفيه والسفر. وهناك مؤشرات مبكرة على ارتفاع الأسعار. والأسوأ لم يأتِ بعد. قال نيل دوتا، رئيس الأبحاث الاقتصادية في «رينيسانس ماكرو ريسيرش»: «أعتقد أننا مقبلون على ركود». وأضاف: «ما السيناريو الإيجابي للاقتصاد؟ حتى ولو عدنا إلى الوضع السابق وأعلن ترامب فوزَه، فسيكون الضرر كبيراً جداً، ومن الصعب التراجع عنه». لم تعد هناك أي ضمانات لمنع الانكماش. فمجلس الاحتياطي الفيدرالي لن يتدخل لخفض أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد، بسبب المخاوف من عودة التضخم. وترامب يقوم بتخفيض الإنفاق الحكومي، خاصةً في المجالات التي تساعد الفقراء. والكونجرس لن يقر حزمة تحفيزية كبيرة مثل «الشيكات التحفيزية» التي أُقرت خلال الجائحة. وفي الوقت نفسه، لم تعد لدى المستهلكين مدخرات كافية للتعامل مع ارتفاع الأسعار أو فقدان الوظائف كما كان الحال بعد كوفيد. كما أن الاضطراب في سوق السندات زاد من صعوبة وتكلفة إعادة تمويل القروض. وإذا بدأت عمليات التسريح من العمل في التزايد فعلياً، فسينهار إنفاق المستهلك، وسيصبح الركود شبه مؤكد. وبالفعل، هناك ارتفاع في عدد الأميركيين الذين يسددون الحد الأدنى فقط من مستحقات بطاقاتهم الائتمانية، وهو مؤشر مبكر على الضيق المالي. ووفقاً لبنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا، فإن عدد «الحد الأدنى للدافعين» بلغ أدنى مستوى له منذ 12 عاماً. وقال «جو بروسويلاس»، كبير الاقتصاديين في شركة RSM U.S التي تقدم المشورة للشركات متوسطة الحجم: «وسط كل الضوضاء في الأسواق المالية، يمكننا رؤية إشارات الركود في الاقتصاد الحقيقي». وكان بروسويلاس يتابع كيفية مراكمة الشركات لمخزوناتها مؤخراً. وكان من المنطقي استيراد أكبر قدر ممكن قبل بدء فرض الرسوم، لكن هناك خطراً حقيقياً الآن من أن الطلب لن يصمد في هذا الوضع. هل سيواصل الناس شراء السيارات؟ هل ستستمر الشركات في شراء المعدات؟ هذا هو «الاحتمال» الكبير حالياً. ربما يعقد ترامب صفقة تجارية أساسية مع اليابان في الأسابيع المقبلة ويقول إنها ستكون نموذجاً لصفقات أخرى. وربما يتراجع عن الرسوم الانتقامية ويُبقي فقط على ضريبة عالمية بنسبة 10%. هناك عدة طرق يمكنه من خلالها إعلان نوع من النصر والتراجع. قال «ستيفن ج. ديفيس»، الزميل البارز في معهد هوفر والمؤسس المشارك لمؤشر عدم اليقين الاقتصادي: «لقد أظهر ترامب استعداده للتلويح بفرض رسوم جمركية كلما أغضبه أمر ما: المخدرات على الحدود، الهجرة، العجز التجاري.. إلخ، لن يكون هناك الكثير من الثقة واليقين في استدامة أي صفقة تجارية». لقد أدرك العالم أخيراً إلى أي مدى يحب ترامب الرسوم الجمركية. هيذر لونج* *كاتبة أميركية متخصصة في الاقتصاد ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»

جولد بيليون: الذهب يخسر 209 دولارات منذ تسجيل قمته التاريخية
جولد بيليون: الذهب يخسر 209 دولارات منذ تسجيل قمته التاريخية

الأسبوع

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

جولد بيليون: الذهب يخسر 209 دولارات منذ تسجيل قمته التاريخية

سعر الذهب سهيلة قنديل واصلت أسعار الذهب العالمية والمحلية تراجعها لليوم الثاني على التوالي، بعد أن فقد المعدن الأصفر جزءًا من مكاسبه التاريخية وسط تحول في توجهات المستثمرين عقب تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هدأت من حدة التوترات الاقتصادية، ليخسر الذهب 209 دولارات منذ قمته التاريخية عند 3500 دولار. وسجلت أونصة الذهب تراجعًا بنسبة 0.2% لتصل إلى 3291 دولارًا، بعدما افتتحت تداولات اليوم عند مستوى 3324 دولارًا، مقارنة بإغلاق أمس البالغ 3381 دولارًا، وكان الذهب قد سجل مستوى قياسيًا جديدًا عند 3500 دولار للأونصة، قبل أن يدفعه اتجاه المستثمرين نحو الأسهم للتراجع بشكل ملحوظ. تغيرت شهية الأسواق للمخاطر بعد تصريحات مفاجئة من ترامب أشار فيها إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، إضافة إلى تراجعه عن تهديده بإقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وهذه التصريحات ساهمت في تراجع الطلب على الذهب كملاذ آمن، ودعمت موجة صعود في أسواق الأسهم العالمية، وفق جولد بيليون. ورغم الرسوم الجمركية المتبادلة المرتفعة بين واشنطن وبكين، والتي بلغت 145% من الجانب الأمريكي مقابل 125% من الصين، فإن مؤشرات التهدئة خففت من حدة القلق في الأسواق، وهو ما انعكس بشكل مباشر على أسعار الذهب. ورغم التراجعات الأخيرة، ما زالت التوقعات المستقبلية تميل إلى الصعود، حيث أعلن بنك «جي بي مورجان» أنه يتوقع أن تتجاوز أسعار الذهب حاجز 4000 دولار للأونصة بحلول الربع الثاني من 2026، في ظل استمرار الضغوط التضخمية وعودة المخاوف من ركود اقتصادي عالمي. ويتوقع البنك أن يبلغ متوسط السعر نحو 3675 دولارًا في الربع الرابع من 2025. سعر الذهب المحلي على الصعيد المحلي، تراجع سعر الذهب عيار 21 - الأكثر تداولًا في مصر - ليُسجل 4797 جنيهًا للجرام وقت نشر التقرير الفني لجولد بيليون، بعد أن كان قد أغلق جلسة أمس عند 4890 جنيهًا. وكان السعر قد بلغ مستوى تاريخيًا عند 4965 جنيهًا قبل أن يبدأ موجة تصحيح هابطة. ويرى محللو جولد بيليون أن الاستقرار النسبي في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه ساهم في دعم موجة التراجع، حيث يظل المؤثر الأساسي على تحركات السوق المحلي هو السعر العالمي للذهب.

إيل فوليو الايطالية تصدر اول صحيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي
إيل فوليو الايطالية تصدر اول صحيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي

المصري اليوم

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المصري اليوم

إيل فوليو الايطالية تصدر اول صحيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي

أكدت الصحيفة الإيطالية «إيل فوليو» Il Foglio، وهي صحيفة يومية اها نجحت في اصدار اول صحيفة في العالم باستخدام الذكاء الاصطناعي وقد ساهم هذا التحول في زيادة معدل المبيعات بنسبة لا تقل عن 60 % بحسب رئيس تحرير الجريدة والتي تطبع يوميا نحو 29 ألف نسخة أخبار متعلقة بدائل الثانوية العامة 2025.. شروط مدرسة بي تك ( للتكنولوجيا التطبيقية «جي بي مورجان»: البنك المركزي المصري قد يخفض الفائدة 6% في الاجتماعين المقبلين هل تسبب «تشات جي بي تي» في حرائق لوس أنجلوس؟ وفي الصحيفة التي تم اعدادها باستخدام الذكاء الاصطناعي فانها تضم 22 مقالة تتنوع بين السياسة والشؤون المالية، بالإضافة إلى ثلاث مقالات رأي. ويطلب صحافيو الجريدة البالغ عددهم نحو 20 من «تشات جي بي تي» التابع لشركة «أوبن إيه آي» كتابة مقال عن موضوع محدّد بنبرة معينة، فينتج الروبوت نصا باستخدام معلومات يجمعها من الإنترنت. ومن بين المقالات التي كتبها الذكاء الاصطناعي هذا الأسبوع، تحليل لخطابات رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، ومقال افتتاحي عن الاتصال الهاتفي بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، ومقال عن الموضة. ويوضح مدير «إل فوليو» كلاوديو تشيرازا تفاصيل هذا المشروع الذي يستمر شهرا حيث قال الهدف من التجربة اجراء استخدام فعلي للذكاء الاصطناعي يتعلق باختبار أنفسنا وبالتالي فهم حدود الذكاء الاصطناعي، ولكن أيضًا فرصه. الحدود التي يجب تجاوزها والحدود التي لا يمكن تجاوزها. كل هذا يمكن أن يولد في صحيفة كصحيفتنا، لأنها تتمتع بأسلوب كتابة جريء وساخر ومبدع. نحن نفعل أشياء لا يمكن إنتاجها بسهولة بواسطة آلة. كان هدفنا إظهار خصوصيتنا وتجربة شيء لم يختبره أحد آخر في العالم من قبل، من خلال إثارة نقاش، ولكن خصوصاً من خلال محاولتنا أن نفهم بأنفسنا كيفية دمج الذكاء الاصطناعي مع الذكاء الطبيعي. وبحسب رئيس تحرير الجريدة فانه يتم اختيار المواضيع خلال اجتماع هيئة التحرير يتم اختيار الموضوعات ويتم طرح السؤال على الذكاء الاصطناعي يحتوي على طلب لموضوع، وطلب لنبرة، سواء أكانت محترمة أو غير محترمة أو فضائحية أو استفزازية، وبالتالي نطلب منه أن يعتمد أسلوب الصحيفة. إذا كان المقال يتضمن الكثير من الأخطاء، فإننا نغيره، وإذا كان فيه القليل منها، فإننا نتركه، لأننا نريد أن نظهر حدود قدرات الذكاء الاصطناعي. ليس الهدف إظهار إلى أي مدى هو جميل. وتابع: أننا أصبحنا بفضل هذه التجربة نصل إلى جمهور واسع جداَ فثمة أناس كثر يكتشفون الصحيفة التقليدية بفضل الذكاء الاصطناعي. في اليوم الأول شهدنا زيادة في المبيعات بنسبة 60 بالمئة. وليس من قبيل المصادفة أن أية صحيفة كبرى لم تفكر في هذا الأمر، لأنه أمر مخيف بلا شك. لا يمكن إلا لصحيفة مثل صحيفتنا، والتي هي فريدة إلى حد ما، أن تتحمل إجراء مثل هذه التجربة. وحول رد فعل القراء فان 90 % من القراء اسمتعتوا بالتجربة، و10 % يشعرون بالقلق ويقولون «لا تتخلوا أبداً عن ذكائكم الطبيعي لأنكم أفضل». لكن لا أحد يقول إن التجربة غبية وليس لها معنى. الجميع يفهم روحية هذه المبادرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store