أحدث الأخبار مع #«حمدي»


الأسبوع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
حين تتكلم الحوائط.. حكايات المستأجرين بين أطلال «قانون الإيجار القديم»
قانون الإيجار القديم 2025 أميرة جمال بين جدرانٍ تشهد على عقودٍ من الذكريات، وفي شققٍ أكل الزمان من جدرانها ولم يأكل من قلوب ساكنيها، ينبض قانون الإيجار القديم كقلبٍ لا يزال يصارع للبقاء. هو ليس مجرد نص قانوني، هو حكاية عن أمل الطبقات البسيطة في مواجهة موجة ارتفاع الأسعار وجشع السوق. هنا، حيث يتعالى صوت المستأجرين الذين يرون في هذا القانون قارب النجاة الأخير، سنذهب معهم إلى رحلة في دهاليز مدينة تتغير، لكنها تُقاوم أن تفقد روحها، رحلة نبحث فيها عن الحقيقة بين الأطلال، لنعرف إلى أين تتجه بوصلة العدالة؟ وهل من الممكن الوصول إلى معادلة تضمن الحقوق لجميع الأطراف؟ دعونا نغوص معًا في تفاصيل المشهد، ونستمع إلى الأصوات القادمة من خلف الأبواب القديمة. 'من رحم المعاناة… مطالب المستأجرين تخرج للنور' قال أحمد حمدي، أحد المستأجرين بمنطقة بولاق الدكرور، «بدأ تطبيق قانون الإيجار القديم بعد قوانين يوليو الاشتراكية، في ذلك التوقيت كان الكثيرون يلجئون لبناء العمارات لتوفير دخل شهري، وكانت الدولة تمدهم بالأسمنت وحديد التسليح كدعم، فيبني الفرد العمارة ثم يأخذ «خلو رجل» أو مقدمًا لـ 6 شهور، أو ما شابه ذلك، بثمن الشقة، ويتقاضى غير مكتوب ويسلم المستأجر مفتاح الشقة على أن يتقاضى منه شهريا مبلغ 8 جنيهات». ويرى «حمدي» أنه يمكن حل المشكلة القائمة من خلال القانون، فالعقد شريعة المتعاقدين، كما يجب الوضع في الاعتبار أن هناك الكثير من المستأجرين لا مأوى لهم، فكيف يمكن إخلاؤهم من منازلهم التي عاشوا فيها طيلة عمرهم، لذا لابد من التوصل إلى أمر وسط لحل تلك المعضلة وبشكل يرضي الطرفين، خاصة أن غالبية المستأجرين من فئة كبار السن أصحاب المعاشات، فأين سيذهبون بقيمة المعاش التي بالكاد تكفي قوت اليوم أو المصاريف العلاجية». 'بيوت من ورق أم قلاع صامدة؟ حكاية الإيجار القديم' من جانبها، كشفت «فريدة عماد»، صاحبة الـ 73 عاما وإحدى المستأجرات في شقة سكنية بمنطقة وسط البلد، عن رفضها بشدة تطبيق القانون الجديد، مشيرة إلى أن الظروف المعيشية أصبحت صعبة للغاية، وأضافت: «المعاش اللي بصرفه مش بيكفي إلا لتغطية تكاليف الحياة الأساسية والعلاج، فكل السلع ارتفعت أسعارها الضعف، ومعظم المواطنين أصبحوا غير قادرين على مواجهة الزيادة المستمرة في الأسعار، لذا فوضعي الاجتماعي لا يسمح لي بزيادة الإيجار، خاصة أنني لا أستطيع تحمل تكاليف إضافية»، مضيفة: «في الوقت الحالي أدفع 500 جنيها كإيجار شهري شامل الكهرباء والخدمات، وإذا كان لابد من زيادة، فأنا أوافق على زيادة بسيطة، لكن بنسبة لا تتجاوز 50% فقط، مراعاة للظروف المعيشية وباقي المتطلبات»، وأكدت: «أنا دفعت خلو رجل 400 جنيه في سنة 1968، وكان هذا المبلغ يمثل قيمة كبيرة وقتها، فما السبب في أن أضطر الآن لتحمل زيادة كبيرة في الإيجار؟»، وتابعت:« نحن لا نمتلك القدرة على مواجهة التكاليف الزائدة، وكل ما نطلبه هو العيش في سكن ميسر ومستقر دون تحميلنا أعباء إضافية، فلابد من مراعاة السن فأنا مع هذا السن كيف سأبذل جهدا أو أخرج للعمل من أجل سداد تكاليف الإيجار والأدوية التي تتزايد مع التقدم في العمر، لذا يجب أن يتم مراعاة الظروف المعيشية للمستأجرين، خاصة من هم في مثل حالتي.» على صعيد آخر، أضافت «أمل سالم»، صاحبة الـ 55 عاما وإحدى المستأجرات بمنطقة طلعت حرب، «القانون القديم قدم لنا ضمانات سكنية استمرت لسنوات طويلة، لكن مع مرور الوقت أصبح من الصعب تحمل استمرار الإيجارات الثابتة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية»، وأكملت"« لا يمكننا إنكار أن قيمة الإيجار حاليا لا تتناسب مع القيمة التسويقية بالتماشي مع ارتفاع أسعار العملات وفي ظل حالة التضخم التي نشهدها، ولكن لا بد من مراعاة أحوالنا المعيشية عند زيادة الإيجار، فيجب الأخذ في الاعتبار الالتزامات المعيشية الأخرى من مأكل وملبس ودواء»، وتابعت:« أنا لست ضد زيادة الإيجار ولكن بنسبة بسيطة وبخاصة مع كبار السن وأصحاب المعاشات يمكن أن تضع لهم الدولة استثناءات مرضية تضامنًا مع أحوالهم». «شقتي ورثتها عن والدي»، هكذا عبر جمال فوزي، أحد مستأجري عقارات مصر القديمة، موضحًا أن شقته قد توارثها عن والده الذي اقتناها منذ عام 1980، وأن قيمة الإيجار التي يدفعها حاليًا هي خمسة جنيهات فقط، مؤكدًا أن وضعه المادي لا يتحمل أي زيادة كبيرة في قيمة الإيجار، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، وأكد أن هذا الوضع، وإن كان غير عادل للملاك، إلا أنه واقع معيشي لا يمكن تجاهله، خاصة وأن الكثير من المستأجرين، وخاصة كبار السن، غير قادرين على تحمل أعباء مالية إضافية. ومن ناحية أخرى، أعرب شعبان مصطفى، أحد ساكني عقارات منطقة بولاق الدكرور، عن رفضه القاطع لأي تعديل على عقود الإيجار القديمة. وأكد أن بنود العقد الذي وقع عليه ثابتة ولا يجوز المساس بها، مشيراً إلى أنه لا يقبل بأي تغيير في الشروط المتفق عليها مسبقاً، موضحا أن استقراره في الشقة وتأسيس أسرته بها يجعل من الصعب عليه تركها، حتى لو تطلب الأمر زيادة في قيمة الإيجار، مضيفًا:« إذا كان هناك زيادات فنتمنى أن تكون زيادة عادلة، فعلى سبيل المثال يجب ألا يتساوى مستأجر الشقة للعيش بها بمستأجر الجراج أو المحلات التي يتقاضوا من ورائها مبالغ طائلة». 'حين يصبح البيت قضية: صراع المستأجر والمالك!' وسط هذا التوتر، عقدت رابطة المستأجرين بالتعاون مع الجبهة الشعبية للعدالة الاجتماعية وعدد من الأحزاب والنواب البرلمانيين، مؤتمرًا موسعًا مساء الثلاثاء الماضي، لمناقشة أبعاد تعديلات قانون الإيجار القديم المقدم من الحكومة إلى مجلس النواب، عاطف مغاوري، هيثم الحريري، وسناء السعيد كانوا من بين الحضور الذين عبروا عن رفضهم الكامل للقانون المقترح، الذي وصفوه بأنه يميل بشكل صارخ لصالح الملاك على حساب حقوق أكثر من 3 ملايين مستأجر سكني وتجاري يمثلون ما لا يقل عن 15 مليون مواطن. جاء في بيان المؤتمر أن القانون الجديد يتجاهل البعد الاجتماعي والإنساني للأزمة، فالمقترح الحكومي يتضمن إنهاء العقود الحالية بعد فترة انتقالية مدتها خمس سنوات، وهو ما يعني فعليًا «الطرد المؤجل»، على حد تعبير البيان. وأوضح الحاضرون أن ما تقدمه الحكومة في مشروع قانون الإيجار القديم من حلول بديلة غير واقعية، كأن تُنقل الأسر إلى مناطق جديدة بمقدمات وأقساط لا يستطيعون دفعها. وكانت المحكمة الدستورية العليا قد أصدرت في وقت سابق أحكامًا أكدت على دستورية امتداد عقود الإيجار لورثة المستأجر الأصلي من الجيل الأول، وهو ما لم يراعَه مشروع القانون المقترح، وتضيف الرابطة أن الكثير من المستأجرين دفعوا «خلوات» كبيرة عند بداية العلاقة الإيجارية، وبعضهم دفع ما يعادل نصف أو أكثر من قيمة الوحدة حينها، كما أن الملاك استفادوا من دعم الدولة لمواد البناء، وهو ما يوجب، حسب المشاركين في المؤتمر، رد الحقوق قبل المطالبة بالإخلاء. وأشارت الرابطة إلى أن، أكثر ما أثار الاستياء هو أن الحكومة تقترح زيادات جائرة في الإيجار تصل إلى 20 ضعفًا للسكني وخمسة أضعاف للتجاري، مع حد أدنى لا يقل عن ألف جنيه شهريًا. هذه الزيادات وصفت بأنها تعسفية، خاصة في ظل تدني الرواتب والمعاشات، وأوضحت الرابطة أن الحكومة أدمجت الإيجار التجاري مع السكني في مشروع القانون بشكل غير قانوني، حيث لم يرد ذلك في أحكام المحكمة الدستورية. من جانبها، أوضحت الدكتورة منال عوض إن وزارة التنمية المحلية سوف تقوم بإعداد دراسة لبيان الآثر الاجتماعي المترتب علي إخلاء المساكن طبقاً لنص المادة الخامسة من مشروع القانون وذلك بعد الاستماع إلى كل الآراء والأرقام والدراسات التي يتم طرحها في جلسات الاستماع سواء من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والمركز القومي للبحوث الاجتماعي والجنائية والمجلس القومي لحقوق الإنسان وغيرها من المؤسسات والجهات المعنية بالدولة حتي يكون تحت نظر مجلس النواب خلال مناقشة مواد مشروع القانون.


الأسبوع
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
محمد شاهين وأسماء جلال يتصدران الترند بسبب «رسائل حب».. ما القصة؟
محمد شاهين وأسماء جلال فرحة بكري أثيرت حالة من التساؤل والجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، بعدما أعلن الفنان محمد شاهين عن حبه للفنانة أسماء جلال مما جعلهما في صدارة التريند. محمد شاهين وأسماء جلال عبر الفنان محمد شاهين عن حبه للفنانة أسماء جلال، عبر حسابة الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام من خلال خاصية أستوري وكتب: «أنا بحب أسماء جلال أشطر وأحلى واحدة». وفي ستوري أخرى، أضاف شاهين تعليقًا آخر قال فيه: «أشطر وأحلى واحدة، أنا أحب أسماء جلال، ونسيت أعملها منشن» من جانبها، ردت الفنانة أسماء جلال على ما نشره شاهين، حيث أعادت مشاركة الأستوري وعلّقت عليه قائلة: «اتفاجئت عامة، وأنا أوى أوى!». آخر أعمال الفنان محمد شاهين جدير بالذكر أن محمد شاهين شارك فى رمضان الماضى بمسلسل لام شمسية من تأليف مريم نعوم ورشة سرد وإخراج كريم الشناوى وإنتاج شركة ميديا هب - سعدي وجوهر، وبطولة أمينة خليل، أحمد السعدنى، يسرا اللوزى، ثراء جبيل، صفاء الطوخى وعدد آخر من الفنانين. يناقش مسلسل لام شمسية عددًا من القضايا الاجتماعية من بينها العلاقات بين الأزواج وهي التعدي على الأطفال، حيث يتم طرح هذه القضايا في إطار اجتماعي توعوي. آخر أعمال الفنانة أسماء جلال وكان آخر أعمال الفنانة أسماء جلال هو مسلسل أشغال شقة جدا الذي شاركت به في السباق الرمضاني الماضي 2025، من تأليف خالد وشيرين دياب، إخراج شيرين دياب، بطولة هشام ماجد، أسماء جلال، شيرين، مصطفى غريب، سلوى محمد علي، محمد عبد العظيم. ويتعرض كل من هشام ماجد وأسماء جلال بأحداث المسلسل للكثير من المواقف البعض منها ساخر والكثير منها مأساوي، وتتواصل الأحداث بصورة تصاعدية وإيقاع سريع داخل منزل «حمدي» و«ياسمين» بعد أن يكبر أولادهما، ويزداد عددهم وتختلف اهتماماتهم، فضلا عن المشاكل التي تواجههما في عملهما، مما ينعكس على حياتهما معاً ويُفجر الكثير من المُفاجآت خلال الأحداث.


الإمارات اليوم
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
هشام ماجد.. «أشغال شقة جداً» كوميديا خفيفة على القلب
على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. للموسم الثاني على التوالي، وبعيداً عن صخب الأعمال الدرامية المحملة بالهموم والصراعات الإنسانية والاجتماعية، نجح مسلسل «أشغال شقة جداً» في الإضاءة بإيقاع كوميدي خفيف، على حكاية عائلية تصدى لبطولتها الممثل المصري هشام ماجد، الذي استطاع أن يحصد على مدار 15 حلقة متجددة هذا الموسم، متابعة واهتمام الجمهور داخل مصر وخارجها، وتحقيق نسب مشاهدة تجاوزت التوقعات، وذلك، على الرغم من أن أحداث المسلسل الرمضاني الجديد، مستوحاة من فيلم «صباح الخير يا زوجتي العزيزة» الذي أنتج في عام 1969، من بطولة صلاح ذو الفقار ونيللي وتحية كاريوكا، إلا أن الموسم الثاني من المسلسل الرمضاني الذي قام بإخراج حلقاته وتأليفها المخرج خالد دياب، بالاشتراك مع شيرين دياب، يبدو أنه قد تفوق في نسج حكاية مختلفة التفاصيل والخطوط الدرامية والمواقف الكوميدية الطريفة التي يمكن أن تمر بها أي عائلة تبحث عن مساعدة منزلية جديدة. رحلة زوجين يبدأ الموسم الثاني من مسلسل «أشغال شقة جداً»، مع تجربة أخصائي الطب الشرعي «حمدي» وزوجته الإعلامية السابقة «ياسمين»، ومعاناتهما مع أطفالهما الأربعة، ورحلة بحثهما المتجددة عن مدبرة منزلية مناسبة، ترعى الأطفال وتساعد في مسؤوليات البيت الصعبة، وانطلقت هذه الرحلة الشاقة من «مدينة»، الفتاة الأكولة التي تعمد إلى تخريب المنزل في نهاية المطاف، مروراً بتجربة زميلة المهنة «هناء»، مدمنة المخدرات التي تبخر البيت بـ«الحشيش» وتورط صاحبته «ياسمين» في شرائه، ومن ثم تضعها في قبضة الشرطة المصرية، مروراً بـ«منى» المختلة نفسياً التي تعترف بحبها لحمدي فيصدها بقسوة، ما يدفعها إلى محاولة قتل زوجته «ياسمين». أما «سماح» الخادمة غريبة الأطوار التي تحط الرحال فجأة لتساعد في «أشغال الشقة»، فتعمد هي الأخرى إلى ألعاب الشعوذة وعوالم السحر، وصولاً إلى كوكبة من النماذج الإنسانية الغريبة التي تتناوب على تجربة الخدمة في شقة «حمدي وياسمين»، ومنهم الإندونيسية التي لا تتقن إلا لغة الإشارة، و«سهير» التي تعمد إلى أخذ عمولة لإقناع «ياسمين» بإجراء عمليات تجميل عند طبيب غير مختص، قبل أن تنتهي أحداث المسلسل الكوميدي، بالإعلان عن نية «حمدي» السفر إلى المالديف للعمل، وإلقاء القبض عليه بتهمة إتلاف دليل مهم يخص إحدى القضايا التي يتكفل بكشف ملابساتها من وجهة نظر الطب الشرعي. بطولة جماعية تميز المسلسل الذي يستعيد هذا الموسم قصص عائلة «حمدي وياسمين» الحياتية الطريفة، بطابعه الكوميدي الخفيف، الذي يتناسب مع تطلعات الجمهور من الضحك الرمضاني، فيما جاء إيقاعه السردي سريعاً ورشيقاً، مترافقاً مع أداء متميز لأغلب الممثلين الذين تشاركوا بطولة هذا العمل الكوميدي السلس والخفيف «على القلب»، بداية من تجربة الممثلة أسماء جلال أو «ياسمين» التي بدت قادرة، رغم حداثة حضورها الفني عموماً، على مجاراة أداء هشام ماجد أو زوجها «حمدي» الذي واصل مجدداً وللموسم الثاني على التوالي، ترسيخ مكانته في الدراما الكوميدية، من بأسلوب ثابت ورصين يحمل بصمته الخاصة. في إطار موازٍ، بدت إطلالة مساعده «عربي»، الذي قدمه في المسلسل الفنان مصطفى غريب، عاكسة لموهبة فنية واضحة، سبق للجمهور اكتشافها ومتابعتها في شخصية «العترة» الطريفة التي قدمها الفنان في المواسم الثلاثة الأخيرة من مسلسل «الكبير» مع أحمد مكي، وصولاً إلى الموسم الأول واليوم الثاني من «أشغال شقة جداً» التي تشارك الفنان بطولتها مع كل من النجمة المصرية شيرين، سلوى محمد علي، ومحمد عبدالعظيم، وضيوف الشرف: أحمد الرافعي، محمد محمود، حازم إيهاب، انتصار، آية سماحة، دنيا ماهر، ناهد السباعي، وآخرون. • إيقاع العمل جاء سريعاً ورشيقاً، ومترافقاً مع أداء متميز لأغلب الممثلين الذين تشاركوا بطولة المسلسل. • الموسم الثاني من المسلسل حظي بمتابعة الجمهور داخل مصر وخارجها، وتحقيق نِسَب مشاهدة تجاوزت التوقعات.


أخبارك
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
عارفة عبدالرسول تشيد بـ «أشغال شقة جدا»: «من جماله اتمنيت أعدي من قدام الكاميرا»
أشادت الفنانة عارفة عبدالرسول بمسلسل « أشغال شقة جدًا »، لـ هشام ماجد، والذي يعرض ضمن سباق مسلسلات رمضان 2025. بسبب «أشغال شقة جدًا».. شيرين دياب توجه رسالة لشقيقها بعد 23 عاما.. «أشغال شقة جدا» يعيد تقديم مشهد لداليا البحيري بفيلم محامي خلع نيللي كريم توجه رسالة لأبطال مسلسل «أشغال شقة جدًا» ونشرت عارفة عبدالرسول، صورة لـ هشام ماجد ومصطفى غريب واسماء جلال من احدى حلقات مسلسل «أشغال شقة جدًا»، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وعلقت :«واحشانا الكوميديا الرايقه دى من زمان.. ومن جمال المسلسل اتمنيت انى أعدى بس من قدام الكاميرا«. بعد النجاح الكبير الذي واكب الموسم الأول منه يعود المُسلسل الكوميدي «أشغال شقة جدًا»، في موسم جديد، ويتواصل خلال الموسم الثاني التعامل اليومي الدرامي المُمتع مع طقوس العائلات المصرية وأجواء المُساعدات في المنزل، وتتواصل الأحداث بصورة تصاعدية وإيقاع سريع داخل منزل «حمدي» و«ياسمين» بعد أن يكبر أولادهما ويزداد عددهم وتختلف إهتماماتهم وتحدث لهم الكثير من المشاكل في عملهم وتحدث لهم العديد من الأزمات التي تنعكس على حياتهم. مسلسل «أشغال شقة جدًا» من بطولة هشام ماجد ، أسماء جلال، شيرين، سلوي محمد على، مصطفي غريب، محمد عبدالعظيم، أحمد عبدالوهاب، وآخرين، ومن تأليف خالد دياب، وشيرين دياب، وإخراج خالد دياب.


أخبارك
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
نيللي كريم توجه رسالة لأبطال مسلسل «أشغال شقة جدًا»
أشادت الفنانة نيللي كريم بأبطال مسلسل « أشغال شقة جدًا »، هشام ماجد، مصطفى غريب، وأسماء جلال، والذي يعرض ضمن سباق مسلسلات رمضان 2025. فيلسوف شهير ضحية إفيهات «عربي» في «أشغال شقة جدًا» (فيديو) بسبب «أشغال شقة جدًا».. شيرين دياب توجه رسالة لشقيقها بعد 23 عاما.. «أشغال شقة جدا» يعيد تقديم مشهد لداليا البحيري بفيلم محامي خلع ونشرت نيللي كريم ، صورة لـ هشام ماجد ومصطفى غريب من احدى حلقات مسلسل «أشغال شقة جدًا»، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وعلقت :«هشام ماجد انت خطير مصطفي غريب وأسماء وكل صناع العمل ،من زمان ما ضحكتش من قلبي كده كل مشهد قصة خالد دياب مبروك يا حبيبي اخراج وقصة وخفة دم». بعد النجاح الكبير الذي واكب الموسم الأول منه يعود المُسلسل الكوميدي «أشغال شقة جدًا»، في موسم جديد، ويتواصل خلال الموسم الثاني التعامل اليومي الدرامي المُمتع مع طقوس العائلات المصرية وأجواء المُساعدات في المنزل، وتتواصل الأحداث بصورة تصاعدية وإيقاع سريع داخل منزل «حمدي» و«ياسمين» بعد أن يكبر أولادهما ويزداد عددهم وتختلف إهتماماتهم وتحدث لهم الكثير من المشاكل في عملهم وتحدث لهم العديد من الأزمات التي تنعكس على حياتهم. مسلسل « أشغال شقة جدًا » من بطولة هشام ماجد، أسماء جلال، شيرين، سلوي محمد على، مصطفي غريب، محمد عبدالعظيم، أحمد عبدالوهاب، وآخرين، ومن تأليف خالد دياب، وشيرين دياب، وإخراج خالد دياب.