أحدث الأخبار مع #«حواء»
مصرس
منذ 6 أيام
- منوعات
- مصرس
«لا نقاب في الحرم المكي».. عضو مركز الأزهر توضح ضوابط لبس المرأة في الحج
قالت الدكتورة إيمان أبوقورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن المرأة في الحج لا تلتزم بلباس خاص مثل الرجل، بل ترتدي ملابسها العادية بشرط أن تكون ساترة لكامل الجسد ما عدا الوجه والكفين، وذلك اتباعًا لهدي النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين». وأضافت، خلال لقائها في برنامج «حواء» على قناة «الناس»، أن من شروط لباس المرأة أثناء الإحرام أن يكون فضفاضًا، لا يشف ولا يصف، وألا يكون في ذاته ثوب زينة، كأن يحتوي على ألوان صارخة أو زخارف لافتة، موضحة أن المعيار الأساسي هو الستر وليس لفت الأنظار.وفيما يخص استخدام الحناء، أكدت أبوقورة أن وضع الحناء قبل نية الإحرام جائز ومندوب، كما ذكر الإمام النووي، وذلك من باب التزين والاستعداد لأداء الفريضة. أما بعد الإحرام، فتُمنع المرأة من استخدام الحناء، لكونها من الزينة ذات الرائحة، قائلة: «من لحظة الإحرام وحتى التحلل منه، تلتزم المرأة بترك الزينة بكل أشكالها، والحناء تدخل ضمن هذا الباب».
المصري اليوم
منذ 6 أيام
- منوعات
- المصري اليوم
«لا نقاب في الحرم المكي».. عضو مركز الأزهر توضح ضوابط لبس المرأة في الحج
قالت الدكتورة إيمان أبوقورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن المرأة في الحج لا تلتزم بلباس خاص مثل الرجل، بل ترتدي ملابسها العادية بشرط أن تكون ساترة لكامل الجسد ما عدا الوجه والكفين، وذلك اتباعًا لهدي النبي ﷺ: «لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين». وأضافت، خلال لقائها في برنامج «حواء» على قناة «الناس»، أن من شروط لباس المرأة أثناء الإحرام أن يكون فضفاضًا، لا يشف ولا يصف، وألا يكون في ذاته ثوب زينة، كأن يحتوي على ألوان صارخة أو زخارف لافتة، موضحة أن المعيار الأساسي هو الستر وليس لفت الأنظار. وفيما يخص استخدام الحناء، أكدت أبوقورة أن وضع الحناء قبل نية الإحرام جائز ومندوب، كما ذكر الإمام النووي، وذلك من باب التزين والاستعداد لأداء الفريضة. أما بعد الإحرام، فتُمنع المرأة من استخدام الحناء، لكونها من الزينة ذات الرائحة، قائلة: «من لحظة الإحرام وحتى التحلل منه، تلتزم المرأة بترك الزينة بكل أشكالها، والحناء تدخل ضمن هذا الباب».
مصرس
منذ 7 أيام
- منوعات
- مصرس
هل يجوز أداء المرأة الحج بمال موهوب؟.. عضوة الأزهر للفتوى توضح
أكدت الدكتورة إيمان أبو قورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن المرأة غير ملزمة شرعًا بتوفير مال من نفقتها الخاصة لأداء فريضة الحج، إذا لم تكن مستطيعة ماليًا. وأوضحت أن فريضة الحج لا تجب على المسلم – رجلًا كان أو امرأة – إلا إذا تحققت الاستطاعة المالية، وأنه في حالة توفر هذه الاستطاعة، يصبح الحج واجبًا ويجب على المسلم المبادرة بأدائه. كما أوضحت أن المسلم غير مطالب شرعًا بتحصيل المال لأداء الحج إذا لم يكن مستطيعًا.وأضافت عضوة الأزهر للفتوى، خلال لقائها ببرنامج «حواء» على قناة الناس، أن المرأة إذا توفرت لديها القدرة المالية، أو حصلت على مال كهدية أو هبة من الغير يمكنها به أداء فريضة الحج، فإن الفريضة تُعد مقبولة شرعًا وتسقط عنها، بغض النظر عما إذا كان المال من كسبها الشخصي أو من هبة.اقرأ أيضاً:طريقة مجربة لعلاج الفتور في الصلاة والعبادة.. ينصح بها خالد الجنديخالد الجندي يكشف عن 3 شروط لقبول التوبة النصوح إلى الله (فيديو)
مصرس
منذ 7 أيام
- منوعات
- مصرس
هل توجد زكاة على المال المدخر للحج؟.. عضوة الأزهر للفتوى تجيب
كشفت الدكتورة إيمان أبوقورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، عن حكم الزكاة على المال المده لأداء فريضة الحج. قالت عضوة الأزهر للفتوى إنه في حال ادخرت المرأة مالًا بنية أداء الحج، ثم توفرت فيه شروط الزكاة – من بلوغ النصاب ومرور الحول – وجب عليها إخراج الزكاة، بشرط ألا تكون قد حصلت بعد على تأشيرة الحج أو تأكدت من إمكانية السفر.وأضافت الدكتورة إيمان أبوقورة، خلال لقائها ببرنامج «حواء» على قناة الناس، أنه في حال حصول المرأة على تأشيرة الحج وتيقنت من إمكانية السفر لأداء الفريضة، فإن المال المدخر يصبح محبوسًا لهذا الغرض، وبالتالي لا تجب فيه الزكاة، لأنه خرج عن كونه مالًا مدخرًا قابلًا للتصرف الحر.شدّدت عضو مركز الفتوى بالأزهر على أن المال المدخر لغير حاجة أصلية، إذا بلغ النصاب ومرّ عليه الحول، وجبت فيه الزكاة شرعًا. وأوضحت أن النصاب الشرعي المعمول به حاليًا يعادل قيمة خمسة وثمانين جرامًا من الذهب عيار 21.اقرأ أيضاً:طريقة مجربة لعلاج الفتور في الصلاة والعبادة.. ينصح بها خالد الجنديخالد الجندي يكشف عن 3 شروط لقبول التوبة النصوح إلى الله (فيديو)
مصراوي
منذ 7 أيام
- منوعات
- مصراوي
هل يجوز أداء المرأة الحج بمال موهوب؟.. عضوة الأزهر للفتوى توضح
كتب - علي شبل: أكدت الدكتورة إيمان أبو قورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن المرأة غير ملزمة شرعًا بتوفير مال من نفقتها الخاصة لأداء فريضة الحج، إذا لم تكن مستطيعة ماليًا. وأوضحت أن فريضة الحج لا تجب على المسلم – رجلًا كان أو امرأة – إلا إذا تحققت الاستطاعة المالية، وأنه في حالة توفر هذه الاستطاعة، يصبح الحج واجبًا ويجب على المسلم المبادرة بأدائه. كما أوضحت أن المسلم غير مطالب شرعًا بتحصيل المال لأداء الحج إذا لم يكن مستطيعًا. وأضافت عضوة الأزهر للفتوى، خلال لقائها ببرنامج «حواء» على قناة الناس، أن المرأة إذا توفرت لديها القدرة المالية، أو حصلت على مال كهدية أو هبة من الغير يمكنها به أداء فريضة الحج، فإن الفريضة تُعد مقبولة شرعًا وتسقط عنها، بغض النظر عما إذا كان المال من كسبها الشخصي أو من هبة.
