logo
#

أحدث الأخبار مع #«دونغفنغ»

«دونغفنغ AX7» الجديدة تدخل سوق الإمارات
«دونغفنغ AX7» الجديدة تدخل سوق الإمارات

البيان

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

«دونغفنغ AX7» الجديدة تدخل سوق الإمارات

أعلنت شركة «ماهي خوري للسيارات»، الوكيل الحصري لعلامة «دونغفنغ» في الإمارات، عن طرح السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات «دونغفنغ AX7» موديل 2025، والتي تجمع بين الأداء الديناميكي والتقنيات المتطورة والتصميم العصري لتلبي تطلعات السائق العصري الباحث عن الراحة والسلامة والأناقة في آنٍ واحد. وتعتمد السيارة على محرك تيربو سعة 1.5 لتر، رباعي الأسطوانات يولد قوة 188 حصاناً عند 5200 دورة في الدقيقة، مع عزم دوران يصل إلى 300 نيوتن متر بين 2000 و4000 دورة. ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي مزدوج القابض من 7 سرعات، يضمن انتقالاً سلساً بين السرعات وكفاءة مثالية في استهلاك الوقود. وتعمل السيارة بنظام الدفع الأمامي، وتوفر ثباتاً عالياً على الطرقات المعبدة، مما يجعلها الخيار المثالي للقيادة داخل المدن وعلى الطرق السريعة. وزُوّدت السيارة بنظام تعليق أمامي مستقل من نوع ماكفرسون، ونظام تعليق خلفي مزدوج الوصلات، مما يوفر توازناً فائقاً بين الراحة والثبات. كما يعزز نظام التوجيه الكهربائي من دقة التحكم واستجابة السيارة، ليمنح السائق تجربة قيادة مريحة وسلسة. وتتميز السيارة بمعدل استهلاك وقود اقتصادي يبلغ 6.6 لترات لكل 100 كيلومتر، مع خزان وقود سعة 60 لتراً، مما يوفر مدى قيادة طويل دون الحاجة للتوقف المتكرر. وتتيح السيارة أربعة أنماط قيادة مختلفة: رياضي، اقتصادي، مريح، وثلجي، لتناسب مختلف ظروف القيادة وتفضيلات السائق. وفي الداخل، توفر السيارة مقصورة رحبة ذات تصميم أنيق، تتميز بخامات عالية الجودة وتقنيات حديثة. وتضم شاشة لمسية مركزية عالية الدقة بقياس 12.3 بوصة، تدعم الاتصال بالبلوتوث وUSB، بالإضافة إلى خاصية عرض شاشة الهاتف الذكي. كما تتوفر خاصية الشحن اللاسلكي في الفئات الأعلى، إلى جانب إضاءة محيطية أنيقة «Astrolabe»، ولوحة عدادات رقمية قياس 7 بوصات توفر معلومات القيادة بشكل واضح وسلس. وتعكس السيارة التزام «دونغفنغ» بأعلى معايير السلامة، حيث زُوّدت بوسائد هوائية أمامية وجانبية، بالإضافة إلى وسائد ستائرية في الفئات الأعلى. وتتضمن أنظمة السلامة: مكابح قرصية مهواة في الأمام وأخرى صلبة في الخلف، ونظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS)، ونظام الثبات الإلكتروني، ونظام مراقبة ضغط الإطارات. كما تم تزويد السيارة بكاميرا خلفية، مع نظام رؤية محيطية 360° في الفئات الأعلى، بالإضافة إلى مثبت سرعة وحساسات ركن خلفية، لتعزيز سهولة القيادة والأمان. وتتميز السيارة بتصميم عصري لافت، حيث يبلغ طولها 4660 مم، وعرضها 1880 مم، وارتفاعها 1690 مم، مع عجلات رياضية بقياس 18 أو 19 بوصة حسب الفئة. وتشتمل تجهيزات السيارة الخارجية على مصابيح أمامية LED أوتوماتيكية قابلة للتعديل، وأضواء نهارية LED، وسقف بانورامي، وشبك أمامي بتصميم «Digital Storm» المميز. وتتسع المقصورة لخمسة ركاب براحة تامة، وتتميز بمقاعد جلدية فاخرة، مع إمكانية تعديل مقعد السائق كهربائياً في 6 وضعيات. وتعزز عجلة القيادة الرياضية المغطاة بالجلد وناقل الحركة الإلكتروني من الطابع العصري للسيارة. كما تم تجهيزها بنظام تكييف أوتوماتيكي مع فتحات خلفية، وسعة تخزين واسعة تصل إلى 60 لتراً، مما يجعلها خياراً مثالياً للرحلات اليومية والعائلية. من جانب آخر، أنشأت الشركة شبكة من مراكز الخدمة المتطورة المنتشرة في مختلف إمارات الدولة، تم تجهيزها بأحدث تقنيات الفحص والتشخيص، ويشرف عليها فريق من الفنيين المؤهلين والمعتمدين، بما يضمن تقديم خدمة دقيقة وسريعة في آن واحد. لكن ما يجعل التجربة مميزة فعلاً هو أنها مصممة لتناسب نمط الحياة العصري في الإمارات، من خلال خدمات مثل الحجز الإلكتروني السهل، صالات الانتظار المريحة، وخدمة استلام وتسليم المركبة من موقع العميل. ولا تكتفي «دونغفنغ» بتقديم صيانة فنية عالية الجودة، بل تدعم ذلك من خلال برامج ضمان شاملة ومرنة، تمنح العملاء راحة البال، وتعزز الثقة بقدرة المركبة على الأداء على المدى الطويل، كما تتيح الشركة خيارات تمديد الضمان لتلائم الاحتياجات الفردية، وهو ما يعكس التزامها الكامل بالجودة من جهة، وحرصها على التكيّف مع عملائها من جهة أخرى.

«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟
«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟

الأمناء

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟

لطالما احتفى الصينيون بجبالهم المقدسة، حيث يزورها آلاف الحجاج سنويًا لتقديم الاحترام للمعالم الدينية المرتبطة بعقائدهم. لكن تحت أقدام هؤلاء الحجاج، وداخل التكوينات الجرانيتية الكثيفة لهذه الجبال، يُعتقد أن هناك شبكة أنفاق سرية تمتد لمسافة 3,100 ميل، تشكل تهديدًا وجوديًا لأعداء الصين، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. دولة نووية وحيدة أخفقت في السباق.. الأشباح تخذل فرنسا تحتضن هذه الأنفاق المتعرجة الوحدة الصاروخية الاستراتيجية السرية للجيش الصيني، المسؤولة عن صيانة وإطلاق صواريخ «دونغ فنغ» الباليستية العابرة للقارات (ICBMs) عند الحاجة. وتُعد صواريخ «دونغ فنغ-41» الأحدث من نوعها، إذ يبلغ مداها 9,000 ميل، متفوقةً على الصاروخ الأمريكي «مينيوتمان III» الذي يصل مداه إلى 8,700 ميل. يجري تخزين العديد من هذه الصواريخ على عمق يصل إلى 330 قدمًا أسفل الجبال الصينية، مما يجعلها جزءًا مما يُعرف بـ«سور الصين العظيم تحت الأرض»، وهو ما تروّج له بكين باعتباره «ورقتها الأخيرة» في حالة نشوب حرب نووية. بفضل موقعها الاستراتيجي العميق داخل هذه الأنفاق، التي يُطلق عليها اسم «قصور التنين»، تستطيع الصين شن هجمات انتقامية خلال 10 دقائق فقط من التعرض لضربة نووية. وقد أظهرت لقطات نادرة، بثّتها وسائل الإعلام الصينية، جنودًا يسيرون بانضباط تام بجانب أسلحة قوية، بينما يعمل عمال يرتدون خوذات واقية على حفر وتوسيع الأنفاق الضخمة. وظهرت إحدى اللافتات في موقع البناء تحمل عبارة: «شارك بهمة لإنشاء موقع قادر على القتال وتحقيق النصر في المعارك». التكتيكات السرية والتضليل العسكري تحاط «قصور التنين» بسرية تامة بسبب السياسة الصارمة للحكومة الصينية. وأشار الأكاديمي الصيني تشيان تشيهو في عام 2019 إلى أن «سور الصين الفولاذي تحت الأرض» يُعد «آخر خط دفاع وطني» للبلاد. ووفقًا لتقارير إعلامية صينية، فإن الحجم الهائل لهذه الأنفاق هو جزء من استراتيجية الصين، حيث تحتوي بعض الممرات على منصات إطلاق صواريخ وهمية لخداع الأعداء المحتملين. ويتيح هذا التكتيك للجيش الصيني إعادة نشر الصواريخ الحقيقية إلى مواقع أكثر أمانًا في حال تعرض الأنفاق لضربات مدمرة. وتشير التقديرات الحالية إلى أن الصين تمتلك 500 رأس نووي، إلا أنها ترفض الإفصاح رسميًا عن العدد الدقيق لترسانتها النووية، معتبرةً ذلك من أسرار الدولة. نمط الحياة القاسي داخل القواعد النووية يخضع الجنود المسؤولون عن تشغيل وصيانة هذه الصواريخ لتدريبات صارمة، حيث يتبعون جدولًا يوميًا قاسيًا يُحدد لهم مواعيد النوم والطعام والتدريب العسكري بدقة متناهية. ويؤكد المدرب العسكري يوي ليه: «لا يمكنك النوم أو الاستيقاظ إلا بأمر، فجدولك اليومي مرتبط بالاحتياجات التدريبية ومتطلبات القتال». أما لي مين، قائد إحدى الوحدات، فيشير إلى أن هذه التدريبات تهدف إلى ضمان الجاهزية القتالية على مدار الساعة: «من خلال هذا التدريب، يمكننا التأكد من أننا دائمًا في وضع الاستعداد القتالي، ليلًا ونهارًا، لضمان قدرة قواتنا على تدمير الأهداف بفعالية». سباق التسلح الفضائي ومخاطر الحرب مع اتساع نطاق القدرات العسكرية الصينية، حذّر مسؤول أمريكي بارز من تدريبات صينية على «قتال الكلاب في الفضاء»، وهو تعبير يُستخدم لوصف المناورات القتالية بين الأقمار الصناعية. وقال نائب قائد العمليات الفضائية في القوة الفضائية الأمريكية، الجنرال مايكل غوتلين، إن الصين بدأت في تنفيذ تدريبات متقدمة لمناورة الأقمار الصناعية حول بعضها البعض، مضيفًا: «لقد لاحظنا خمسة أجسام مختلفة في الفضاء تتحرك بدقة وتزامن، وكأنها تمارس تكتيكات قتال حقيقي بين الأقمار الصناعية». وأشار الجنرال إلى تقنيات جديدة طورتها الصين، مثل الأقمار الصناعية المموهة التي تنقسم إلى وحدتين منفصلتين، وأخرى قادرة على «ملاحقة» الأقمار الصناعية الأمريكية، بالإضافة إلى نماذج تمتلك أذرعًا ميكانيكية يمكن استخدامها لأغراض هجومية.

«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟
«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟

العين الإخبارية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

«الجحيم المدفون».. ماذا تخفي الصين تحت جبالها؟

لطالما احتفى الصينيون بجبالهم المقدسة، حيث يزورها آلاف الحجاج سنويًا لتقديم الاحترام للمعالم الدينية المرتبطة بعقائدهم. لكن تحت أقدام هؤلاء الحجاج، وداخل التكوينات الجرانيتية الكثيفة لهذه الجبال، يُعتقد أن هناك شبكة أنفاق سرية تمتد لمسافة 3,100 ميل، تشكل تهديدًا وجوديًا لأعداء الصين، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. تحتضن هذه الأنفاق المتعرجة الوحدة الصاروخية الاستراتيجية السرية للجيش الصيني، المسؤولة عن صيانة وإطلاق صواريخ «دونغ فنغ» الباليستية العابرة للقارات (ICBMs) عند الحاجة. وتُعد صواريخ «دونغ فنغ-41» الأحدث من نوعها، إذ يبلغ مداها 9,000 ميل، متفوقةً على الصاروخ الأمريكي «مينيوتمان III» الذي يصل مداه إلى 8,700 ميل. يجري تخزين العديد من هذه الصواريخ على عمق يصل إلى 330 قدمًا أسفل الجبال الصينية، مما يجعلها جزءًا مما يُعرف بـ«سور الصين العظيم تحت الأرض»، وهو ما تروّج له بكين باعتباره «ورقتها الأخيرة» في حالة نشوب حرب نووية. بفضل موقعها الاستراتيجي العميق داخل هذه الأنفاق، التي يُطلق عليها اسم «قصور التنين»، تستطيع الصين شن هجمات انتقامية خلال 10 دقائق فقط من التعرض لضربة نووية. وقد أظهرت لقطات نادرة، بثّتها وسائل الإعلام الصينية، جنودًا يسيرون بانضباط تام بجانب أسلحة قوية، بينما يعمل عمال يرتدون خوذات واقية على حفر وتوسيع الأنفاق الضخمة. وظهرت إحدى اللافتات في موقع البناء تحمل عبارة: «شارك بهمة لإنشاء موقع قادر على القتال وتحقيق النصر في المعارك». التكتيكات السرية والتضليل العسكري تحاط «قصور التنين» بسرية تامة بسبب السياسة الصارمة للحكومة الصينية. وأشار الأكاديمي الصيني تشيان تشيهو في عام 2019 إلى أن «سور الصين الفولاذي تحت الأرض» يُعد «آخر خط دفاع وطني» للبلاد. ووفقًا لتقارير إعلامية صينية، فإن الحجم الهائل لهذه الأنفاق هو جزء من استراتيجية الصين، حيث تحتوي بعض الممرات على منصات إطلاق صواريخ وهمية لخداع الأعداء المحتملين. ويتيح هذا التكتيك للجيش الصيني إعادة نشر الصواريخ الحقيقية إلى مواقع أكثر أمانًا في حال تعرض الأنفاق لضربات مدمرة. وتشير التقديرات الحالية إلى أن الصين تمتلك 500 رأس نووي، إلا أنها ترفض الإفصاح رسميًا عن العدد الدقيق لترسانتها النووية، معتبرةً ذلك من أسرار الدولة. نمط الحياة القاسي داخل القواعد النووية يخضع الجنود المسؤولون عن تشغيل وصيانة هذه الصواريخ لتدريبات صارمة، حيث يتبعون جدولًا يوميًا قاسيًا يُحدد لهم مواعيد النوم والطعام والتدريب العسكري بدقة متناهية. ويؤكد المدرب العسكري يوي ليه: «لا يمكنك النوم أو الاستيقاظ إلا بأمر، فجدولك اليومي مرتبط بالاحتياجات التدريبية ومتطلبات القتال». أما لي مين، قائد إحدى الوحدات، فيشير إلى أن هذه التدريبات تهدف إلى ضمان الجاهزية القتالية على مدار الساعة: «من خلال هذا التدريب، يمكننا التأكد من أننا دائمًا في وضع الاستعداد القتالي، ليلًا ونهارًا، لضمان قدرة قواتنا على تدمير الأهداف بفعالية». سباق التسلح الفضائي ومخاطر الحرب مع اتساع نطاق القدرات العسكرية الصينية، حذّر مسؤول أمريكي بارز من تدريبات صينية على «قتال الكلاب في الفضاء»، وهو تعبير يُستخدم لوصف المناورات القتالية بين الأقمار الصناعية. وقال نائب قائد العمليات الفضائية في القوة الفضائية الأمريكية، الجنرال مايكل غوتلين، إن الصين بدأت في تنفيذ تدريبات متقدمة لمناورة الأقمار الصناعية حول بعضها البعض، مضيفًا: «لقد لاحظنا خمسة أجسام مختلفة في الفضاء تتحرك بدقة وتزامن، وكأنها تمارس تكتيكات قتال حقيقي بين الأقمار الصناعية». وأشار الجنرال إلى تقنيات جديدة طورتها الصين، مثل الأقمار الصناعية المموهة التي تنقسم إلى وحدتين منفصلتين، وأخرى قادرة على «ملاحقة» الأقمار الصناعية الأمريكية، بالإضافة إلى نماذج تمتلك أذرعًا ميكانيكية يمكن استخدامها لأغراض هجومية. aXA6IDgyLjI2LjIxNS4zNyA= جزيرة ام اند امز CA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store