logo
#

أحدث الأخبار مع #«دونغفينغ»

«نيسان» اليابانية تدرس الاندماج مع «دونغ فينغ» الصينية
«نيسان» اليابانية تدرس الاندماج مع «دونغ فينغ» الصينية

Amman Xchange

timeمنذ 4 أيام

  • سيارات
  • Amman Xchange

«نيسان» اليابانية تدرس الاندماج مع «دونغ فينغ» الصينية

أعلنت شركة «نيسان» اليابانية لصناعة السيارات أنها تدرس الاندماج مع شركة «دونغ فينغ»، شريكتها الصينية القديمة، في هيكلها التصنيعي العالمي. وقال الرئيس التنفيذي للشركة إيفان إسبينوسا، إن هذه الدراسة تعد جزءاً من جهود شاملة لخفض التكاليف وإعادة الهيكلة. ويمكن أن تشهد هذه الخطوة مشاركة «دونغ فينغ» في مرافق الإنتاج في جميع أنحاء العالم، مما يعزز الكفاءة والمرونة في عمليات «نيسان» العالمية. ويأتي هذا الإعلان بعدما كشفت «نيسان» عن أنها ستلغي 11 ألف وظيفة، وتغلق سبعة مصانع في جميع أنحاء العالم، على الرغم من أنه لم يتم بعد تأكيدها المواقع المحددة. وبالإضافة إلى عملية تسريح 9 آلاف موظف التي أعلنت عنها الشركة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، فإن الشركة تخفض قوتها العاملة العالمية بنسبة 15 في المائة، أو 20 ألف وظيفة، حيث تكافح في مواجهة تراجع المبيعات في الولايات المتحدة والصين. ويمكن أن تتطور شراكة «نيسان» مع «دونغ فينغ»، التي تمتد لأكثر من عقدين من الزمن وتشمل عمليات تصنيع مشتركة في مدينة ووهان، الآن لتتحول إلى تعاون عالمي أوسع. وتأمل الشركة أن يعزز هذا التكامل كفاءة التكلفة ومرونة سلسلة التوريد. يأتي هذا بعد فشل الاندماج مع شركة «هوندا» اليابانية، منذ أكثر من شهرين. وتعتزم «نيسان» غلق اثنين من مصانعها في اليابان، ومواقع في أربع دول أخرى، في إطار عملية لإعادة الهيكلة وخفض التكاليف، بحسب ما نقلته صحيفة «يوميوري» اليابانية، وغيرها من وسائل الإعلام، نقلاً عن مصادر لم تفصح عنها. وفي اليابان، تدرس «نيسان» غلق منشآت في أوباما وهيراتسوكا اللتين تقعان في إقليم كاناجاوا وتشغلها الشركة الفرعية «نيسان شاتاي» التي تمثل نحو 30 في المائة من الإنتاج المحلي، بحسب وكالة أنباء «كيودو» اليابانية. وعلى مستوى العالم، تدرس «نيسان» غلق مصنعين في المكسيك، وإنهاء الإنتاج في الهند والأرجنتين وجنوب أفريقيا، بحسب يوميوري. وتواجه شركة «نيسان» تراجعاً في المبيعات العالمية والربحية في ظل زيادة المنافسة من قطاع السيارات الكهربائية الصيني، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء. وسعت «نيسان» جاهدة إلى استعادة الزخم في السوق الأميركية الرئيسية، ولكنها تواجه عبء وجود خط إنتاج قديم، وحوافز وكلاء ضخمة وديون هائلة. وقالت «نيسان»، أوائل الأسبوع الحالي، إنها سوف تغلق سبع منشآت إنتاج على مستوى العالم، دون تحديدها. بهدف خفض التكاليف بواقع 500 مليار ين (3.4 مليار دولار) بعدما سجلت «نيسان» إحدى أكبر خسائرها السنوية.

«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»
«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»

الاتحاد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الاتحاد

«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»

أبوظبي (الاتحاد) وقعت «أبوظبي للإعلام»، شركة الإعلام الرائدة في دولة الإمارات، اتفاقية شراكة مع ماهي خوري للسيارات، وكيل علامة «دونغ فينغ» الصينية، لدعم المحتوى الرمضاني وبرامج المسابقات التي تقدمها شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي وشبكة أبوظبي الإذاعية بجوائز عينية قيّمة. بموجب الاتفاقية، تقدم شركة ماهي خوري للسيارات لجمهور ومتابعي «أبوظبي للإعلام» سيارات فاخرة من علامة «دونغ فينغ» كجوائز كبرى في البرنامج التراثي الشهير «الشارة»، الذي يُعرض على قناتي «الإمارات» و«بينونة»، وبرنامج «مشوار 2» الذي يُبث عبر أثير إذاعة «إمارات أف أم». محتوى ترفيهي هادف وأكد عبد الرحيم البطيح النعيمي، الرئيس التنفيذي لدائرة التسويق والاتصال في «أبوظبي للإعلام»، أن هذه الشراكة تأتي في إطار استراتيجية «أبوظبي للإعلام» الرامية إلى توسيع نطاق التعاون والشراكات بهدف تقديم محتوى ترفيهي هادف والارتقاء بتجربة المتابعين، مشيراً إلى أن تقديم جوائز قيّمة في برامج المسابقات الرمضانية يعكس حرص الشركة على تلبية تطلعات المشاهدين والمستمعين وتعزيز تفاعلهم وتجربتهم خلال الشهر الفضيل. المبادرات المجتمعية وأعرب صلاح الدين شرفي، الرئيس التنفيذي لمجموعة ماهي خوري للسيارات عن اعتزازه بهذه الشراكة، مؤكداً أن التعاون مع «أبوظبي للإعلام» يعكس التزام الشركة بدعم المبادرات المجتمعية وتعزيز التفاعل مع الجمهور خلال المناسبات المهمة مثل شهر رمضان المبارك. وأضاف أن هذه الخطوة تتماشى مع جهود ماهي خوري للسيارات لتعزيز مكانتها كشريك رئيسي في قطاع السيارات بدولة الإمارات، لاسيما في سوق العلامات التجارية الصينية سريعة النمو، وذلك في إطار شراكتها مع علامة «دونغ فينغ» التي تقدم أحدث المزايا والتقنيات التي تتماشى مع متطلبات مستهلكي السيارات في دولة الإمارات. الشارة ومشوار ويُعد برنامج «الشارة»، الذي تقدّمه الإعلامية حصة الفلاسي ويُعرض يومياً على قناتي الإمارات وبينونة في تمام الساعة 10:00 ليلاً، من أبرز البرامج التراثية التي تسلط الضوء على الموروث الإماراتي والعربي، إذ يقدّم تمازجاً غنياً من الأسئلة الثقافية والمسابقات التفاعلية التي تعزز الهوية الوطنية. أما برنامج «مشوار» في موسمه الثاني، فيأخذ المستمعين في جولة ترفيهية متكاملة تمتد عبر عوالم الفن والثقافة والرياضة، بمشاركة نخبة من الإعلاميين والمبدعين، ويُبث عبر أثير إذاعة «إمارات إف إم» من الاثنين إلى الجمعة بين الساعة 10:00 و11:30 ليلاً. برامج نوعية وتقدّم شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي وشبكة أبوظبي الإذاعية خلال الشهر الفضيل مجموعة واسعة من برامج المسابقات الأخرى، من أبرزها «إلحق ما تلحق»، «شربكة»، «كاش التحدي»، «فانوس الحظ»، «أماسي»، التي تتيح للمشاركين فرصاً للفوز بجوائز مالية وعينية قيّمة. وتُعرض هذه البرامج أيضاً عبر الموقع الإلكتروني وتطبيق ADtv، المتوفر على منصات «آندرويد تي في»، و«آبل تي في»، و«آبل ستور»، و«جوجل بلاي»، إلى جانب خدمة البث المباشر التي تتيح للجمهور متابعة البرامج والمسلسلات ضمن الدورة البرامجية لشهر رمضان المبارك.

«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»
«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»

زهرة الخليج

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • زهرة الخليج

«أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»

#منوعات وقعت «أبوظبي للإعلام»، شركة الإعلام الرائدة في دولة الإمارات، اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات»، وكيل علامة «دونغ فينغ» الصينية، لدعم المحتوى الرمضاني وبرامج المسابقات، التي تقدمها شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي، وشبكة أبوظبي الإذاعية، بجوائز عينية قيّمة. وبموجب الاتفاقية، تقدم شركة «ماهي خوري للسيارات» إلى جمهور ومتابعي «أبوظبي للإعلام» سيارات فاخرة من علامة «دونغ فينغ» كجوائز كُبرى في البرنامج التراثي الشهير «الشارة»، الذي يُعرض على قناتَيْ: «الإمارات»، و«بينونة»، وبرنامج «مشوار 2» الذي يُبث عبر أثير إذاعة «إمارات إف إم». وأكد عبد الرحيم النعيمي، الرئيس التنفيذي لدائرة التسويق والاتصال في شركة أبوظبي للإعلام، أن هذه الشراكة تأتي في إطار استراتيجية «أبوظبي للإعلام»، الرامية إلى توسيع نطاق التعاون والشراكات؛ بهدف تقديم محتوى ترفيهي هادف، والارتقاء بتجربة المتابعين، مشيراً إلى أن تقديم جوائز قيّمة في برامج المسابقات الرمضانية، يعكس حرص «الشركة» على تلبية تطلعات المشاهدين والمستمعين، وتعزيز تفاعلهم وتجربتهم، خلال الشهر الفضيل. «أبوظبي للإعلام» توقع اتفاقية شراكة مع «ماهي خوري للسيارات» من جانبه، أعرب سعادة الأستاذ صلاح الدين شرفي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ماهي خوري»، عن اعتزازه بهذه الشراكة، مؤكداً أن التعاون مع «أبوظبي للإعلام» يعكس التزام «المجموعة» بدعم المبادرات المجتمعية، وتعزيز التفاعل مع الجمهور، خلال المناسبات المهمة مثل شهر رمضان المبارك. وأضاف أن هذه الخطوة تتماشى مع جهود «ماهي خوري للسيارات»؛ لتعزيز مكانتها كشريك رئيسي في قطاع السيارات بدولة الإمارات، خاصة في سوق العلامات التجارية الصينية سريعة النمو، وذلك في إطار شراكتها مع علامة «دونغ فينغ»، التي تقدم أحدث المزايا والتقنيات، التي تتماشى مع متطلبات مستهلكي السيارات في دولة الإمارات. يُذكر أن برنامج «الشارة»، الذي تقدّمه الإعلامية حصة الفلاسي، ويُعرض يومياً على قناتَيْ: «الإمارات»، و«بينونة»، في تمام الساعة الـ10 ليلاً، يُعد من أبرز البرامج التراثية، التي تسلط الضوء على الموروث الإماراتي والعربي، فيقدّم مزيجاً غنياً من الأسئلة الثقافية والمسابقات التفاعلية، التي تعزز الهوية الوطنية. أما برنامج «مشوار» في موسمه الثاني، فيأخذ المستمعين في جولة ترفيهية متكاملة، تمتد عبر عوالم: الفن والثقافة والرياضة، بمشاركة نخبة من الإعلاميين والمبدعين، ويُبث عبر أثير إذاعة «إمارات إف إم»، من الإثنين إلى الجمعة، بين الساعة الـ10، والـ11:30 ليلاً. كما تُقدّم شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي، وشبكة أبوظبي الإذاعية، خلال الشهر الفضيل، مجموعة واسعة من برامج المسابقات الأخرى، من أبرزها: «إلحق ما تلحق»، و«شربكة»، و«كاش التحدي»، و«فانوس الحظ»، و«أماسي»، التي تُتيح للمشاركين فرصاً للفوز بجوائز مالية وعينية قيّمة. وتُعرض هذه البرامج، أيضاً، عبر الموقع الإلكتروني، وتطبيق ADtv، المتوفر على منصات «آندرويد تي في»، و«أبل تي في»، و«أبل ستور»، و«غوغل بلاي»، إلى جانب خدمة البث المباشر، التي تتيح للجمهور متابعة جميع البرامج والمسلسلات، ضمن الدورة البرامجية لشهر رمضان المبارك.

شركات السيارات الصينية تغير سرعتها في مواجهة التحولات
شركات السيارات الصينية تغير سرعتها في مواجهة التحولات

البيان

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

شركات السيارات الصينية تغير سرعتها في مواجهة التحولات

منذ وقت ليس ببعيد كان الموقف واضحاً بالنسبة لشركات السيارات العالمية: السيارات ذات محرك الاحتراق الداخلي أصبحت بدرجة كبيرة من بقايا الماضي، لذلك أعلنت قائمة طويلة من شركات السيارات التقليدية نيتها التحول الكامل نحو إنتاج السيارات الكهربائية بحلول عام 2030، لكن هذه الشركات، اليوم، تغير مسارها بهدوء، ما سيطيل عمر الطرازات، التي تعمل بالوقود حتى العقد المقبل. وهذا يعكس أنه على مستوى العالم لا يزال توقيت التحول للمستقبل الكهربائي بالكامل أمراً غير مؤكد، فالنمو في مبيعات السيارات الكهربائية قد تباطأ، ولا تزال هناك فجوات في البنية التحتية اللازمة لدعمها. كما أن التغير في سياسات بعض الدول، مثل الولايات المتحدة، يشير إلى تراجع التشريعات الداعمة للتحول نحو السيارات الكهربائية. رغم ذلك تقف الصين بمفردها في هذا المشهد، فالتحول إلى المركبات الكهربائية ليس نزعة عابرة، وإنما يمثل في واقع الأمر تحولاً هيكلياً. في الوقت نفسه تتغير تفضيلات العملاء من العلامات التجارية اليابانية والأوروبية إلى المنتجات المحلية. لذا تبدو إعادة هيكلة الصناعة برمتها أمراً لا مفر منه بالنسبة لشركات السيارات التقليدية في الصين، التي اعتمدت على شراكات دولية، لتعزيز جاذبيتها. وتعد «دونغ فينغ موتور كوربوريشن» أحد الأمثلة على تغير مشهد قطاع السيارات داخل الصين، فهي شركة لتصنيع السيارات مملوكة للدولة، وشريكة منذ أمد طويل لشركتي «نيسان» و«هوندا» و«بيجو - سيتروين». ورغم توسع «دونغ فينغ» في صناعة المركبات الكهربائية بواسطة خطوط إنتاجها الخاصة إلا أن الطلب المحلي القوي على السيارات، التي تصنعها علامات تجارية أجنبية لطالما كان أبرز مميزاتها. فقد كانت دونغ فينغ تقوم بتصنيع هذه السيارات الأجنبية وبيعها في الصين، مستفيدة من شعبية هذه العلامات التجارية. أما الآن فقد بدأت أوضاعها المالية تعكس اتجاهاً متغيراً في السوق، فقد باعت «دونغ فينغ» 1.54 مليون سيارة ركاب عام 2024، بانخفاض تتجاوز نسبته 10 % عن عدد السيارات المباعة في 2023. في الوقت نفسه باعت عملاقة المركبات الكهربائية الصينية «بي واي دي» أكثر من 4 ملايين سيارة بزيادة قدرها 40 %. ورغم أن صناعة السيارات الصينية، التي توجد بها أكثر من 100 شركة صناعة ضخمة بالفعل، إلا أنها شديدة التجزؤ، وقد أسفر فائض المعروض وتدفق الشركات الناشئة غير المربحة عن سوق مزدحمة بصورة غير مستدامة. نتيجة لذلك ابتعد المستثمرون إلى حد كبير عن شركات تصنيع السيارات التقليدية وراهنوا بدلاً من ذلك على الشركات الأحدث، والأكثر ابتكاراً لإنتاج المركبات الكهربائية مثل «بي واي دي» و«إكس بينغ»، لكن الأمور قد تتغير عما قريب، فقد أصدرت «دونغ فينغ» والعملاقة «شانغان أوتو» المملوكة للدولة، بيانين متطابقين تقريباً منذ أيام، ألمحا فيهما إلى إعادة هيكلة مرتقبة، وحلقت أسهم «دونغ فينغ» بقرابة الثلث إثر تكهنات بعمليات دمج محتملة واسعة النطاق. وهناك ما يدعو إلى التفاؤل، إذ يقدم لنا التاريخ سابقة واضحة، فقد تكرر تدخل بكين عن طريق سياسات، لتوحيد الصناعات المجزئة، مثل الصلب والاتصالات. وقد يكون ذلك إيجابياً على وجه الخصوص لأكثر شركات تصنيع المركبات الكهربائية الصينية ربحية، مثل الشركات المملوكة للدولة على شاكلة «سايك موتور كوربوريشن» و«غوانجو أوتوموبيل غروب»، وكذلك عمالقة القطاع الخاص أمثال «جيلي أوتو غروب» و«غريت وول موتورز»، وبالنسبة للمستثمرين الذين لطالما ساورتهم الشكوك بشأن القطاع فمن شأن هذا التحول أن يشكل بداية فصل جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store