أحدث الأخبار مع #«دويتشهبنك»،


أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
بارتفاع 39%.. أرباح دويتشه بنك تقفز إلى 2 مليار دولار في الربع الأول من 2025
أعلن «دويتشه بنك»، أكبر مقرض في ألمانيا، يوم الثلاثاء عن أرباح فصلية فاقت التوقعات مدفوعةً بأداء قوي في قطاع الخدمات المصرفية الاستثمارية، وذلك رغم قيامه برفع مخصصات الائتمان في ظل استمرار البنوك في أكبر اقتصاد أوروبي بمواجهة الاضطرابات الناتجة عن السياسات الجمركية الأميركية.وارتفع صافي الربح العائد للمساهمين إلى 1.775 مليار يورو (2.019 مليار دولار) في الربع الأول، بزيادة نسبتها 39% على أساس سنوي، متجاوزاً توقعات المحللين التي أشارت إلى نحو 1.64 مليار يورو، بحسب استطلاع أجرته «رويترز». وكان البنك قد سجل ربحاً بلغ 106 ملايين يورو في الربع الرابع من العام الماضي. كما بلغت الإيرادات خلال الفترة 8.524 مليارات يورو، بارتفاع سنوي نسبته 10%، متجاوزةً مستوى 7.224 مليارات يورو المسجل في الربع الرابع.وقال الرئيس التنفيذي لـ«دويتشه بنك»، كريستيان زيفينغ، في بيان مرفق بنتائج الأعمال، إنّ هذه الأرقام «تضعنا على المسار الصحيح لتحقيق جميع أهدافنا لعام 2025»، واصفاً النتائج بأنها «أفضل أرباح فصلية نحققها منذ 14 عاماً».ومن أبرز نتائج الربع الأول:ربح قبل الضرائب بلغ 2.837 مليار يورو، بارتفاع نسبته 39% على أساس سنوي.نسبة رأس المال الأساسي من الفئة الأولى (CET1)، وهو مقياس للملاءة المالية، بلغت 13.8%، دون تغيير عن الربع السابق.العائد على حقوق الملكية الملموسة بعد الضرائب (ROTE) بلغ 11.9%، متجاوزاً الهدف المحدد لعام 2025 عند 10%.:بلغت مخصصات خسائر الائتمان 471 مليون يورو، مقارنةً بـ420 مليوناً في الربع الرابع، وذلك…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صحيفة الخليج
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أرباح «دويتشه بنك» الفصلية تحلق 39% وتتجاوز الملياري دولار
أعلن «دويتشه بنك»، أكبر مُقرض في ألمانيا، الثلاثاء عن أرباح فصلية فاقت التوقعات، في ظلّ مواجهة البنوك في أكبر اقتصاد أوروبي لاضطرابات سوقية أوسع نطاقاً ناجمة عن سياسات التعريفات الجمركية الأمريكية. وبلغ صافي الربح العائد للمساهمين 1.77 مليار يورو (2.01 مليار دولار) في الربع الأول، بزيادة قدرها 39% على أساس سنوي، وبما يفوق توقعات المحللين البالغة نحو 1.64 مليار يورو، وفقاً لاستطلاع «رويترز». وحقق البنك إيرادات بـ 8.52 مليار يورو خلال الفترة نفسها، بزيادة 10% على أساس سنوي، متجاوزاً نتائج الربع الأخير البالغة 7.22 مليار دولار. وقال كريستيان سوينغ، الرئيس التنفيذي للبنك: «لقد وضعتنا هذه النتائج على المسار الصحيح لتحقيق جميع أهدافنا لعام 2025، وحققنا بالفعل أفضل ربح ربع سنوي لنا منذ أربعة عشر عاماً». وبلغت نسبة رأس المال من الشق الأول، وهي مقياس لملاءة البنك، 13.8%، دون تغيير عن الربع الأخير. فيما سجل معدل العائد على حقوق الملكية الملموسة بعد الضريبة 11.9%، مقارنةً بهدف 10% لعام 2025.


الاتحاد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
«إنفستوبيا» و«دويتشه بنك» يستعرضان ممكنات بيئة الأعمال في الإمارات
أبوظبي (الاتحاد) نظمت «إنفستوبيا» بالتعاون مع «دويتشه بنك»، مؤتمراً لتسليط الضوء على تطورات بيئة الأعمال في دولة الإمارات، وفرص الاستثمار بالعديد من القطاعات الاقتصادية الاستراتيجية، ومنها الاقتصاد الجديد والسياحة والتجزئة والتصنيع والتكنولوجيا، وكذلك المزايا والمقومات التنافسية التي توفرها الإمارات للشركات العائلية والمستثمرين ورجال الأعمال والشركات العالمية الراغبة في تأسيس أعمالها وأنشطتها في أسواق الدولة. وشهد المؤتمر، مشاركة قرابة 30 شخصاً من المسؤولين والخبراء في القطاعين الحكومي والخاص الإماراتي، ومن أبرزهم معالي محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار، ومحمد الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار، وعمر صوينع السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وعدد من المسؤولين في الجهات المعنية، إضافة إلى وفد رفيع المستوى من «دويتشه بنك»، بقيادة كلاوديو دي سانكتيس، عضو مجلس الإدارة، رئيس البنك الخاص في «دويتشه بنك»، ورافق الوفد 50 مستثمراً ورائد أعمال عالمي. وأكد معالي محمد حسن السويدي، أن دولة الإمارات، بفضل توجيهات القيادة الرشيدة، تبنت رؤى واستراتيجيات وطنية مبتكرة واستشرافية، لتوفير مناخ استثماري تنافسي ومثالي قائم على أفضل الممارسات العالمية، وهو ما جعلها اليوم وجهة رائدة للأعمال والاستثمار على المستويين الإقليمي والعالمي، لا سيما أن الأسواق الإماراتية تحتضن اليوم أكثر من 1.1 مليون شركة ومؤسسة اقتصادية. وقال معاليه، خلال مشاركته في المؤتمر، إن دولة الإمارات تواصل تعزيز مكانتها مركزاً عالمياً للاقتصاد الجديد، انسجاماً مع رؤية «نحن الإمارات 2031». وأضاف: «نعمل على تمكين الاستثمارات في القطاعات المستقبلية ذات الأولوية، مثل التكنولوجيا المالية والاقتصاد الدائري والنقل الذكي والتصنيع المتقدم، وتسهم منصات داعمة مثل 'إنفستوبيا' في تسريع هذا التوجه من خلال تعزيز الحوار وبناء الشراكات وتحفيز تدفق الاستثمارات إلى هذه المجالات الحيوية». وأكد أن هذه الجهود أسهمت في جذب استثمارات أجنبية مباشرة تجاوزت قيمتها 30.6 مليار دولار، مسجلة نمواً بنسبة 35% مقارنةً بعام 2022، كما جاءت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً كأكبر وجهة لاستثمارات المشاريع الجديدة في عام 2023. ودعا معالي السويدي المشاركين في هذا الحدث إلى الاستفادة من الفرص والممكنات التي تتيحها دولة الإمارات، ومن أبرزها موقع استراتيجي حيوي يربط شرق العالم بغربه وشماله بجنوبه، وبيئة أعمال تنافسية تسمح بالتملك الأجنبي للشركات بنسبة 100%. من جانبه، قال سعد عسيران، رئيس الخدمات المصرفية الخاصة لمنطقة الشرق الأوسط في «دويتشه بنك»: «مع الاحتفال بمرور 26 عاماً على وجود (دويتشه بنك) في دولة الإمارات، بدءاً من أبوظبي، نفخر باستضافة هذه المنصة المهمة بالتعاون مع إنفستوبيا، وهذا الحدث أبرز جهود دولة الإمارات المتواصلة لترسيخ مكانتها وجهة للاستثمار والشراكة الاقتصادية الطموحة». وتناول المؤتمر تسع جلسات حوارية ونقاشية، وتضمن عرضاً تقديمياً حول «الاستراتيجية الوطنية للاستثمار 2031»، ودورها في تعزيز جاذبية الدولة للاستثمارات الأجنبية المباشرة في القطاعات ذات الأولوية للاقتصاد الوطني، وترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً رائداً للاستثمار، والاستفادة من الممكنات التي يزخر بها المشهد الاستثماري في السوق الإماراتية. وتستهدف هذه الاستراتيجية مضاعفة الاستثمارات الأجنبية المباشرة التراكمية بين عامَي 2025-2031 إلى نحو 30% من حجم الاستثمارات في الدولة، التي تبلغ حالياً نسبة 15%، والوصول بها إلى 1.3 تريليون درهم، وزيادة الرصيد الأجنبي المباشر التراكمي ثلاث مرات ليصل إلى 2.2 تريليون درهم في 2031، بما يُسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستدام.


البيان
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
توحيد الأسواق المالية الأوروبية.. فرصة سانحة أم حلم بعيد؟
مجلس تحرير «فايننشال تايمز» الحديث عن توحيد أسواق المال في أوروبا كان، لأكثر من عقد من الزمان، مجرد حديث. لذا فقد قلص الاتحاد الأوروبي من طموحاته في هذا المجال. لكن، بدلاً من الاستسلام للشعور بخيبة الأمل، فإن المسؤولين التنفيذيين في كبرى المصارف الأوروبية يبدون الآن أكثر حماسة حيال هذا المشروع مما كانوا عليه منذ سنوات. ويبدو أن السعي وراء «اتحاد أسواق رأس المال» قد يكون أكثر نجاحاً عند تقليص نطاقه. ويرى كريستيان سيوينغ، الرئيس التنفيذي لدى «دويتشه بنك»، هذا الأمر. ففي وقت مبكر من الشهر الجاري، صرح أمام الحضور في أحد المؤتمرات بأنه في حين أنه لا يرغب في أن يذهب به الحماس بعيداً، إلا أنه يرى فرصاً «لم تكن موجودة بهذا الوضوح قبل ستة أشهر». فهل هو محق؟ من حيث المبدأ، فإن الحجج التي تصب في صالح أسواق رأس المال الأكثر عمقاً والأقل تجزؤاً واضحة. ويشكل الاتحاد الأوروبي قرابة 17 % من الناتج الإجمالي المحلي العالمي، لكنه يضم مجرد خمس من بين أكبر الشركات المُدرجة في مؤشر «إس آند بي 1200»، وهي «إل في إم إتش»، و«إس إيه بي»، و«نوفو نورديسك»، و«هيرميس»، و«إيه إس إم إل». وإذا تدفقت العشرة تريليونات يورو المستقرة في حسابات نقدية بربوع أوروبا إلى الاستثمارات بصورة أكثر سلاسة، سيكون من السهل على الشركات أن تنمو وللأسر أن تعزز ثرواتها. وحتى الآن، تسلك هذه الخطط مساراً متعارضاً مع ما ترغب فيه الحكومات الوطنية. لكن هناك سببين للتحلّي بقدر أكبر من التفاؤل هذه المرة. على الصعيد الداخلي، يبدو أن المفوضية الأوروبية تعلّمت من أخطائها السابقة وأصبحت تركز على خطوات أصغر يمكن تحقيقها. وتسلّط خططها بشأن «اتحاد الادخار والاستثمار» الضوء على منحها الأولوية للتحركات المحدودة ذات التأثير الكبير، ولم تعد تتحدث عن «اتحاد أسواق رأس المال». وعلى الصعيد الخارجي، تعزز العوامل الجيوسياسية، لا سيما التعاملات الأكثر توتراً للبيت الأبيض مع أوروبا، من الشعور بأن الشركات الأوروبية يجب عليها أن تكون أقل اعتماداً على التمويل الأمريكي. ويعرب بعض المسؤولين التنفيذيين سراً عن آمالهم في أن يكون المستشار الألماني القادم، فريدريش ميرز، يشاركهم إيمانهم بأن أوروبا ستواجه أزمة إن لم تتخذ إجراءات في هذا الصدد. رغم ذلك، تبقى هناك صعوبة في إدراك بعض أركان هذا اللغز، مثل توحيد قوانين الإفلاس الوطنية أو التنسيق فيما يتعلق بالحوافز الضريبية لتشجيع الاستثمار في الأصول الأوروبية. إنه حتى الإصلاحات الأقل صعوبة، مثل إصلاح القواعد التنظيمية فيما يتعلق بالتوريق، قد تكون ذات تأثير بالغ، خاصة بالنسبة للمصارف. وتشير تقديرات «أبوللو غلوبال مانجمنت» إلى أن تسهيل جمع القروض وبيعها على المصارف، وشراء المستثمرين لهذه القروض، سيتيح قروضاً إضافية بقيمة تريليون يورو. وتجدر الإشارة إلى بلوغ إصدار سندات التوريق الأوروبية 245 مليار يورو العام الماضي، ما يشكل 16 % من الإجمالي التوريق الأمريكي، بحسب جمعية الأسواق المالية في أوروبا. لقد أهدرت أوروبا أفكاراً جيدة من قبل بسبب تقاعسها، وقد تعاود الكرة من جديد. لكن من المُتوقع أن تأتي إشارة مهمة في التحديث التالي للمفوضية الأوروبية بشأن التوريق. ومن المُنتظر صدور هذا التحديث قبل الصيف وسيكون واحداً من أول الاختبارات الكبرى للطموحات الجديدة للمفوضية. وإذا ثبت أن تفاؤل المسؤولين التنفيذيين في محله، فمن شأن تفاؤل المستثمرين أن يأتي لاحقاً. وقد أثارت موجة من المكاسب القوية لأسهم المصارف الأوروبية تساؤلات حول ما قد يتطلبه الأمر لمنح هذه الأسهم جولة المكاسب التالية. وقد يكون إحراز تقدم جاد في صدد اتحاد أسواق رأس المال هو الإجابة عن هذه التساؤلات.


البيان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«دويتشه بنك»: الأسهم الألمانية ستواصل صحوتها
أعلنت «دي دبليو إس»، ذراع إدارة الأصول التابعة لـ«دويتشه بنك»، أن الأسهم الألمانية من المرجح أن تستمر في الارتفاع بعد الانتخابات الأخيرة مع بقاء الأرباح قوية والتقييمات منخفضة. وذكر ماركوس بوب، المدير المشارك للأسهم الأوروبية في الوحدة: «لا أرى أن نمو الأرباح سيتباطأ في أوروبا، وأن ألمانيا لديها مساحة أكبر للإنفاق المالي». وعززت صناديق الأسهم الألمانية التابعة لوحدة «دي دبليو إس» من رهاناتها على الأسهم الصناعية وشركات التكنولوجيا والمؤسسات المالية قبل الانتخابات. وارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 14 % هذا العام، مسجلاً أعلى مستوى له على الإطلاق، بفضل رهان المستثمرين على الإنفاق الحكومي لإنعاش الاقتصاد، والابتعاد عن أسهم التكنولوجيا الأمريكية باهظة الثمن، ويقارن ذلك بـ 1.5 % لمؤشر «إس آند بي 500». وقال بوب، الذي يشارك في إدارة خمسة صناديق بأصول تبلغ 11.4 مليار دولار: «قد يكون بعض التخفيض في البيروقراطية أكثر فائدة من الحوافز الضريبية قصيرة الأجل».