logo
#

أحدث الأخبار مع #«ديدلاين»

أوباما وزوجته يستعدان لإنتاج فيلم سينمائي
أوباما وزوجته يستعدان لإنتاج فيلم سينمائي

الإمارات اليوم

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

أوباما وزوجته يستعدان لإنتاج فيلم سينمائي

يجري الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، وزوجته ميشال، محادثات لإنتاج فيلم سيرة ذاتية عن أسطورة الغولف، الأميركي تايغر وودز، وفق ما أفاد مصدر قريب من المفاوضات وكالة فرانس برس، أول من أمس. وبحسب مجلة «ديدلاين» المتخصصة، فإن شركة «أمازون إم جي إم» Amazon MGM تقف وراء المشروع، بعد شراء حقوق سيرة ذاتية حديثة للاعب الغولف الأميركي، البالغ 49 عاماً. وأسس الرئيس السابق، باراك أوباما، وزوجته ميشال، شركة «هاير غراوند» Higher Ground التي أنتجت في السابق الكثير من الأفلام الوثائقية، وبرامج البودكاست، ومن المتوقع أن تشارك في إنتاج الفيلم. وبحسب «ديدلاين» أيضاً، فإن رينالدو ماركوس غرين، المخرج الذي أنجز أيضاً فيلم «كينغ ريتشارد» عن الشقيقتين سيرينا وفينوس ويليامس، سيتولى على الأرجح إخراج فيلم السيرة الذاتية عن تايغر وودز. ومن المتوقع أن يركز الفيلم على النجاحات الرياضية التي حققها لاعب الغولف، وليس على علاقاته المتعددة خارج نطاق الزواج، التي كُشف عنها سنة 2009، وأدت إلى طلاقه. وقد فاز تايغر وودز 15 مرة ببطولات غولف كبرى، وهو أعظم أسطورة في تاريخ هذه الرياضة، كما أنه أول لاعب غولف أسود في التاريخ يفوز بواحدة من هذه البطولات الكبرى، بعد حصده بطولة الماسترز في أوغوستا عام 1997. وأُعلن الثلاثاء الماضي أنه خضع لعملية جراحية بعد إصابته بتمزق في وتر أخيل الأيسر، أثناء استعداده لبطولة ماسترز أوغوستا، في الشهر المقبل، وكان من المقرر أن يعود اللاعب إلى مضامير المنافسات بعد غياب منذ يوليو الماضي.

الزوجان أوباما يجريان محادثات للمشاركة في إنتاج فيلم عن تايغر وودز
الزوجان أوباما يجريان محادثات للمشاركة في إنتاج فيلم عن تايغر وودز

الشرق الأوسط

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

الزوجان أوباما يجريان محادثات للمشاركة في إنتاج فيلم عن تايغر وودز

يجري الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما وزوجته ميشال محادثات لإنتاج فيلم سيرة ذاتية عن أسطورة الغولف الأميركي تايغر وودز، وفق ما أفاد مصدر قريب من المفاوضات «وكالة الصحافة الفرنسية»، أمس الأربعاء. وبحسب مجلة «ديدلاين» المتخصصة، فإن شركة «أمازون إم جي إم» Amazon MGM تقف وراء المشروع بعد شراء حقوق سيرة ذاتية حديثة للاعب الغولف الأميركي البالغ 49 عاماً. وأسس الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشال شركة «هاير غراوند» Higher Ground التي أنتجت في السابق الكثير من الأفلام الوثائقية وبرامج البودكاست، ومن المتوقع أن تشارك في إنتاج الفيلم. وبحسب «ديدلاين» أيضاً، فإن رينالدو ماركوس غرين، المخرج الذي أنجز أيضاً فيلم «كينغ ريتشارد» عن الشقيقتين سيرينا وفينوس ويليامز، سيتولى على الأرجح إخراج فيلم السيرة الذاتية عن تايغر وودز. ومن المتوقع أن يركز الفيلم على النجاحات الرياضية التي حققها لاعب الغولف، وليس عن علاقاته المتعددة خارج نطاق الزواج التي كُشف عنها سنة 2009 وأدت إلى طلاقه. وقد فاز تايغر وودز 15 مرة ببطولات غولف كبرى، وهو أعظم أسطورة في تاريخ هذه الرياضة. كما أنه أول لاعب غولف أسود في التاريخ يفوز بإحدى هذه البطولات الكبرى، بعد حصده بطولة الماسترز في أوغوستا عام 1997. وأُعلن الثلاثاء أنه خضع لعملية جراحية بعد إصابته بتمزق في وتر أخيل الأيسر أثناء استعداده لبطولة ماسترز أوغوستا الشهر المقبل. وكان من المقرر أن يعود اللاعب إلى مضامير المنافسات بعد غياب منذ يوليو (تموز) الماضي.

أوباما ينتج «السيرة الذاتية» لتايجر وودز
أوباما ينتج «السيرة الذاتية» لتايجر وودز

الاتحاد

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أوباما ينتج «السيرة الذاتية» لتايجر وودز

لوس أنجلوس (أ ف ب) يجري الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشال محادثات لإنتاج فيلم سيرة ذاتية عن أسطورة الجولف الأميركي تايجر وودز، وفق ما أفاد مصدر قريب من المفاوضات. وبحسب مجلة «ديدلاين» المتخصصة، فإن شركة «أمازون أم جي أم» تقف وراء المشروع، بعد شراء حقوق سيرة ذاتية حديثة للاعب الجولف الأميركي البالغ 49 عاماً. وأسس الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشال شركة «هاير جراوند» التي أنتجت في السابق الكثير من الأفلام الوثائقية وبرامج البودكاست، ومن المتوقع أن تشارك في إنتاج الفيلم. وبحسب «ديدلاين» أيضاً، فإن رينالدو ماركوس جرين، المخرج الذي أنجز أيضاً فيلم «كينغ ريتشارد» عن الشقيقتين سيرينا وفينوس وليامس، سيتولى على الأرجح إخراج فيلم السيرة الذاتية عن تايجر وودز. ومن المتوقع أن يركز الفيلم على النجاحات الرياضية التي حققها لاعب الجولف، وفاز تايجر وودز 15 مرة ببطولات جولف كبرى، وهو أفضل أسطورة في تاريخ هذه الرياضة، كما أنه أول لاعب جولف أسود في التاريخ يفوز بواحدة من هذه البطولات الكبرى، بعد حصده بطولة الماسترز في أوجوستا في العام 1997. وأُعلن أنه خضع لعملية جراحية بعد إصابته بتمزق في وتر أخيل الأيسر أثناء استعداده لبطولة ماسترز أوجوستا الشهر المقبل، وكان من المقرر أن يعود اللاعب إلى مضامير المنافسات بعد غياب منذ يوليو الماضي.

وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار
وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار

الجريدة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار

فاز فيلم «لا أرض أخرى» (نو أذر لاند)، الذي يتناول تهجير الإسرائيليين لمجموعة من الفلسطينيين، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي اليوم الاثنين. وناشد مخرجا الفيلم العالم المساعدة في إنهاء الصراع، واتهما الولايات المتحدة بعرقلة التوصل لحل. أمضى المخرجان، الناشط الفلسطيني باسل عدرا والصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام، خمس سنوات في صناعة الفيلم الذي يظهر جنودًا إسرائيليين يهدمون المنازل ويطردون السكان لإعداد منطقة للتدريب العسكري، إلى جانب اعتداء مستوطنين يهود على السكان الفلسطينيين. يسلط الفيلم الوثائقي الضوء على الواقعين المتوازيين اللذين يعيش فيهما الصديقان، فأبراهام يحمل لوحة أرقام إسرائيلية صفراء تسمح له بالسفر إلى أي مكان، بينما عدرا محاصر في منطقة تضيق بشكل مستمر بالنسبة للفلسطينيين. وقال عدرا: «يعكس فيلم «لا أرض أخرى» الواقع القاسي الذي نعاني منه منذ عقود، وما زلنا نقاومه، وندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جدية لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني». وأضاف أبراهام الذي كان يقف بجانبه: «صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معاً أقوى. نرى بعضنا البعض، ونرى الدمار الوحشي الذي حل بغزة وشعبها والذي يجب أن ينتهي، والرهائن الإسرائيليين الذين اختُطفوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر ويجب إطلاق سراحهم». وتابع: «عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي، لكننا غير متساويين. نعيش في نظام حاكم حيث أنا حر بموجب القانون المدني وباسل يخضع للقانون العسكري الذي يدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها». وأضاف: «هناك طريق مختلف. حل سياسي دون تفوق عرقي، مع ضمان الحقوق الوطنية لكلا شعبينا. ولا بد أن أقول في أثناء وجودي هنا إن السياسة الخارجية في هذا البلد تسهم في قطع هذا الطريق». واختتم حديثه قائلاً: «ولماذا؟ ألا ترون أن حياتنا متداخلة؟ وأن شعبي يمكن أن يكون آمنا حقاً إذا كان شعب باسل حراً وآمناً حقاً؟ هناك سبيل آخر. لم يفت الأوان بعد للحياة». وقوبلت دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي للفلسطينيين بالهجرة من غزة لدول من بينها مصر والأردن بتنديد واسع في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وخارجه، ووصفها معارضوها بأنها تزعزع الاستقرار بشكل بالغ. على الرغم من فوز الفيلم بجوائز كبرى في أوروبا والولايات المتحدة، قال أبراهام لموقع «ديدلاين» الشهر الماضي إنه لم يتم بعد التوصل إلى اتفاق بشأن توزيعه في الولايات المتحدة. ورداً على سؤال عن سبب اعتقاده بأن الموزعين الأمريكيين يتجاهلون الفيلم، قال أبراهام لديدلاين: «أرى أنه فيما يبدو لأسباب سياسية».

وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار
وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار

الجريدة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

وثائقي عن تهجير الفلسطينيين يفوز بالأوسكار

فاز فيلم «لا أرض أخرى» (نو أذر لاند)، الذي يتناول تهجير الإسرائيليين لمجموعة من الفلسطينيين، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي اليوم الاثنين. وناشد مخرجا الفيلم العالم المساعدة في إنهاء الصراع، واتهما الولايات المتحدة بعرقلة التوصل لحل. أمضى المخرجان، الناشط الفلسطيني باسل عدرا والصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام، خمس سنوات في صناعة الفيلم الذي يظهر جنودًا إسرائيليين يهدمون المنازل ويطردون السكان لإعداد منطقة للتدريب العسكري، إلى جانب اعتداء مستوطنين يهود على السكان الفلسطينيين. يسلط الفيلم الوثائقي الضوء على الواقعين المتوازيين اللذين يعيش فيهما الصديقان، فأبراهام يحمل لوحة أرقام إسرائيلية صفراء تسمح له بالسفر إلى أي مكان، بينما عدرا محاصر في منطقة تضيق بشكل مستمر بالنسبة للفلسطينيين. وقال عدرا: «يعكس فيلم «لا أرض أخرى» الواقع القاسي الذي نعاني منه منذ عقود، وما زلنا نقاومه، وندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جدية لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني». وأضاف أبراهام الذي كان يقف بجانبه: «صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معاً أقوى. نرى بعضنا البعض، ونرى الدمار الوحشي الذي حل بغزة وشعبها والذي يجب أن ينتهي، والرهائن الإسرائيليين الذين اختُطفوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر ويجب إطلاق سراحهم». وتابع: «عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي، لكننا غير متساويين. نعيش في نظام حاكم حيث أنا حر بموجب القانون المدني وباسل يخضع للقانون العسكري الذي يدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها». وأضاف: «هناك طريق مختلف. حل سياسي دون تفوق عرقي، مع ضمان الحقوق الوطنية لكلا شعبينا. ولا بد أن أقول في أثناء وجودي هنا إن السياسة الخارجية في هذا البلد تسهم في قطع هذا الطريق». واختتم حديثه قائلاً: «ولماذا؟ ألا ترون أن حياتنا متداخلة؟ وأن شعبي يمكن أن يكون آمنا حقاً إذا كان شعب باسل حراً وآمناً حقاً؟ هناك سبيل آخر. لم يفت الأوان بعد للحياة». وقوبلت دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي للفلسطينيين بالهجرة من غزة لدول من بينها مصر والأردن بتنديد واسع في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وخارجه، ووصفها معارضوها بأنها تزعزع الاستقرار بشكل بالغ. على الرغم من فوز الفيلم بجوائز كبرى في أوروبا والولايات المتحدة، قال أبراهام لموقع «ديدلاين» الشهر الماضي إنه لم يتم بعد التوصل إلى اتفاق بشأن توزيعه في الولايات المتحدة. ورداً على سؤال عن سبب اعتقاده بأن الموزعين الأمريكيين يتجاهلون الفيلم، قال أبراهام لديدلاين: «أرى أنه فيما يبدو لأسباب سياسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store