
الزوجان أوباما يجريان محادثات للمشاركة في إنتاج فيلم عن تايغر وودز
يجري الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما وزوجته ميشال محادثات لإنتاج فيلم سيرة ذاتية عن أسطورة الغولف الأميركي تايغر وودز، وفق ما أفاد مصدر قريب من المفاوضات «وكالة الصحافة الفرنسية»، أمس الأربعاء.
وبحسب مجلة «ديدلاين» المتخصصة، فإن شركة «أمازون إم جي إم» Amazon MGM تقف وراء المشروع بعد شراء حقوق سيرة ذاتية حديثة للاعب الغولف الأميركي البالغ 49 عاماً.
وأسس الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشال شركة «هاير غراوند» Higher Ground التي أنتجت في السابق الكثير من الأفلام الوثائقية وبرامج البودكاست، ومن المتوقع أن تشارك في إنتاج الفيلم.
وبحسب «ديدلاين» أيضاً، فإن رينالدو ماركوس غرين، المخرج الذي أنجز أيضاً فيلم «كينغ ريتشارد» عن الشقيقتين سيرينا وفينوس ويليامز، سيتولى على الأرجح إخراج فيلم السيرة الذاتية عن تايغر وودز.
ومن المتوقع أن يركز الفيلم على النجاحات الرياضية التي حققها لاعب الغولف، وليس عن علاقاته المتعددة خارج نطاق الزواج التي كُشف عنها سنة 2009 وأدت إلى طلاقه.
وقد فاز تايغر وودز 15 مرة ببطولات غولف كبرى، وهو أعظم أسطورة في تاريخ هذه الرياضة. كما أنه أول لاعب غولف أسود في التاريخ يفوز بإحدى هذه البطولات الكبرى، بعد حصده بطولة الماسترز في أوغوستا عام 1997.
وأُعلن الثلاثاء أنه خضع لعملية جراحية بعد إصابته بتمزق في وتر أخيل الأيسر أثناء استعداده لبطولة ماسترز أوغوستا الشهر المقبل. وكان من المقرر أن يعود اللاعب إلى مضامير المنافسات بعد غياب منذ يوليو (تموز) الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- Independent عربية
"وجه مارالاغو": موضة تجميلية تنتشر بين مقربي ترمب
في حفل تنصيب دونالد ترمب في يناير (كانون الثاني) الماضي، اجتمع أفراد الدائرة الضيقة المحيطة به في قاعة الروتوندا داخل الكونغرس الأميركي. وكان بين الحضور ميلانيا ترمب وكريستي نويم (وزيرة الأمن الداخلي) ولورين سانشيز (زوجة صاحب أمازون الملياردير جيف بيزوس). وقفت كل واحدة على بعد أمتار قليلة من الأخرى، وكان من الصعب عدم ملاحظة التشابه بينهن. كن يلمعن كصفحة الرخام المحيط بهن، وبدا واضحاً للعيان أن ملامحهن المصقولة قد نحتتها أنامل علم التجميل الحديث. ولسن المثل الوحيد على المظهر النحيل المشدود في الطبقات العليا من اليمين المتطرف الأميركي. بل في الواقع، انتشر هذا الشكل من الجراحة التجميلية لدرجة استدعت تخصيصه بلقب: "وجه مارالاغو". ويتميز هذا الشكل، الذي سمي تيمناً بمنتجع ترمب الشهير في بالم بيتش- حيث يقضي الرئيس معظم أوقاته في لعب الغولف في فلوريدا- بعمليات تجميل الأنف وشد الوجه وحشو الوجه بكميات هائلة من الحقن التجميلية. "هو الأنف المنمنم المقوس والشفاه المكتنزة"، هذا ما يقوله الدكتور فاريان جلال أبادي، جراح التجميل في بيفرلي هيلز لـ'اندبندنت'. "إنه عكس الوجه الطبيعي مع ما فيه من توازن دقيق للنِسب". والتركيز هو على ضيق العيون وعرض الابتسامة. أي أشبه بنيكول كيدمان بعد فيلم زوجات ستبفورد. لكن، كما تشرح الدكتورة جيزيل برادو-رايت، جراحة التجميل في فورت ماريز، فلوريدا، فإن الموضوع لا يقتصر على "رفع عظمتي الوجنتين وشدهما" فحسب، بل على أن "يكونا ممتلئين أكثر مما ينبغي". يلجأ الناس إلى الجراحة التجميلية أملاً في الحفاظ على شبابهم منذ ثلاثينيات القرن الماضي، الحقبة التي شهدت بداية انتشار هذه الإجراءات. في ذلك الوقت، كانت هذه الإجراءات تتطلب جراحة وتركز على الجلد وليس عضلات الوجه، فتكون نتيجتها وجهاً مشدود الجلد ومحدود التعابير. ومن الأمثلة على هذا جون فان آرك وبريسيلا بريسلي وجوان ريفرز. مع حلول ثمانينيات القرن الماضي، بدأ الجراحون باكتشاف طرق عمل جديدة يحدثون من خلالها تغييرات في الأربطة ويعيدون تشكيل الجلد والعضلات لإضفاء مظهر أكثر طبيعية. ومع بداية القرن الحادي والعشرين، أصبح المتخصصون يعرفون كيف يستخدمون الحشوات والحقن لإضفاء لمسة شبابية على الوجه وتقليد نتائج شد الوجه من دون جراحة. ومع ذلك، وعلى رغم كل هذه التكنولوجيا الحديثة، ظهرت نجمات في برامج الواقع مثل سلسلة "ربات البيوت الحقيقيات" Real Housewives بملامح مشدودة كما لو كن قد خضعن لشد وجه قبل عقود. اليوم، تستعرض ميلانيا ورفيقاتها المحافظات مظهراً مشابهاً. وتشرح مليندا آنا فارينا، وهي استشارية تجميل عالمية بارزة ومؤسِّسة شركة "بيوتي بروكرز": "تتطور صيحات الجمال بناءً على مؤثرات ثقافية واجتماعية وحتى إقليمية". ويوافقها الرأي الدكتور جلال أبادي، قائلاً: "المجتمع الذي تعيش فيه يؤثر على المعايير والصيحات التي تميل إلى اتباعها. فإذا بدأ الجميع في محيطك الاجتماعي الراقي بالظهور بشكل معين، قد تراودك فكرة "ربما يجب أن يكون هذا شكلي أنا أيضاً". قد لا يكون ذلك أفضل الأمور لكنه الواقع. يكفي أن يغيّر شخص واحد ملامحه بطريقة معينة، حتى يتبعه شخصان، ثم تنتشر الموضة كالنار في الهشيم". ومع ذلك، لا تعتقد فارينا أن النساء ينجذبن إلى شكل وجه مارالاغو بسبب ميولهن السياسية فحسب. تقول إن الأمر "يتعلق أكثر بالبنية الوجهية للنساء من أوروبا الشرقية" التي بدأت تلفت أنظار الجمهور. وتضيف الدكتورة برادو-رايت أن الأمر، بعيداً من السياسة، يخص نساءً في دائرة الضوء، يخضعن لتدقيق شديد- ليس فقط من أنفسهن، بل من ملايين الأشخاص أيضاً. تعد الجراحة التجميلية أمراً شائعاً بالنسبة إلى عدد كبير من النساء الشهيرات بسبب معايير الجمال الصارمة التي تُفرض عليهن. وربما من الدلالات المهمة على ذلك أن إحدى المفاجآت على الشاشة خلال العام الماضي كانت ديمي مور في فيلم "المادة" The Substance . فقد أظهر الفيلم شخصية إليزابيث سباركل وهي تصارع واقع التقدم في السن داخل صناعة الترفيه، من خلال اتخاذ إجراءات متزايدة القسوة لاستعادة مظهرها الشاب. توضح فارينا: "النساء في السياسة وفي دائرة الضوء يواجهن نوعاً فريداً من التدقيق عندما يتعلق الأمر بمظهرهن. وعلى عكس نظرائهن من الرجال، غالباً ما يتم تحليل شكلهن بطريقة قد تطغى على إنجازاتهن. ونتيجة لذلك، تختار بعض النساء اللجوء إلى التعديلات الجمالية، ليس بالضرورة لمجاراة الصيحات، بل للحفاظ على حضور متجدد وواثق في مواقع الظهور العلني الكثيف". ومن المفارقات أن صعود "وجه مارالاغو" يتزامن مع توجه متزايد في أوساط الشخصيات البارزة في اليسار مثل كريستن ديفيس وكورتني كوكس إلى إذابة الحشوات التجميلية للحصول على مظهر أكثر طبيعية، بالتوازي مع تنامي الإقبال على الإجراءات التجميلية الأقل تدخلاً والأكثر بساطة. ومع ذلك، فإن النساء اللواتي يتناسبن مع قالب "وجه مارالاغو" يفعلن العكس تماماً، ويُظهرن ما يسميه الدكتور جلال أبادي بـ"الوجه المتجمد"، والذي غالباً ما يكون سببه الحشوات التي تعيق حركة العضلات، مما يؤدي إلى تعابير وجه أقل حيوية؛ وقد أظهرت الدراسات أن ذلك يضعف القدرة على التواصل مع الآخرين. وتنتج منه تبعات على أرض الواقع. يقول الدكتور جلال أبادي: "عندما تنظر إليهن وتحاول إجراء محادثة صادقة من القلب، يصعب عليك ألا تشتت انتباهك. تجد صعوبة في التواصل معهن لأن وجوههن لا تتحرك". لكن هذا لا يعني أن جميع النساء ذوات "وجه مارالاغو" ينوين الظهور بهذا الشكل المصطنع. في الواقع، قد تكون تبعات الإجراءات السابقة هي السبب في بلوغهن هذا الحد. يوضح الدكتور جلال أبادي: "ما رأيناه قبل بضع سنوات هو اعتماد الناس بشكل مفرط على تقنيات التجديد غير الجراحية. وغالباً ما كان ذلك يتم عبر زيارات سريعة لعيادات التجميل حيث يقوم المختص بحقن الفيلر مثل حمض الهيالورونيك لإخفاء الظلال وعلامات التقدم في السن. كانت طريقة سريعة وسهلة ورخيصة لتخفيف هذه العلامات. وبنفس هذه الحقن المملوءة، كان بإمكان الناس نحت عظام وجنتين بارزتين". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويقول الدكتور جلال أبادي إن هذا الشكل من الإجراء التجميلي ليس "الطريقة الصحيحة للقيام بهذه الأمور تشريحياً. عندما نتقدم بالسن، لا يفقد وجهنا بعض حجمه فحسب بل تفقد الأنسجة مرونتها وتهبط بعض الشيء. ويعتقد الناس أنهم قادرون على رفع الأنسجة لكن الطريقة الوحيدة لفعل ذلك من خلال الحجم هي بزيادة الحشو. وعندها نرى تلك الوجنتين المرتفعتين المنتفختين والوجوه التي تبدو منفوخة متورمة والتي يبدو شكلها غير إنساني تقريباً، لأن ما يحدث هو أن الناس يستمرون بالخضوع إلى إجراءات تعديل للحفاظ على وجنتين مرتفعتين وتخفيف خطوط التجاعيد". ويتابع: "لكن للأسف، يكونون قد شدوا الأنسجة كثيراً وسرّعوا فعلياً عملية شيخوخة الوجه. ثم ينتهي بهم المطاف لدى جراح لا يستخدم تقنيات شد الوجه المتقدمة، وقد ينتهي بهم الأمر بابتسامة على طريقة الجوكر- حيث تُشد الشفاه أفقياً بشكل مفرط- أو عيون مشدودة جانبياً لأن الجلد لم يُثبت في الاتجاه الصحيح". قد يجوز إلقاء اللوم على أخطاء ارتكبها الجراح لكن هؤلاء النسوة يتخذن قراراً واعياً بمواصلة حقن وجوههن بالفيلر فيما يمكنهن إما ترك الموضوع على حاله أو تذويب الفيلر. ويقول الدكتور جلال أبادي "لا شك في أن أي شيء جيد يزيد عن حده ينقلب إلى أمرٍ مريع. وهذا مثال على أشخاص يحاولون التعامل بنيةٍ حَسَنة مع جمالهم والتقدم بالسن، وهو أمر يمكن تنفيذه بذوق وبطريقة إنسانية جداً. لكننا قد خرجنا عن المسار الصحيح في ذلك. لكن، هذه هي أميركا، أرض الحرية- إذا كان شخص ما يريد حقاً أن يبدو بهذه الطريقة، فليكن له ما يريد".


صدى الالكترونية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
ميشيل أوباما تحسم الجدل حول شائعات انفصالها
ظهرت السيدة الأمريكية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، وهي ترتدي خاتم زواجها خلال جولة لها في مدينة لوس أنجلوس، لتضع حدا للشائعات المتداولة مؤخرا حول انفصالها عن الرئيس باراك أوباما. وقد شوهدت ميشيل (61 عاما) برفقة شقيقها ومقدم بودكاست 'The Michelle Obama Podcast'، كريغ روبنسون، خلال زيارة إلى مقر 'ذا أكاديمي'. وقد بدت في حالة معنوية جيدة، حيث التقطت عدسات الكاميرا صورا لها بخاتم الزواج الذي وضع حدا للتكهنات. ويأتي هذا الظهور بعد أسابيع من انتشار شائعات عن وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس الأسبق، خاصة بعد غيابها عن عدد من الفعاليات السياسية في الآونة الأخيرة، مما زاد من حدة التكهنات.

سودارس
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سودارس
ميشيل أوباما تكسر الصمت وتتحدث عن غيابها وشائعات الطلاق
ففي حديث صريح ومباشر، كشفت السيدة الأولى السابقة، ميشيل أوباما، عن أهمية تخصيص الوقت للنفس، بعيدا عن الضغوط العامة والتزامات الحياة السياسية. جاء ذلك خلال ظهورها في بودكاست "العمل قيد التقدم" مع الممثلة صوفيا بوش، حيث تطرقت إلى قراراتها الأخيرة المتعلقة بالغياب عن بعض الفعاليات العامة، والتي أثارت موجة من التكهنات حول حياتها الزوجية، بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في شبكة "سي إن إن" الأمريكية. وفي حديثها عن حياتها التي استمرت ثماني سنوات خارج البيت الأبيض مع طفلتين بالغتين، قالت أوباما إنها الآن لديها فرصة للتحكم في جدول أعمالها الخاص، ويمكنها الآن اتخاذ "قرارها بنفسها". وأضافت "كان بإمكاني اتخاذ العديد من هذه القرارات منذ سنوات، لكنني لم أمنح نفسي تلك الحرية. ربما حتى بعد أن سمحت لأطفالي بالعيش باستقلالية، كنت أستخدم حياتهم كذريعة لعدم قدرتي على فعل شيء ما". وتابعت قائلة " أما الآن انتهى كل ذلك. عليّ أن أنظر إلى جدولي الزمني، وهو ما فعلته هذا العام، وكان مثالا واضحا لي، حيث نظرت إلى أمر كان من المفترض أن أفعله – كما تعلمون، دون ذكر أسماء – وقررت أن أفعل ما هو الأفضل لي، وليس ما كنت مجبرة على فعله أو ما اعتقدت أن الآخرين يتوقعونه مني". وكان لافتا للنظر غياب السيدة الأولى السابقة عن حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمرة الثانية، وكذلك جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر الرسمية، في يناير/كانون الثاني الماضي. الشعور بالذنب وواصلت السيدة الأولى السابقة، الحديث عن شعورها بالذنب لرفضها، وكيف أثارت خياراتها الأخيرة بالتخلي عن بعض المسؤوليات شائعات حول احتمال طلاقها من زوجها، الرئيس السابق باراك أوباما. وفي هذا الصدد، قالت: "ما زلت أجد وقتا لإلقاء الخُطب، والتواصل مع العالم، وللعمل على مشاريعي. ما زلت أهتم بتعليم الفتيات. كما تعلمون، ستُفتتح المكتبة بعد عام من الآن. هناك أشياء أفعلها وأشياء لا أفعلها في المكتبة." وأردفت "هذا ما نعاني منه نحن النساء، أعتقد أننا نعاني منه، ألا وهو خيبة أمل الناس. أعني ذلك لدرجة أن الناس هذا العام، كما تعلمون، لم يستوعبوا حتى أنني كنت أتخذ قرارا بنفسي، واضطروا إلى افتراض أنني وزوجي بصدد الطلاق". ووفقا لما نشره الرئيس السابق باراك أوباما على منصة "إكس" في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فإن زواجهما مستمر منذ 32 عاما. الحياة داخل البيت الأبيض وكانت ميشيل أوباما صريحة بشأن كيف أن طموحات زوجها السياسية وفترة وجوده في المكتب البيضاوي كانت صعبة على زواجهما، وكتبت في كتابها "Becoming" أن ذلك أدى إلى شعورهما بالوحدة والإرهاق. ومنذ مغادرته البيت الأبيض، انتقد أوباما ترامب بشدة، وشارك في حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس العام الماضي. خلال إحدى محطات حملته الانتخابية في ميشيغان قبل أيام قليلة من انتخابات 2024، قال أوباما: "أرجوكم، أرجوكم لا تُسلموا مصيرنا لأمثال ترامب، الذي لا يعرف شيئا عنا، والذي أظهر ازدراء عميقا لنا". العين الاخبارية script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة