logo
#

أحدث الأخبار مع #«ذاهيل»،

كيف علقت فرنسا على زيارة رئيسة وزراء إيطاليا المُرتقبة لأمريكا؟
كيف علقت فرنسا على زيارة رئيسة وزراء إيطاليا المُرتقبة لأمريكا؟

النهار المصرية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

كيف علقت فرنسا على زيارة رئيسة وزراء إيطاليا المُرتقبة لأمريكا؟

زيارة مُترقبة تقوم بها رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني لأمريكا الأسبوع المُقبل، الأمر الذي لاقى مخاوف فرنسا، خشية تقويض الوحدة الأوروبية في مواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية، بحسب «بوليتيكو»، إذ أكدت «ميلوني»، أن الزيارة تستهدف مناقشة الرسوم الجمركية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في ظل سعي الاتحاد الأوروبي لتجنب حرب تجارية شاملة. الرسوم الجمركية الأمريكية علّق وزير الصناعة الفرنسي مارك فيراتشي، على الزيارة المُرتقبة لرئيسة الوزراء الإيطالية، قائلاً: «الزيارة تُهدد بتقويض الوحدة الأوروبية في مواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية.. ونحن بحاجة إلى الاتحاد، فأوروبا قوية إذا كانت موحدة، إذا بدأنا محادثات ثنائية، فمن الطبيعي أن يُقوض ذلك هذا الزخم حول الوحدة الأوروبية». وذكر «فيراتشي»، أن الزيارة تُخاطر باللعب على استراتيجية ترامب، مدعياً أنها تهدف إلى منع رد أوروبي موحد على نظام الرسوم الجمركية الصارم الذي فرضه الرئيس الأمريكي، الذي دفع العالم إلى شفا حرب تجارية شاملة. وفق الصحيفة، وقدّمت «ميلوني»، ذات التوجه اليميني، نفسها كحلقة وصل محتملة بين أوروبا وإدارة ترامب، وستلتقي بالرئيس الأمريكي في البيت الأبيض في 17 أبريل. التكامل الاقتصادي والثقافي وفق تحليل لصحيفة «ذا هيل»، انجذبت «ميلوني» إلى النشاط السياسي اليميني في سن مبكرة، بعد أن انضمت إلى جبهة الشباب، عندما كان عمرها 15 عامًا فقط، ومع هذه الخلفية، تصرف رئيس الوزراء ميلوني بشكل متزايد كجسر بين الرئيس ترامب وحلفائهم الأوروبيين في أمريكا، في حين أن القادة الأوروبيين الآخرين مثل إيمانويل ماكرون من فرنسا والمستشار الألماني المنتخب حديثًا فريدريتش ميرز هم مؤيدون أقوياء للاتحاد الأوروبي والتجارة الحرة والمؤسسات العامة الدولية، فإن ميلوني يشك في كل الثلاثة، هي وغالبا ما تعود ضد التكامل الاقتصادي والثقافي الأوروبي.

مذكرة: بدء تسريح جماعي لموظفي وزارة أميركية في يونيو المقبل
مذكرة: بدء تسريح جماعي لموظفي وزارة أميركية في يونيو المقبل

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مذكرة: بدء تسريح جماعي لموظفي وزارة أميركية في يونيو المقبل

أظهرت مذكرة، اطلعت عليها وكالة «رويترز»، أن وزارة شؤون قدامى المحاربين ستبدأ تسريحاً جماعياً لموظفيها في بداية يونيو (حزيران) المقبل. وجاء في المذكرة، التي تحمل تاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أنه يتعين على إدارة الموارد البشرية في الوزارة بدء مراجعة سير العمليات بهدف فصل موظفين حكوميين. لافتة وزارة شؤون قدامى المحاربين الأميركيين على مقرها بالعاصمة واشنطن (أ.ف.ب) وتوقعت المذكرة الانتهاء من المراجعة بحلول يونيو المقبل، وبعد ذلك «ستبدأ وزارة شؤون قدامى المحاربين في اتخاذ إجراءات لخفض قوة العمل على مستوى إداراتها». ورداً على طلب للتعليق، أرسلت وزارة شؤون قدامى المحاربين لوكالة «رويترز» رابطاً لمقال رأي كتبه مؤخراً الوزير دوغ كولينز في صحيفة «ذا هيل»، دافع فيه عن خفض قوة العمل، ووصف هذه الخطوة بأنها «شاملة ومدروسة». Wrote a piece in @thehill about our efforts to reform @deptvetaffairs. Check it out! — VA Secretary Doug Collins (@SecVetAffairs) March 6, 2025 وعبرت جماعات من قدامى المحاربين وديمقراطيون وبعض الجمهوريين عن قلقهم بشأن خفض قوة العمل في الوزارة، التي تسعى إلى تسريح أكثر من 80 ألف موظف. ويعمل الملياردير إيلون ماسك، الذي اختاره الرئيس الأميركي دونالد ترمب، للقضاء على ما يقول إنه هدر حكومي. وقال الرئيس الأميركي، خلال حديث للصحافيين في البيت الأبيض الشهر الماضي، إن «وزارة كفاءة الحكومة» التي أسسها ماسك اكتشفت «عمليات احتيال بمئات المليارات من الدولارات»، مشيراً إلى أن «رواتب اتحادية تدفع لموظفين غير موجودين».

ترمب طالب الجمهوريين بالتصويت عليه.. مشروع تمويل حكومي لـ6 أشهر أمام «الكونغرس»
ترمب طالب الجمهوريين بالتصويت عليه.. مشروع تمويل حكومي لـ6 أشهر أمام «الكونغرس»

عكاظ

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ترمب طالب الجمهوريين بالتصويت عليه.. مشروع تمويل حكومي لـ6 أشهر أمام «الكونغرس»

فيما وصفه الرئيس دونالد ترمب بـ«الجيد جداً»، كشف رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، اليوم (السبت)، مشروع قانون تمويل مؤقت لمدة 6 ستة أشهر؛ بهدف تجنب إغلاق حكومي وشيك في نهاية الأسبوع القادم، وإبقاء الحكومة تعمل حتى نهاية سبتمبر القادم. وأكد جونسون أنه سيعرض مشروع القانون للتصويت بالمجلس في وقت مبكر من الأسبوع القادم، على الأرجح يوم الثلاثاء، قبل نفاد التمويل الحكومي (الجمعة). وكتب ترمب، على منصته في «تروث سوشيال»: لقد وضع مجلسا النواب والشيوخ، في ظل هذه الظروف، مشروع قانون تمويل جيد جداً، يجب على جميع الجمهوريين التصويت بنعم الأسبوع القادم، مضيفاً: أطلب منكم جميعاً منحنا بضعة أشهر حتى شهر سبتمبر لكي نتمكن من الاستمرار في ترتيب البيت المالي للبلاد. وتوقع الرئيس الأمريكي رفض الديمقراطيين لمشروع القانون، وقال إن الديمقراطيين سيفعلون كل ما بوسعهم لإغلاق حكومتنا، ولا يمكننا السماح بحدوث ذلك، ويجب أن نظل متحدين لا خلافات، قاتلوا ليوم آخر عندما يكون التوقيت مناسباً. وأشار إلى أن التمويل بالغ الأهمية لجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان المشروع سيحصل على الأصوات الكافية لتمريره في أي من مجلسي الكونغرس، خصوصاً أنه لم يتم التفاوض عليه مع الديمقراطيين، ويتضمن مشروع التمويل المؤقت زيادة في الإنفاق الدفاعي، مع خفض الإنفاق التقديري غير الدفاعي. وأفاد موقع «ذا هيل»، أن الجمهوريين يقولون إن الخطة ستسمح بزيادة معتدلة في ميزانية الدفاع تصل إلى 6 مليارات دولار فوق مستويات السنة المالية 2024، لكنها تبقى أقل من المستويات التي تم الاتفاق عليها للسنة المالية 2025 في صفقة التمويل الثنائية التي تم التوصل إليها في 2023. ويمنح مشروع القانون وزارة الدفاع صلاحيات مرنة لبدء برامج جديدة وإعادة توزيع الأموال، في استجابة لمخاوف المشرعين المحافظين الذين يخشون أن يؤدي التمويل المؤقت إلى تقييد الجيش دون تغييرات كبيرة، إضافة إلى ذلك، يمول الزيادات المقررة في رواتب المجندين العسكريين المبتدئين. وتواجه قيادة الحزب الجمهوري ضغوطاً متزايدة من الجناح اليميني المتشدد لاتخاذ موقف أكثر صرامة بشأن خفض الإنفاق الحكومي، لكن الرئيس ترمب يحاول تفادي حدوث إغلاق حكومي مع بداية ولايته الثانية، وسبق أن قال إنه سيوقع على مشروع القانون إذا وصل إلى مكتبه. أخبار ذات صلة الكونغرس

«أخطاء» ترامب المبكرة.. فرصة ثمينة للديمقراطيين؟
«أخطاء» ترامب المبكرة.. فرصة ثمينة للديمقراطيين؟

العين الإخبارية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«أخطاء» ترامب المبكرة.. فرصة ثمينة للديمقراطيين؟

تم تحديثه الإثنين 2025/2/17 03:50 ص بتوقيت أبوظبي معارك «صعبة» يواجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية، لكنه لم يفعل أي شيء لجمع رأس المال السياسي اللازم للنضالات المقبلة. وبحسب صحيفة «ذا هيل» الأمريكية، فإن إذا استمر انخفاض تأييد ترامب الشعبي، فسيواجه الجمهوريون في الكونغرس عواقب وخيمة في عام 2026، وسوف يعانون من أضرار مماثلة للضربة الكبيرة التي تلقوها عندما فقد الجمهوريون السيطرة على مجلس النواب في عام 2018 بعد أول عامين من ولاية ترامب الأولى. وكان الانخفاض في شعبيته الشخصية أكثر وضوحاً بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عاماً والذين يجدون حربه الثقافية مثيرة للاشمئزاز بشكل خاص، ويتساءلون: لماذا لم يعالج قضية الأسعار المرتفعة كما وعد أثناء الحملة الانتخابية؟ فلماذا أصبحت شعبية ترامب منخفضة للغاية؟ لم يتحسن موقف ترامب لأنه لم يفعل شيئا بشأن المشكلة التي تقلق أغلب الأمريكيين؛ فقد فشل في معالجة الأسعار التضخمية، لكنه وجد الوقت لإعادة تسمية خليج المكسيك، فيما «يستمر في العبث في حين تحرق تكاليف المعيشة المرتفعة» محافظ وجيوب المستهلكين، بحسب «ذا هيل». ليس هذا فحسب، بل إنه «يختار معارك لا يريدها الجمهور؛ فالمؤسسات التي يريد هدمها يحبها الجمهور، ويعارضون إلغاء وكالة السلامة والصحة المهنية وبرنامج المساعدة الضريبية المجانية عبر الإنترنت التابع لإدارة الإيرادات الداخلية». لكن ماذا يعني هذا بالنسبة للديمقراطيين؟ تقول «ذا هيل»، إن فشله في التواصل مع الديمقراطيين يمثل فرصة ذهبية للديمقراطيين لتوسيع تحالفهم، لكن للاستفادة من أخطاء ترامب، يتعين على الحزب الديمقراطي أن يغير من أساليبه. فقد وافق أقل من نصف الديمقراطيين في الاستطلاع على تعامل القيادة الديمقراطية مع مغامرات ترامب. ودعا المستشار الإعلامي الديمقراطي ويل روبنسون، الذي ظهر مؤخرًا كضيف في بودكاست Deadline DC مع براد بانون، القيادة الديمقراطية الوطنية إلى إيجاد طرق جديدة ومبتكرة للوصول إلى الجمهور. وأشار إلى أن المؤتمرات الصحفية في واشنطن على شبكة «سي إن إن» جيدة، لكنها لا تصل إلى ملايين الأشخاص الذين لا يشاهدون البرامج الإخبارية أو حتى يشاهدوا التلفزيون. ويعتقد روبنسون أن الحزب الجمهوري نجح بشكل أفضل كثيراً من الديمقراطيين في استخدام المنافذ غير التقليدية للإنترنت والتي تجذب الجمهور، وخاصة الشباب. ولقد نجح الإنترنت في إضفاء اللامركزية على مصادر المعلومات إلى حد لا يصدق. ولعل فرقة الحقيقة المكونة من الناشطين والمسؤولين الديمقراطيين الشباب تستطيع أن تمد يدها الترحيبية للجمهور بشروطها الخاصة وفي مجتمعاتها. وأشارت إلى أنه يتعين على الديمقراطيين أن يقفوا بشموخ، وأن يفكروا في أمور كبيرة وأن يتصرفوا بجرأة لتلبية المطلب العام بتغيير جذري في الأنظمة السياسية والاقتصادية. وإلا فإن بعض الناس سوف يقبلون تصرفات ترامب المتطرفة بشكل تلقائي. وتقول الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية ألفينا فاسكيز: «أعتقد أن استراتيجية ترامب المتمثلة في إغراق المنطقة بالفوضى تجعل قادة الحزب الديمقراطي يعيدون تنظيم صفوفهم ويفكرون في كيفية المقاومة. وسوف يضطرون إلى الإبداع في كيفية المقاومة». وتزداد جهود المقاومة تعقيدًا بالنسبة للحكام الذين قد يستعدون لخوض انتخاباتهم الخاصة في المكتب البيضاوي. وقد تم طرح العديد منهم - بما في ذلك نيوسوم وويتمر وشابيرو - العام الماضي كمتنافسين محتملين للانضمام إلى حملة نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس لعام 2024، وهم يملؤون بالفعل مقاعد الحزب الافتراضية لعام 2028. وقالت أفيفا بوين، الاستراتيجية الديمقراطية في ولاية إلينوي، إن الزعماء السياسيين الديمقراطيين «يفعلون ما يعتقدون أنه الأكثر أهمية للدفاع عن ولايتهم وأسرهم الآن»، مشيرة إلى أن السياسة القوية يمكن أن تكون فعالة سياسيا أيضا. aXA6IDQ2LjIwMi42OC4zOSA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store