أحدث الأخبار مع #«ذاويك»

سعورس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
صحف وقنوات عالمية تبرز مخرجات القمة السعودية الأمريكية
وحظيت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية بتغطية إعلامية كبيرة خصوصًا من قبل وسائل الإعلام الأمريكية التي خصصت الكثير من البرامج التحليلية لهذه الزيارة، فضلًا عن إعداد الكثير من التقارير التليفزيونية عن السعودية. وفيما يلي نظرة على أبرز التفاصيل التي غطتها الكثير من وسائل الإعلام بما فيها صحف وقنوات تليفزيونية ومجلات حول العالم. BBC News وصفت هيئة الإذاعة البريطانية توقيع اتفاقية دفاعية بقيمة 142 مليار دولار بأنها «أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ»، مشيرة إلى أنها تشمل معدات وخدمات قتالية متطورة من أكثر من 12 شركة دفاع أمريكية. The Week أشارت مجلة «ذا ويك» إلى أن الرئيس ترمب أعلن عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية مع السعودية تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكدًا أن هذه الاتفاقيات تمثل أكثر من تريليون دولار من الاستثمارات في الولايات المتحدة. Al Jazeera ذكرت قناة الجزيرة أن الولايات المتحدة والسعودية وقعتا مجموعة من الاتفاقيات، بما في ذلك صفقة دفاعية بقيمة تقارب 142 مليار دولار، واصفة إياها بأنها الأكبر من نوعها. Reuters أفادت وكالة رويترز بأن الرئيس ترمب أعلن عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا بناءً على طلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في خطوة تهدف إلى منح سوريا «فرصة للعظمة». Sky News ذكرت قناة سكاي نيوز أن الرئيس ترمب تحدث في السعودية بعد لقائه مع الرئيس السوري أحمد الشراع، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار جولة شرق أوسطية تهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي. Fox News ركزت الشبكة التليفزيونية الأمريكية «فوكس نيوز» على القمة السعودية الأمريكية قائلة إن قمة الرياض بين ترمب والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات.


شبكة عيون
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
صحف وقنوات عالمية تبرز مخرجات القمة السعودية الأمريكية
صحف وقنوات عالمية تبرز مخرجات القمة السعودية الأمريكية ★ ★ ★ ★ ★ في تغطية إعلامية إيجابية للقاءات التي جرت بين ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، أبرزت الصحف العالمية أهمية هذه الاجتماعات في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتوقيع اتفاقيات تاريخية في مجالات الدفاع والاستثمار. وحظيت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية بتغطية إعلامية كبيرة خصوصًا من قبل وسائل الإعلام الأمريكية التي خصصت الكثير من البرامج التحليلية لهذه الزيارة، فضلًا عن إعداد الكثير من التقارير التليفزيونية عن السعودية. وفيما يلي نظرة على أبرز التفاصيل التي غطتها الكثير من وسائل الإعلام بما فيها صحف وقنوات تليفزيونية ومجلات حول العالم. BBC News وصفت هيئة الإذاعة البريطانية توقيع اتفاقية دفاعية بقيمة 142 مليار دولار بأنها «أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ»، مشيرة إلى أنها تشمل معدات وخدمات قتالية متطورة من أكثر من 12 شركة دفاع أمريكية. The Week أشارت مجلة «ذا ويك» إلى أن الرئيس ترمب أعلن عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية مع السعودية تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكدًا أن هذه الاتفاقيات تمثل أكثر من تريليون دولار من الاستثمارات في الولايات المتحدة. Al Jazeera ذكرت قناة الجزيرة أن الولايات المتحدة والسعودية وقعتا مجموعة من الاتفاقيات، بما في ذلك صفقة دفاعية بقيمة تقارب 142 مليار دولار، واصفة إياها بأنها الأكبر من نوعها. Reuters أفادت وكالة رويترز بأن الرئيس ترمب أعلن عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا بناءً على طلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في خطوة تهدف إلى منح سوريا «فرصة للعظمة». Sky News ذكرت قناة سكاي نيوز أن الرئيس ترمب تحدث في السعودية بعد لقائه مع الرئيس السوري أحمد الشراع، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار جولة شرق أوسطية تهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي. Fox News ركزت الشبكة التليفزيونية الأمريكية «فوكس نيوز» على القمة السعودية الأمريكية قائلة إن قمة الرياض بين ترمب والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات. الوطن السعودية الكلمات الدلائليه السعودية


الوطن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
صحف وقنوات عالمية تبرز مخرجات القمة السعودية الأمريكية
في تغطية إعلامية إيجابية للقاءات التي جرت بين ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، أبرزت الصحف العالمية أهمية هذه الاجتماعات في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتوقيع اتفاقيات تاريخية في مجالات الدفاع والاستثمار. وحظيت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية بتغطية إعلامية كبيرة خصوصًا من قبل وسائل الإعلام الأمريكية التي خصصت الكثير من البرامج التحليلية لهذه الزيارة، فضلًا عن إعداد الكثير من التقارير التليفزيونية عن السعودية. وفيما يلي نظرة على أبرز التفاصيل التي غطتها الكثير من وسائل الإعلام بما فيها صحف وقنوات تليفزيونية ومجلات حول العالم. وصفت هيئة الإذاعة البريطانية توقيع اتفاقية دفاعية بقيمة 142 مليار دولار بأنها «أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ»، مشيرة إلى أنها تشمل معدات وخدمات قتالية متطورة من أكثر من 12 شركة دفاع أمريكية. The Week أشارت مجلة «ذا ويك» إلى أن الرئيس ترمب أعلن عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية مع السعودية تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكدًا أن هذه الاتفاقيات تمثل أكثر من تريليون دولار من الاستثمارات في الولايات المتحدة. Al Jazeera ذكرت قناة الجزيرة أن الولايات المتحدة والسعودية وقعتا مجموعة من الاتفاقيات، بما في ذلك صفقة دفاعية بقيمة تقارب 142 مليار دولار، واصفة إياها بأنها الأكبر من نوعها. Reuters أفادت وكالة رويترز بأن الرئيس ترمب أعلن عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا بناءً على طلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في خطوة تهدف إلى منح سوريا «فرصة للعظمة». ذكرت قناة سكاي نيوز أن الرئيس ترمب تحدث في السعودية بعد لقائه مع الرئيس السوري أحمد الشراع، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار جولة شرق أوسطية تهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي. ركزت الشبكة التليفزيونية الأمريكية «فوكس نيوز» على القمة السعودية الأمريكية قائلة إن قمة الرياض بين ترمب والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات.


الوطن
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
ضعف الاستثمار يهدد نمو واستدامة الاقتصاد الأزرق
أطلقت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) تحذيراً مدعوماً برؤية إستراتيجية، دعت فيه إلى تكثيف الجهود الدولية لحماية ما يُعرف بـ«الاقتصاد الأزرق» الذي تخطى حجمه 2.6 تريليون دولار أميركي منذ عام 2020، بعد أن كان لا يتجاوز 1.3 تريليون في عام 1995. وجاء هذا التحذير في تقرير حديث عن «اقتصاد المحيطات حتى عام 2050»، شدد على ضرورة تبنّي سياسات تستند إلى العلم وتعزيز التعاون الدولي، لضمان استدامة هذا القطاع الحيوي الذي يسهم بما بين 3 و4 % من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، ويمثل شريان حياة لمئات الملايين من البشر حول العالم. والاقتصاد الأزرق هو «الاستخدام المستدام لموارد المحيط من أجل النمو الاقتصادي وتحسين سبل العيش والوظائف وصحة النظام البيئي للمحيطات»، حسب تعريف البنك الدولي. يشمل هذا الاقتصاد صناعات مثل الشحن البحري والصيد والسياحة الساحلية والطاقة المتجددة وتحلية المياه وتمديد الكابلات تحت الماء وصناعات الاستخراج من قاع البحر والتكنولوجيا الحيوية، وغيرها، حسب ما ذكره معهد جرانثام للأبحاث التابع لكلية لندن للاقتصاد. ويتوقع أن ينمو هذا الاقتصاد عالميا إلى 3 تريليونات دولار بحلول 2030، وفقا لمجلة «ذا ويك». سيناريوهان للمستقبل البحري رسم التقرير سيناريوهين متناقضين لمستقبل اقتصاد المحيطات بحلول منتصف القرن. ففي حال استمر غياب الاستثمارات في الإنتاجية والطاقة النظيفة، يُتوقع أن ينخفض النشاط الاقتصادي البحري بنسبة تصل إلى 20 % مقارنة بـ2020. في المقابل، فإن تسريع التحول إلى الطاقة المتجددة والابتكار التكنولوجي قد يُبقي على وتيرة النمو، وإن كانت أكثر اعتدالًا من السابق. مصادر الاقتصاد الأزرق يعتمد اقتصاد المحيطات على مجموعة قطاعات تشمل النفط والغاز البحري، والسياحة الساحلية، والصيد وتربية الأحياء المائية، والنقل البحري، والموانئ. وقد تمكن هذا الاقتصاد من تحقيق نمو ثابت على مدى 25 عامًا دون تعرض لانكماشات كبيرة. غير أن عوامل مثل تغيّر المناخ، والاضطرابات التجارية، والتحولات الديموغرافية، وضعف الاستثمار في البنية التحتية، تهدد بزعزعة هذا التوازن. ضرورة اقتصادية في هذا السياق، شددت المنظمة على أن تحسين سياسات المحيطات والتعاون الدولي باتا ضرورة اقتصادية، مؤكدة أن الحلول الرقمية والإدارة الذكية للمساحات البحرية كفيلة بحماية مستقبل الغذاء والوظائف للمجتمعات الساحلية والبحرية. تحديات جوهرية على الرغم من التقدم الملحوظ في تعزيز الأطر السياسية لتنظيم الاقتصاد البحري ما تزال هناك تحديات جوهرية بحاجة إلى معالجة، مثل تركّز الأسواق، وتنامي الأنشطة غير المشروعة. واستند التقرير إلى بيانات دقيقة من جداول المدخلات والمخرجات الدولية (ICIO)، وقدّم سيناريوهات مستقبلية تستند إلى اتجاهات الإنتاجية في القطاعات البحرية. وبهذا، يسهم في تقديم رؤية شاملة تستهدف توجيه صناع القرار نحو سياسات تحقق التوازن بين النمو الاقتصادي والمسؤولية البيئية. فرصة مشروطة في خضم التحديات العالمية المتزايدة، يظل اقتصاد المحيطات فرصة ذهبية مشروطة بالإدارة الرشيدة، والتخطيط طويل المدى، والتعاون بين الشمال والجنوب والشرق والغرب. فالمحيط، بما يحويه من كنوز وخدمات، ليس مجرد مورد اقتصادي، بل مستقبل يتشكل على أمواجه. أبرز توصيات التقرير ـ تسريع التحول من الوقود الأحفوري. ـ اعتماد تقنيات رقمية لجمع البيانات. ـ تعزيز التعاون مع الدول النامية. ـ استعادة النظم البيئية الهشة التي تُعد شريان الحياة البحرية.

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
هل يستطيع «رجل البيت الأبيض» وضع كلمة «النهاية» للأزمة الأوكرانية؟
هل يمكن للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أن يكون الحل للأزمات الأوكرانية؟، تساؤل طرحته الصحفية «زويا شفتالوفيتش» فى جريدة «بوليتيكو» الأمريكية، التى أكدت، فى تقرير لها، أنه منذ شهر تقريباً، كانت العاصمة الأوكرانية «كييف» ترتعد خوفاً من فترة رئاسة ثانية لدونالد ترامب، الذى قد يدفع أوكرانيا نحو الاستسلام للرئيس الروسى، فلاديمير بوتين. «ذا ويك»: الرئيس الأمريكى سيعرض «صفقة ما» فى «يوم ما» لإنهاء 3 سنوات من الحرب بين روسيا وأوكرانياوكتبت «زويا»، فى تقرير نشرته صحيفة «ذا ويك» هذا الأسبوع: «الرئيس الأمريكى الجديد متعاطف منذ فترة طويلة مع الرئيس الروسى بوتين»، وبالأخص مع وعوده بإنهاء الحرب فى «يوم ما»، إلا أنها وصفت بداية الولاية الثانية ل«ترامب» بأنها «تبدو مشئومة».الأوكرانيون منقسمون بين «متشائمين» بسبب صداقة «ترامب وبوتين» و«متفائلين» بقدرته على وقف دوامة الحربإلا أن عدداً كبيراً من السياسيين الأوكرانيين أبدوا اعتراضهم، فى السابق، على طريقة تعامل الرئيس الأمريكى السابق، جو بايدن، مع أوكرانيا بحذر، رغم ما قدمه من دعم ل«كييف»، ولكنهم الآن يرون الرئيس الأمريكى الحالى، «ترامب»، هو الذى سينهى دوامة الحرب بين أوكرانيا وروسيا، من خلال فرض «صفقة ما» تنهى ثلاث سنوات من الحرب الدامية بين الدولتين.وفى تقرير آخر، كتب المحرر الصحفى «روبى جرامر» و«إيلى ستوكولس» فى جريدة «بوليتيكو» الأمريكية، أنه ما زال هناك بريق من الأمل، وأن «ترامب» لديه كابينة مليئة ب«الصقور الروسية»، والأسبوع الماضى هدد «ترامب» بفرض عقوبات ورسوم جمركية جديدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاقية تنهى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قائلاً: «يمكننا أن نقوم ذلك بالطريقة السهلة، أو بالطريقة الصعبة». كما كتب سام كايلى، فى تقريره بصحيفة «إندبندنت»، أن «بوتين لا يصدق تهديدات ترامب الفارغة»، مضيفاً أن العقوبات التى تم فرضها فشلت فى منع الهجمات الروسية، خلال الثلاث سنوات الماضية، وأضاف أن هناك طريقة واحدة لمساعدة أوكرانيا، والحل الذى يرفضه «ترامب» ألا وهو تزويد الجيش الأوكرانى بالقوات المسلحة اللازمة لطرد الجيش الروسى من أوكرانيا.فيما قال «فرنسيس ديرنلى»، فى جريدة «ديلى تلجراف»، إن الرئيس ترامب لديه وسائل أخرى للضغط، منها فرض عقوبات على الدول الأوروبية، وأوضح أن موازين الاقتصاد الروسى على حافة الهاوية، إذ يصل معدل التضخم فى روسيا نحو 9.5%، فيما يبلغ معدل الفائدة نحو 21%، وعلى عكس «بايدن»، فإن «ترامب» قد يقوم بخطوة جريئة، تتمثل فى استهداف صادرات النفط والغاز الروسية، من أجل إثارة التوتر، كما تشير بعض الدوائر إلى أن إدارة «ترامب» قد تخطط لعرض 330 مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة على «كييف» لشراء أسلحة أمريكية، بهدف دفع الرئيس بوتين لإجراء المزيد من المفاوضات.وأوضح «أنتونى لويد»، فى تقرير بصحيفة «ذا تايمز» الأمريكية، أن هناك عدة طرق لإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية، أبرزها أن يقوم الرئيس الأمريكى ترامب بسحب جميع المساعدات الأمريكية المقدمة إلى أوكرانيا، ما يعطى فرصة ل«بوتين» بإخضاع أوكرانيا لسيطرته، ومن ضمن الحلول أيضاً، أن «ترامب» قد يصل إلى اتفاقيات ومفاوضات تضع أوكرانيا فى موقع ضعيف ومقسمة، وأوضح أنه حتى وقف إطلاق النار، سوف يقوم بوقف الحرب على الخطوط الأمامية فقط، ومع سيطرة «بوتين» على نسبة 20% من الأراضى الأوكرانية، يستطيع الرئيس الروسى استئناف الحرب فى أى وقت.«كييف» بمساعدة أمريكا تصل إلى «مستقبل آمن»وتشير «زويا»، فى ختام تقريرها، إلى أنه بمساعدة الولايات المتحدة تستطيع أوكرانيا التوصل إلى «مستقبل آمن»، من خلال المفاوضات، بعيداً عن التهديدات المستمرة، ولكن ذلك الحل يعتمد على قرار «ترامب» فى النهاية، ومع تعرض أوكرانيا للعديد من الهزائم على الجبهة الشرقية، أصبحت تشبه «المصارع الجريح»، الذى يبحث عن آلية للاستسلام تحفظ له ماء الوجه.