logo
#

أحدث الأخبار مع #«ذيأتلانتيك»

ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة
ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة

أطاح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمستشاره للأمن القومي مايك والتز أمس الأول الخميس وعين وزير الخارجية ماركو روبيو بديلاً مؤقتاً، في أول تغيير كبير في الدائرة المقربة لترامب منذ توليه الرئاسة في يناير، فيما أظهر استطلاع جديد أن الأمريكيين البالغين يزيد احتمال اقتناعهم أن الرئيس دونالد ترامب يتخطى سلطاته وليس القضاة، رغم أن الجمهوريين يعتقدون العكس، بينما يواجه ترامب ضغطاً من القضاة الاتحاديين. وقال ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي، إنه سيرشح والتز ليكون السفير الأمريكي القادم لدى الأمم المتحدة، مضيفاً أنه «عمل بجد لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول». وكانت مصادر قد قالت في وقت سابق الخميس: إن ترامب قرر إبعاد والتز من منصبه في البيت الأبيض. وباختيار ترامب لروبيو ليحل محل والتز مؤقتاً، ستكون المرة الثانية التي يشغل في شخص واحد المنصبين منذ أن شغل هنري كيسنجر في السبعينيات منصبي وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي. وقال مصدران لرويترز: إن ألكس وونج، نائب والتز، سيترك منصبه أيضاً. وكتب والتز على «إكس» الذي يتعيّن أن يصادق مجلس الشيوخ على تعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة «يشرفني كثيراً أن أواصل خدمة الرئيس ترامب وأمّتنا العظيمة». في السياق، صرح نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أمس الجمعة، بأن ترامب لم يفقد الثقة في والتز. وأشار فانس في تصريحات لشبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، إلى أن المنصب المعروض على والتز «يمكن اعتباره ترقية»، نظراً لأن المرشحين لمنصب الممثل الدائم للأمم المتحدة يتم الموافقة عليهم من قبل مجلس الشيوخ، على عكس مستشار الأمن القومي. ووُجهت الانتقادات إلى والتز العضو السابق في الكونغرس عن ولاية فلوريدا والبالغ من العمر 51 عاماً لأنه أضاف عن طريق الخطأ رئيس تحرير «ذي أتلانتيك» إلى مجموعة خاصة على تطبيق سيغنال تضم مسؤولين أمريكيين كباراً يناقشون تفاصيل حملة قصف وشيكة على الحوثيين في اليمن. ونشرت «ذي أتلانتيك» تقريراً عن الواقعة. وبات السؤال الآن هل تكون إقالة والتز مقدمة لتغييرات أخرى في الإدارة الجمهورية؟ وبات مصير وزير الدفاع بيت هيغسيث موضع التساؤل الأول. ورحب الديمقراطيون الذين أغضبتهم فضيحة سيغنال بالأخبار المتعلقة بوالتز. وقال السناتور الديمقراطي آدم شيف: «أخيراً!» وكتب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر عبر منصة «إكس» إثر الإعلان عن إقالة والتز «الآن جاء دور هيغسيث». من جهة أخرى، أظهر استطلاع جديد أن الأمريكيين البالغين يزيد احتمال اقتناعهم أن الرئيس ترامب يتخطى سلطاته وليس القضاة، رغم أن الجمهوريين يعتقدون العكس، بينما يواجه ترامب ضغطاً من القضاة الاتحاديين. ووفقاً لاستطلاع رأي أجراه مركز نورك لأبحاث العلاقات العامة التابع لوكالة أنباء أسوشيتد برس، يعتقد نصف الأمريكيين، أن الرئيس يحظى بسلطات «واسعة للغاية» في طريقة عمل الحكومة في الوقت الراهن. وعلى صعيد آخر، يزيد احتمال اقتناع الأمريكيين بأن المحاكم الاتحادية تحظى بالقدر الملائم من السلطة. ولا يعتقد أن القضاة الاتحاديين يحظون بسلطة «واسعة للغاية» إلا 30% من الأمريكيين البالغين. ويرى الجمهوريون الأمر من زاوية أخرى، فنحو نصفهم يعتقد أن القضاء الاتحادي يحظى بسلطات واسعة للغاية، بينما يرى 20% أن الرئيس هو من يحظى بسلطات واسعة. (وكالات)

ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة
ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ترامب يقيل مستشاره للأمن القومي ويعيّنه سفيراً في الأمم المتحدة - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 12:18 صباحاً أطاح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمستشاره للأمن القومي مايك والتز أمس الأول الخميس وعين وزير الخارجية ماركو روبيو بديلاً مؤقتاً، في أول تغيير كبير في الدائرة المقربة لترامب منذ توليه الرئاسة في يناير، فيما أظهر استطلاع جديد أن الأمريكيين البالغين يزيد احتمال اقتناعهم أن الرئيس دونالد ترامب يتخطى سلطاته وليس القضاة، رغم أن الجمهوريين يعتقدون العكس، بينما يواجه ترامب ضغطاً من القضاة الاتحاديين. وقال ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي، إنه سيرشح والتز ليكون السفير الأمريكي القادم لدى الأمم المتحدة، مضيفاً أنه «عمل بجد لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول». وكانت مصادر قد قالت في وقت سابق الخميس: إن ترامب قرر إبعاد والتز من منصبه في البيت الأبيض. وباختيار ترامب لروبيو ليحل محل والتز مؤقتاً، ستكون المرة الثانية التي يشغل في شخص واحد المنصبين منذ أن شغل هنري كيسنجر في السبعينيات منصبي وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي. وقال مصدران لرويترز: إن ألكس وونج، نائب والتز، سيترك منصبه أيضاً. وكتب والتز على «إكس» الذي يتعيّن أن يصادق مجلس الشيوخ على تعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة «يشرفني كثيراً أن أواصل خدمة الرئيس ترامب وأمّتنا العظيمة». في السياق، صرح نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أمس الجمعة، بأن ترامب لم يفقد الثقة في والتز. وأشار فانس في تصريحات لشبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، إلى أن المنصب المعروض على والتز «يمكن اعتباره ترقية»، نظراً لأن المرشحين لمنصب الممثل الدائم للأمم المتحدة يتم الموافقة عليهم من قبل مجلس الشيوخ، على عكس مستشار الأمن القومي. ووُجهت الانتقادات إلى والتز العضو السابق في الكونغرس عن ولاية فلوريدا والبالغ من العمر 51 عاماً لأنه أضاف عن طريق الخطأ رئيس تحرير «ذي أتلانتيك» إلى مجموعة خاصة على تطبيق سيغنال تضم مسؤولين أمريكيين كباراً يناقشون تفاصيل حملة قصف وشيكة على الحوثيين في اليمن. ونشرت «ذي أتلانتيك» تقريراً عن الواقعة. وبات السؤال الآن هل تكون إقالة والتز مقدمة لتغييرات أخرى في الإدارة الجمهورية؟ وبات مصير وزير الدفاع بيت هيغسيث موضع التساؤل الأول. ورحب الديمقراطيون الذين أغضبتهم فضيحة سيغنال بالأخبار المتعلقة بوالتز. وقال السناتور الديمقراطي آدم شيف: «أخيراً!» وكتب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر عبر منصة «إكس» إثر الإعلان عن إقالة والتز «الآن جاء دور هيغسيث». من جهة أخرى، أظهر استطلاع جديد أن الأمريكيين البالغين يزيد احتمال اقتناعهم أن الرئيس ترامب يتخطى سلطاته وليس القضاة، رغم أن الجمهوريين يعتقدون العكس، بينما يواجه ترامب ضغطاً من القضاة الاتحاديين. ووفقاً لاستطلاع رأي أجراه مركز نورك لأبحاث العلاقات العامة التابع لوكالة أنباء أسوشيتد برس، يعتقد نصف الأمريكيين، أن الرئيس يحظى بسلطات «واسعة للغاية» في طريقة عمل الحكومة في الوقت الراهن. وعلى صعيد آخر، يزيد احتمال اقتناع الأمريكيين بأن المحاكم الاتحادية تحظى بالقدر الملائم من السلطة. ولا يعتقد أن القضاة الاتحاديين يحظون بسلطة «واسعة للغاية» إلا 30% من الأمريكيين البالغين. ويرى الجمهوريون الأمر من زاوية أخرى، فنحو نصفهم يعتقد أن القضاء الاتحادي يحظى بسلطات واسعة للغاية، بينما يرى 20% أن الرئيس هو من يحظى بسلطات واسعة. (وكالات)

«البنتاغون» تنقلب على هيغسيث
«البنتاغون» تنقلب على هيغسيث

الجريدة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

«البنتاغون» تنقلب على هيغسيث

بعد أقل من 90 يوماً من أدائه اليمين، أصبح وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، أول عضو في إدارة الرئيس دونالد ترامب مهدداً بالخروج منها، خصوصاً بعد فضيحة «سيغنال2»، التي تضمنت نقله خططاً عسكرية حساسة من هاتفه الشخصي إلى زوجته وشقيقه ومحاميه وآخرين. ورغم دعم ترامب له لثاني مرة، أكد أحد مساعدي البيت الأبيض لمجلة «ذي أتلانتيك» أنه بدأ تداول أسماء بديلة لهيغسيث في البيت الأبيض ووزارة الدفاع (البنتاغون)، التي سارع لإعادة تشكيلها وطرد كبار الجنرالات في سعيه إلى تنفيذ أجندة الأمن القومي لترامب، والقضاء على مبادرات التنوع التي يقول إنها تمييزية.

ترمب يدعم وزير دفاعه رغم «ثاني تسريب أمني»
ترمب يدعم وزير دفاعه رغم «ثاني تسريب أمني»

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ترمب يدعم وزير دفاعه رغم «ثاني تسريب أمني»

تلقى وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، دعماً من رئيسه دونالد ترمب، بحسب البيت الأبيض، وذلك بعد أن أشارت تقارير إلى أنه شارك تفاصيل هجوم في مارس (آذار) على الحوثيين في اليمن، من خلال مجموعة تراسل، ضمّت زوجته وشقيقه ومحاميه الشخصي. وتأتي هذه المعلومات عن استخدام هيغسيث منصة الرسائل غير السرية «سيغنال»، للمرة الثانية لمشاركة تفاصيل أمنية بالغة الحساسية في لحظة حرجة بالنسبة له، إذ أقيل مسؤولون كبار من البنتاغون الأسبوع الماضي، في إطار تحقيقات في تسريب معلومات. وأوردت تقارير أن هيغسيث شارك في المحادثة الثانية تفاصيل عن الهجوم، مشابهة لتلك التي كشفت عنها «ذي أتلانتيك» الشهر الماضي، بعد إدراج رئيس تحريرها جيفري غولدبرغ في محادثة منفصلة على «سيغنال» عن طريق الخطأ. وشكّلت مجموعة التراسل الثانية، خلال عملية تثبيت هيغسيث للمنصب لمناقشة مسائل إدارية، لا للتخطيط العسكري.

هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد
هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد

الأنباء

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد

نقلت وسائل اعلام عن مؤسسة «إن بي آر» الإذاعية الأميركية ان البيت الأبيض شرع في البحث عن وزير دفاع جديد خلفا لبيت هغسيث، بعد فضيحة تتعلق بمشاركته معلومات حول ضربات جوية على اليمن في مجموعة دردشة ثانية عبر تطبيق «سيغنال» ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الشخصي. ونفى هيغسيث أمس المعلومات، وقال في البيت الأبيض «هذا ما تفعله وسائل الإعلام. تأخذ مصادر مجهولة من موظفين سابقين ساخطين، ثم تحاول النيل من الناس وتشويه سمعتهم»، مضيفا «هذا لن يجدي معي». ويطال هيغسيث، مقدم البرنامج السابق في محطة «فوكس نيوز»، تحقيق داخلي في الپنتاغون بعد مشاركته معلومات حساسة على خدمة الرسائل «سيغنال» في 15 مارس في محادثة شملت صحافيا في مجلة «ذي أتلانتيك» يبدو أنه أشرك في الدردشة من طريق الخطأ. ويواجه هيغسيث انتقادات متزايدة مع نشر ثلاثة من موظفيه السابقين رسالة نددوا فيها بطردهم. وقال النائب جيم ماكغفرن «لقد سرب وزير دفاع ترامب بيت هيغسيث، خططا عسكرية سرية مرتين، هذه المرة عبر محادثة غير آمنة عبر تطبيق سيغنال على جهاز شخصي لأصدقائه وعائلته. إنه كارثة أمنية وطنية متواصلة، ويجب أن يستقيل أو يطرد». ودعا أعضاء مجلس الشيوخ، مارك وارنر وآندي كيم وإليسا سلوتكين، هيغسيث إلى الاستقالة، وقالت الأخيرة «جيشنا وبلدنا يستحقان قادة جادين. إذا كان يهتم بالمؤسسة التي يقودها، فعليه أن يتحلى بالشجاعة وأن يعترف بأنه يشتت انتباه الجيش، وأن يستقيل». إلا أن البيت الأبيض أصر على دعم هيغسيث. وقال دونالد ترامب أمس عن هيغسيث إنه «يقوم بعمل عظيم» ورفض التقارير باعتبارها «مجرد أخبار كاذبة». وذكرت صحيفة «نيويوك تايمز» ومحطة «سي ان ان» التلفزيونية أن هيغسيث شارك في اليوم نفسه أيضا في حديث على مجموعة أخرى عبر سيغنال بمشاركة زوجته وشقيقه ومحاميه «فضلا عن نحو عشرة أشخاص من أوساطه الشخصية والمهنية». ونقلت «نيويورك تايمز» عن «أربعة أشخاص مطلعين على هذه المحادثة»، أن وزير الدفاع نشر جداول الرحلات الدقيقة للطائرات التي كان مقررا أن تضرب أهدافا للمتمردين الحوثيين في اليمن، «وهي خصوصا خطط الهجوم نفسها التي شاركها في اليوم نفسه على مجموعة «سيغنال» أخرى». وأوضحت الصحيفة أن زوجة الوزير، وهي صحافية وموظفة سابقة في محطة «فوكس نيوز»، لا تعمل في وزارة الدفاع، في حين أن شقيق هيغسيث ومحاميه يشغلان مناصب فيها، وأضافت أن مجموعة الدردشة الجديدة أنشأها هيغسيث شخصيا قبل أن يتولى مهامه الوزارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store