أحدث الأخبار مع #«زوهو»،


ترافيل نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ترافيل نت
«مانيج إنجن» تضيف قدرات ذكاء وأتمتة متقدمة إلى منصتها الموحدة 360PAM
أعلنت شركة «مانيج إنجن» (ManageEngine)، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة «زوهو»، اليوم عن إضافة تحسينات مدعومة بالذكاء الاصطناعي – تتضمن توصيات ذكية لسياسات الوصول الأقل امتيازًا ومعالجة المخاطر – إلى منصة إدارة الوصول المميز 360PAM. كما أطلقت الشركة وحدة جديدة لأتمتة المهام المميزة، المدعومة بمنصة Qntrl لتنسيق سير العمل الموحدة من «زوهو». وتساعد هذه الإمكانات المُضافة حديثًا المؤسسات على أتمتة الإجراءات الإدارية على مستوى المؤسسة، وفرض مبدأ الحد الأدنى من الامتيازات على نطاق واسع باستخدام عناصر تحكم ذكية واعية بالسياق، بالإضافة إلى تقليل المخاطر الأمنية عبر المعالجة الآلية. الوصول المميز المدعوم بالذكاء الاصطناعي تعمل نماذج إدارة الوصول المميز (PAM) التقليدية، التي تعتمد على سياسات ثابتة وعمليات يدوية، غالبًا دون سياق كافٍ، مما قد يؤدي إلى منح أذونات زائدة أو انحراف في الاستحقاقات أو أخطاء في التكوين. ولمواجهة هذه التحديات، يتعين على المؤسسات اعتماد نهج تكيفي قائم على السياق لإدارة الوصول المميز – وهو نهج يستفيد من الذكاء الاصطناعي لتمكين التحكم الديناميكي في الوصول بناءً على مستوى المخاطر. وبحسب لتقرير أمن الهوية لعام 2024 الصادر من «مانيج إنجن»، فإن 68% من المشاركين يبحثون عن تحسينات تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التحكم في الوصول القائم على المخاطر. وفي هذا الصدد، قال 'راماناثان كانابيران'، مدير إدارة المنتجات في «مانيج إنجن»: 'تشهد بيئات الحوسبة السحابية الهجينة اليوم نموًا هائلًا في أعداد الهويات البشرية وغير البشرية، مما أدى إلى تعقيد سير عمل الوصول وتوسع كبير في نطاق الامتيازات. ولمعالجة هذا التحدي، تحتاج المؤسسات إلى سياسات ديناميكية تُطبّق مبدأ الحد الأدنى من الامتيازات بذكاء على جميع هوياتها. وبفضل وحدة إدارة الأحداث والهوية السحابية (CIEM) المدعومة بالذكاء الاصطناعي في 360PAM، أصبح بوسع فرق أمن تكنولوجيا المعلومات الآن إنشاء سياسات ذكية للحد الأدنى من الامتيازات، وتحديد الاستحقاقات الخطرة بشكل استباقي، وأتمتة إجراءات المعالجة، مما يساعد المؤسسات على سد ثغرات أمن الهوية الحرجة قبل استغلالها'. وتتميز وحدة (CIEM) في 360PAM الآن بسياسات الحد الأدنى من الامتيازات المُنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى المعالجة الآلية لمخاطر إدارة الظل، والوصول في الوقت الفعلي، وملخصات الجلسات. كما تساعد هذه الإمكانات القائمة على الذكاء الاصطناعي المؤسسات على معالجة مشكلات اتساع نطاق الوصول والتكوينات الخاطئة في البيئات الهجينة بشكل استباقي، مع تقليل الجهد اليدوي إلى الحد الأدنى. أتمتة العمليات المميزة دون الحاجة إلى تدخل بشري تعتمد المهام التجارية التي تستخدم أتمتة العمليات الروبوتية (RPA) والأتمتة القائمة على البرامج النصية في الغالب على منح الوصول يدويًا، مما يؤدي إلى تأخير التنفيذ وزيادة الأعباء التشغيلية، فضلًا عن احتمالية حدوث ثغرات أمنية. لذلك تحتاج فرق تكنولوجيا المعلومات الحديثة إلى ضوابط ديناميكية يمكنها تبسيط منح الوصول عند الطلب ضمن مسارات العمل الآلية، مع تعزيز الوضع الأمني للمؤسسة. وأضاف ' كانابيران'، قائلًا: ' تخلص أتمتة المهام المميزة في 360PAM من الاعتماد على المسؤولين في منح أو إلغاء امتيازات الوصول يدويًا لكل عملية أتمتة. إذ يُمنح الوصول في الوقت المناسب وفقًا لسياق المهمة، ويُلغى تلقائيًا بمجرد انتهائها. وهذا لا يحافظ على موارد المسؤولين فحسب، بل يقلل أيضًا من مخاطر إساءة استخدام الامتيازات الناتجة عن الوصول الزائد أو الدائم'. وبدعم من Qntrl، توفر 360PAM إمكانيات أتمتة مدمجة تلغي الحاجة إلى أدوات خارجية من جهات خارجية. كما يضمن تكاملها العميق مع نظام «زوهو» تنسيقًا سلسًا لمهام الوصول المميز، مما يعزز الكفاءة دون المساس بالأمن. بالإضافة إلى ذلك، تُبسط 360PAM عملية وصول الموردين عبر التكامل والخروج الآلي، وتوفر وصولًا فوريًا مع ضوابط دقيقة ومحددة زمنيًا، كما تضمن نقلًا آمنًا للبيانات المميزة دون تدخل بشري، مما يعزز السرعة والاتساق ويقلل المخاطر على جميع المستويات. -إنتهى-


المناطق السعودية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
«مانيج إنجن» تضيف قدرات ذكاء وأتمتة متقدمة إلى منصتها الموحدة 360PAM
المناطق_متابعات توفر منصة 360PAM الموحدة، الآن سياسات الوصول إلى الحوسبة السحابية المحكومة بالذكاء الاصطناعي وأتمتة المهام المدعومة من «Qntrl» لإجراءات روتينية التي تركز على الهوية ● تقدم «مانيج إنجن» تحسينات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في وحدة CIEM الخاصة بـ 360PAM لتعزيز حوكمة الوصول إلى الحوسبة السحابية. ● تساعد ميزة أتمتة المهام المميزة الأصلية على أتمتة مهام سير عمل المؤسسة بكفاءة بدون أي تدخل بشري. ● تعرف على المزيد حول إمكانات إدارة الوصول المتميز الشامل لمنصة 360PAM من خلال الرابط التالي: كما أعلنت شركة «مانيج إنجن» (ManageEngine)، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة «زوهو»، اليوم عن إضافة تحسينات مدعومة بالذكاء الاصطناعي – تتضمن توصيات ذكية لسياسات الوصول الأقل امتيازًا ومعالجة المخاطر – إلى منصة إدارة الوصول المميز 360PAM. كما أطلقت الشركة وحدة جديدة لأتمتة المهام المميزة، المدعومة بمنصة Qntrl لتنسيق سير العمل الموحدة من «زوهو». وتساعد هذه الإمكانات المُضافة حديثًا المؤسسات على أتمتة الإجراءات الإدارية على مستوى المؤسسة، وفرض مبدأ الحد الأدنى من الامتيازات على نطاق واسع باستخدام عناصر تحكم ذكية واعية بالسياق، بالإضافة إلى تقليل المخاطر الأمنية عبر المعالجة الآلية. الوصول المميز المدعوم بالذكاء الاصطناعي تعمل نماذج إدارة الوصول المميز (PAM) التقليدية، التي تعتمد على سياسات ثابتة وعمليات يدوية، غالبًا دون سياق كافٍ، مما قد يؤدي إلى منح أذونات زائدة أو انحراف في الاستحقاقات أو أخطاء في التكوين. ولمواجهة هذه التحديات، يتعين على المؤسسات اعتماد نهج تكيفي قائم على السياق لإدارة الوصول المميز – وهو نهج يستفيد من الذكاء الاصطناعي لتمكين التحكم الديناميكي في الوصول بناءً على مستوى المخاطر. وبحسب لتقرير أمن الهوية لعام 2024 الصادر من «مانيج إنجن»، فإن 68% من المشاركين يبحثون عن تحسينات تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التحكم في الوصول القائم على المخاطر. وفي هذا الصدد، قال 'راماناثان كانابيران'، مدير إدارة المنتجات في «مانيج إنجن»: 'تشهد بيئات الحوسبة السحابية الهجينة اليوم نموًا هائلًا في أعداد الهويات البشرية وغير البشرية، مما أدى إلى تعقيد سير عمل الوصول وتوسع كبير في نطاق الامتيازات. ولمعالجة هذا التحدي، تحتاج المؤسسات إلى سياسات ديناميكية تُطبّق مبدأ الحد الأدنى من الامتيازات بذكاء على جميع هوياتها. وبفضل وحدة إدارة الأحداث والهوية السحابية (CIEM) المدعومة بالذكاء الاصطناعي في 360PAM، أصبح بوسع فرق أمن تكنولوجيا المعلومات الآن إنشاء سياسات ذكية للحد الأدنى من الامتيازات، وتحديد الاستحقاقات الخطرة بشكل استباقي، وأتمتة إجراءات المعالجة، مما يساعد المؤسسات على سد ثغرات أمن الهوية الحرجة قبل استغلالها'. وتتميز وحدة (CIEM) في 360PAM الآن بسياسات الحد الأدنى من الامتيازات المُنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى المعالجة الآلية لمخاطر إدارة الظل، والوصول في الوقت الفعلي، وملخصات الجلسات. كما تساعد هذه الإمكانات القائمة على الذكاء الاصطناعي المؤسسات على معالجة مشكلات اتساع نطاق الوصول والتكوينات الخاطئة في البيئات الهجينة بشكل استباقي، مع تقليل الجهد اليدوي إلى الحد الأدنى. أتمتة العمليات المميزة دون الحاجة إلى تدخل بشري تعتمد المهام التجارية التي تستخدم أتمتة العمليات الروبوتية (RPA) والأتمتة القائمة على البرامج النصية في الغالب على منح الوصول يدويًا، مما يؤدي إلى تأخير التنفيذ وزيادة الأعباء التشغيلية، فضلًا عن احتمالية حدوث ثغرات أمنية. لذلك تحتاج فرق تكنولوجيا المعلومات الحديثة إلى ضوابط ديناميكية يمكنها تبسيط منح الوصول عند الطلب ضمن مسارات العمل الآلية، مع تعزيز الوضع الأمني للمؤسسة. وأضاف ' كانابيران'، قائلًا: ' تخلص أتمتة المهام المميزة في 360PAM من الاعتماد على المسؤولين في منح أو إلغاء امتيازات الوصول يدويًا لكل عملية أتمتة. إذ يُمنح الوصول في الوقت المناسب وفقًا لسياق المهمة، ويُلغى تلقائيًا بمجرد انتهائها. وهذا لا يحافظ على موارد المسؤولين فحسب، بل يقلل أيضًا من مخاطر إساءة استخدام الامتيازات الناتجة عن الوصول الزائد أو الدائم'. وبدعم من Qntrl، توفر 360PAM إمكانيات أتمتة مدمجة تلغي الحاجة إلى أدوات خارجية من جهات خارجية. كما يضمن تكاملها العميق مع نظام «زوهو» تنسيقًا سلسًا لمهام الوصول المميز، مما يعزز الكفاءة دون المساس بالأمن. بالإضافة إلى ذلك، تُبسط 360PAM عملية وصول الموردين عبر التكامل والخروج الآلي، وتوفر وصولًا فوريًا مع ضوابط دقيقة ومحددة زمنيًا، كما تضمن نقلًا آمنًا للبيانات المميزة دون تدخل بشري، مما يعزز السرعة والاتساق ويقلل المخاطر على جميع المستويات.


البيان
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الإمارات تواصل تعزيز نقاط قوتها الاقتصادية الاستثنائية
دبي - أحمد أبوالفتوح، محمد عباس أكد مسؤولون وفعاليات اقتصادية أن الإمارات تواصل تحقيق النجاحات على كافة الأصعدة وتعزز نقاط القوة الاقتصادية الاستثنائية التي تتميز بها، مشيرين إلى أن الإنجازات التي تحققها الدولة كل عام تسهم في ترسيخ مسار التقدم والازدهار للبلاد، وتكريس مكانتها على الساحة العالمية. وقال محمد مصبح النعيمي، رئيس غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة، أن دولة الإمارات نجحت في تعزيز مكانتها كقوة مؤثرة على الساحة العالمية بفضل مشاركتها الفعالة في المبادرات الاقتصادية والإنسانية عالمياً، لتصبح الإمارات لاعباً رئيسياً في المشهد الدولي. وأضاف أن السياسات المتوازنة للإمارات ونهجها الدبلوماسي القائم على الشراكات البناءة، مكنها من التأثير بشكل إيجابي على المستوى العالمي، مشيراً إلى أنه رغم الإنجازات الهائلة التي حققتها الدولة. إلا أن الإمارات لم تصل بعد إلى المستوى الذي تطمح إليه قيادتها، تنفيذاً لمقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «لا نرضى إلا أن نكون في المركز الأول»، ومع استمرار هذه الجهود، تتطلع الإمارات إلى تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل، متسلحةً برؤية قيادتها الرشيدة وعزمها على الريادة العالمية. وأكد الدكتور عبدالرحمن الشايب النقبي مدير عام التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة، أن نتائج التقرير العالمي للقوة الناعمة، تعكس الدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات في بناء جسور التعاون الدولي، وتعزيز العلاقات ونشر قيم التسامح والتفاهم الثقافي، في ظل وضوح ونجاح السياسات والاستراتيجيات التي وضعتها القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. وقال إن سياسات الإمارات تسهم في مواصلة تعزيز مكانة الإمارات على الساحة الدولية، وفق نهج دبلوماسي متوازن ومبادرات إنسانية واقتصادية جعلت الدولة نموذجاً يحتذى به في التعايش والتسامح والابتكار. كما نجحت في بناء علاقات قوية مع مختلف دول العالم، مما أسهم في تعزيز قوتها الناعمة وزيادة تأثيرها في المشهد الدولي، مع التركيز على الاستقرار والتنمية المستدامة. وقال بهارات باتيا، الرئيس التنفيذي لشركة «كوناريس» للصلب، أكبر منتج للحديد ضمن القطاع الخاص في الإمارات، ومقرها الرئيس دبي، إن الإمارات تواصل دعم مكانتها العالمية مع الحرص على الارتقاء بالبيئة الجاذبة التي تتمتع بها. وهذا ينعكس إيجاباً على شركات القطاع الخاص كافة، مما يشجع أيضاً على الاستثمار في الدولة باعتبارها منصة انطلاق عالمية للشركات، واستقطاب المستثمرين من مختلف أنحاء العالم. وأضاف أن هذا التصنيف يمثل خطوه مهمة وكبيرة نحو الأمام من شأنها أن تعزز من تنافسية سوق الإمارات على الصعيد العالمي. كما تأتي متماشية مع الحيوية الاقتصادية التي تشهدها الدولة. وأشار إلى أن ذلك كله يسهم في تشجيع كبرى الشركات حول العالم على اتخاذ الإمارات مقراً لها وتحفيز تدفقات الاستثمارات الواردة بما ينعكس إيجاباً على زيادة وتيرة المشاريع ويصب في مصلحة جميع الأطراف المعنية ضمن مختلف القطاعات. وقال بريم أناند فيلوماني، المدير المعاون للتحالفات الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى شركة «زوهو»، إن مثل هذه التصنيفات المتقدمة للإمارات تؤكد نجاح النهج الاستشرافي الذي تتبعه القيادة الرشيدة. مشيراً إلى أن الإمارات سباقة في تبني نماذج عمل وسياسات مبتكرة في إطار أجندتها الوطنية لدفع عجلة تطور القدرات على مختلف الصعد الاقتصادية والدبلوماسية والسياسية والتكنولوجية. وقد أسهم تنويع مصادر الدخل والاهتمام بالتقنيات الذكية وتطبيق السياسات المالية الرشيدة في استقطاب مزيد من الاستثمارات لتصبح الدولة وجهة لكبرى الشركات العالمية، مما عزز من مكانة الإمارات وقوتها الاقتصادية. وأكد فيلوماني أن الرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة في الإمارات تسهم في مواجهة التحديات بكفاءة وتحويلها إلى فرص، ما يرتقي في النهاية بمسيرة ازدهار الإمارات وتفوقها، ويعزز جاذبية الإمارات للشركات الأجنبية وخلق مناخ اقتصادي آمن يمكن الجميع من التركيز على تنمية الأعمال. وقال عبدالجبار بي بي، العضو المنتدب لمجموعة «هوتباك»، المتخصصة في حلول تعبئة وتغليف المواد الغذائية ومقرها دبي، إن الخطوات التي اتخذتها الإمارات على مرّ السنين قادت بقوة عجلة تطور القدرات الصناعة والتكنولوجية لديها. وأشار في هذا السياق إلى تنويع مصادر الدخل والاهتمام بالتقنيات الذكية وتطبيق السياسات المالية الرشيدة وتعزيز البنية التشريعية وزيادة مرونتها ومواءمتها لتتناسب مع الظروف العالمية دائمة التغير. وقال إن ذلك كله يسهم في استقطاب مزيد من الاستثمارات لتصبح الإمارات وجهة لكبرى الشركات العالمية، كما يعزز من مكانتها وقوتها الاقتصادية، وهو ما نرى نتائجه الآن، والتي تتمثل في دعم للنمو طويل الأجل للدولة وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وعبر عن التطلع قدماً لمزيد من الازدهار لاقتصاد الدولة التي باتت بالفعل وجهة ومحوراً مهماً للتجارة العالمية.