logo
#

أحدث الأخبار مع #«سبيستون»،

أغنيات الكرتون تمتع جمهور «الشارقة القرائي للطفل»
أغنيات الكرتون تمتع جمهور «الشارقة القرائي للطفل»

الاتحاد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أغنيات الكرتون تمتع جمهور «الشارقة القرائي للطفل»

الشارقة (الاتحاد) ليلة طربية بامتياز جمعت بين الأصالة والإبداع، والحيوية والتفاعل، قدمها كورال «روح الشرق» على المسرح الرئيسي في مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته السادسة عشرة، والتي يحتضنها مركز إكسبو الشارقة وتستمر حتى 4 مايو المقبل، حيث أمتعت هذه الأمسية الموسيقية جمهور المهرجان في حفل غنت فيه هذه الفرقة روائع تيترات مسلسلات الأطفال الكرتونية، وبأغنيات حاضرة في ذاكرة الأجيال، تمايل معها الحضور من الصغار والكبار، وذكّرتهم بلحظات غالية من وحي الطفولة. الأمسية، التي حملت عنوان «الجيل الذهبي»، غنت خلالها هذه الفرقة الموسيقية أشهر أغنيات قناة «سبيس تون»، بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها، ضمن شراكة مع فعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل، في أداء جماعي تفاعلي، استحضر ذاكرة الزمن الجميل، وجذب الحضور إلى الغناء مع هذه المقاطع وطلب الأغنيات الشهيرة المفضلة. ومن المقاطع التي غنتها الفرقة وتفاعل معها الجمهور، أغنية «كونان» وأغنية «ريمي» و«هزيم الرعد» و«مرة في حينا زارنا فيل ظريف»، و«أمي ذكرى لا أنساها»، والعديد من الأغنيات الأخرى، التي أمتعت الأطفال والعائلات وسط تصفيق شديد. واسترجعت الأمسية الطربية لحظات البراءة والمغامرة مع مجموعة رائعة من المعزوفات التي خلدت عبر الأجيال، تم تقديمها بروح جديدة وأداء حي حافل بالشغف والحنين، تميز بحيوية المايسترو، الذي قاد الفرقة والأداء المتقن والتناغم الصوتي لأعضاء الكورال، في تجربة فنية وثقافية آسرة استهدفت الأطفال والعائلات، وقدمت مقطوعات احتفت بالقيم التربوية والإنسانية بطريقة جذابة ومناسبة للأطفال.

«الفرجان».. فعاليات مجتمعية بنكهة أحياء دبي
«الفرجان».. فعاليات مجتمعية بنكهة أحياء دبي

الإمارات اليوم

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«الفرجان».. فعاليات مجتمعية بنكهة أحياء دبي

بأجواء عابقة بالتراث وما تحمله الفرجان الإماراتية المحلية من هوية خاصة تميزها، انطلقت، أمس، في حديقة مشرف فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان الفرجان، الذي تنظمه مؤسسة فرجان دبي، بالتعاون مع بلدية دبي، وأوقاف دبي، تحت رعاية صندوق الفرجان، وشهدت انطلاقة النسخة الثالثة من الحدث، التي تمتد حتى 26 من فبراير، العديد من الفعاليات الترفيهية التي قدمت على المسرح الرئيس، ومنها التي تنقلنا إلى أجواء التراث المحلي كالفنون الشعبية، فضلاً عن الفقرات الموسيقية كالعزف على البيانو أو الترفيهية الخاصة بالأطفال، وغيرها. ومن فكرة الحوي الذي كان يمثل قلب البيت الإماراتي، استوحي تصميم المهرجان، وصممت أجنحة المشاركين فيه من تجار وأصحاب مشاريع ومطاعم أو حتى مناطق الألعاب الخاصة بالأطفال، التي حملت عنوان «ألعاب الحوي»، كما أخذت الأجنحة الخاصة بأصحاب المشاريع أسماء الفرجان المحلية، إذ تنقّل من خلالها الزوار بين مناطق متنوعة، ومنها الخوانيج، والعوير، وجميرا، وغيرها من أحياء دبي، فيما تنوعت المنتجات التي تحملها المشاريع بين العطور، والعباءات، والاكسسوارات، وغيرها. وقالت مديرة المهرجان، علياء سالم الشملان، لـ«الإمارات اليوم»: «يتميز المهرجان بكونه مهرجاناً مجتمعياً، يجمع الأهالي مع بعضهم، ويهدف إلى إبراز أصحاب المواهب والمبدعين، كما أنه يشكل فرصة لأصحاب المشاريع الصغيرة لبيع منتجاتهم، فضلاً عن وجود قسم خاص بالمطاعم، إلى جانب الأقسام المخصصة للأطفال، التي تعيدهم إلى الألعاب الشعبية الخاصة بالماضي»، ولفتت إلى أنهم ركزوا كثيراً على الألعاب الشعبية، وكذلك إحياء كل ما يرتبط بالماضي وألعاب «سبيس تون»، فضلاً عن وجود مساحة للأطفال مع فعالية «الهوامير الصغار»، التي هي عبارة عن مسابقة للتجار الصغار، سيتمكن من خلالها 30 من الصغار أصحاب المشاريع من عرض أفكارهم للجمهور، وبيع منتجاتهم. وأكدت أنهم حريصون على إحياء التراث المحلي عبر العديد من الفعاليات، ومنها المطبخ الشعبي، والجار الطيب. وشددت على أن المهرجان تضاعف ثلاث مرات عن نسخته الأولى، وهو في تطور مستمر، عاماً بعد الآخر، إذ باتت لديهم شبكة من المواهب الفنية والموسيقية والمشاريع المتنوعة التي تشارك في فعالياته. وحول معايير اختيار المشاركين في الفعاليات، وكذلك التجار، نوهت الشملان إلى أنهم حريصون على اختيار المواهب الجديدة من الذين يسجلون في الدعوة المفتوحة للمشاركة، فضلاً عن عملية البحث عن المواهب الموجودة على منصات التواصل الاجتماعي. ووصل عدد المشاركين من المشاريع إلى 25 مشروعاً، فيما وصل عدد المطاعم إلى 30 مطعماً، وتوقعت الشملان أن يرتفع عدد الزوار عن نسخة العام الماضي التي جذبت 230 ألف زائر. وتشمل الفعاليات برامج ومبادرات متنوعة تحتفي بالمشاريع الوطنية الناشئة، مثل «حق الليلة» التي تعدّ من التقاليد الإماراتية العريقة، و«الهوامير الصغار»، لتحفيز روح ريادة الأعمال لدى الأطفال، وبطولة دبي للطبخ الشعبي لتذوق النكهات الإماراتية الأصيلة، ومعرض السيارات الكلاسيكية لاستكشاف تاريخ التصميم والابتكار، إلى جانب كثير من الفعاليات والورش التفاعلية. ويسعى صندوق الفرجان إلى توفير الدعم والتمويل للمشاريع الاجتماعية التي يقدّمها المواطنون أو المؤسسات ذات النفع العام، لتنفيذ مبادرات وفعاليات مجتمعية في الأحياء السكنية للمواطنين، إذ تشمل مجالات عمل الصندوق البرامج التثقيفية والتوعوية، ومشاريع الأنشطة الترفيهية، ومشاريع الرياضات المجتمعية، ومشاريع الفعاليات الموسمية. فعاليات متنوعة يقدم المهرجان على امتداد أيامه تجربة غنية تمزج بين الاصالة والحداثة، عبر فعاليات تشمل الفنون الشعبية، والموسيقى، والرسم، والألعاب التقليدية، وتحديات الطبخ، ومن الفعاليات المميزة التي يحملها المهرجان «بطولة دبي للطبخ الشعبي»، مسابقة يتنافس فيها المشاركون على تحضير الأطباق التقليدية الإماراتية، أما فعالية السيارات المميزة، فعبارة عن معرض سيارات كلاسيكية يتيح للزوار فرصة مشاهدة سيارات فاخرة من مختلف العصور، كما يتضمن المهرجان العديد من الفعاليات الخاصة بالصغار، ومنها «سابق ولاحق»، و«حق الليلة»، و«أسرع سريع»، ولعبة «البحث عن الكنز».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store