logo
#

أحدث الأخبار مع #«سبيشالريبورت

واشنطن غير متفائلة بنهاية قريبة للحرب في أوكرانيا
واشنطن غير متفائلة بنهاية قريبة للحرب في أوكرانيا

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

واشنطن غير متفائلة بنهاية قريبة للحرب في أوكرانيا

لا تبدي واشنطن تفاؤلاً برقب نهاية الحرب في أوكرانيا، ما قد يؤدي إلى تخليها عن جهود الوساطة في وقت ما، وفيما يستمر الروس في إنشاء شريط أمني في المناطق الحدودية بمنطقة كورسك، أصيب العشرات في ضربة روسية في زابوريجيا بشرق أوكرانيا. وقال نائب الرئيس الأمريكي، جيه.دي فانس: إن الحرب في أوكرانيا لن تنتهي في أي وقت قريب، وأضاف فانس وروبيو: إن السلام بيد الطرفين، قائلاً إنه لا تلوح في الأفق نهاية واضحة للصراع في أوكرانيا. وأوضح فانس في مقابلة مع برنامج «سبيشال ريبورت مع بريت باير» على قناة فوكس نيوز: «الأمر متروك لهم للتوصل إلى اتفاق ووقف هذا الصراع الوحشي.. لن تنتهي قريباً يا بريت.. لن تنتهي قريباً»، مشيراً إلى أنه من الصعب تأكيد أن نهاية الحرب قريبة لأن الروس والأوكرانيين يجب أن يتخذوا الخطوة الأخيرة. بدوره، أوضح وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن الرئيس دونالد ترامب يحتاج إلى أن يرى انفراجة قريباً جداً. وصرح روبيو لقناة فوكس نيوز، بأن ترامب سيضطر إلى تحديد الوقت الذي سيخصصه لإنهاء الحرب إذا لم يحدث تقدم كبير في المفاوضات قريباً جداً، مضيفاً: «أعتقد أننا نعرف موقف أوكرانيا ونعرف موقف روسيا الآن.. إنهما أقرب، لكنهما لا يزالان مختلفين». شريط أمني إلى ذلك، أفادت روسيا، أمس، بأن قواتها تواصل إنشاء شريط أمني في المناطق الحدودية بمنطقة سومي الأوكرانية، بعد إخراج قوات كييف من منطقة كورسك على الجانب الآخر من الحدود بغرب روسيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: «أكملت وحدات من مجموعة قوات الشمال هزيمة تشكيلات القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك.. يستمر إنشاء شريط أمني في المناطق الحدودية بمنطقة سومي الأوكرانية». وذكر تو ميجورز، وهو مدون حرب روسي يتابعه أكثر من 1.2 مليون مشترك، أن روسيا تعد لشن هجوم من جورافكا إلى بيلوفودي، وهما قريتان تقعان على الحدود في سومي. وكتب المدون: «بعد كسر جنودنا المظليين المقاومة العنيدة، تقدموا في منطقة لوكنيا وفي مناطق الغابات الحدودية في سومي». ضربة روسية كما أصيب نحو 30 شخصاً بينهم فتى ليل الخميس الجمعة، في ضربة روسية استهدفت منشآت في زابوريجيا بشرق أوكرانيا، وفق ما أعلن مسؤولون محليون. وكتب حاكم المنطقة إيفان فيدوروف على تلغرام: «أصيب 29 شخصاً نتيجة هجوم ليلي على زابوريجيا، من بين الجرحى فتى يبلغ 13 عاماً». مشيراً إلى تلقي 12 شخصاً العلاج في مرافق طبية محلية. وفي وقت سابق، ذكر فيدوروف، أن الروس استهدفوا منشآت مدنية مثل مبانٍ سكنية وجامعة، في حين استمر عدد الجرحى في الارتفاع. ولاحقاً، ذكرت شركة السكك الحديد الأوكرانية في بيان، أن ورشة إصلاح القاطرات التابعة لها في زابوريجيا تعرضت لهجوم واسع. حرب مسيرات وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، اعتراض منظومات الدفاع الجوي التابعة لها 121 مسيرة أوكرانية خلال الليل. وقالت في بيان: «تم تدمير 89 مسيرة فوق أراضي شبه جزيرة القرم، و23 فوق البحر الأسود، و4 مسيرات فوق أراضي إقليم كراسنودار. إضافة لاثنتين فوق أراضي مقاطعة أوريول، وواحدة فوق كل من حوض بحر آزوف، وأراضي مقاطعتي بريانسك، وبيلغورود». وقال سلاح الجو الأوكراني، إن روسيا أطلقت 150 طائرة مسيرة خلال هجوم الليلة فبل الماضية. وذكر سلاح الجو أنه أسقط 64 طائرة مسيرة فيما لم تصل 62 أخرى إلى أهدافها بسبب التشويش الإلكتروني على الأرجح.

مسؤولان أميركيان يجددان لكييف وموسكو الدعوة لإنهاء الحرب
مسؤولان أميركيان يجددان لكييف وموسكو الدعوة لإنهاء الحرب

الشرق الأوسط

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مسؤولان أميركيان يجددان لكييف وموسكو الدعوة لإنهاء الحرب

جدد نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، دعواتهما لروسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق سلام. وقال فانس إنه لا تلوح في الأفق نهاية واضحة للصراع في أوكرانيا، بينما صرح روبيو أن الرئيس دونالد ترمب يحتاج إلى أن يرى انفراجة «قريباً جداً». وأكدت هذه التعليقات، التي أدلى بها المسؤولان، كل على حدة، لشبكة «فوكس نيوز»، نفاد صبر إدارة ترمب إزاء صعوبة التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب التي دخلت عامها الرابع، وقالا إن السلام بأيدي الطرفين. وقال روبيو إن أوكرانيا وروسيا لا تزالان بعيدتين عن التوصل إلى اتفاق سلام رغم بعض التقدم الذي تم إحرازه في الآونة الأخيرة، محذراً من أنه من دون تحقيق انفراجة في الوقت المناسب، فإن ترمب قد يعيد النظر في الدور الأميركي في الوساطة، مضيفاً: «لقد اقتربوا من بعضهم، لكنهم لا يزالون بعيدين عن بعضهم، وسيتطلب الأمر انفراجة حقيقية هنا في وقت قريب جداً لجعل هذا الأمر ممكناً». وقال إنه بخلاف ذلك، «سيتعين على الرئيس أن يتخذ قراراً بشأن مقدار الوقت الذي سنخصصه لهذا الأمر». وأكد مجدداً أنه لا يوجد حل عسكري للحرب في أوكرانيا، مشيراً إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يمكنه احتلال أوكرانيا بأكملها، ولا يمكن لأوكرانيا أن تدحر القوات الروسية «إلى المواقع التي كانت تسيطر عليها في عام 2014». روبيو وفانس جددا دعواتهما لروسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق سلام (إ.ب.أ) وقال إن ترمب سيضطر إلى تحديد الوقت الذي سيخصصه لإنهاء الحرب إذا لم يحدث تقدم كبير في المفاوضات قريباً جداً. وأضاف: «أعتقد أننا نعرف موقف أوكرانيا ونعرف موقف روسيا الآن... إنهما أقرب، لكنهما لا يزالان مختلفين». وقال إن الولايات المتحدة تواجه قضايا عالمية ملحة أخرى، وذكر في هذا السياق الصراع التجاري مع الصين وخطط إيران النووية. وبدوره قال نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، إن الحرب في أوكرانيا لن تنتهي «في أي وقت قريب». وأضاف: «سيكون الأمر متروكاً للروس والأوكرانيين الآن بعد أن أصبح كل طرف يعرف شروط الطرف الآخر للسلام. الأمر متروك لهم للتوصل إلى اتفاق ووقف هذا الصراع الوحشي والهمجي». وربط انتهاء الحرب بحدوث تغير في المواقف. وصرح فانس في مقابلة مع برنامج «سبيشال ريبورت مع بريت باير» على «فوكس نيوز»: «الأمر متروك لهم للتوصل إلى اتفاق ووقف هذا الصراع الوحشي». وأضاف: «لن تنتهي قريباً يا بريت. لن تنتهي قريباً». وقال إنه من الصعب تأكيد أن نهاية الحرب قريبة لأن الروس والأوكرانيين «يجب أن يتخذوا الخطوة الأخيرة». وأوضح: «بالنسبة للأوكرانيين، نعم، بالطبع هم غاضبون لتعرضهم للغزو، لكن هل سنستمر في خسارة الآلاف والآلاف من الجنود بسبب بضعة أميال من الأراضي بهذا الشكل؟». نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس يلقي كلمة بمركز راجستان الدولي في جايبور بالهند (رويترز) وبدا أن ترمب الذي تعهد بإبرام اتفاق سلام في أول يوم له في البيت الأبيض قبل أن يقول مستشاروه إن الأمر سيستغرق شهوراً، انحاز إلى روسيا، لكنه أدلى بتصريحات أكثر إيجابية نحو أوكرانيا في الفترة التي سبقت إبرام اتفاقية المعادن. وأعلنت واشنطن أنّها عيّنت دبلوماسية مخضرمة ناطقة بالروسية وعملت بشكل أساسي في الاتحاد السوفياتي السابق، قائمة بأعمال سفارتها في كييف؛ مما سيجعلها أعلى ممثّل للولايات المتحدة في أوكرانيا في غياب سفير. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إنّ جولي ديفيس، السفيرة حالياً لدى قبرص، ستستمر في أداء دورها هذا إلى جانب مهمّتها الجديدة في أوكرانيا. واستقالت السفيرة الأميركية لدى أوكرانيا بريدجيت برينك، الشهر الماضي، بعد ثلاث سنوات في كييف. وكان الرئيس السابق الديمقراطي جو بايدن عيّن برينك سفيرة لدى كييف في 2022 بعيد بدء الغزو الروسي لأوكرانيا. ولم تعيّن إدارة ترمب سفيراً لها في كييف حتى الآن. ويأتي تعيين ديفيس غداة توقيع اتفاقية في واشنطن بين الولايات المتّحدة وأوكرانيا بشأن المعادن الأوكرانية. وسيصوّت البرلمان الأوكراني للمصادقة على الاتفاقية في الثامن من مايو (أيار). وأخبر رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال البرلمان، الجمعة، أن وثيقتين من أصل ثلاث وثائق تتعلق باتفاقية المعادن لن تحتاجا إلى مصادقة. ووقعت أوكرانيا والولايات المتحدة اتفاقية، الأربعاء، تمنح الولايات المتحدة امتيازات في صفقات المعادن الجديدة الأوكرانية وتمول استثمارات في إعادة إعمار أوكرانيا. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مصافحاً وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في قصر الإليزيه يوم 17 أبريل وبدا في الوسط المبعوث الأميركي للملف الأوكراني ستيف ويتكوف (أ.ب) وهذه الاتفاقية، التي روج لها ترمب بقوة، تعتبر محورية في جهود كييف الرامية إلى تحسين علاقاتها مع البيت الأبيض، الداعم العسكري الرئيسي لها في حربها ضد روسيا. من جانب آخر أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الخميس، أن الأوروبيين يستعدون لإقرار سلسلة جديدة من العقوبات ضد روسيا يرغبون في تنسيقها مع الولايات المتحدة في حال استمرار رفض موسكو لأي وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. وفرض الاتحاد الأوروبي بدوله السبع والعشرين حزماً عدة من العقوبات على روسيا بعد غزوها لأوكرانيا، وقال في وقت سابق من هذا العام، إنه لن يرفع العقوبات قبل انسحاب قواتها «غير المشروط» منها. وقال الوزير الفرنسي في واشنطن، في إشارة إلى السناتور الجمهوري الذي اقترح هذا الأسبوع تشديد العقوبات الأميركية على موسكو: «نحن الأوروبيين سندعم هذه المبادرة الأميركية بحزمة العقوبات السابعة عشرة، وقد تعهدت لليندسي غراهام بأن نحاول تنسيق هاتين الحزمتين من العقوبات، سواء من حيث المضمون أو التوقيت». وفيما تعمل واشنطن للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، قال بارو في مقابلة مع «وكالة الصحافة الفرنسية» في انتقاد صريح للرئيس الروسي: «علينا الاعتراف بالأمر، أعتقد أنّه بات من الواضح تماماً أنّ العقبة الوحيدة أمام السلام في أوكرانيا اليوم هي فلاديمير بوتين». اجتماع بين مسؤولين أميركيين وأوكرانيين في «الإليزيه» يوم 17 أبريل (أ.ف.ب) وبدا بارو راضياً عن محادثاته مع نظيره الأميركي ماركو روبيو بقوله: «أجرينا حواراً صريحاً سمح لنا بالتنسيق الوثيق، وكذلك بالاعتراف بتوافق أهدافنا بشأن الأزمات الإقليمية والدولية، لأننا نريد العمل والتنسيق معاً». وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، إن بارو وروبيو التقيا الخميس «لدفع مسار السلام في أوكرانيا». وميدانياً أصيب 29 شخصاً على الأقل في هجوم بطائرة روسية من دون طيار على مدينة زابوريجيا بجنوب أوكرانيا، فيما اتهم الحاكم العسكري للمنطقة إيفان فيدوروف القوات الروسية باستهداف مواقع مدنية. وكتب فيدوروف على تطبيق «تلغرام»، صباح الجمعة: «تضررت المباني السكنية والجامعة ومنشأة للبنية التحتية». وأعلن سلاح الجو الأوكراني وقوع المزيد من الأضرار جراء هجمات ليلية بطائرات مسيَّرة في منطقتي دونيتسك ودنيبروبيتروفسك. وأضاف أن روسيا نشرت نحو 150 طائرة مسيَّرة، اعترضت الدفاعات الأوكرانية معظمها. وشنت أوكرانيا هجوماً واسع النطاق بطائرات مسيَّرة على شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا. وأفادت وسائل إعلام روسية وسكان محليون بوقوع نيران مضادة للطائرات وانفجارات قرب قواعد جوية، وخصوصاً حول مدينة سيفاستوبول الساحلية، حيث دوت صافرات الإنذار مراراً طوال الليل. ولم تتوفر تفاصيل فورية عن الأضرار. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية صباح الجمعة أنها اعترضت 121 طائرة مسيَّرة أوكرانية، منها 89 طائرة فوق شبه جزيرة القرم. ورغم عدم إمكانية التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل، فإنها تشير إلى حجم وكثافة الهجمات على كلا الجانبين.

الولايات المتحدة تجدد الدعوة لأوكرانيا وروسيا لإنهاء الحرب
الولايات المتحدة تجدد الدعوة لأوكرانيا وروسيا لإنهاء الحرب

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الولايات المتحدة تجدد الدعوة لأوكرانيا وروسيا لإنهاء الحرب

(رويترز) جدد نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو دعواتهما لروسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق سلام. وقال فانس: إنه لا تلوح في الأفق نهاية واضحة للصراع في أوكرانيا، بينما أوضح روبيو أن الرئيس دونالد ترامب يحتاج إلى أن يرى انفراجة «قريباً جداً». وأكدت هذه التعليقات، التي أدلى بها المسؤولان كل على حدة، لقناة «فوكس نيوز»، نفاد صبر إدارة ترامب إزاء صعوبة التوصل لاتفاق ينهي الحرب التي دخلت عامها الرابع. وبدا أن ترامب الذي تعهد بإبرام اتفاق سلام في أول يوم له في البيت الأبيض قبل أن يقول مستشاروه إن الأمر سيستغرق شهوراً، انحاز إلى روسيا، لكنه أدلى بتصريحات أكثر إيجابية نحو أوكرانيا في الفترة التي سبقت إبرام اتفاقية المعادن. وقال فانس وروبيو إن السلام بيد الطرفين. وأوضح فانس في مقابلة مع برنامج «سبيشال ريبورت مع بريت باير» على «فوكس نيوز»: «الأمر متروك لهم للتوصل إلى اتفاق ووقف هذا الصراع الوحشي». وأضاف: «لن تنتهي قريباً يا بريت. لن تنتهي قريباً». وقال إنه من الصعب تأكيد أن نهاية الحرب قريبة لأن الروس والأوكرانيين «يجب أن يتخذوا الخطوة الأخيرة». وأوضح: «بالنسبة للأوكرانيين، نعم، بالطبع هم غاضبون لتعرضهم للغزو، لكن هل سنستمر في خسارة الآلاف والآلاف من الجنود بسبب بضعة أميال من الأراضي بهذا الشكل؟». وقال روبيو لقناة «فوكس نيوز» على نحو منفصل الخميس: إن ترامب سيضطر إلى تحديد الوقت الذي سيخصصه لإنهاء الحرب إذا لم يحدث تقدم كبير في المفاوضات قريباً جداً. وأضاف: «أعتقد أننا نعرف موقف أوكرانيا ونعرف موقف روسيا الآن.. إنهما أقرب، لكنهما لا يزالان مختلفين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store