أحدث الأخبار مع #«سعد»


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- المصري اليوم
عكس الشائع.. «منتجي الدواجن»: الفراخ المجمدة والمبردة هي الأكثر أمانًا
قال سامح سعد، عضو اتحاد منتجي الدواجن، إن الدواجن المجمدة والمبردة أكثر أمانًا للمستهلك المصري من الفراخ الالمذبوحة دون تبريد أو تجميد. وأوضح «سعد» خلال استضافته ببرنامج «صباح البلد» المُذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن غلي الدواجن على درجة حرارة معينة قبل طهيها يطرد منها البكتيريا المضرة، اعتقاد خاطئ لدى السيدات، مُضيفًا أنه بعد الذبح يبقى بها ما يُسمى بـ«التعداد البكتيري»، لا يتم القضاء عليه سوى بالتبريد أو التجميد فقط، وهذا غير موجود إلا في مجازر الدواجن الآلية منصف آلية. وذكر عضو اتحاد منتجي الدواجن، أن صلاحية الدواجن المبردة لـ6 أيام فقط، أما صلاحية الدواجن المجمدة تستمر حتى عام، مُشيرًا إلى أن مجازر الدواجن في مصر من أعلى المجازر كفاءة من ناحية الإنتاجية والمعدات، وإذا تم تنظيم هذه الصناعة تنافس البرازيل. في سياق متصل، نفى سعد حقيقة ما يتردد مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن انتشار أمراض وبائية وفيروس خطير بين 30% من الدواجن، مؤكدًا أن هذا الكلام أثار حالة من البلبلة بين المواطنين، لافتًا إلى أن جميع المزارع في مصر، والتي يصل عددها إلى 27 ألف مزرعة، تعمل تحت إشراف بيطري مباشر من وزارة الزراعة وهيئة الخدمات البيطرية، وأن أي حديث عن دخول فيروسات خطيرة لا يمكن أن يمر دون رصد رسمي، خاصة أن الفيروسات التي تُصيب الدواجن موجودة عالميًا بنسب ضئيلة وتخضع للتحصين والسيطرة.


البورصة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
توقعات بانتعاش سوق السيارات مع طرح موديلات 2026
بدأت شركات السيارات في مصر طرح موديلات عام 2026 رسميًا، وسط تساؤلات حول تأثير ذلك على موجة التخفيضات التي شهدها سوق السيارات مؤخرًا. وأكد عدد من المتعاملين أن الطروحات الجديدة ستنعكس إيجابيًا على حركة المبيعات، لكنها لن تؤدي إلى تخفيضات جديدة في الأسعار، في ظل التغيرات الاقتصادية ومستجدات السوق. قال خالد سعد، أمين عام رابطة مصنعى السيارات ورئيس مجلس إدارة والعضو المنتدب لشركة «جنباى رويال» فى مصر، إن طرح طرازات موديل 2026 له مردود إيجابى على سوق السيارات بشكل عام، ويضع العميل على قدم المساواة مع باقى دول العالم في هذا الشأن أشار «سعد» إلى أن الترويج للطرازات الجديدة سوف يساهم فى تنشيط حركة المبيعات بالسوق خلال الفترة القادمة، التى تشهد ركودًا بالمبيعات خلال الفترة الحالية. أكد أن السيارات موديل 2026 سيرتفع سعرها نسبيًا مقارنة بموديلات 2025، وذلك أمر طبيعى وفقًا للمتغيرات الجديدة مثل سعر صرف الدولار، والدولار الجمركى، وتكاليف الشحن، وغيرها. وخلال شهر أبريل الحالى، أعلنت شركة 'نيسان إيجيبت' عن أحدث قائمة أسعارها لموديلات العلامة اليابانية فى مصر، والتى تضمنت تقديم طرازات «صنى» موديل 2026، كما أعلنت شركة «المنصور للسيارات» عن توفير السيارة «شيفروليه أوبترا» موديل 2026، كما أخطرت شركة «بروتون إيجيبت»، إحدى الشركات التابعة لمجموعة «عز العرب السويدى»، موزعيها المعتمدين عن تقديم سيارات 'بروتون ساجا' المجمعة محليًا موديل 2026. قال منتصر زيتون، عضو مجلس إدارة شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن التخفيضات والعروض الحالية على السيارات جاءت نتيجة حالة الركود التى يشهدها السوق، بسبب ضعف القوة الشرائية لدى بعض العلامات التجارية. أشار «زيتون» إلى أن الشركات قدمت عروضًا مؤقتة تهدف إلى تصريف المخزون، خصوصًا من طرازات 2025، فى محاولة لتنشيط حركة البيع والشراء. أوضح أن الشركات تلجأ إلى استراتيجيات تسويقية أكثر جاذبية مثل تقديم طرازات العام المقبل 2026، خاصة السيارات المجمعة محليًا، وتوفير أنظمة تقسيط ميسرة، وصيانة مجانية لفترات محدودة، ومد فترات الضمان، وذلك لمواجهة الركود وتحفيز المستهلكين على الشراء. قال محمد مصطفى، رئيس مجلس إدارة شركة 'إكستريم أوتو' للسيارات، إن أسعار السيارات لن تشهد أى تخفيضات جديدة نهائيًا فى الوقت الحالى، مبررًا ذلك بأن الأسعار أصبحت واقعية جدًا لقيمة السيارة والمتغيرات الأخيرة فى سعر صرف الدولار، إلا إذا تغير سعر صرف الدولار عن السعر الحالى مما يؤثر بالتبعية على أسعار جميع السلع ومنها السيارات. أشار «مصطفى» إلى أن اتجاه وكلاء السيارات فى السوق إلى تقديم تخفيضات على الأسعار الرسمية، منذ بداية العام الجارى وحتى الآن، ساهم فى حدوث حركة بالمبيعات داخل السوق، بدعم من توفير السيارات بالسوق مقارنة بما كان يحدث سابقًا. وأضاف «مصطفى» أن التخفيضات التى حدثت كان لها مردود إيجابى على سوق السيارات بشكل عام، موضحًا أن السوق يشهد حالة من الركود النسبى خلال الفترة الحالية بسبب عزوف المستهلكين عن الشراء، أملًا فى تقديم المزيد من التخفيضات على الأسعار. وحققت مبيعات سوق السيارات فى مصر نموًا بنسبة 51.3% خلال أول شهرين من العام الجارى 2025، لتسجل 20.6 ألف سيارة، مقابل 13.6 ألف سيارة فى نفس فترة المقارنة من عام 2024. وأظهر تقرير مجلس معلومات سوق السيارات 'أميك' – الذى حصلت 'البورصة' على نسخة منه – نمو مبيعات سيارات الركوب 'الملاكى' إلى 15.7 ألف سيارة فى أول شهرين من العام الجارى 2025، بزيادة 48%، مقابل 10.6 ألف سيارة فى أول شهرين من العام الماضى. : أسعار السياراتالسياراتسوق السيارات


المصري اليوم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
بقع حمراء على الجلد وعلامة أثناء النوم.. أعراض «سرطان الدم» سبب وفاة سعد محمد لاعب الزمالك
ضحية جديدة للسرطان في أقل من أسبوع، وشاب في العشرينيات أيضًا، إذ توفي سعد محمد، لاعب الزمالك السابق، عن عمر ناهز 24 عامًا، بعد صراع مع سرطان الدم. سرطان الدم الرحيل الصادم لـ«سعد» بسرطان الدم جاء بعد 5 أيام من وفاة زميله إبراهيم شيكا، الذي توفي يوم 12 أبريل، عن عمر ناهز 28 عامًا، متأثرًا بمضاعفات سرطان المستقيم، الأمر الذي جدّد حالة الحزن والتعاطف. معاناة سعد محمد مع سرطان الدم كانت درامية، ومثيرة للأسى على مصير اللاعب الشاب، إذ أصيب بالمرض عام 2018، عندما كان ضمن فريق مواليد 2000 بنادي الزمالك، وبعد فترة من العلاج تعافى، وبدأ يعود لحياته مجددًا، لكن المرض عاوده من جديد عام 2023، ولم يتركه طوال 3 سنوات وانتهت الرحلة المؤلمة بالوفاة. «المصري لايت» يستعرض أعراض وأسباب ومضاعفات ونسبة الشفاء من مرض سرطان الدم، وفقا لموقع «health line» المتخصص. سرطان الدم «اللوكيميا» سرطان الدم أو اللوكيميا يشير إلى جميع أنواع السرطان التي تصيب خلايا الدم البيضاء، وتعتمد كيفية انتشار السرطان على نوع المرض ومدى عدوانيته. أسباب سرطان الدم (اللوكيميا) لا يعرف الباحثون أسباب سرطان الدم بالضبط. ومع ذلك، هناك بعض عوامل الخطر للإصابة بهذا السرطان، ما يلي: أما أعراض سرطان الدم فتشمل 9 علامات شائعة وشهيرة، بعضها قد يحدث لكثيرين منا. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا عبر «المصري لايت» اضغـــــــط هنــــــــا.


النبأ
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
«سيكو سيكو» اكتساح.. خسائر غير مسبوقة في موسم أفلام عيد الفطر 2025
للعام الثاني على التوالي، شهد موسم أفلام عيد الفطر 2025 ضعفًا ملحوظًا في عدد الأفلام المعروضة، حيث غاب النجوم الكبار عن الساحة، مما جعل الموسم يبدو أقل جذبًا للمشاهدين. كانت هذه الفرصة متاحة لإلقاء الضوء على أفلام الشباب، التي اتخذت جميعها الطابع الكوميدي، حيث تم عرض 4 أفلام فقط هذا الموسم وهم «سيكو سيكو»، «الصفا الثانوية بنات»، «نجوم الساحل»، و«فار بـ7 أرواح». ورغم أن فيلم «سيكو سيكو» استطاع أن يفرض نفسه على شباك التذاكر، إلا أن الأفلام الأخرى خيبت الآمال ولم تتمكن من تحقيق النجاح المتوقع، تاركة خلفها مشاعر الإحباط من صناعها. فيلم «سيكو سيكو» حقق فيلم «سيكو سيكو» إيرادات بلغت نحو 71 مليونا و254 ألف جنيه في أول أسبوع من عرضه، ليُعتبر من أبرز الأعمال الناجحة هذا الموسم. بينما حقق فيلم «الصفا الثانوية بنات» المركز الثاني في الإيرادات، حيث جمع تقريبا نحو 14 مليونا و478 ألف جنيه في الأسبوع الأول من عرضه. فيما جمع فيلم «نجوم الساحل» نحو 6 ملايين و932 ألف جنيه في أول أسبوع من عرضه. وحقق فيلم «فار بـ7 أرواح» إيرادات بلغت 1 مليون و984 ألف جنيه في أول 8 أيام عرض، وهو ما يُعتبر خيبة أمل لصانعيه، رغم مشاركة عدد من النجوم الكوميديا مثل أحمد فتحي، سليمان عيد، إدوارد، ندى موسى، ويزو، فرح الزاهد، لينا صوفيا، محمد لطفي، محمد رضوان، علاء مرسي، أوتاكا، إبراهيم السمان، شريف حسني، محمود حافظ، محمد الصاوي، ناجي سعد، طاهر أبو ليلة، مصطفى عنبة، ودنيا جمعة. تغيير ذوق الجمهور وفي هذا الصدد، أكد الناقد طارق سعد، أن موسم عيد الفطر السينمائي لهذا العام كشف تغيّر واضح في ذوق الجمهور وتوجهاته، مشيرًا إلى أن فيلم «سيكو سيكو» حقق نجاحًا غير مسبوق، رغم أن بطليه ليسا من نجوم الصف الأول. وأضاف «سعد» -في تصريح خاص لـ«النبأ»- أن النجاح لم يكن صدفة ولا مجرد ضجة مؤقتة، بل هو نتيجة طبيعية لتراكم رصيد من الثقة مع الجمهور، حيث استطاع كل من طه دسوقي وعصام عمر أن يقدّما أنفسهما في أعمال سابقة بصورة قريبة من الناس، بعيدًا عن التكلّف أو التصنّع، شخصياتهم قريبة من الشارع، وتمثيلهم بسيط وصادق. وأشار إلى أن إيرادات الفيلم ليست مجرد أرقام، بل هي «ختم ثقة» من الجمهور الذي خرج من بيته ليشاهد الفيلم في السينما، وليس مجرد مشاهدة عبر منصة إلكترونية. وانتقد «سعد» بعض الأعمال الأخرى، واصفًا المركز الثاني الذي احتله فيلم علي ربيع بـ«المضلِّل»، معقبا: «عندما يكون الفارق بين المركز الأول والثاني أكثر من 60 مليون جنيه، فلا يصح أن نسميه مركزًا ثانيًا، بل هو فشل بكل المقاييس، فيلم يحقق بالكاد 10 ملايين جنيه لا يمكن مقارنته بآخر تجاوز 70 مليونًا». وأردف: «علي ربيع يكرر نفسه في كل عمل، ويُصرّ على الظهور في شخصية المهرج، هو ناجح على المسرح في مساحة الارتجال، ولكن السينما والدراما تحتاج إلى أداء تمثيلي يعتمد على نص وحفظ وفهم للشخصية، وهذه أدوات غير متوفرة لديه». وأضاف ساخرًا: «علي ربيع لا يُصنّف كممثل، بل كمهرّج لطيف وهذا ليس انتقاصًا منه، فإضحاك الناس موهبة، لكن لا يمكن المجازفة بصناعة فيلم كامل عليه، ربما يكون مناسبًا أكثر للسوق الخليجي، لكنه لا يحقق النجاح في السوق المصري». وأوضح «سعد»، أن معظم الأعمال المعروضة هذا الموسم لا ترقى لمستوى الصناعة الحقيقية، بل تُعد «تجارة سينما»، لا تترك أثرًا ولا تبني أرشيفًا. واختتم تصريحاته قائلًا: «الحقيقة أن الإنتاج السينمائي يحتاج عملية تصحيح إبصار لعودة النظر إلى السينما بعين الصناعة قبل التجارة». فرصة غياب الكبار وفي سياق متصل، قال الناقد الفني أمين خيرالله، إن موسم عيد الفطر للعام الثاني على التوالي يشهد غيابًا ملحوظًا للنجوم الكبار، وهو ما أتاح الفرصة أمام الوجوه الشابة لتتقدم الصفوف وتتولى البطولة السينمائية. وأضاف «خيرالله» -في تصريح خاص لـ«النبأ»-: «لو أن نجمين فقط من كبار النجوم، كأحمد عز أو كريم عبدالعزيز أو أمير كرارة، شاركوا في الموسم، لَما أُتيحت هذه الفرصة للشباب، لكن غيابهم فتح المجال أمام أسماء جديدة مثل عصام عمر وطه دسوقي». وأوضح أن كلًا من عصام عمر وطه دسوقي لم يظهرا فجأة، بل قدّما تجارب ناجحة سابقة، وشاركا -مؤخرًا- في أعمال درامية مميزة مثل مسلسلي «أولاد الشمس» و«نص الشعب اسمه محمد»، فضلًا عن مشاركات بارزة في أعمال أخرى خلال السنوات الماضية، مما جعل الجمهور يتقبل ظهورهما في السينما بسهولة. وتابع: «ما نشهده اليوم يشبه ما حدث في تسعينيات القرن الماضي، عندما انطلقت نجومية محمد هنيدي بأفلام مثل الإسماعيلية رايح جاي وصعيدي في الجامعة الأمريكية، وهي التجارب التي فتحت الطريق لنجوم آخرين مثل أحمد السقا وأحمد حلمي. آنذاك، كان الشباب بحاجة إلى من يُشبههم ويُعبر عنهم على الشاشة». واختتم «خيرالله» حديثه: «موسم عيد الفطر كان يُعد من أهم المواسم السينمائية، إلا أن الاهتمام بالسينما تراجع لصالح الدراما خلال السنوات الأخيرة، ومع ارتفاع أسعار التذاكر، والعروض الخارجية التي تُقَيَّم بالدولار، وانخفاض عدد الأفلام المعروضة، أصبحت هناك فجوة واضحة بين أي عمل ناجح وأقرب منافسيه».


الاتحاد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
حضور قوي للمواهب الصاعدة في الدراما المحلية
تامر عبد الحميد (أبوظبي) حضور مميز وقوي في «ماراثون رمضان» هذا العام، للمواهب التمثيلية الصاعدة في الدراما المحلية، حيث شارك عدد من الممثلين الشباب في بطولة المسلسلات وظهروا بأدوار رئيسة، حققوا من خلالها صدىً لافتاً، من خلال أدائهم المميز وتقمصهم الاحترافي للشخصيات. حرصت «أبوظبي للإعلام» على دعم المواهب الشابة في إنتاجاتها الدرامية، بحيث تولى عدد من المواهب أدوار البطولة في هذه الأعمال، بل وظهور ممثلين جدد يطلون للمرة الأولى على الشاشة الفضية، في أعمال منها «البوم»، «شغاب»، «وش سعد» و«سكواد». للمرة الأولى الإعلامية حصة الفلاسي، مقدمة برنامج المسابقات التراثي الشهير «الشارة»، فاجأت جمهورها في رمضان هذا العام بظهورها ممثلة للمرة الأولى في مسلسل «وش سعد»، وقالت: أخوض التجربة للمرة الأولى، وسعيدة جداً بها، لأنني أقف أمام نخبة من نجوم الدراما المصرية، كون أن العمل إنتاج إماراتي مصري مشترك، ألعب فيه دور «ريم» شقيقة «سعد» الذي يلعب دوره الممثل أحمد صالح، الذي تبحث عنه في مصر، لتتوالى الأحداث في إطار كوميدي. وأضافت: أشكر «أبوظبي للإعلام» على هذه الثقة، وكل الممثلين الذين دعموني للظهور على شاشة التلفزيون كممثلة للمرة الأولى. نقلة نوعية واعتبر الممثل حميد العوضي أن «شغاب» نقلة فنية ونوعية بالنسبة له، حيث شارك في بطولة العمل مع نخبة من الممثلين المخضرمين والشباب في هذه الملحمة التراثية الإماراتية التي يؤدي من خلالها دور «جراح»، الرجل الشرير الذي يسعى للوصول إلى أهدافه بأي طريقة، حتى لو كانت بطرق غير مشروعة. ووجه العوضي شكره للمنتجين المنفذين وشركة «أبوظبي للإعلام» على تكاتفهم الدائم لإظهار أعمال درامية محلية متميزة، تحقق المنافسة القوية في المواسم الرمضانية، وحرصهم المستمر على مشاركة المواهب وإظهار الطاقات التمثيلية، وإعطاء الفرص والثقة لإثبات وجود هذه المواهب في إنتاجات درامية ضخمة. محطة مهمة ووصفت الممثلة الشابة رحاب العطار مشاركتها في بطولة مسلسل «البوم» بالمحطة المهمة، وقالت: يُعتبر «البوم» الانطلاقة الحقيقية لي في الدراما التلفزيونية، حيث شاركت في بطولة الجزء الأول العام الماضي، ونال العمل صدى كبيراً، إلا أن تشرفت هذا العام أيضاً بالمشاركة في الجزء الثاني، واستكمال دور «خولة» التي أصبحت أكثر نضجاً وتفهماً، خصوصاً بعدما أنجبت فتاة، وكل همها أن تحافظ على زوجها وابنتها، وتُكوّن حياة عائلية بعيدة عن أية مشاكل. وأشادت العطار بالدور الكبير الذي تلعبه قنوات تلفزيون أبوظبي، في استثمار المواهب الشابة ودعمها فنياً عبر مشاركتها في إنتاجاتها الدرامية المحلية، بهدف إثراء المشهد الفني بوجوه جديدة وطاقات مختلفة. نشاط فني من شرير في «شغاب» وتاجر في الجزء الثاني من «البوم»، «وسكرتير» في «دنون»، قدّم الممثل الشاب محمد الحوسني تجربة درامية متنوعة، تنقل من خلالها بين بلاتوهات التصوير، وتحدى نفسه بمشاركته في أكثر من مسلسل في آن واحد، ليثبت أنه موهبة واعدة، وأوضح أنه عاش رمضان هذا العام حالة من النشاط الفني، كونه شارك في 3 مسلسلات دفعة واحدة بأدوار مختلفة. ووجه الحوسني شكره لـ«أبوظبي للإعلام» على دعمها اللامحدود للمواهب الشابة، وحرصها على إعطائها الفرص لإظهار الطاقات الإبداعية الجديدة في مجال التمثيل، موجهاً شكره في الوقت نفسه إلى الممثلين المخضرمين حبيب غلوم وأحمد الجسمي، على تقديمهما له الفرصة الذهبية في أعمالهما المحلية. تجربة مبتكرة أنتجت «أبوظبي للإعلام» العمل المعاصر «سكواد» الذي يلعب فيه أدوار البطولة مجموعة من المواهب الشابة، وهم: عبدالله صنقور، عمر صعب، أحمد المازم وعبد الله خليل، لاستعراض فكرة لم تطرح سابقاً في الدراما الإماراتية بشكل عميق، فالعمل تجربة درامية مختلفة ومبتكرة ونقلة نوعية من حيث الفكرة والإنتاج والطرح الجديد، مستهدفاً فئة شبابية واعدة، ويتألف من 15 حلقة، ويُعرض في النصف الثاني من رمضان، ويروي قصص مجموعة مراهقين من هواة ألعاب الفيديو، يتنافسون في بطولة عالمية، وتدور بينهم صراعات تتعلق بعالم ألعاب الفيديو، في إطار ترفيهي مشوق لا يخلو من المغامرات والأكشن، مسلطاً الضوء على تحديات الحياة اليومية والعائلية للشباب من زاوية جديدة وواقعية.