logo
#

أحدث الأخبار مع #«سنتكوم»

واشنطن تعلن ضرب 800 هدف باليمن منذ منتصف مارس الماضي
واشنطن تعلن ضرب 800 هدف باليمن منذ منتصف مارس الماضي

المصري اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

واشنطن تعلن ضرب 800 هدف باليمن منذ منتصف مارس الماضي

ضربت الولايات المتحدة أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف مارس الماضي ما أسفر عن مقتل المئات، وفق ما أعلن الجيش الأمريكي. وقالت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، إنها قامت منذ 15 مارس الماضي، بشن حملة مكثفة ومستمرة تستهدف الحوثيون في اليمن، بهدف استعادة حرية الملاحة والردع الأمريكي. وأضافت أن هذه العمليات نُفِّذت باستخدام معلومات استخباراتية مفصلة وشاملة لضمان تأثيرات مميتة ضد الحوثيين مع تقليل المخاطر على المدنيين. وأشارت «سنتكوم» في بيان إلى أنه من أجل الحفاظ على أمن العمليات، «قمنا عن قصد بالحد من الإفصاح عن تفاصيل عملياتنا الحالية أو المستقبلية. إذ أننا نتبع نهجا مدروسا للغاية في عملياتنا، لكننا لن نقوم بالكشف عن تفاصيل ما قمنا به أو ما سنقوم به مستقبلا». وأكدت سنتكوم، «سنواصل زيادة الضغط وتفكيك قدرات الحوثيين بشكل أكبر ما داموا يواصلون عرقلة حرية الملاحة». وقالت سنتكوم: «منذ انطلاق عملية الفارس الخشن» (Operation Rough Rider)، شنت القيادة المركزية الأمريكية أكثر من 800 ضربة، وقد أسفرت هذه الضربات عن مقتل المئات من مقاتلي الحوثي والعديد من قادتهم، بمن فيهم مسؤولون كبار في مجال الصواريخ والطائرات المسيرة». وأضافت أن هذه الضربات دمرت العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومرافق تصنيع الأسلحة المتقدمة، ومواقع تخزين الأسلحة المتطورة. وأوضحت أن هذه المرافق كانت تحتوي على أسلحة تقليدية متقدمة، بما في ذلك صواريخ باليستية وصواريخ كروز مضادة للسفن، وأنظمة جوية غير مأهولة، وزوارق مسيرة، والتي استخدمت في هجمات حوثية على طرق الشحن الدولية. وقالت سنتكوم «رغم استمرار الحوثيين في مهاجمة سفننا، إلا أن عملياتنا أضعفت وتيرة وفعالية هجماتهم. فقد انخفضت عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية بنسبة 69%. كما انخفضت هجمات الطائرات المسيرة الانتحارية بنسبة 55%». وأضافت: «لقد دمرت الضربات الأمريكية قدرة ميناء رأس عيسى على استقبال الوقود، مما سيؤثر على قدرة الحوثيين ليس فقط في تنفيذ العمليات، بل أيضا في توليد ملايين الدولارات لتمويل أنشطتهم». وأشارت إلى أنه «تم تنفيذ العملية بواسطة مجموعة ضاربة من القوات، بما في ذلك مجموعتي حاملات الطائرات (هاري إس. ترومان) و(كارل فينسون)». وقالت: «نحن فخورون للغاية بقواتنا المدربة تدريبا عاليا والمهنية، والتي نفذت ضربات دقيقة وفتاكة ضد القدرات العسكرية للحوثيين». وتابعت سنتكوم: «لا شك أن إيران لا تزال تقدم الدعم للحوثيين. ولا يمكن للحوثيين الاستمرار في مهاجمة قواتنا دون دعم النظام الإيراني»، مؤكدة: «سنواصل تصعيد الضغط حتى تحقيق الهدف، وهو استعادة حرية الملاحة والردع الأمريكي في المنطقة». — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) April 27, 2025 في سياق متصل، قالت سنتكوم في تدوينة عبر منصة «إكس»، إن قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل إريك كوريلا، قام من على متن حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون (CVN 70) بالثناء على البحارة لاحترافيتهم وكفاءتهم وتفانيهم في دعم العمليات المستمرة ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. قام الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد #القيادة_المركزية_الأمريكية من على متن حاملة الطائرات يو أس أس كارل فينسون (CVN 70) اليوم بالثناء على البحارة على احترافيتهم وكفاءتهم وتفانيهم في دعم العمليات المستمرة ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) April 27, 2025

إسرائيل تحاكي الحرب على إيران في الجبل السوري
إسرائيل تحاكي الحرب على إيران في الجبل السوري

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إسرائيل تحاكي الحرب على إيران في الجبل السوري

أفيد في تل أبيب بأن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ عمليات إنزال لقوات الجيش التي تحتل قمم جبل «الشيخ» السوري، في إطار تدريبات على عمليات حربية متوقعة في إيران. وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد، إيال زامير، أكد، يوم 6 مارس (آذار) 2025، أن بلاده تستعد لمواجهة محتملة مع إيران خلال العام الحالي. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلاً عن مصادر عسكرية، الجمعة، إن إسرائيل تستغل احتلالها قمم «الشيخ»، التي تشبه إلى حد كبير مناطق جغرافية في إيران، لإجراء تدريبات واسعة النطاق تحاكي سيناريوهات حربية. وأضافت المصادر، أن «شهود عيان اعتقدوا في البداية أن عمليات الإنزال جاءت لغرض خدمة القوات الكبيرة التي ترابط فوق الجبال (2814 متراً فوق سطح البحر) وعلى سفوحها، حيث تتراوح درجة الحرارة هناك هذه الأيام بين 10 و14 تحت الصفر والثلوج تغطيها. وأنزلت القوات مواد غذائية وطبية وملابس دافئة، إلى جانب العتاد والذخيرة، ثم نفذت عمليات تدريب على إخلاء الجرحى وجنود محاصرين، وأكدت المصادر أن شهود العيان أيقنوا لاحقاً أنها «تدريبات حربية». وقالت المصادر إن الجبال التي احتلتها إسرائيل في المناطق الشمالية من هضبة الجولان، قبل ثلاثة أشهر، تخلو من البنى التحتية؛ ما يجعل وصول القوات إليها غير ممكن بالطرق البرية. ونظراً للشبه الكبير بين تضاريس المنطقة وجبال في إيران، فقد قررت القوات الإسرائيلية استغلال احتلالها لقمم «الشيخ» لإجراء تدريبات حربية كل أسبوع. وأكدت المصادر، أن «فرقة 124 في سلاح الجو، التي قامت بقصف المطارات ومخازن الأسلحة في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، هي من تنفذ تدريب المحاكاة في قمم الشيخ». ويشهد سلاح الجو الإسرائيلي نشاطاً واسعاً في الجبهة الشمالية في سماء سوريا ولبنان، رغم أن دمشق ترفض أن تكون في حالة حرب مع إسرائيل، وتلتزم بيروت من جهتها باتفاق لوقف النار. جنود إسرائيليون في مرتفعات الجولان بالقرب من الحدود مع سوريا (رويترز) وكانت مقاتلات إسرائيلية شاركت مع قوات أميركية وبريطانية، في تنفيذ طلعات لقاذفات «بي - 52 ستراتوفورتريس» للتدرب على التزود بالوقود جواً، وفقاً للقيادة المركزية الأميركية (سنتكوم). وأكدت «سنتكوم» أن هذه الطلعات الجوية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية المشتركة، وإظهار التزام الولايات المتحدة بدعم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط. وتصاعدت تهديدات إسرائيلية بشن ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية بعد تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب منصبه مطلع العام الحالي. وحض 77 جنرالاً وأدميرالاً أميركياً سابقاً، يوم 5 مارس (آذار) 2025، الرئيس الأميركي دونالد ترمب على دعم أي عمل عسكري إسرائيلي ضد إيران، محذرين من أن طهران تقترب من امتلاك القدرة على إنتاج أسلحة نووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store