#أحدث الأخبار مع #«سوسة»الدوليالأنباء١٩-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالأنباءالمهند كلثوم: مهرجان «أفلام الطفولة والشباب» الـ 14.. جرعة سينمائيةاختتمت الفترة القليلة الماضية أنشطة الدورة الرابعة عشرة لمهرجان «سوسة» الدولي لفيلم الطفولة والشباب، الذي نظم تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية في تونس، وذلك وسط حضور فني كبير بالمسرح البلدي في سوسة. وفي تصريح خاص لـ «الأنباء»، قال المخرج السوري المهند كلثوم: تشرفت بحضوري فعاليات المهرجان ضمن أعضاء لجنة التحكيم، وكنت سعيدا بمشاهدة أفلام وثائقية قصيرة وروائية طويلة، اينمشين، هذا الطقس السينمائي المهم تحقق بمهرجان سوسة بعد انقطاع دام 6 سنوات. وأضاف المهند: قدم المهرجان بكافة فعالياته المتنوعة جرعة سينمائية شاملة من أجل إحياء هذا الحدث المهم أولا، وثانيا إرضاء الذائقة السينمائية العامة لدى الجمهور التونسي المتشوق لحضور هذه التظاهرة الحافلة بكافة أنواع الأفلام ضمن الفعاليات، وقد خصصت صالات جديدة من أجل عرض كافة الأفلام المتنوعة، والهدف الاطلاع والمعرفة إلى أين وصلت الأفلام السينمائية الأوروبية والعربية والآسيوية، وأنا كمخرج سوري اعتبر أي مخرج او فنان سفيرا لبلاده. وتابع: النتائج كانت مشجعة ومنصفة بالنسبة لأفلام الشباب، حيث ذهب جزء منها لفيلم عراقي، وأفلام تونسية، وأخرى فلسطينية، والشريط الدنماركي للفيلم السوري «الشفق»، وما أغنى المهرجان الحضور الديبلوماسي والسياسي من عرب وأجانب وجمهور مثقف ومتنوع لم يقتصر فقط على الإخوة التونسيين.
الأنباء١٩-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالأنباءالمهند كلثوم: مهرجان «أفلام الطفولة والشباب» الـ 14.. جرعة سينمائيةاختتمت الفترة القليلة الماضية أنشطة الدورة الرابعة عشرة لمهرجان «سوسة» الدولي لفيلم الطفولة والشباب، الذي نظم تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية في تونس، وذلك وسط حضور فني كبير بالمسرح البلدي في سوسة. وفي تصريح خاص لـ «الأنباء»، قال المخرج السوري المهند كلثوم: تشرفت بحضوري فعاليات المهرجان ضمن أعضاء لجنة التحكيم، وكنت سعيدا بمشاهدة أفلام وثائقية قصيرة وروائية طويلة، اينمشين، هذا الطقس السينمائي المهم تحقق بمهرجان سوسة بعد انقطاع دام 6 سنوات. وأضاف المهند: قدم المهرجان بكافة فعالياته المتنوعة جرعة سينمائية شاملة من أجل إحياء هذا الحدث المهم أولا، وثانيا إرضاء الذائقة السينمائية العامة لدى الجمهور التونسي المتشوق لحضور هذه التظاهرة الحافلة بكافة أنواع الأفلام ضمن الفعاليات، وقد خصصت صالات جديدة من أجل عرض كافة الأفلام المتنوعة، والهدف الاطلاع والمعرفة إلى أين وصلت الأفلام السينمائية الأوروبية والعربية والآسيوية، وأنا كمخرج سوري اعتبر أي مخرج او فنان سفيرا لبلاده. وتابع: النتائج كانت مشجعة ومنصفة بالنسبة لأفلام الشباب، حيث ذهب جزء منها لفيلم عراقي، وأفلام تونسية، وأخرى فلسطينية، والشريط الدنماركي للفيلم السوري «الشفق»، وما أغنى المهرجان الحضور الديبلوماسي والسياسي من عرب وأجانب وجمهور مثقف ومتنوع لم يقتصر فقط على الإخوة التونسيين.