أحدث الأخبار مع #«سويتش2


الرياضية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياضية
ارتفاع الأسعار يغزو ألعاب الفيديو
شكّل إعلان شركتي «سوني» و«مايكروسوفت» أخيرًا عن زيادة غير مسبوقة في أسعار أجهزتهما لألعاب الفيديو في ضوء الرسوم الجمركية الأمريكية، وارتفاع تكاليف الإنتاج، مؤشرًا إلى حالة عامة في القطاع، يتوقع الخبراء استمرارها. ففي السوق الأوروبية، ارتفع سعر جهاز «بلاي ستيشن 5» الذي تنتجه الشركة اليابانية العملاقة ما بين 399 و499 يورو، عند إطلاقه عام 2020 إلى نطاق يتراوح بين 499 و549 يورو حاليًا. أما جهاز «إكس بوكس سيريز» من شركة بيل جيتس، فبات سعره في الوقت الحاضر يتراوح بين 349 و599 يورو، بعدما كان بين 299.99 و499.99 يورو عام 2020. ومن المفترض عادةً أن تنخفض أسعار هذه المنتجات التقنية خلال عمرها الإنتاجي، لكنّ الزيادات الأخيرة هي في رأي المحللين نتيجة مباشرة للرسوم الجمركية، التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على شركائه التجاريين. و«صُنِّعَت نسبة 75 في المئة من أجهزة ألعاب الفيديو المشحونة إلى الولايات المتحدة عام 2024 في الصين»، التي فُرضت رسوم جمركية بنسبة 145 في المئة على الكثير من منتجاتها منذ أبريل، وفق ما أفادت شركة «نيكو بارتنرز» المتخصصة بمذكرة نشرت في الشهر نفسه. وبالنسبة إلى «مايكروسوفت»، تهدف هذه الزيادة إلى «التخفيف من الزيادة الفعلية في الأسعار» في الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، الذي يمثل «أكبر أسواقها»، على ما أوضح عبر شبكة «إكس» دانيال أحمد، المحلل في «نيكو بارتنرز». إلاّ أن الزيادات على الأسعار لم تَطَل إلى اليوم جهاز «سويتش 2» الجديد من «نينتندو» المقرر طرحه في 5 يونيو، إذ أن الشركة اليابانية العملاقة سبق أن نقلت جزءًا من إنتاجها إلى فيتنام عام 2019، حيث تم تجميد الزيادة في الرسوم الجمركية «+46 في المئة» لمدة 90 يومًا. ولكن إذا طُبقت هذه الزيادة بالكامل، «قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع في التكلفة يصل إلى مئات الدولارات» لكل وحدة تحكم، حسبما توقع كريستوفر درينج في منشور على موقعه الإلكتروني «ذي جيم بيزنس». ففي حين أثارت «نينتندو» غضب بعض المستخدمين بطرح لعبتها الجديدة «ماريو كارت وورلد» بسعر يتراوح بين 80 و90 يورو في أوروبا، أعلنت «مايكروسوفت» عن زيادة مقبلة قدرها عشرة دولارات في عالم الألعاب، التي تنتجها استوديوهاتها، ما يرفع سعرها إلى نحو 80 دولارًا. ورجّحت «نيكو بارتنرز» أن «تصبح هذه الأسعار هي القاعدة في القطاع خلال العامين المقبلين»، نظرًا إلى أن هذا القطاع اهتز بسبب أزمة نمو منذ عامين، ويسعى إلى الحفاظ على ربحيته.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
ارتفاع أسعار ألعاب الفيديو وأجهزتها قد يحوّلها منتجات فاخرة
شكّل إعلان شركتي «سوني» و«ميكروسوفت» أخيرا عن زيادة غير مسبوقة في أسعار أجهزتهما لألعاب الفيديو في ضوء الرسوم الجمركية الأميركية وارتفاع تكاليف الإنتاج، مؤشرا إلى حالة عامة في القطاع، يتوقع الخبراء استمرارها. ففي السوق الأوروبية، ارتفع سعر جهاز «بلاي ستيشن 5» الذي تنتجه الشركة اليابانية العملاقة مما بين 399 و499 يورو عند إطلاقه العام 2020 إلى نطاق يراوح بين 499 و549 يورو اليوم. أما جهاز «إكس بوكس سيريز» من شركة بيل غيتس، فبات سعره اليوم يراوح بين 349 و599 يورو بعدما كان يراوح بين 299.99 و499.99 يورو العام 2020، وفقا لوكالة «فرانس برس». ومن المفترض عادةً أن تنخفض أسعار هذه المنتجات التكنولوجية خلال عمرها الإنتاجي، لكنّ الزيادات الأخيرة هي في رأي المحللين نتيجة مباشرة للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على شركائه التجاريين. و«صُنِّعَت نسبة 75% من أجهزة ألعاب الفيديو المشحونة إلى الولايات المتحدة العام 2024 في الصين» التي فُرضت رسوم جمركية بنسبة 145% على الكثير من منتجاتها منذ أبريل، وفق ما أفادت شركة «نيكو بارتنرز» المتخصصة في مذكرة نشرت في الشهر نفسه. - - - وبالنسبة إلى «ميكروسوفت»، تهدف هذه الزيادة إلى «التخفيف من الزيادة الفعلية في الأسعار» في الجانب الآخر من المحيط الأطلسي الذي يمثل «أكبر أسواقها»، على ما أوضح عبر شبكة «إكس» المحلل في «نيكو بارتنرز» دانيال أحمد. إلاّ أن الزيادات على الأسعار لم تَطَل إلى اليوم جهاز «سويتش 2» الجديد من «نينتندو» المقرر طرحه في 5 يونيو، إذ أن الشركة اليابانية العملاقة سبق أن نقلت جزءا من إنتاجها إلى فيتنام العام 2019، حيث جرى تجميد الزيادة في الرسوم الجمركية (+46%) لمدة 90 يوما. ولكن إذا طُبقت هذه الزيادة بالكامل، «قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع في التكلفة يصل إلى مئات الدولارات» لكل وحدة تحكم، بحسب ما توقع كريستوفر درينغ في منشور على موقعه الإلكتروني «ذي غيم بيزنس». الألعاب لم تسلم ولم تسلم الألعاب. ففي حين أثارت «نينتندو» غضب بعض المستخدمين بطرح لعبتها الجديدة «ماريو كارت وورلد» بسعر يراوح بين 80 و90 يورو في أوروبا، أعلنت «ميكروسوفت» عن زيادة مقبلة قدرها عشرة دولارات في عالم الألعاب التي تنتجها استوديوهاتها، مما يرفع سعرها إلى نحو 80 دولارا. ورجّحت «نيكو بارتنرز» أن «تصبح هذه الأسعار هي القاعدة في القطاع خلال السنتين المقبلتين»، نظرا إلى أن هذا القطاع اهتز بسبب أزمة نمو منذ عامين ويسعى إلى الحفاظ على ربحيته. وصرف التلميذ في المرحلة الثانوية في باريس نسيم أميغريسي (18 عاما) النظر عن شراء «سويتش 2» سبب سعره (469.99 يورو)، وقال لوكالة فرانس برس «عليّ أن أكون أكثر انتقائية». وبالنسبة الى الدركي مايو رودولفي (31 عاما)، فإن السعر سيكون «العامل الحاسم» في اختياره ألعاب الفيديو التي يريد شراءها. ومثله، تحول كثر من اللاعبين في الأشهر الأخيرة إلى إنتاجات من استوديوهات أكثر تواضعا تباع بأسعار أدنى بنحو 20 إلى 30 يورو، على غرار «سبليت فيكشن» و«كلير أوبسكور: إكسبيديشن 33» التي بيعت منها ملايين النسخ. واشترك آخرون في عروض توفرها الشركات المصنعة الكبرى، تتيح الإفادة من عدد من الألعاب في مقابل بدل يبلغ في المتوسط 15 يورو شهريا. عتبة المئة دولار إلاّ أن المفارقة أن معظم الخبراء يتفقون على أن ألعاب الفيديو لم تكن يوما زهيدة الثمن إلى هذا الحد. فاحتساب نسب التضخم يُبيّن أن أسعار الكثير من وحدات التحكم كانت أعلى كثيرا في الماضي، على غرار جهاز «بلاي ستيشن 3» الذي طُرح العام 2007 في مقابل 600 يورو (ما يعادل أكثر من 700 يورو اليوم). ولاحظ المحلل في شركة «إبيليون» ماثيو بول في تقريره عن وضع ألعاب الفيديو في العام 2025، أن «أسعار الألعاب، إذا احتُسبت مع أخذ التضخم في الاعتبار، لم تكن منخفضة قط كما هي اليوم». وفي الوقت نفسه، أشار كريستوفر درينغ أن «أكلاف التطوير زادت ثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الأخيرة». فلعبة «جي تي إيه 4» الشهيرة المتوقع صدورها في 26 مايو 2026، لو طُرحت بالسعر المعتمد اليوم للألعاب الجديدة في الولايات المتحدة، «ستكون أرخص لعبة جي تي إيه من السلسلة بأكملها»، بحسب ماثيو بول، مع أن موازنتها أكبر بكثير من موازنات سابقاتها. ولهذا السبب، توقّع الخبير أن الأسعار قد تتجاوز عتبة المئة دولار الرمزية عند طرح هذه اللعبة الواسعة الشعبية السنة المقبلة.


الوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«نينتندو» تتوقع بيع 15 مليون وحدة من «سويتش 2» بحلول نهاية مارس 2026
توقعت شركة «نينتندو» العملاقة لألعاب الفيديو بيع 15 مليون وحدة من جهازها الجديد «سويتش 2» في السنة المالية 2025-2026 التي بدأت في أبريل، بعد أن شهدت مبيعاتها وأرباحها انهيارًا في 2024-2025. وتستعد الشركة لطرح جهاز «سويتش 2» في الأسواق اعتبارًا من 5 يونيو، وهو ما ينتظره اللاعبون بفارغ الصبر، مع أن سعره يُعدّ مرتفعًا جدًا. ومن المتوقع أن يوقف هذا النموذج الجديد تراجع مبيعات المجموعة، وفقا لوكالة «فرانس برس». يذكر أن رئيس الشركة شونتارو فوروكاوا قد أشار في أبريل الماضي إلى تسجيل 2.2 مليون طلب مسبق في اليابان وحدها، وهو رقم وُصف آنذاك بأنه «مرتفع جدًا»، وأعلى بكثير من توقعات المجموعة ومن عدد أجهزة «سويتش 2» التي يمكن تسليمها في تاريخ الإصدار. - - وعلى الرغم من أن «نينتندو» تعمل على تنويع أعمالها لتشمل المتنزهات الترفيهية والأفلام الرائجة، يتأتى نحو 90% من إيراداتها من مبيعات أجهزة «سويتش». ثالث أفضل جهاز ألعاب ويشكّل هذا الجهاز، الذي طُرح في مارس 2017 وبيعت منه مذّاك أكثر من 146 مليون وحدة (ثالث أفضل جهاز ألعاب من حيث المبيعات بعد «بلاي ستيشن 2» من «سوني» و«نينتندو دي إس»)، وحدة تحكّم هجينة يمكن استخدامها أثناء التنقل أو توصيلها بشاشة التلفزيون، وقد حقق نجاحًا كبيرًا. يشار إلى أن مبيعات جهاز «سويتش» الرئيسي انخفضت بنسبة 22% في السنة المالية 2024-2025 التي انتهت في نهاية مارس. وشهدت «نينتندو» انهيار صافي ربحها بنسبة 43.2% ليصل إلى 278.8 مليار ين (1.93 مليار دولار)، في حين انخفض حجم مبيعاتها بنسبة 30% ووصل إلى 1.165 مليار ين (8 مليارات دولار).


صحيفة الخليج
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«نينتندو» تتلقى 2,2 مليون طلب لشراء «سويتش 2» في اليابان
ارتفعت أسهم «نينتندو» الخميس، بعدما شهدت شركة ألعاب الفيديو العملاقة إقبالاً أقوى من المتوقع في اليابان على الطلبات المسبقة لجهاز «سويتش 2» المقرر إطلاقه عالمياً في 5 يونيو المقبل. وأفاد منشور عبر «إكس» نُسب إلى رئيس الشركة شونتارو فوروكاوا، بأنّ «نينتندو» تلقّت 2,2 مليون طلب مُسبق في اليابان. وجاء في المنشور أنّ هذا الرقم مرتفع جداً ويتجاوز بكثير توقعاتنا الأولية. ويتخطى بشكل كبير أيضاً كمية أجهزة «سويتش 2» التي يمكن تسليمها في تاريخ الإصدار. وأضاف «لذلك، من المتوقع أنّ عدداً كبيراً من الزبائن لن تُسحَب أسماؤهم في القرعة»، وهو ما «نعتذر عنه بشدة». وارتفعت أسهم الشركة التي تتخذ في كيوتو مقراً بنحو 5,5% الخميس عقب الإعلان الذي يحمل تفاؤلاً. ورغم أنّ «نينتندو» تنوّع نشاطاتها لتشمل المتنزهات الترفيهية والأفلام الرائجة، يشير المحللون إلى أنّ نحو 90% من إيراداتها متأتية من النشاطات المرتبطة بأجهزة «سويتش». وفي مطلع إبريل، أعلنت الشركة تفاصيل جهاز «سويتش 2» الذي يشكّل وحدة تحكم هجينة يمكن استخدامها أثناء التنقل أو توصيلها بشاشة التلفزيون، على غرار النسخة السابقة منه. لكنّ سعره أثار العديد من ردود الفعل، إذ وصل إلى 469,99 يورو في أوروبا (449,99 دولار في الولايات المتحدة)، في حين أنّ «سويتش» طُرح بـ329,99 يورو. وستكون النسخة المخصصة للسوق اليابانية أرخص، إذ يبلغ سعرها 49,980 ين (نحو 350 دولاراً).


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
«نينتندو» تتلقى 2,2 مليون طلب لشراء «سويتش 2» في اليابان
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «نينتندو» تتلقى 2,2 مليون طلب لشراء «سويتش 2» في اليابان - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 06:07 مساءً ارتفعت أسهم «نينتندو» الخميس، بعدما شهدت شركة ألعاب الفيديو العملاقة إقبالاً أقوى من المتوقع في اليابان على الطلبات المسبقة لجهاز «سويتش 2» المقرر إطلاقه عالمياً في 5 يونيو المقبل. وأفاد منشور عبر «إكس» نُسب إلى رئيس الشركة شونتارو فوروكاوا، بأنّ «نينتندو» تلقّت 2,2 مليون طلب مُسبق في اليابان. وجاء في المنشور أنّ هذا الرقم مرتفع جداً ويتجاوز بكثير توقعاتنا الأولية. ويتخطى بشكل كبير أيضاً كمية أجهزة «سويتش 2» التي يمكن تسليمها في تاريخ الإصدار. وأضاف «لذلك، من المتوقع أنّ عدداً كبيراً من الزبائن لن تُسحَب أسماؤهم في القرعة»، وهو ما «نعتذر عنه بشدة». وارتفعت أسهم الشركة التي تتخذ في كيوتو مقراً بنحو 5,5% الخميس عقب الإعلان الذي يحمل تفاؤلاً. ورغم أنّ «نينتندو» تنوّع نشاطاتها لتشمل المتنزهات الترفيهية والأفلام الرائجة، يشير المحللون إلى أنّ نحو 90% من إيراداتها متأتية من النشاطات المرتبطة بأجهزة «سويتش». وفي مطلع إبريل، أعلنت الشركة تفاصيل جهاز «سويتش 2» الذي يشكّل وحدة تحكم هجينة يمكن استخدامها أثناء التنقل أو توصيلها بشاشة التلفزيون، على غرار النسخة السابقة منه. لكنّ سعره أثار العديد من ردود الفعل، إذ وصل إلى 469,99 يورو في أوروبا (449,99 دولار في الولايات المتحدة)، في حين أنّ «سويتش» طُرح بـ329,99 يورو. وستكون النسخة المخصصة للسوق اليابانية أرخص، إذ يبلغ سعرها 49,980 ين (نحو 350 دولاراً).