logo
#

أحدث الأخبار مع #«سيانان»

عاجل.. إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية
عاجل.. إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية

الأسبوع

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الأسبوع

عاجل.. إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية

ترامب ونتنياهو كشفت معلومات استخباراتية جديدة أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت ايران النووية، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران، وفقًا لما ذكره عدد من المسؤولين الأمريكيين المطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية لشبكة «سي ان ان». وأشار مسؤولون أمريكيون، إلى أن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها تخاطر بإشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن اشعلت حرب غزة التوترات بدءًا من أكتوبر عام 2023. ويحذر المسؤولون، من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية تحرك إسرائيل في النهاية. وأكدت مصادر مطلعة على لمعلومات الاستخبارية الأمريكية، أن احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة. واحتمال إبرام صفقة أمريكية إيرانية تفاوض عليها ترامب، ولا تتضمن إزالة كل اليورانيوم الإيراني، يزيد من احتمالية توجيه ضربة عسكرية. وأفادت مصادر متعددة على المعلومات الاستخباراتية للشبكة الامريكية، أن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار تفيد بدراسة إسرائيل لمثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية معترضة ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة. وقال مصدران، إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة حركة ذخائر جوية وإكمال مناورة جوية، لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة إسرائيل الضغط على إيران للتخلي عن مبادئ أساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب في حال عدم فعل ذلك. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، إن ذلك وضع إسرائيل بين المطرقة والسندان، حيث يتعرض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لضغوط لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، مع الحفاظ على موقفه الرافض لترامب الذي سبق أن اختلف معه في قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. قال بانيكوف: في نهاية المطاف، سيعتمد صنع القرار الإسرائيلي على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما يتوصل إليه الرئيس ترامب من مفاوضات نووي ايران، وما لا يتوصل إليه، مضيفًا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيكون مستعدًا للمخاطرة بتمزيق العلاقة الأمريكية تمامًا من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل.

ترامب يهدد بمنع «هارفارد» من قبول طلبة أجانب
ترامب يهدد بمنع «هارفارد» من قبول طلبة أجانب

الجريدة

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

ترامب يهدد بمنع «هارفارد» من قبول طلبة أجانب

صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من حملته ضد جامعة هارفارد الأميركية العريقة، مهدداً بحرمانها من الإعانات الفدرالية، وحق قبولها طلبة أجانب. جاء ذلك بعد يومين على تجميد إعانات فدرالية للجامعة بقيمة 2.2 مليار دولار، لرفضها الامتثال لطلبات ترامب، التي تقول الإدارة الأميركية إنها تهدف إلى «مكافحة معاداة السامية»، في حين يعتبرها آخرون محاولة لفرض وصاية على الجامعة، وتقييداً لحقوق التعبير والتعلم وممارسة النشاط السياسي. وقالت وزارة الأمن الداخلي، في بيان: «إذا لم تتمكن هارفارد من إثبات امتثالها الكامل لمتطلبات الإبلاغ فستفقد امتياز قبولها طلبة أجانب». ويشكل الأجانب 27.2 في المئة من طلبتها خلال السنة الدراسية الحالية، وفقاً لموقع الجامعة الإلكتروني. وفي هجوم لفظي قاسٍ على الجامعة، التي تأسست قبل أربعة قرون، عبر شبكته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال، قال ترامب إن «هارفارد مجرد مهزلة تُعلّم الكراهية والغباء، ولم يعد من الممكن اعتبارها مكاناً لائقاً للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أيٍّ من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم»، متهماً إياها بتوظيف «يساريين راديكاليين ومغفلين». وذكرت محطة «سي ان ان» وصحيفة «واشنطن بوست»، أمس الأول، أن ترامب طلب رسمياً من مصلحة الضرائب إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لهارفارد. وتتصدر الجامعة الواقعة في بوسطن، وتضم نحو 30 ألف طالب، وقد خرج من صفوفها 162 فائزاً بجوائز نوبل، منذ سنوات، تصنيف شنغهاي لمؤسسات التعليم العالي. وكثيراً ما كانت هارفارد في مرمى حملات المحافظين على الجامعات الأميركية التي يعتبرونها يسارية جداً، وازدادت هذه الحملات حدة في ربيع عام 2024 مع التعبئة الطلابية المؤيدة للفلسطينيين احتجاجاً على الحرب في غزة. في تلك الفترة اتهم الجمهوريون الجامعات بأنها أخفقت في حماية الطلبة اليهود، واضطرت رئيستا هارفارد وكولومبيا إلى الاستقالة. ويتهم ترامب هارفارد وجامعات أخرى بالسماح بانتشار معاداة السامية في حرمها. وطلبت إدارته منها اعتماد سلسلة من الإجراءات من بينها استطلاع آراء الطلبة والأساتذة لمعرفة مواقفهم السياسية خصوصاً، وفي حال لم تذعن لهذه الشروط ستوقف السلطات الفدرالية الإعانات المخصصة لها. إلا أن هارفارد رفضت الخضوع لهذه الشروط. وفي رسالة موجهة إلى الطلبة والأساتذة أشار رئيس الجامعة آلن غاربر، في موقف لافت، الاثنين الماضي، إلى أن المؤسسة سبق أن باشرت تدابير لمكافحة معاداة السامية منذ أكثر من سنة، مؤكداً أنها «لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور» ولا سيما حرية التعبير. وأضاف غاربر «لا يمكن لأي حكومة مهما كان الحزب الحاكم، أن تملي على الجامعات الخاصة ما الذي ينبغي أن تدرسه، ومَن يمكنها قبوله وتوظيفه، وما هي المواد التي يمكنها إجراء أبحاث بشأنها». وأشاد مئات الأساتذة وشخصيات عدة في الحزب الديموقراطي، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما، بهذا الموقف. وعلى نقيض هارفارد، وافقت جامعة كولومبيا على إجراء إصلاحات بالعمق، ما اعتبره البعض استسلاماً لإدارة ترامب، لكن كولومبيا أكدت أنها سترفض «أي اتفاق يجعلنا نتخلى عن استقلالنا».

بريطاني يريد شراء مكب نفايات.. بحثاً عن 800 مليون دولار
بريطاني يريد شراء مكب نفايات.. بحثاً عن 800 مليون دولار

الرأي

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

بريطاني يريد شراء مكب نفايات.. بحثاً عن 800 مليون دولار

يسعى رجل في بريطانيا لشراء مكب نفايات بحثاً عن «قرص صلب» (هارد ديسك) يحتوي على عملات «بتكوين» تقدر قيمتها بنحو 800 مليون دولار. وذكرت شبكة «سي ان ان» أن البريطاني، جيمس هاولز، ألقى القرص الصلب الذي يحتوي على نحو 7500 عملة «بتكوين» في مكب نفايات دوكسواي، عن طريق الخطأ في عام 2013. وخلال السنوات الماضية، حاول هاولز بعدة طرق لنبش مكب النفايات. وفي 2021 عرض على السلطات المحلية دفع 70 مليون دولار للسماح له بذلك. ولكن محاولاته التي وصلت حتى إلى نزاع قضائي مع السلطات المحلية في المحكمة، إلا أنها لم تفلح. وتوصل هاولز إلى خطة جديدة، وهي شراء مكب النفايات ببساطة. وقال هاولز: «أفكر في شراء موقع مكب النفايات.. التمويل تم تأمينه». ويريد هاولز شراء مكب نفايات دوكسواي في نيوبورت، وهي مدينة تقع على بعد 19 كلم شمال شرقي العاصمة الويلزية كارديف. وجاء تفكيره بهذه الخطة بعد أن أوقف قاض في المحكمة العليا البريطانية قضيته للذهاب للمحاكمة في يناير الماضي، إذ كان يسعى هاولز إلى إجبار السلطات المحلية للسماح له في البحث في مكب النفايات. وتخلص هاولز من القرص الصلب بين يونيو وأغسطس عام 2013، وكان قد قام بتعدين العملة الافتراضية عندما كانت قيمتها ضئيلة. أما قيمة العملات التي كان يملكها عندما فقد القرص الصلب فكانت تقدر بنحو 9 ملايين دولار، والآن تناهز الـ 800 مليون دولار.ويضم القرص الصلب «سجل المفتاح الخاص» الذي يمكن هوويلز من إثبات ملكيته للمحفظة التي تمتلك هذه العملات. ويخطط مجلس مدينة نيوبورت إلى إغلاق موقع مكب النفايات في نهاية السنة المالية 2025-2026، فيما يرفض حفر المكب لتأثير ذلك على البيئة والمنطقة المحيطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store