logo
#

أحدث الأخبار مع #«شيإن»،

هونغ كونغ تعلق خدمات نقل البضائع بالبريد إلى أميركا
هونغ كونغ تعلق خدمات نقل البضائع بالبريد إلى أميركا

Amman Xchange

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

هونغ كونغ تعلق خدمات نقل البضائع بالبريد إلى أميركا

هونغ كونغ: «الشرق الأوسط» أعلنت هيئة البريد في هونغ كونغ، الأربعاء، أنّها ستتوقف عن قبول الطرود البريدية التي تحتوي على سلع مرسلة إلى الولايات المتّحدة، وذلك ردّاً على «التصعيد» في الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقالت هيئة بريد هونغ كونغ في بيان إنّها «حتماً لن تستوفي أي رسوم جمركية بالنيابة عن الولايات المتّحدة، وستعلّق قبول الطرود البريدية التي تحتوي على سلع متجّهة إلى هذا البلد»، مشيرة إلى أنّها ستتوقف في الحال عن قبول البريد البري إلى الولايات المتّحدة، وبدءاً من 27 أبريل (نيسان) ستتوقف عن قبول طرود البريد الجوي المرسلة إلى هذا البلد. وأوضحت أنّ هذا القرار لن يشمل الطرود التي تحتوي على وثائق. وفي مطلع أبريل الحالي، وقّع ترمب أمراً تنفيذياً ألغى بموجبه الإعفاء الجمركي الممنوح للطرود الصغيرة المرسلة من الصين، وهي آلية سمحت لشركتي التجارة الإلكترونية الصينيتين «شي إن»، و«تيمو» بالتوسّع في الولايات المتحدة. وحتى صدور هذا الأمر التنفيذي كانت كل الطرود الصغيرة المرسلة من الصين إلى الولايات المتحدة التي لا تزيد قيمة محتوياتها على 800 دولار معفاة من الرسوم الجمركية. ولا تنفك التوترات التجارية بين واشنطن وبكين تتصاعد منذ بداية العام. وفرض ترمب في بادئ الأمر رسوماً جمركية على الواردات الصينية على خلفية اتّهامه بكين بالضلوع في توريد مادة الفنتانيل المخدّرة، ثمّ رفع نسبة هذه الرسوم بشكل حادّ في الآونة الأخيرة ردّاً على ممارسات تجارية صينية تعدها واشنطن مجحفة. ومنذ مطلع هذا العام، فرض ترمب تعريفات جمركية بنسبة 145 في المائة على كثير من الواردات الصينية، تضاف إلى رسوم فرضتها الإدارات السابقة. وردّت بكين بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 125 في المائة على الواردات الأميركية.

تجار التجزئة البريطانيون يخشون غزو المنتجات الصينية بسبب تعريفات ترامب
تجار التجزئة البريطانيون يخشون غزو المنتجات الصينية بسبب تعريفات ترامب

البيان

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

تجار التجزئة البريطانيون يخشون غزو المنتجات الصينية بسبب تعريفات ترامب

لورا أونيتا حذر كبار مسؤولي شركات البيع بالتجزئة في بريطانيا من تزايد خطر تدفق المنتجات الصينية إلى المملكة المتحدة وأوروبا عبر منصات مثل «تيمو» و«شي إن» و«أمازون»، وذلك عقب الرسوم الجمركية العقابية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأوضح رؤساء تنفيذيون في شركات مختصة في بيع الإلكترونيات، بينها «كاريز»، أن المصانع الصينية التي تبيع مباشرة عبر الأسواق والمنصات الإلكترونية بدأت بالفعل في تحويل مسار السلع الصغيرة المتجهة إلى الولايات المتحدة نحو أوروبا، فيما وصفوه بأنه «إغراق تجاري». وقال أليكس بالدوك، الرئيس التنفيذي لشركة «كاريز»، إن هناك دلائل مبكرة على «تحويل المخزون نحو الأسواق الأوروبية بطريقة مباشرة تشبه الإغراق». وأضاف: «القطاع الأبرز الذي يتوقع أن تستقبل فيه المملكة المتحدة كميات ضخمة من المخزون، في نطاق علمي، على الأقل يتمثل في منصات مثل «شي إن»، و«تيمو»، و«علي بابا»، ومتجر «تيك توك»، وقبل كل شيء، سوق «أمازون» الذي يضم عدداً كبيراً من البائعين الصينيين». وقالت هيلين ديكنسون، الرئيسة التنفيذية لاتحاد التجزئة البريطاني، الذي يمثل القطاع، إن الشركات «تشعر بقلق بالغ إزاء احتمال إعادة توجيه بعض البضائع رديئة الجودة من الولايات المتحدة إلى أوروبا نتيجة للرسوم الجمركية». وفي السياق نفسه، أشار نك جلين، الرئيس التنفيذي لمنصة «باي إت دايركت» المختصة في بيع الأجهزة الإلكترونية عبر الإنترنت، إلى أن «الخطر طويل الأمد المترتب على أزمة الرسوم يتمثل في انتقال المصانع الصينية بشكل جماعي نحو البيع المباشر للمستهلكين، إما عبر أسواق مثل «تيمو» و«إيباي» أو من خلال منصات إلكترونية مثل «شي إن». وتابع: «الأرقام بالفعل ضخمة، وكل ما سيحدث لاحقاً هو تسارع في هذه الظاهرة بشكل كبير». وفي حين ظهر أن أمريكا قررت خلال عطلة نهاية الأسبوع استثناء الهواتف الذكية وبعض الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية من رسومها الجمركية الانتقامية، البالغة 125%، المفروضة على الصين، فإنها أشارت لاحقاً إلى أن هذه المنتجات قد تخضع لنظام مختلف خاص بالرسوم المفروضة على أشباه الموصلات، وهو نظام لم تتحدد معالمه بعد. وسلط بالدوك وجلين الضوء على مخاطر محتملة تتعلق بالسلامة في بعض المنتجات، ووجها انتقادات لممارسات «التحايل الضريبي» التي تنتهجها بعض المصانع الصينية التي تبيع عبر الأسواق الإلكترونية، رغم أن تدفق هذه المنتجات قد يؤدي لخفض الأسعار بالنسبة للمستهلكين في المملكة المتحدة. وقال بالدوك: «الولايات المتحدة أغلقت حالياً ثغرة الرسوم الجمركية على الواردات منخفضة القيمة، والاتحاد الأوروبي يسير بسرعة على هذا الطريق، لذا من الضروري جداً ألا تتخلف المملكة المتحدة عن الركب، حتى لا نكون الوحيدين الذين يغرقهم السوق بمنتجات غير آمنة ومتهربة من الضرائب». من جانبه، أشار جلين إلى أن السلع الكبيرة مثل الثلاجات أو الغسالات، التي تتطلب مواصفات جهد كهربائي محددة، «لا يمكن ببساطة تحويل وجهتها» إلى المملكة المتحدة إذا كانت مصنعة في الأصل للسوق الأمريكية. وأطلق الاتحاد الأوروبي مؤخراً تحقيقات في شركات مثل «شي إن» و «تيمو»، في إطار حملة أوسع لاحتواء تدفق الواردات من الصين، وسط تنامي القلق بشأن ارتفاع البضائع الخطرة والمقلدة القادمة من آسيا. وقال أندرو غوساج، الرئيس التنفيذي لشركة «ألتيميت برودكتس»، المالكة لعلامات تجارية منزلية مثل «سالتر» و«بيلدراي»، التي تعتمد بشكل كبير على التوريد من الصين، إن المصانع الصينية باتت تحول مبيعاتها بشكل متزايد من الولايات المتحدة إلى أوروبا. وأضاف أن التحول في الإمدادات قد يؤدي إلى انخفاض الأسعار بالنسبة للمستهلكين وتجار التجزئة الأوروبيين. من جانبه، قال أليكس بالدوك، الرئيس التنفيذي لسلسلة «كاريز» إن شركته تمكنت من الحصول على كميات «تفوق المعتاد بأربعة أو خمسة أضعاف» من بعض المنتجات التي عادة ما تكون شحيحة، بسبب ما وصفه بـ«فوضى التعريفات» الأمريكية. وأضاف: «هناك منتجات نادرة في قطاع الألعاب كنا نرغب بالحصول على حصص أكبر منها، ولم يكن ذلك ممكناً سابقاً، وفجأة أصبحت متاحة لأن الشحنات التي كانت متجهة إلى الولايات المتحدة باتت الآن في متناولنا». وأعرب كل من جوساج وجلين عن مخاوفهما من أن بعض الموردين الصينيين الذين تضرروا من تراجع الطلب الأمريكي قد يواجهون أزمة سيولة، ما قد يهدد قدرتهم على تلبية الطلبات في أوروبا والمملكة المتحدة في حال انهيارهم مالياً. وكانت شركة «شي إن» أكدت في وقت سابق أن نجاحها يعود إلى نموذجها القائم على الطلب وسلسلة التوريد المرنة، ما يسمح لها بالحفاظ على أسعار منخفضة، وليس بسبب أي إعفاءات ضريبية. وقالت الشركة في بيان: «هذا النموذج يقلل الهدر في المواد، ويخفض حجم المخزون غير المباع، ونمرر هذه المزايا مباشرة إلى عملائنا». ولم تستجب شركات «علي بابا» و«أمازون» و«إيباي» و«تيمو» و«تيك توك» على الفور لطلبات التعليق.

«شي إن» تفتتح أول صالة عرض في الكويت
«شي إن» تفتتح أول صالة عرض في الكويت

الرأي

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

«شي إن» تفتتح أول صالة عرض في الكويت

- يمكن لعشاق العلامة التجارية العالمية تسوّق منتجاتهم المفضلة حالياً في «مول 360» أعلنت «شي إن»، العلامة التجارية العالمية المعروفة بمجموعاتها العصرية، والأنيقة، وبأسعار مناسبة، عن افتتاح أولى صالة عرض في الكويت، وتحديداً في «مول 360» (الطابق الأرضي - بجوار فوشون كافيه، بالقرب من البوابة رقم 3). وتفتتح صالة العرض الجديدة أبوابها رسمياً اعتباراً من الساعة 10 صباحاً يوم 13 مارس 2025، وتستمر حتى الساعة 1 بعد منتصف الليل كل يوم لغاية 26 مارس 2025، مما يوفر لعشاق الموضة من المقيمين في الكويت فرصة حصرية لاكتشاف منتجات العلامة التجارية عن كثب.تقدم صالة العرض الجديدة مجموعات واسعة من أحدث المجموعات، بما في ذلك الملابس النسائية، والرجالية، وملابس الأطفال، والإكسسوارات، والأحذية، والمستلزمات المنزلية، وغيرها. وبفضل التصاميم العصرية وتجربة التسوق الغامرة التي توفرها، ستنقل صالة العرض عالم الموضة الذي توفره «شي إن» عبر الإنترنت إلى أرض الواقع؛ حيث تتيح للعملاء اكتشاف أحدث صيحات الموضة، ومعاينة الأقمشة، وتجربة القطع المفضلة لديهم قبل الشراء.وفي قلب أولى صالة عرض من «شي إن» في الكويت، يمكن للمتسوقين اكتشاف باقة مختارة من المجموعات الأكثر أناقة وإبداعاً من متجر الأزياء العصرية. ويجمع هذا القسم المخصص للتسوق بين القطع العصرية من علامات تجارية شهيرة، والتي تلبي احتياجات النساء، والرجال، والأطفال على حد سواء.وبالنسبة للنساء، تشمل العلامات التجارية المتاحة في صالة العرض كلاً من Dazy، و SHEIN Modely، وMOTF، وSHEIN Najma، وVIPGIRL، وSHEIN MOD، و Anewsta، و Aloruh، و FAERIESTY، وMISSGUIDED؛ حيث تقدم مجموعات واسعة من الأزياء العصرية فائقة الجودة، بالإضافة إلى الأحذية والإكسسوارات وغيرها. بينما تقدم تشكيلة Sumwon قطع أزياء رجالية أنيقة وعصرية تضمن الحصول على إطلالة أنيقة للغاية. وفي الوقت نفسه، يتميز المعرض المخصص للأطفال بموديلات مرحة ومريحة من العلامات التجارية Cozy Pixies و SHEIN ModelyوDRMZ Kids.وبهذه المناسبة، نظمت «شي إن» حدثاً مميزاً للاحتفال بافتتاح صالة العرض الجديدة، مع برنامج حافل بالمرح والألعاب المسلية والمفاجآت. وحظي الحاضرون بأنشطة متنوعة، تشمل الألعاب التفاعلية، وفرصة الفوز بكوبونات هدايا حصرية، والعديد من المفاجآت الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store