أحدث الأخبار مع #«طلبات»


الجريدة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
شركات تشغيلية تهجر البورصة للإدراج في الأسواق الإقليمية!
توقفت أوساط استثمارية أمام ظاهرة هجرة شركات كويتية ناجحة تستهدف الإدراج في الأسواق الخليجية على حساب بورصة الكويت، ومنها على سبيل المثال «أجيليتي جلوبال بي إل سي»، وشركة «طلبات» الكويتية المنشأ والتأسيس، المدرجتين في بالأسواق الإماراتية، وخروج شركة أمريكانا ومن ثم إدراجها في بورصتي أبوظبي والسعودية، وترقّب إدراج شركة أبيات في السوق السعودي، فضلا عن خطوات جادة أعلنتها بعض المجاميع الاستثمارية العائلية الكبرى كانت تستهدف الإدراج، ثم تباطأت الخطوات «مجموعة صناعات الغانم»، مما يفتح المجال أمام تساؤل عريض: لماذا لا تكون بورصة الكويت هي الوجهة؟ نموذج آخر للإدراجات، هو شركة التجزئة العالمية «لولو هايبر»، التي أدرجت في بورصة أبوظبي في أحد أكبر الطروحات التي جمعت 6.32 مليارات درهم، وهي موجودة بقوة في سوق التجزئة بالكويت، ولديها قاعدة أفرع واسعة، فلماذا لا يتم السعي لإدراجها الثاني في بورصة الكويت كشركة تشغيلية ناجحة وموجودة في السوق المحلي وتستفيد من حجم مبيعات ضخمة تحققها سنويا؟! هل يكون التوسع في الإدراجات بديلاً مؤقتاً قبل إطلاق الأدوات الاستثمارية؟ تضم بورصة الكويت حالياً نحو 141 شركة فقط، ونمو السوق سنوياً لا يكاد يُذكر، بل على العكس يتقلص ويتقوقع نتيجة الشطب أو الوقف. وهنا يُطرح التساؤل: ما المؤهلات والمعطيات التي تجعل الشركات تُقبل على الإدراج في الأسواق الأخرى؟ وهل تمت دراسة الظاهرة الواضحة كالشمس منذ سنوات، في ظل الزيارات التي استهدفت العديد من الجهات والمجاميع؟ ففي 5 سنوات استقطبت شركة البورصة مجموعتين عائليتين فقط، وبعدها تجمّد السوق، حيث وتيرة الخروج أسرع من الدخول. وتقول مصادر استثمارية إن بورصة الكويت تعتبر، تاريخياً، الأقدم ومقوماتها تسمح لها وتستوعب أن تكون وجهة للشركات الإقليمية والعالمية والعائلية في المنطقة، وقد كانت سابقا وجهة لاستقطاب شركات خليجية وعربية، لكن قبل ذلك يجب أن تكون وجهة للشركات المحلية. فوائد الإدراجات 1- تعتبر الإدراجات النوعية أهم أداة تسويق للبورصة، حيث تسلّط الضوء على استهداف لشركات ناجحة لسوق مالي، وبورصة الكويت من أعلى الأسواق سائلية، وتملك المقومات، لكن لا يوجد سبب مُعلن وواضح يبرر «تقوقع» السوق، وانغلاقه أمام الإدراجات النوعية المحلية قبل الإقليمية. 2- أيضا هناك خدمات مالية متعددة تترتب على مثل هذه الإدراجات، حيث تخلق هذه العمليات فرص تشغيل للقطاع المصرفي والشركات الاستتمارية، وتعمق من سوق الخدمات المالية التي تفتح سوقا واعدا أمام الشركات الاستثمارية والبنوك من استشارات وإدارة اكتتابات وترتيب تمويلات عبر صكوك وسندات وخدمات أخرى من إدارة فوائض مالية وغيرها. 3- وهناك إدراجات للتابع والزميل مستقبلا، وخطوة يمكن البناء عليها لجذب المزيد من الشركات الأخرى التي تستعرض تجارب الأسواق في هذا الصدد. 4- تعزز من القيمة الرأسمالية للسوق وتزيد من وزن البورصة في المراجعات الدورية للمؤشرات العالمية. 5- في السوق الكويتي عشرات الشركات العالمية التي تستفيد من مناقصات وتنفذ مشاريع ضخمة، وهي مشاريع إدراج لو تم السعي إلى جذبها، خصوصاً بعد تجاربها في السوق من جهة الاستفادة من مشاريع ضخمة. من جانب حركة وتحفيز السيولة، نرى أن تكون الإدراجات بديلا عمليا للأدوات الاستثمارية والمشتقات في ضوء التأجيل المفتوح غير المحدد لملف الوسيط المؤهل لاستكمال بعض الاستحقاقات من جانب بعض الشركات التي لا تزال تحتاج إلى تلبية متطلبات. ووفقاً لمصادر فنية مطّلعة، فإن مشروع طرح الأدوات الاستثمارية الحديثة والمشتقات يتطلب نقلة نوعية منتظرة في قطاع الوساطة، ومنح الشركات رخصة الوسيط المؤهل، حيث سيتم البناء عليها لمشاريع تطويرية كثيرة. لكنّ مصادر استثمارية ومالية، قالت إن هناك بدائل كثيرة يمكن أن تمنح السوق نموا وتوسعاً أفقياً ورأسياً بشكل يستوعب السيولة الكبيرة والرغبة النامية والانفتاح غير المسبوق منذ الأزمة المالية العالمية على تقديم التمويل من القطاع المصرفي بمبالغ كبيرة وبآجال طويلة، مما يوفّر مصادر تمويل مستدامة وهائلة تجد ضالتها في السوق، وتتمثل هذه البدائل في الإدراجات التي يجب أن تشهد نشاطاً أوسع وأكثر جدية، إذ إن آخر شركة تم إدراجها بعد عامين من الصيام، كانت شركة مجموعة البيوت الاستثمارية القابضة، وبعد شهر تقريباً، سيحل مرور عام على الشركة تقريباً التي أدرجت في 11 يونيو 2024. وفي ظل وفرة السيولة الكبيرة يحتاج السوق إلى متنفس، ولطالما ملف الأدوات الاستثمارية سيحتاج إلى مزيد من الوقت، بعد أن كانت التطلعات والطموحات أن يكون 2025 عاما فاصلا، لكن وفقاً لحسابات السنة فقد أوشك النصف الأول على الانتهاء، وواقعيا بعد دخول الصيف، تتباطأ الأعمال نسبيا، ومن الضروري أن تكون هناك مخارج متوازية. السيولة اليومية في السوق الكويتي متماسكة ومستقرة، وتتخطى حاجز 100 مليون دينار، وهناك عمليات «رود شو» تسويق وترويج عالمية سنوية أوروبياً وآسيوياً، وفي المقابل يجب أن تكون هناك استعدادات وأدوات وإدراجات واكتتابات تستوعب التدفقات المتنوعة، خصوصاً أن المرحلة الحالية تشهد عدم استقرار في الأسواق العالمية وأسواق منطقة الخليج من أبرز وأهم الأسواق التي تكون ملاذات آمنة ومستهدفة كأسواق تنوّع أمام مديري الأصول وكبار المستثمرين. تثور تساؤلات عديدة حول إدراجات منتظرة، مثل شركة الضمان الصحي وأم الهيمان لمعالجة مياه الصرف الصحي، وهما من الشركات التشغيلية التي يمكن أن تحقق نشاطا في السوق، وهناك طلب كبير ومرتفع، وخير دليل الإقبال الكبير على اكتتاب زيادة رأسمال بنك وربة وحجم الزيادة في مبلغ التغطية التي تعكس حجم السيولة الباحثة عن فرص آمنة وتشغيلية وذات مستقبل.


الأنباء
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«طلبات» تختتم مبادرة «حقق أمنيتك» لسائقي التوصيل
اختتمت «طلبات» المنصة الرائدة للطلب عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بنجاح النسخة الثانية من مبادرتها السنوية «حقق أمنيتك» التي تمكنت من خلالها من تحقيق أمنيات ثمانية من سائقي التوصيل العاملين تحت مظلتها. تأتي هذه المبادرة ضمن مساعي «طلبات» لخلق لفتة إنسانية تعبر فيها عن شكرها للجهود التي يبذلها سائقو التوصيل لخدمة مستخدمي المنصة. هذا العام، تعاونت «طلبات» مع أحد المطاعم، التي تم اختيارها نظرا لموقعها الاستراتيجي وسهولة الوصول إليها من قبل سائقي التوصيل، بهدف إتاحة الفرصة أمام أكبر عدد منهم للمشاركة في مبادرة «حقق أمنيتك»، حيث تم تثبيت صندوق خاص يحمل عبارة «حقق أمنية»، وضع فيه السائقون أمنياتهم لهذا العام، والتي تنوعت بين الذهاب في رحلة عمرة، أو الحصول على بعض الأجهزة الالكترونية والهواتف الذكية وغيرها الكثير. وعلى مدار أسبوع كامل، تم جمع عدد كبير من الأمنيات المؤثرة والملهمة. وعقب مراجعتها بعناية، اختارت «طلبات» عددا من الأمنيات لتحقيقها بالكامل. واختتمت المبادرة بتنظيم حفل مفاجئ، جمع بين موظفي «طلبات» وسائقي التوصيل التابعين لشركائها من مقدمي الخدمات اللوجستية للإعلان عن الفائزين وسط أجواء من الفرح والتأثر. وبهذه المناسبة، علق بدر الغانم، نائب الرئيس والمدير الإداري لـ«طلبات» الكويت قائلا: «نؤمن بأن سائقي التوصيل جزء أساسي في نجاح منصتنا، وتفانيهم يستحق أكثر من مجرد الشكر، بل يتطلب خطوات حقيقية تثبت ذلك. من خلال مبادرات مثل (حقق أمنيتك)، نحرص على الاستماع إلى تطلعاتهم ورد الجميل بطريقة شخصية ومؤثرة. فعندما يشعر السائق بالدعم والتقدير، يرتفع مستوى الرضا وتتعزز لديه روح الانتماء والفخر بما يقدمه كل يوم». تأتي مبادرة «حقق أمنية» ضمن التزام طلبات المتواصل بدعم وتمكين سائقي التوصيل التابعين لشركائنا من مزودي الخدمات اللوجستية، انطلاقا من حرصنا على بناء بيئة عمل إنسانية محفزة تلهمهم وتقدر جهودهم. وتجسد هذه المبادرة إيماننا الراسخ بأن جودة تجربة العميل تبدأ من دعم من يقف في الصفوف الأمامية لخدمته. وفي هذا الإطار، تواصل طلبات ابتكار وتنفيذ العديد من المبادرات التحفيزية المخصصة لسائقي التوصيل على مدار العام. يذكر أن هذه المبادرة أقيمت للعام الثاني على التوالي، في خطوة تعكس حرص «طلبات» على إحداث أثر إيجابي ومستدام في حياة العاملين في الصفوف الأمامية.


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
تباين أداء البورصات العربية.. سوق دبي يتماسك فوق 5050 نقطة
سجلت رسملة الأسهم المحلية نحو 3.748 تريليونات درهم في ختام تداولات الأربعاء، منتصف جلسات الأسبوع، موزعة بواقع 2.861 تريليون درهم للأسهم المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، و887.5 مليار درهم للأسهم المدرجة في سوق دبي المالي. واجتذبت الأسهم المحلية سيولة بنحو 1.8 مليار درهم، موزعة بواقع 1.3 مليار درهم في سوق أبوظبي، و503.3 ملايين درهم في سوق دبي، وجرى التداول على نحو 616.2 مليون سهم عبر تنفيذ أكثر من 32.4 ألف صفقة. سوق دبي تماسك مؤشر سوق دبي المالي فوق مستوى 5050 نقطة، ليغلق مؤشر السوق عند 5053.41 نقطة، منخفضاً بـ0.49%. وتصدر سهم «دبي الوطنية للتأمين» ارتفاعات 19 سهماً بسوق دبي مرتفعاً 4.4%، وصعدت أسهم باركن 3.54%، والإثمار القابضة 1.1%، والاتحاد العقارية 0.94%، في حين استحوذ سهم «إعمار العقارية» على النصيب الأكبر من التداولات بسيولة 111.65 مليون درهم، تلاه سهم «طلبات» مستقطباً 62.9 مليون درهم. فيما كان الأكثر تراجعاً أسهم «الوطنية الدولية القابضة» 9.4% وسلامة 3.1% وإمباور 3% وطلبات 3%. وشهد سوق دبي، خلال، تنفيذ صفقة كبيرة مباشرة على سهم شركة الخليج للملاحة القابضة، إذ تم تنفيذ الصفقة على 2.65 مليون سهم بقيمة 14.36 مليون درهم بسعر تنفيذ 5.42 دراهم للسهم الواحد. واتجه المستثمرون الأجانب (العرب وغير العرب) نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 11.8 مليون درهم، بعد تحقيقهم مشتريات بقيمة 220.3 مليون درهم مقابل مبيعات بنحو 208.5 ملايين درهم. سوق أبوظبي إلى ذلك، أغلق مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام «فادجي» عند مستوى 9260.51 نقطة متراجعاً 0.32% . وتصدر «العالمية القابضة» النشاط في سوق أبوظبي مع استحواذه على النصيب الأكبر من إجمالي التداولات بسيولة 191.8 مليون درهم، تلاه «أدنوك للغاز» جاذباً 99.4 مليون درهم، ثم «إي آند» بسيولة 78 مليون درهم. وكان ضمن الأسهم المرتفعة في سوق أبوظبي أسهم جلفار 10.9%، ومجموعة أرام 7.5%، وأبوظبي لبناء السفن 7%، ومجموعة مير 5.5%، في المقابل، تراجعت أسهم سوداتل للاتصاﻻت 6.86%، وإي سفن - أذونات 5.9%، وأيه دي إن إتش للتموين 3.2%، وبرجيل القابضة 2.7%. الأسواق العربية وعلى مستوى البورصات العربية، صعد «تاسي» السعودي 0.15%، والكويت 0.10%، ومسقط 0.62%، والبحرين 0.38%، بينما تراجعت بورصة قطر 0.15%، وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر بورصة مصر 0.49%. السعودية وتفصيلاً، ارتفع مؤشر السوق السعودي «تاسي» بنسبة 0.15% ليغلق عند 11634 نقطة، وبتداولات بلغت 5.8 مليارات ريال. وصعد سهم مصرف الراجحي بأقل من 1% عند 98.10 ريالاً، وتصدر سهما لازوردي، وصادرات، ارتفاعات السوق بنسبة 10%، وصعد سهم زين السعودية بنسبة 6% عند 13.08 ريالاً، وسط تداولات بلغت نحو 20 مليون سهم. في المقابل، تراجع سهم أرامكو السعودية بنسبة 1% عند 25.65 ريالاً، وتراجعت أسهم بنك الرياض، والأبحاث والإعلام، وجبل عمر، وطيبة، والبحري، وبوبا العربية، وكابلات الرياض بنسب تراوح بين 1 و3%. مصر تراجعت مؤشرات البورصة بختام تعاملات جلسة الأربعاء، بضغوط مبيعات المتعاملين العرب والأجانب فيما مالت تعاملات المصريين للشراء. وتراجع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.49% ليصل إلى مستوى 31034 نقطة، وأعلنت إدارة البورصة المصرية، إيقاف التداول على 10 أسهم لمدة 10 دقائق لتجاوزها نسبة الـ5% صعوداً أو هبوطاً خلال جلسة تداول اليوم الأربعاء، وهم: الإسكندرية للخدمات الطبية - المركز الطبي الجديد - الإسكندرية، والإسكندرية الوطنية للاستثمارات المالية، والمصرية الكويتية للاستثمار والتجارة، والعامة لاستصلاح الأراضي والتنمية والتعمير، والعربية لاستصلاح الأراضي، وفرتيكا للصناعة والتجارة، وروبكس العالمية لتصنيع البلاستيك والاكريلك، وجو جرين للاستثمار الزراعي والتنمية، وانترناشيونال بزنيس كوربوريشن للتجارة والتوكيلات التجارية، ووادي كوم امبو لاستصلاح الأراضي.


البيان
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سوق دبي يواصل الارتفاع .. وصعود جماعي للبورصات العربية
ارتفعت أسواق الأسهم في المنطقة العربية، الخميس، بعدما علق الرئيس الأمريكي الرسوم الجمركية المتبادلة مع أغلب دول العالم لمدة 90 يوماً. واصلت أسواق المال في الإمارات ربحيتها لليوم الثالث على التوالي، الخميس، لينمو سوق دبي المالي بنسبة تجاوزت 1.6 % مع بلوغ مؤشره مستوى 4974 نقطة، بينما أغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية على نمو 0.65 % ليصل مستوى 9124 نقطة وفي ظل حركة نشطة شهدتها الأسهم القيادية في كل من سوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية، وقاربت السيولة المحققة من التداولات قيمة 2.1 مليار درهم عبر ما يتجاوز 45.3 ألف صفقة، حيث بلغت سيولة التداولات في سوق أبوظبي للأوراق المالية 1.734 مليار درهم من خلال 30.7 ألف صفقة، فيما بلغت سيولة الأسهم في سوق دبي المالي 322 مليون درهم عبر ما يتجاوز 14.6 ألف صفقة. وعلى صعيد أداء الأسهم خلال جلسات الخميس ضمت الأسهم الأكثر ارتفاعاً في سوق دبي المالي كلاً من سهم «إعمار للتطوير» بنسبة 6.8 % وسهم «دبي التجاري» بنسبة 5.2 % و«سبينس» 4.8 % تلاهم سهم بنك السلام 4.3 % وسهم بنك السلام السودان 3.8 %. وارتفع سهم «طلبات» بنسبة 3.1 % عند 1.33 درهم، وأقفل سهم «إعمار العقارية» مرتفعاً بنسبة 2.1 % عند 12.05 درهماً، وكان سهم «ديوا» الأكثر تداولاً، مرتفعاً بنسبة 3.3 % عند 2.50 درهم، وبتداولات تجاوزت 109 ملايين سهم. بينما شهد سوق أبوظبي ربحية كل من سهم «شيميرا ستاندرد» 11.8 % و«غذاء القابضة» 8.3 % و«بالمز» 6.8 % و«رأس الخيمة للأسمنت» 6.54 % و«أبوظبي للموانئ» 6.53 %. وأقفل سهم سهم أدنوك للغاز مرتفعاً بنسبة 4.6 % عند 2.98 درهم، وارتفع سهم فيرتيغلوب بنسبة 5.3 % عند 2.40 درهم، أما على صعيد الأسهم المتراجعة كان سهم «الصناعات الوطنية» الأكثر على صعيد سوق دبي بنسبة 9.9 % و«بنك الإمارات للاستثمار» 9.3 % و«الرمز» 9.1% و«رامكس» 4.3 % و«تعليم» 3.3 %. فيما كان الأكثر تقلصاً في سوق أبوظبي كان سهم مجموعة «اي 7» بنسبة 7.3 % و«فينيكس جروب» 5.3 % و«حياة» 3.1 % و«منازل» 2.9 % و«طيران أبوظبي» 2.8 %. تقدم المؤشر القطري 1.9 بالمئة مع تقدم سهم بنك قطر الوطني 3.2 بالمئة. وأغلق المؤشر الرئيسي بالبحرين مرتفعا 0.3 بالمئة إلى 1902 نقطة. واختتم المؤشر الرئيسي في سلطنة عُمان التعاملات على ارتفاع 0.7 بالمئة إلى 4270 نقطة. وتقدم المؤشر الرئيسي في الكويت 1.6 بالمئة إلى 8378 نقطة. قفز المؤشر الرئيسي بالسعودية 3.7 بالمئة، مدعوماً بارتفاع سهم مصرف الراجحي 3.2 بالمئة وصعود سهم البنك الأهلي السعودي، أكبر مصارف البلاد، 5.5 بالمئة، ومن بين الأسهم الأخرى الرابحة، سهم أرامكو السعودية الذي أغلق مرتفعاً 2.6 بالمئة. وسجل المؤشر السعودي، الذي شهد يوم الأحد أكبر انخفاض خلال يوم منذ ما يقرب من خمس سنوات، أسوأ تراجع أسبوعي منذ أكتوبر، على الرغم من المكاسب الكبيرة. وأغلق مؤشر الأسهم القيادية في مصر على ارتفاع 2.4 بالمئة، مع صعود معظم الأسهم المدرجة عليه، هذا وأعلن مجلس الوزراء أن صندوق مصر السيادي سيطرح حصصاً في شركات مملوكة للدولة، وذلك في إطار سعيه لتلبية متطلبات صندوق النقد الدولي لتوسيع دور القطاع الخاص في الاقتصاد.


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
دبي يصعد للجلسة الثانية وسط تباين أداء البورصات العربية
ارتفع مؤشر سوق دبي المالي للجلسة الثانية على التوالي، الأربعاء، مع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية، ومؤشر بورصة مسقط، وسط تباين أداء معظم البورصات العربية، حيث قادت مؤشرات السعودية ومصر تراجعات البورصات العربية، بضغط من موجة بيع عالمية، ناجمة عن أحدث تصعيد في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. واحتفظت أسواق المال المحلية بربحيتها، لليوم الثاني على التوالي، الأربعاء، لينمو مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 0.1 %، مع بلوغ مؤشره مستوى 4892 نقطة، بينما أغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية على نمو 0.8 %، ليصل مستوى 9065 نقطة. وتجاوزت السيولة المحققة من التداولات قيمة 1.7 مليار درهم، عبر ما يتجاوز 45.2 ألف صفقة تداول، وبلغت سيولة التداولات المحققة في سوق أبوظبي المالي 1.52 مليار درهم، من خلال 30.9 ألف صفقة، فيما بلغت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي، 195.7 مليون درهم، عبر ما يتجاوز 14.35 ألف صفقة. سوق دبي وعلى صعيد أداء الأسهم، ضمت الأسهم الأكثر ارتفاعاً في سوق دبي المالي، سهم سوق شركة «ديار» بنسبة 13.6 %، تلاه سهم «دبي للمرطبات» بنسبة 10.6 %، ثم سهم «تعليم القابضة» بنسبة 2.8 %، و«الإمارات ريم للاستثمار» بنسبة 2.31 %، بينما حقق سهم «دبي الإسلامي» نمو بنسبة 2.3 %، وأقفل سهم إعمار العقارية مرتفعاً بنسبة 0.9 %، بينما ارتفع سهم الاتحاد العقارية بنحو 2 %، وارتفع سهم ديار للتطوير بنسبة 1 %. فيما كان سهم شركة سكون هو أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي، بنسبة 10 %، ثم سهم الأسمنت الوطنية بنسبة 7.8 %، وسهم شركة إمباور 4.7 %، وتقلص سهم بنك السلام بنسبة 4.1 %، وسهم بنك السلام السودان بنسبة 3.9 %، وأغلق سهم «طلبات» منخفضاً بنسبة 0.8 %. سوق أبوظبي وفي سوق أبوظبي المالي، ارتفع سهم شركة الخليج الاستثمارية بنسبة 11.1 %، تلاه «ايبيكس» 9 %، بينما ارتفع كل من «ميلتبلاي» 8 %، و«فينيكس جروب» 7.7 %، بينما زاد سهم «فيرتيغلوب» 7 %، كما ارتفع سهم «بروج» 3.9 في المئة، بعد أن أعلنت زيادة توزيعات الأرباح إلى 16.2 فلساً للسهم. بينما كان أكثر المتراجعين في سوق أبوظبي، هو سهم «أبوظبي لبناء السفن» بنسبة 6 %، ثم «غذاء القابضة» 5.1 %، و«أمريكانا» 3.7 %، و«انفستكورب» بنسبة 2.9 %، وسهم «بالمز» 2.6 %. السعودية وهبط المؤشر القياسي السعودي 1.8 في المئة، منهياً مكاسب لجلستين، بضغط من انخفاض سهم مصرف الراجحي 1.8 في المئة، وسهم شركة أكوا باور. وتراجع سهم أرامكو السعودية العملاقة للنفط 0.2 في المئة. دول الخليج وأغلق المؤشر في قطر على ارتفاع 0.1 في المئة، مع صعود سهم بنك قطر الوطني، بنسبة 0.8 في المئة. وأغلق المؤشر الرئيس بالبحرين منخفضاً 0.2 في المئة، إلى 1896 نقطة. واختتم المؤشر الرئيس في عُمان التعاملات على انخفاض 0.5 في المئة، إلى 4241 نقطة. كما هبط المؤشر الرئيس في الكويت 0.7 في المئة، إلى 8244 نقطة. مصر وهبط مؤشر الأسهم القيادية في مصر 1.9 في المئة، مع وجود معظم الأسهم المدرجة في المنطقة السلبية، بما في ذلك سهم المجموعة المالية القابضة، الذي تراجع 4.1 في المئة، وسط ضغوط مبيعات المتعاملين العرب والأجانب، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وبلغت قيمة التداول 4.3 مليارات جنيه، وخسر رأس المال السوقي 52 مليار جنيه، ليغلق عند مستوى 2.131 تريليون جنيه.