logo
#

أحدث الأخبار مع #«غروك3

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»
متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»

خبر صح

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبر صح

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي» - خبر صح, اليوم الجمعة 4 أبريل 2025 05:40 مساءً حظيت دراسة أنجزها بالكامل «غروك 3»، وهو برنامج آلي قائم على الذكاء الاصطناعي ابتكرته شركة مملوكة لإيلون ماسك، بإشادة عبر مواقع التواصل من متشككين في المسائل المناخية، في حين حذّر باحثون مستقلون من مصداقية هذه الأساليب. وترفض الدراسة التي تحمل عنوان «إعادة تقييم نقدي لفرضية الاحترار المناخي المرتبط بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون»، الاستنتاجات والتوقعات الواردة في تقارير خبراء المناخ التابعين للأمم المتحدة، وتستند إلى دراسات كانت موضع خلاف لسنوات بين الأوساط العلمية. ونشرت حسابات كثيرة لأشخاص متشككين في المسائل المناخية الدراسة بعد نشرها في نهاية مارس/ آذار الماضي، بينهم عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي روبرت مالون، الذي نشر معلومات مضللة كثيرة بشأن اللقاحات خلال جائحة كوفيد-19. وأكد مالون أنّ «استخدام الذكاء الاصطناعي في الأبحاث المموّلة من القطاع العام سيصبح عادياً، وسيتم وضع معايير لاستخدامه في المجلات العلمية». وقال في منشور عبر منصة «إكس» إنّ الدراسة تشير إلى نهاية «الخدعة المناخية»، حاصداً أكثر من مليون مشاهدة. ويحذر متخصصون من الشعور الزائف بالحياد تحت غطاء الذكاء الاصطناعي الذي يُشار إليه على أنّه «معدّ» لمقال علمي. ويقول الأستاذ في العلوم البيئية مارك نيف إنّ «هذه البرامج اللغوية الكبيرة لا تملك القدرة على التفكير. إنها نماذج إحصائية تتنبأ بالكلمات أو الجمل بناء على ما تم تدريبها عليه. هذا ليس بحثاً». ويوضح المقال أنّ غروك 3 «كتب المسودة بأكملها»، بمساعدة معدين مشاركين «أدّوا دوراً حاسماً في توجيه تطويرها». ومن بين هؤلاء المعدين عالم الفيزياء الفلكية ويلي سون، المتشكك في قضايا المناخ والذي يُعرف أنه تلقى أكثر من مليون دولار من التمويل من قطاع الوقود الأحفوري طوال حياته المهنية. وذكر المقال أنّ بعض الدراسات التي أشار إليها «غروك 3» تمت إضافتها إلى التحليل بناء على طلب المشاركين في الإعداد، رغم أنّ عدداً من العلماء أعادوا النظر فيها. وتقول إليزابيت بيك، عالمة الأحياء الدقيقة الهولندية المقيمة في كاليفورنيا والمتخصصة في النزاهة العلمية «لا نعرف أي معلومة عن الطريقة التي طلب بها المعدّون من الذكاء الاصطناعي تحليل» البيانات والمصادر الواردة في المقال.

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»
متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»

صحيفة الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها «برنامج ذكي»

حظيت دراسة أنجزها بالكامل «غروك 3»، وهو برنامج آلي قائم على الذكاء الاصطناعي ابتكرته شركة مملوكة لإيلون ماسك، بإشادة عبر مواقع التواصل من متشككين في المسائل المناخية، في حين حذّر باحثون مستقلون من مصداقية هذه الأساليب. وترفض الدراسة التي تحمل عنوان «إعادة تقييم نقدي لفرضية الاحترار المناخي المرتبط بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون»، الاستنتاجات والتوقعات الواردة في تقارير خبراء المناخ التابعين للأمم المتحدة، وتستند إلى دراسات كانت موضع خلاف لسنوات بين الأوساط العلمية. ونشرت حسابات كثيرة لأشخاص متشككين في المسائل المناخية الدراسة بعد نشرها في نهاية مارس/ آذار الماضي، بينهم عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي روبرت مالون، الذي نشر معلومات مضللة كثيرة بشأن اللقاحات خلال جائحة كوفيد-19. وأكد مالون أنّ «استخدام الذكاء الاصطناعي في الأبحاث المموّلة من القطاع العام سيصبح عادياً، وسيتم وضع معايير لاستخدامه في المجلات العلمية». وقال في منشور عبر منصة «إكس» إنّ الدراسة تشير إلى نهاية «الخدعة المناخية»، حاصداً أكثر من مليون مشاهدة. ويحذر متخصصون من الشعور الزائف بالحياد تحت غطاء الذكاء الاصطناعي الذي يُشار إليه على أنّه «معدّ» لمقال علمي. ويقول الأستاذ في العلوم البيئية مارك نيف إنّ «هذه البرامج اللغوية الكبيرة لا تملك القدرة على التفكير. إنها نماذج إحصائية تتنبأ بالكلمات أو الجمل بناء على ما تم تدريبها عليه. هذا ليس بحثاً». ويوضح المقال أنّ غروك 3 «كتب المسودة بأكملها»، بمساعدة معدين مشاركين «أدّوا دوراً حاسماً في توجيه تطويرها». ومن بين هؤلاء المعدين عالم الفيزياء الفلكية ويلي سون، المتشكك في قضايا المناخ والذي يُعرف أنه تلقى أكثر من مليون دولار من التمويل من قطاع الوقود الأحفوري طوال حياته المهنية. وذكر المقال أنّ بعض الدراسات التي أشار إليها «غروك 3» تمت إضافتها إلى التحليل بناء على طلب المشاركين في الإعداد، رغم أنّ عدداً من العلماء أعادوا النظر فيها. وتقول إليزابيت بيك، عالمة الأحياء الدقيقة الهولندية المقيمة في كاليفورنيا والمتخصصة في النزاهة العلمية «لا نعرف أي معلومة عن الطريقة التي طلب بها المعدّون من الذكاء الاصطناعي تحليل» البيانات والمصادر الواردة في المقال.

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها برنامج ذكاء صناعي تابع لشركة إيلون ماسك
متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها برنامج ذكاء صناعي تابع لشركة إيلون ماسك

الوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوسط

متشككون في المناخ يروّجون لدراسة أنجزها برنامج ذكاء صناعي تابع لشركة إيلون ماسك

حظيت دراسة أنجزها بالكامل «غروك 3»، وهو برنامج آلي قائم على الذكاء الصناعي ابتكرته شركة مملوكة لإيلون ماسك، بإشادة عبر مواقع التواصل من متشككين بالمسائل المناخية، في حين حذّر باحثون مستقلون من مصداقية هذه الأساليب. وترفض الدراسة التي تحمل عنوان «إعادة تقييم نقدي لفرضية الاحترار المناخي المرتبط بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون»، الاستنتاجات والتوقعات الواردة في تقارير خبراء المناخ التابعين للأمم المتحدة، وتستند إلى دراسات كانت موضع خلاف لسنوات بين الأوساط العلمية، وفقا لوكالة «فرانس برس». ونشرت حسابات كثيرة لأشخاص متشككين بالمسائل المناخية الدراسة بعد نشرها في نهاية مارس الماضي، بينهم عالم الكيمياء الحيوية الأميركي روبرت مالون، الذي نشر معلومات مضللة كثيرة بشأن اللقاحات خلال جائحة كوفيد-19. وأكد مالون أن «استخدام الذكاء الصناعي في الأبحاث المموّلة من القطاع العام سيصبح عاديا، وسيجري وضع معايير لاستخدامه في المجلات العلمية». - - - وقال في منشور عبر منصة «إكس» إن الدراسة تشير إلى نهاية «الخدعة المناخية»، حاصدا أكثر من مليون مشاهدة. ومع ذلك، ثمة إجماع علمي يربط بين استهلاك الوقود الأحفوري والاحترار المناخي، فضلا عن زيادة حدة الظواهر الجوية، مثل موجات الحر والفيضانات. «لا قدرة على التفكير» ويحذر متخصصون من الشعور الزائف بالحياد تحت غطاء الذكاء الصناعي الذي يُشار إليه على أنه «معدّ» لمقال علمي. ويقول الأستاذ في العلوم البيئية مارك نيف إن «هذه البرامج اللغوية الكبيرة لا تملك القدرة على التفكير. إنها نماذج إحصائية تتنبأ بالكلمات أو الجمل بناء على ما تم تدريبها عليه. هذا ليس بحثا». ويوضح المقال أن غروك 3 «كتب المسودّة بأكملها»، بمساعدة معدين مشاركين «أدّوا دورا حاسما في توجيه تطويرها». ومن بين هؤلاء المعدين عالم الفيزياء الفلكية ويلي سون، المتشكك في قضايا المناخ والذي يُعرف أنه تلقى أكثر من مليون دولار من التمويل من قطاع الوقود الأحفوري طيلة حياته المهنية. وذكر المقال أن بعض الدراسات التي أشار إليها «غروك 3» جرت إضافتها إلى التحليل بناءً على طلب المشاركين في الإعداد، رغم أن عددا من العلماء أعادوا النظر بها. وتقول إليزابيت بيك، عالمة الأحياء الدقيقة الهولندية المقيمة في كاليفورنيا والمتخصصة في النزاهة العلمية «لا نعرف أي معلومة عن الطريقة التي طلب بها المعدّون من الذكاء الصناعي تحليل» البيانات والمصادر الواردة في المقال. «انطباع زائف عن جديد» يعتبر أشويني باندا، وهو خبير في الذكاء الصناعي، أنه من المستحيل التحقق مما إذا كان الذكاء الصناعي قد أجرى تحليلا من دون تدخل خارجي. ويقول «يمكن لأي شخص الادعاء أنّ برنامجا قائما على الذكاء الصناعي أعدّ الدراسة بمفرده، وأنها تاليا غير متحيزة». ويبدو أن المجلة أو ناشرها لا يشكلان جزءا من لجنة معنية بالأخلاقيات العلمية. ويشير الخبراء إلى أن المقالة قُدّمت وجرت الموافقة على نشرها خلال 12 يوما فقط، وهي فترة زمنية قصيرة جدا. ولا يتفاجأ عالم المناخ في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) غافين شميت من «قدرة الذكاء الصناعي على سرقة مواد سيئة الجودة». ويؤكد أن هذا التحليل المُشار إليه على أنه جديد «لا يتمتع بمصداقية تذكر» مثل المراجع التي يستند إليها. تقول ناومي أوريسكس، وهي مؤرخة متخصصة في العلوم في جامعة هارفارد «إن استخدام الذكاء الصناعي هو أحدث خدعة لإعطاء انطباع خاطئ عن التجديد بحسب حجة المتشككين في المناخ».

ماسك يعلن عن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي «غروك 3» Grok 3
ماسك يعلن عن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي «غروك 3» Grok 3

الأسبوع

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

ماسك يعلن عن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي «غروك 3» Grok 3

إيلون ماسك أعلن مالك منصة «إكس» وشركتي «تسلا» و«سبايس إكس» الملياردير إيلون ماسك أن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي «غروك 3» Grok 3 الذي صممته شركته المتخصصة في هذا المجال «إكس إيه آي» xAI ستُعلَن مساء اليوم الإثنين. وأفاد ماسك عبر «إكس» بأن «غروك 3» سيُطرَح من خلال عرض حي يوم الإثنين، في تمام الساعة الثامنة مساء، واصفا إياه بأنه «أذكى ذكاء اصطناعي على وجه الأرض». وكان ماسك، أشار في مؤتمر صناعي عقد في دبي إلى أن تحسين برنامج «غروك 3» في المراحل النهائية»، مضيفا أن البرنامج سيُعرَض على الأرجح في غضون أسبوع أو أسبوعين. تمويل ضخم لتطوير شركة إيلون ماسك للذكاء الاصطناعي وأضاف «ماسك»: «نعتقد أنه سيكون أفضل من أي شيء آخر. قد تكون المرة الأخيرة التي تكون فيها أداة ذكاء اصطناعي أفضل من غروك». وقبل بضعة أشهر، أطلق ماسك مجانا على «إكس» نظام الذكاء الاصطناعي «غروك 3» الذي يستطيع إنشاء نص وكل أنواع الصور من استعلام بسيط باللغة اليومية. وأُطلقت شركة «إكي ايه آي» في يوليو 2023، ونفذت في ديسمبر الفائت حملة اكتتاب جديدة لجمع ستة مليارات دولار بهدف «تسريع تطويرها».

م. احمد زهير ارجوب : غروك 3: هل نحن أمام أذكى روبوت ذكاء اصطناعي على وجه الأرض؟
م. احمد زهير ارجوب : غروك 3: هل نحن أمام أذكى روبوت ذكاء اصطناعي على وجه الأرض؟

أخبارنا

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

م. احمد زهير ارجوب : غروك 3: هل نحن أمام أذكى روبوت ذكاء اصطناعي على وجه الأرض؟

أخبارنا : أعلن إيلون ماسك عن أحدث إصدارات الذكاء الاصطناعي التوليدي «غروك 3»، واصفًا إياه بأنه «أذكى روبوت ذكاء اصطناعي على وجه الأرض». يأتي هذا التطور في ظل تنافس شديد بين عمالقة التكنولوجيا، حيث نشهد خلال الربع الأول من هذا العام سباقًا محمومًا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بدءًا من ديبك سيك وحتى غروك 3، إلى جانب المنافسين التقليديين مثل ChatGPT. لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي مجرد أداة لإنشاء المحتويات المكتوبة، والمرئية، والمسموعة، بل أصبح قوة تحليلية جبارة قادرة على حل المشكلات الرياضية المعقدة، وتقديم حلول متقدمة تغير معادلات البحث العلمي والهندسة والبرمجة. في طليعة هذه الثورة يأتي غروك 3، الذي يعتمد على تقنيات فائقة التطور، مستفيدًا من قاعدة بيانات ضخمة مستمدة من منصة X (تويتر سابقًا)، مما يمنحه قدرة غير مسبوقة على تحليل الاتجاهات والتفاعل مع المستخدمين في الزمن الفعلي، ما يتيح له فهم ومعالجة كميات هائلة من المعلومات بكفاءة عالية. ولا تتوقف قوته عند ذلك، بل تمتد إلى بنية حاسوبية جبارة، حيث تعتمد xAI على مركز بيانات ضخم في ممفيس يضم 200,000 وحدة معالجة رسومية، تعمل بتناغم هائل لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تطورًا. إضافة إلى ذلك، يرتكز غروك 3 على خوارزميات التعلم العميق التي تُمكّنه من اكتشاف الأنماط الدقيقة، وإنتاج محتوى إبداعي عالي الجودة، فضلاً عن تقديم حلول ذكية تحاكي التفكير البشري بقدرة تحليلية غير مسبوقة. يُتوقع أن يكون لغروك 3 تأثيرات كبيرة على العديد من القطاعات، إذ يمكن أن يسهم في تحسين الأداء وزيادة الإنتاجية عبر تقديم حلول ذكية متقدمة، وتوفير الوقت والجهد والمال من خلال التشغيل الآلي والتحليل العميق للبيانات، إضافة إلى تقديم خدمات إبداعية جديدة، مما يسمح للشركات بالاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير المحتوى واتخاذ القرارات الاستراتيجية. ومع ذلك، فإن هذا التطور يحمل مخاطر كبيرة إذا وقع في الأيدي الخطأ، حيث يمكن أن يصبح أداة تدمير فعالة إذا تم استغلاله لأغراض ضارة مثل الهجمات الإلكترونية، وتزييف الحقائق، والتلاعب بالبيانات. مع صعود هذه التقنيات، تبرز تساؤلات أخلاقية جوهرية، منها حقوق الملكية الفكرية، حيث يُطرح التساؤل حول ما إذا كان المحتوى المولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي ملكًا للبشر أم للآلة، كما يثير موضوع التحيز والخداع جدلًا حول كيفية تفادي استخدام الذكاء الاصطناعي في التضليل الإعلامي والتزييف العميق، إضافة إلى التأثير المحتمل على التفكير البشري، فهل سيؤدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي إلى تراجع الإبداع البشري، أم أنه سيعزز من قدراتنا الفكرية؟ السؤال الأهم الذي يطرحه هذا التطور هو: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتفوق على البشر؟ في الوقت الحالي، يظل الذكاء الاصطناعي محدودًا بقدرته على تحليل الأنماط ومعالجة البيانات، لكنه يفتقر إلى الوعي والإبداع الفطري الذي يتميز به الإنسان. ومع ذلك، فإن التطور السريع لهذه الأنظمة قد يقربنا من مستقبل يكون فيه الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة مساعدة، بل شريكًا في الابتكار واتخاذ القرارات. إن صعود غروك 3 يعكس تسارع المنافسة في عالم الذكاء الاصطناعي، مما يفتح آفاقًا جديدة للبشرية، ولكنه في الوقت ذاته يطرح أسئلة جوهرية حول مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة. فهل سيكون الذكاء الاصطناعي حليفًا لنا في الإبداع والابتكار، أم أنه سينافسنا ليصبح العقل المهيمن على المستقبل؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store