أحدث الأخبار مع #«غوغلدرايف»


كويت نيوز
منذ 10 ساعات
- كويت نيوز
«غوغل» لمتصفحي «كروم»: التحديث أو المخاطر! مع اقتراب نهاية المُهلة 8 المقبل
أصدرت شركة «غوغل» تحذيراً عاجلاً لمستخدمي متصفحها الإنترنتي «كروم»، داعية إياهم إلى تحديث برنامج المتصفح قبل يوم 8 يونيو 2025 لتفادي مخاطر أمنية خطيرة. ويأتي هذا التحذير بعد اكتشاف ثغرات أمنية في الإصدارات القديمة، تُعرف باسم «ثغرات يوم الصفر»، التي يُمكن أن تُتيح للقراصنة اختراق الأجهزة، وسرقة البيانات أو نشر برمجيات خبيثة. ووفقاً لتقرير صادر عن فريق الأمن في «غوغل»، تم تحديد ثغرتين رئيسيتين في الإصدارات التي تسبق الإصدار 125.0.6422.112. وهذه الثغرات تُهدد خصوصية المستخدمين وأمن بياناتهم، خصوصاً في المعاملات المصرفية عبر الإنترنت أو إدارة الحسابات الحساسة. ويشمل تأثير التحديث جميع أنظمة التشغيل، بما في ذلك «ويندوز» و«ماك» و«لينكس». ولخصت الشركة أسباب ضرورة التحديث في الآتي: • الحماية من الاختراق: يُصلح التحديث الثغرات التي تُستغل حالياً في هجمات إلكترونية. • تحسين الأداء: يُضيف الإصدار الجديد ميزات لتسريع التصفح وتقليل استهلاك الذاكرة بنسبة 10 في المئة. • الامتثال للمعايير: قد تتوقف بعض المواقع عن العمل مع الإصدارات القديمة بحلول منتصف العام 2025. وعن كيفية التحديث، أوضح خبراء أن خطواته كالآتي: – افتح متصفح «كروم» وانقر على النقاط الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى. – اختر «الإعدادات» ثم «حول كروم». – سيقوم المتصفح تلقائياً بالبحث عن التحديثات وتثبيتها. – أعد تشغيل المتصفح لتفعيل التحديث. وحذر الخبراء من أن استمرار استخدام إصدار قديم بعد المهلة قد يؤدي إلى حدوث المخاطر الأمنية الآتية: • فقدان بيانات شخصية، مثل كلمات المرور أو المعلومات المصرفية. • تعطيل خدمات التصفح، حيث قد ترفض مواقع حيوية مثل «غوغل درايف» العمل. • تعرض الأجهزة للبرمجيات الخبيثة، التي قد تُكلف إصلاحها مبالغ غير قليلة. وتُوصي «غوغل» المؤسسات بتحديث جميع الأجهزة المتصلة بشبكاتها فوراً، حيث إن الثغرات قد تُستغل لاختراق شبكات بأكملها. ويُمكن للشركات الاستفادة من أدوات إدارة «كروم» لتطبيق التحديثات بشكل مركزي.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«غوغل» لمتصفحي «كروم»: التحديث أو المخاطر!
أصدرت شركة «غوغل» تحذيراً عاجلاً لمستخدمي متصفحها الإنترنتي «كروم»، داعية إياهم إلى تحديث برنامج المتصفح قبل يوم 8 يونيو 2025 لتفادي مخاطر أمنية خطيرة. ويأتي هذا التحذير بعد اكتشاف ثغرات أمنية في الإصدارات القديمة، تُعرف باسم «ثغرات يوم الصفر»، التي يُمكن أن تُتيح للقراصنة اختراق الأجهزة، وسرقة البيانات أو نشر برمجيات خبيثة. ووفقاً لتقرير صادر عن فريق الأمن في «غوغل»، تم تحديد ثغرتين رئيسيتين في الإصدارات التي تسبق الإصدار 125.0.6422.112. وهذه الثغرات تُهدد خصوصية المستخدمين وأمن بياناتهم، خصوصاً في المعاملات المصرفية عبر الإنترنت أو إدارة الحسابات الحساسة. ويشمل تأثير التحديث جميع أنظمة التشغيل، بما في ذلك «ويندوز» و«ماك» و«لينكس». ولخصت الشركة أسباب ضرورة التحديث في الآتي: • الحماية من الاختراق: يُصلح التحديث الثغرات التي تُستغل حالياً في هجمات إلكترونية. • تحسين الأداء: يُضيف الإصدار الجديد ميزات لتسريع التصفح وتقليل استهلاك الذاكرة بنسبة 10 في المئة. • الامتثال للمعايير: قد تتوقف بعض المواقع عن العمل مع الإصدارات القديمة بحلول منتصف العام 2025. وعن كيفية التحديث، أوضح خبراء أن خطواته كالآتي: - افتح متصفح «كروم» وانقر على النقاط الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى. - اختر «الإعدادات» ثم «حول كروم». - سيقوم المتصفح تلقائياً بالبحث عن التحديثات وتثبيتها. - أعد تشغيل المتصفح لتفعيل التحديث. وحذر الخبراء من أن استمرار استخدام إصدار قديم بعد المهلة قد يؤدي إلى حدوث المخاطر الأمنية الآتية: • فقدان بيانات شخصية، مثل كلمات المرور أو المعلومات المصرفية. • تعطيل خدمات التصفح، حيث قد ترفض مواقع حيوية مثل «غوغل درايف» العمل. • تعرض الأجهزة للبرمجيات الخبيثة، التي قد تُكلف إصلاحها مبالغ غير قليلة. وتُوصي «غوغل» المؤسسات بتحديث جميع الأجهزة المتصلة بشبكاتها فوراً، حيث إن الثغرات قد تُستغل لاختراق شبكات بأكملها. ويُمكن للشركات الاستفادة من أدوات إدارة «كروم» لتطبيق التحديثات بشكل مركزي. ويعتبر المتصفح «كروم» من «غوغل» المتصفح الأكثر استخداماً عالمياً بحصة سوقية تبلغ 65 في المئة. ويُعد هذا التحديث خطوة ضرورية لضمان الأمان والأداء، لذا فهو مهم لتفادي المخاطر قبل انتهاء المهلة.


الشرق الأوسط
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إرسال مستندات حساسة بالخطأ يكشف ثغرات أمنية في البيت الأبيض
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» عن حادثة خطيرة تسلّط الضوء على استمرار الإهمال في التعامل مع المستندات الحساسة داخل المؤسسات الحكومية الأميركية، في ظل إدارتي الرئيسين جو بايدن ودونالد ترمب. فقد تم عن طريق الخطأ مشاركة مجلد يحتوي على معلومات أمنية حساسة عبر «غوغل درايف» مع أكثر من 11,200 موظف في إدارة الخدمات العامة الأميركية، بحسب سجلات داخلية اطلعت عليها الصحيفة. المجلد تضمن ملفات تتعلق بمخططات طوابق داخل البيت الأبيض، وتصميمات لباب مقاوم للانفجارات في مركز الزوار، إضافة إلى بيانات مصرفية لمتعهد شارك في مؤتمر صحافي خلال إدارة ترمب. وأُثيرت تساؤلات حول ما إذا كانت تلك المعلومات مصنفة بوصفها وثائق سرية، لكن تسعة من أصل 15 ملفاً احتوت على تصنيف «CUI»، وهو ما يشير إلى معلومات غير مصنفة لكنها خاضعة للرقابة، ما يجعلها محمية بموجب السياسات الفيدرالية. بدأت مشاركة تلك الملفات منذ أوائل عام 2021، أي مع بداية إدارة بايدن، واستمرت حتى وقت قريب. وتبين أن عشرة من الملفات كانت متاحة ليس فقط للعرض بل أيضاً للتعديل من قبل الموظفين، ما زاد من خطورة التسريب. الحادثة أثارت قلقاً داخل الأوساط الأمنية، وأدت إلى فتح تحقيق رسمي من قبل مكتب المفتش العام في إدارة الخدمات العامة الأميركية، بعد اكتشافها أثناء تدقيق أمني روتيني في استخدام منصة «غوغل درايف». وقد تم التواصل مع فريق الاستجابة للحوادث، الذي بدوره أوقف المشاركة فوراً وحدد مالكي المستندات، رغم عدم تلقيه رداً مباشراً من المعنيين. وقال أحد الموظفين المخضرمين في «GSA» رفض الكشف عن هويته، إن الإدارة تعتمد على أنظمة لمراقبة المشاركات غير المناسبة وتدريب الموظفين سنوياً على الأمن المعلوماتي، لكنه أقرّ بأن الضوابط ليست مثالية. وتعليقاً على الحادثة، أوضح مايكل ويليامز، أستاذ الأمن الدولي بجامعة سيراكيوز، أن هذا النوع من الأخطاء يشكل تحدياً مستمراً لكافة الإدارات، عادّاً أن مشاركة مخططات البيت الأبيض مع آلاف الموظفين أمر لا يمكن تبريره. وسبق أن شهدت الإدارتان الأميركية الحالية والسابقة حالات مماثلة من التساهل في حماية المعلومات الحساسة، بينها استخدام البريد الإلكتروني الشخصي في المراسلات الرسمية، أو مشاركة محادثات عسكرية غير مصنفة مع أطراف غير مخوّلة، ما يعكس، وفقاً للمراقبين، نمطاً مقلقاً من سوء إدارة الملفات المصنفة. التحقيق لا يزال جارياً، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من البيت الأبيض أو إدارة الخدمات العامة أو ممثلي الرئيس بايدن حتى الآن.


جفرا نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- جفرا نيوز
«جيميناي» يفهم الآن الملفات والصور والفيديوهات
جفرا نيوز - تواصل «غوغل» تحويل «جيميناي» من روبوت محادثة تقليدي إلى مساعد ذكي متعدد الوسائط يُمكن التحدث إليه ومشاركته كل ما تراه على شاشتك. إنه ميزة «جيميناي لايف» (Gemini Live) التي أصبحت الآن متاحة لجميع مستخدمي أجهزة «آندرويد» مع قدرات جديدة تعتمد على الكاميرا ومشاركة الشاشة. الميزة التي كانت حصرية في البداية لهواتف «Pixel 9» وسلسلة «Galaxy S24/S25» ثم انتقلت إلى أجهزة «Pixel 6» وما فوق، أصبحت الآن متوفرة على نطاق واسع، وتُغيّر طريقة تفاعل المستخدمين مع المساعد الذكي. تحدث مع «جيميناي» دون كتابة في حين تعتمد أغلب أدوات الذكاء الاصطناعي على الكتابة، تقدم «جيميناي لايف» تجربة جديدة تماماً. الآن، يمكنك مشاركة ما يظهر على شاشتك مباشرة مع «جيميناي» (Gemini) والتحدث إليه بصوتك، سواء كنت تشاهد مقطع فيديو على «يوتيوب»، أو تتصفح مستنداً، أو تعرض صورة من كاميرا هاتفك. من خلال الزر الجديد «مشاركة الشاشة مع لايف»، يستطيع «جيميناي» رؤية محتوى الشاشة وفهمه والتفاعل معه، ما يفتح المجال أمام تفاعل أكثر طبيعية وسلاسة. الميزة الأقوى في «جيميناي لايف» (Gemini Live) أنها تمنح المستخدمين طريقة أكثر مرونة وتفاعلية للتواصل مع الذكاء الاصطناعي. في السابق، كان بإمكان «جيميناي» فهم الملفات والصور فقط من خلال رفعها يدوياً وكتابة أوامر محددة، أما الآن فيكفي أن تفتح الكاميرا أو الشاشة وتتحدث. إليك بعض الأمثلة العملية: - وجّه الكاميرا نحو وجبة طعام واسأل إن كانت تناسب نظامك الغذائي. - افتح خزانة ملابسك واطلب اقتراحات لأفكار أزياء. - ارفع مستنداً (PDF أو Word أو TXT) واطلب تلخيصه أو شرح فقرة محددة. - الصق رابط فيديو «يوتيوب» وابدأ محادثة مباشرة حول محتواه. يُمكنك أيضاً رفع ملفات من «غوغل درايف» (Google Drive) أو «المعرض» أو «مدير الملفات» بصيغ متعددة تشمل «PDF»و«DOCX «و «RTF» وغيرها. ميزة «تحدث مباشرة عن»: الميزة الأبرز في هذا التحديث هي «تحدّث مباشرة عن هذا» (Talk Live About)، والتي تسمح للمستخدمين بمناقشة محتوى مرئي أو نصي من دون كتابة. عند تشغيل فيديو «يوتيوب» لا يتجاوز الساعتين، يستند «جيميناي» إلى النصوص التوضيحية للفيديو ليفهم المحتوى ويقدم إجابات دقيقة ومباشرة. وعند التعامل مع ملفات، يحصل «جيميناي» على وصول كامل للمحتوى، ما يتيح له تقديم إجابات أعمق وأكثر دقة من مجرد قراءة الشاشة. قدرات «Gemini Pro 2.5» هذا التحديث يؤكد التوجه الاستراتيجي لـ«غوغل» نحو جعل «جيميناي» مساعداً حقيقياً متعدد الوسائط. يمكن أن يفهم النص والصوت والصورة معاً. النسخة التي تقف خلف هذه الميزة «Gemini Pro 2.5» صُممت خصيصاً لفهم أنواع مختلفة من المعلومات وتقديم ردود ذكية وشاملة. بشكل افتراضي، تعمل «جيميناي لايف» عبر الصوت فقط، مما يجعلها مثالية للاستخدام أثناء التنقل أو أثناء القيام بمهام أخرى. أصبح «جيميناي» متاحاً دائماً، بلا كتابة، بلا قوائم معقّدة... فقط تحدث. ما أهمية التحديث؟ الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط لا يُمثل مجرد تطور تقني، بل هو تحول كامل في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. و«جيميناي لايف» يجسد هذا التغيير، حيث يفهم المساعد الذكي ما تراه، وما تسمعه، وما تسأل عنه، ويستجيب بشكل طبيعي. هذه الإمكانية تجعل «جيميناي» أداة مفيدة جداً للمصممين والطلاب والمسوّقين والمهنيين، بل لأي مستخدم يسعى لتبسيط عمله اليومي عبر الذكاء الاصطناعي. من الواضح أن «غوغل» تمضي قدماً نحو تطوير «جيميناي» ليصبح أكثر من مجرد مساعد رقمي. من خلال «Gemini Pro 2.5» والتكامل مع تطبيقات مثل «وورك سبايس» ( Workspace) و «فوتوس» (Photos) نتجه نحو تجربة ذكاء اصطناعي غنية وتفاعلية ومتصلة.

عمون
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- عمون
«جيميناي» يفهم الآن الملفات والصور والفيديوهات .. ويتفاعل صوتياً
عمون - تواصل «غوغل» تحويل «جيميناي» من روبوت محادثة تقليدي إلى مساعد ذكي متعدد الوسائط يُمكن التحدث إليه ومشاركته كل ما تراه على شاشتك. ما التحديث الجديد؟ إنه ميزة «جيميناي لايف» (Gemini Live) التي أصبحت الآن متاحة لجميع مستخدمي أجهزة «آندرويد» مع قدرات جديدة تعتمد على الكاميرا ومشاركة الشاشة. الميزة التي كانت حصرية في البداية لهواتف «Pixel 9» وسلسلة «Galaxy S24/S25» ثم انتقلت إلى أجهزة «Pixel 6» وما فوق، أصبحت الآن متوفرة على نطاق واسع، وتُغيّر طريقة تفاعل المستخدمين مع المساعد الذكي. تحدث مع «جيميناي» دون كتابة في حين تعتمد أغلب أدوات الذكاء الاصطناعي على الكتابة، تقدم «جيميناي لايف» تجربة جديدة تماماً. الآن، يمكنك مشاركة ما يظهر على شاشتك مباشرة مع «جيميناي» (Gemini) والتحدث إليه بصوتك، سواء كنت تشاهد مقطع فيديو على «يوتيوب»، أو تتصفح مستنداً، أو تعرض صورة من كاميرا هاتفك. من خلال الزر الجديد «مشاركة الشاشة مع لايف»، يستطيع «جيميناي» رؤية محتوى الشاشة وفهمه والتفاعل معه، ما يفتح المجال أمام تفاعل أكثر طبيعية وسلاسة. ما المميز؟ الميزة الأقوى في «جيميناي لايف» (Gemini Live) أنها تمنح المستخدمين طريقة أكثر مرونة وتفاعلية للتواصل مع الذكاء الاصطناعي. في السابق، كان بإمكان «جيميناي» فهم الملفات والصور فقط من خلال رفعها يدوياً وكتابة أوامر محددة، أما الآن فيكفي أن تفتح الكاميرا أو الشاشة وتتحدث. إليك بعض الأمثلة العملية: - وجّه الكاميرا نحو وجبة طعام واسأل إن كانت تناسب نظامك الغذائي. - افتح خزانة ملابسك واطلب اقتراحات لأفكار أزياء. - ارفع مستنداً (PDF أو Word أو TXT) واطلب تلخيصه أو شرح فقرة محددة. - الصق رابط فيديو «يوتيوب» وابدأ محادثة مباشرة حول محتواه. يُمكنك أيضاً رفع ملفات من «غوغل درايف» (Google Drive) أو «المعرض» أو «مدير الملفات» بصيغ متعددة تشمل «PDF»و«DOCX «و «RTF» وغيرها. ميزة «تحدث مباشرة عن»: الميزة الأبرز في هذا التحديث هي «تحدّث مباشرة عن هذا» (Talk Live About)، والتي تسمح للمستخدمين بمناقشة محتوى مرئي أو نصي من دون كتابة. عند تشغيل فيديو «يوتيوب» لا يتجاوز الساعتين، يستند «جيميناي» إلى النصوص التوضيحية للفيديو ليفهم المحتوى ويقدم إجابات دقيقة ومباشرة. وعند التعامل مع ملفات، يحصل «جيميناي» على وصول كامل للمحتوى، ما يتيح له تقديم إجابات أعمق وأكثر دقة من مجرد قراءة الشاشة. قدرات «Gemini Pro 2.5» هذا التحديث يؤكد التوجه الاستراتيجي لـ«غوغل» نحو جعل «جيميناي» مساعداً حقيقياً متعدد الوسائط. يمكن أن يفهم النص والصوت والصورة معاً. النسخة التي تقف خلف هذه الميزة «Gemini Pro 2.5» صُممت خصيصاً لفهم أنواع مختلفة من المعلومات وتقديم ردود ذكية وشاملة. بشكل افتراضي، تعمل «جيميناي لايف» عبر الصوت فقط، مما يجعلها مثالية للاستخدام أثناء التنقل أو أثناء القيام بمهام أخرى. أصبح «جيميناي» متاحاً دائماً، بلا كتابة، بلا قوائم معقّدة.. فقط تحدث. ما أهمية التحديث؟ الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط لا يُمثل مجرد تطور تقني، بل هو تحول كامل في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. و«جيميناي لايف» يجسد هذا التغيير، حيث يفهم المساعد الذكي ما تراه، وما تسمعه، وما تسأل عنه، ويستجيب بشكل طبيعي. هذه الإمكانية تجعل «جيميناي» أداة مفيدة جداً للمصممين والطلاب والمسوّقين والمهنيين، بل لأي مستخدم يسعى لتبسيط عمله اليومي عبر الذكاء الاصطناعي. من الواضح أن «غوغل» تمضي قدماً نحو تطوير «جيميناي» ليصبح أكثر من مجرد مساعد رقمي. من خلال «Gemini Pro 2.5» والتكامل مع تطبيقات مثل «وورك سبايس» ( Workspace) و «فوتوس» (Photos) نتجه نحو تجربة ذكاء اصطناعي غنية وتفاعلية ومتصلة. الشرق الأوسط