أحدث الأخبار مع #«فار»


الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
صوت في غرفة «فار» يحمد الله على إلغاء هدف لوبيز في الـ «كلاسيكو»
بعد أيام معدودة على الجدل الذي ترافق مع الخسارة أمام إنتر ميلان الإيطالي 3-4 بعد التمديد والخروج من دوري أبطال أوروبا، عادت القرارات التحكيمية لتتصدر العناوين عقب فوز برشلونة على غريمه ريال مدريد 4-3 في الـ«كلاسيكو»، واقترابه من حسم لقب الدوري الإسباني لكرة القدم. وركزت بعض وسائل الإعلام الإسبانية، بينها منصة «3 كات» الكاتالونية وصحيفة «ماركا»، على الصوت الذي سُمِع في الخلفية خلال البت في صحة الهدف الخامس الذي سجله البديل فيرمين لوبيز لبرشلونة في الوقت بدل الضائع قبل أن يلغى بداعي لمسة يد. وأثار الحكم الرئيسي أليخاندرو هرنانديز الجدل في قراراته المتضاربة في ظروف مشابهة تماماً، إذ اعتبر بعد اللجوء إلى حكم الفيديو المساعد (فار) ومراجعة اللقطة أن لمسة اليد على الفرنسي أوريليان تشواميني قبل 20 دقيقة على النهاية، لا تستحق احتساب ركلة جزاء لبرشلونة، فيما ألغى هدف لوبيز لاعتباره أن لمسة اليد تستوجب ذلك. لكن ما دار بينه وبين غرفة «فار» كان نقطة الجدل الأكبر نتيجة صوت في الخلفية يقول «الحمد لله» على لمسة اليد التي ألغت هدف لوبيز. وفي المقطع الصوتي الذي نشره الاتحاد الإسباني بعد المباريات عما دار بين الحكم الرئيس وغرفة «فار» بقيادة الحكم خوان مونوريا، استدعى الأخير هرنانديز، وقال له: «لقد رصدنا لمسة يد، تعالَ وانظر إليها من فضلك». ثم سُمِعَ الصوت العميق في الخلفية يقول: «مع هذا الارتفاع (علو اليد عن الجسم)، الحمد لله. نعم، نعم، بالتأكيد (يجب إلغاء الهدف)». فأجاب هرنانديز: «حسناً، ممتاز. هيّا، ضربت يده، نعم. الآن أعطني لقطة (للكاميرا) بعيدة لأتمكن من رؤية الحركة كاملة، وأرى كيف ستنتهي. حسناً، ممتاز، اليد مرفوعة بوضوح. سألغي الهدف». ومن المؤكد أن الفوز بهذه المواجهة التي ستمكن برشلونة من حسم اللقب، خفّف من حدّة ردود الفعل الكاتالونية على ما حصل. ولا يمكن قول الأمر ذاته عن الذي حصل، الثلاثاء الماضي، في إياب نصف نهائي دوري الأبطال أمام إنتر، لا سيّما في ما يخص هدف التعادل 3-3 الذي سجله فرانتشيسكو أتشيربي لإنتر في الوقت بدل الضائع، وفرضه التمديد الذي ابتسم لإنتر بفضل هدف دافيدي فراتيزي. واعتبر جمهور برشلونة أن الهولندي دنزل دمفريس ارتكب خطأ على جيرار مارتين وتسبب بخسارة الأخير للكرة قبل أن يعكسها عرضية باتجاه أتشيربي ليسجل هدف التعادل.


بوابة الأهرام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
بيراميدز يكتفى بالتعادل أمام أورلاندو.. «السماوى» فرط فى الفوز على «القراصنة» وسجل هدفين ألغاهما الحكم
اكتفى فريق بيراميدز بالتعادل السلبى أمام مستضيفه أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي، في المباراة التى جمعت الفريقين مساء أمس على ملعب سوكر سيتى بمدينة جوهانسبرج في جنوب إفريقيا، ضمن ذهاب الدور نصف النهائى من بطولة دورى أبطال إفريقيا لكرة القدم، ليؤجل حسم التأهل إلى نهائى البطولة للقاء الجمعة المقبل في القاهرة. وفرط «السماوى» فى العودة إلى القاهرة بفوز مستحق على فريق أورلاندو الملقب بـ«القراصنة» في مباراة شهدت سيطرة واستحواذا وفرصا مؤكدة للضيوف الذين أهدروها بغرابة وكانت كفيلة بتسهيل مهمة بيراميدز فى لقاء العودة. ولعب بيراميدز بخطة متوازنة غلب عليها التنظيم الدفاعى خلال الشوط الأول والتحفظ الهجومى تحسبا لاندفاع لاعبي أورلاندو في الخط الأمامى لتسجيل هدف مبكر يربك حسابات الكرواتى كرونوسلاف يورتشيتش المدير الفنى لبيراميدز، خاصة أن أصحاب الأرض اعتمدوا فى الهجمات على التسديد من خارج منطقة الجزاء لكن دفاع الضيوف ومن خلفهم أحمد الشناوى حارس المرمى كانوا لها بالمرصاد، خاصة الرقابة اللصيقة من جانب الثنائى محمود مرعى وأحمد سامى على مهاجم أورلاندو تشيجوفاتسو جون ماباسو. وجاءت الخطورة والاستحواذ في الشوط الأول نسبيا في مصلحة أصحاب الأرض الذين اعتمدوا على الضغط العالى والتسديد من خارج منطقة الجزاء وكان الأقرب إلى تسجيل هدف التقدم. ويحسب للاعبي بيراميدز أنهم لعبوا بجرأة هجومية في الشوط الثانى أمام أورلاندو المتسلح بجماهيره في المدرجات الممتلئة، حيث أتيحت له فرص مؤكدة وكان الأقرب للتسجيل والخروج من المباراة فائزا، لولا التسرع في إنهاء الهجمات. كما تحرر لاعبو بيراميدز من الضغط الدفاعى، ولعب الثلاثى مصطفى فتحى وفيستون ماييلي وبلاتى توريه، دورا بارزا فى الثلث الهجومى، خاصة الجبهة اليمنى التى قادها فتحى والشيبي ومثلت انطلاقات الثنائي خطورة على سيفو شين حارس مرمى أورلاندو. وأبرز ما جاء فى المباراة إلغاء الحكم البوروندي باسيفيك هدفين لبيراميدز، الأول جاء فى الشوط الأول سجله الكونغولى فيستون ماييلي، بعد تمريرة من المغربي محمد الشيبي، وبالعودة إلى تقنية حكم الفيديو المساعد «فار» تم إلغاؤه بداعى التسلل، أما الهدف الآخر الذى أحرزه وليد الكرتى بعدما قابل ركلة ركنية برأسية لكن الكرة اصطدمت بيد زميله صديق أوجولا وسكنت الشباب، وتم إلغاؤه أيضا بعد الاستعانة لتقنية «فار» في لحظات المباراة الأخيرة. وبخلاف الهدفين اللذين ألغاهما «فار»، فإن بيراميدز حصل على فرصتين مؤكدتين للتسجيل، إحداهما كانت عن طريق مصطفى فتحى الذى انفرد من منتصف الملعب بحارس مرمى أورلاندو فى الدقيقة التاسعة والخمسين، لكن المدافع لحق به في الوقت المناسب ومنعه من إحراز هدف، أما الثانية فجاءت بعدها بدقيقتين عندما أرسل الشيبي كرة عرضية وصلت إلى فيستون ماييلي الخالى تماما من الرقابة داخل منطقة الجزاء، لكنه قابلها برأسية قوية علت العارضة بغرابة شديدة مهدرا فرصة تسجيل هدف مؤكد، لتنتهى المباراة بالتعادل السلبي بين الفريقين.


أخبار ليبيا 24
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا 24
الهلال السودانى: «كاف» رفض إقامة مباراة الأهلي المصري بملعب بنينا بنغازي
أخبار ليبيا 24 أكد نادي الهلال السوداني، أن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، رفض مجددًا طلبه بأن يحتضن ملعب «شهداء بنينا» بمدينة بنغازي في ليبيا، مباراة الذهاب أمام نادي الأهلي المصري، فى دور الثمانية لمنافسات دوري أبطال القارة الأفريقية. ومن المنتظر أن يواجه فريق الكرة الأول بنادي الأهلي المصري، نظيره في الهلال السوداني، في ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا، على أن يواجه الفائز، من يفوز في مباراة صن داونز الجنوب أفريقي، ونادي الترجي التونسي، خلال نصف نهائي البطولة. محاولات إقناع «كاف» فشلت وفي بيان نشره نادى الهلال السوداني، على صفحته الرسمية بموقع 'فيس بوك' للتواصل الاجتماعي، قال إن سبب الرفض هو توصية من لجنة البث التلفزيوني، التي طالبت بوجود سيارة نقل تلفزيوني OB و12 كاميرا ذات مواصفات خاصة وغرفة لتقنية الـ«فار» مجهزة بجميع أجهزة الإعادة والتدقيق. وأضاف النادي السوداني، في بيانه، أنه «أرفق موافقة الاتحاد الليبي والاتفاق مع التلفزيون الليبي، وتعددت المحاولات لإثناء الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عن قراره، وذلك بسعي المجلس لتوفير متطلبات البث»، ورغم ذلك رفض «كاف» كل تلك المناشدات. وتابع أنه بسبب ضيق الوقت المتاح لتحديد الملاعب، طالب النادي السوداني الاتحاد الأفريقي باعتماد ملعب «شيخا بيديا» الموريتاني، كملعب افتراضي للقائه أمام الأهلي المصري، بعد أن جرى تحديده من قبل المجلس لجاهزيته، لتفادي انقضاء المهلة دون تحديد ملعب مناسب.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
الهلال السودانى: «كاف» رفض إقامة مباراة الأهلي المصري بملعب بنينا بنغازي
أخبار ليبيا 24 أكد نادي الهلال السوداني، أن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، رفض مجددًا طلبه بأن يحتضن ملعب «شهداء بنينا» بمدينة بنغازي في ليبيا، مباراة الذهاب أمام نادي الأهلي المصري، فى دور الثمانية لمنافسات دوري أبطال القارة الأفريقية. ومن المنتظر أن يواجه فريق الكرة الأول بنادي الأهلي المصري، نظيره في الهلال السوداني، في ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا، على أن يواجه الفائز، من يفوز في مباراة صن داونز الجنوب أفريقي، ونادي الترجي التونسي، خلال نصف نهائي البطولة. وفي بيان نشره نادى الهلال السوداني، على صفحته الرسمية بموقع 'فيس بوك' للتواصل الاجتماعي، قال إن سبب الرفض هو توصية من لجنة البث التلفزيوني، التي طالبت بوجود سيارة نقل تلفزيوني OB و12 كاميرا ذات مواصفات خاصة وغرفة لتقنية الـ«فار» مجهزة بجميع أجهزة الإعادة والتدقيق. وأضاف النادي السوداني، في بيانه، أنه «أرفق موافقة الاتحاد الليبي والاتفاق مع التلفزيون الليبي، وتعددت المحاولات لإثناء الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عن قراره، وذلك بسعي المجلس لتوفير متطلبات البث»، ورغم ذلك رفض «كاف» كل تلك المناشدات. وتابع أنه بسبب ضيق الوقت المتاح لتحديد الملاعب، طالب النادي السوداني الاتحاد الأفريقي باعتماد ملعب «شيخا بيديا» الموريتاني، كملعب افتراضي للقائه أمام الأهلي المصري، بعد أن جرى تحديده من قبل المجلس لجاهزيته، لتفادي انقضاء المهلة دون تحديد ملعب مناسب. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


المصري اليوم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- المصري اليوم
أزمة حادة بين الجبلاية والشركة الإسبانية الخاصة بتقنية حكام الفيديو
أشتعل الصراع بين مجلس إدارة اتحاد الكرة والشركة الخاصة المسؤولة عن تقنية حكام الفيديو «فار» في الدوري المصري، حيث طالب المهندس هاني أبوريدة رئيس اتحاد الكرة الشركة بضرورة البدء في تطوير ورفع كفاءة الأجهزة والتكنولوجيا المستخدمة طبقا لبنود المناقصة المنصوص عليها للتعاقد، والتي تستوجب تطوير أجهزة الفار سنويا، وباستخدام أحدث التكنولوجيا العالمية. وكشف مصدر مسؤول باتحاد الكرة، أن الاتحاد كان قد سبق وصرف 8 مليون جنيه لصالح الشركة الإسبانية عقب توليه المهمة، وهي مستحقات الشركة المتأخرة لدي الجبلاية. وأضاف: «أبوريدة طلب أكثر من مرة الاجتماع بمسئولي الشركة من أجل التفاهم بشأن تطوير أجهزة الفار، إلا أن الشركة تتهرب من الاجتماع رغم تحديد أكثر من موعد سابق».