أحدث الأخبار مع #«فان»


الاتحاد
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
قتلى جراء انهيار أرضي في جزيرة جاوة الإندونيسية
قالت الشرطة الإندونيسية اليوم الجمعة، إن رجال الإنقاذ انتشلوا عشرة جثامين، بعدما ضرب انهيار أرضي سيارات في طريق جبلي في جزيرة جاوة الرئيسية في البلاد. وأوضح قائد الشرطة المحلي آندي يودها براناتا أن الأمطار الموسمية دفعت الطين والصخور والأشجار إلى الطريق الجبلي أمس الخميس، حيث طمر شاحنة «فان» كان على متنها سبعة أشخاص وشاحنة «بيك أب» كان على متنها ثلاثة تجار، وكانت مليئة بالخضروات بالقرب من منطقة «واتو لومبانج» السياحية، في مقاطعة «موجوكيرتو» بجاوة الشرقية. وقال براناتا إن المنقذين سحبوا جثمان سائق السيارة «الفان» في وقت متأخر من أمس الخميس، وجرى انتشال أفراد أسرته الستة، بمن في ذلك ثلاثة أطفال وزوجته وأبواه، اليوم الجمعة، إلى جانب جثامين التجار الثلاثة. وأظهر مقطع مصور بثته وكالة البحث والإنقاذ في جاوة الشرقية الطريق مغطى بطين كثيف، وصخور وأشجار مقتلعة من جذورها. وكثيراً ما تتسبب الأمطار الموسمية من أكتوبر إلى أبريل في فيضانات وانهيارات أرضية في إندونيسيا وهي عبارة عن أرخبيل شاسع يضم 17 ألف جزيرة حيث يعيش ملايين الناس في مناطق جبلية أو السهول الفيضية الخصبة.


الاقباط اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
ينفي التورط ويدافع عن والده.. النيابة توجه لـ ابن المتهم في واقعة الفردوس ارتكاب عدة اتهامات
في جلسة التحقيق، أمام النيابة العامة حاول «محمد.إ»، 26 عامًا، شرح موقفه من واقعة الاعتداء على سائق سيارة «فان» التي وقعت في مدينة الفردوس بمدينة 6 أكتوبر يوم 12 مارس الجاري، مؤكدًا أنه لم يكن شاهدًا على الاعتداء نفسه، لكنه سمع المشادة في الهاتف أثناء جلوسه مع والده. تفاصيل شهادة ابن المتهم في واقعة الفردوس في ذلك الصباح، كان «محمد» يجلس مع والده، «إيهاب.ف»، عندما تلقى الأخير اتصالًا من والدته، تخبره فيه بأنها تعرضت لحادث تصادم داخل مدينة الفردوس، حيث اصطدمت بها سيارة «فان» يقودها السائق إسماعيل، أثناء المكالمة كان «محمد» يسمع صوت السائق وهو يرفع صوته على والدته- حسب روايته في تحقيقات النيابة العامة التي حصلت «المصري اليوم» على تفاصيلها. «سمعت صوت الراجل ده عمال يزعق»، يروي «محمد» للمحقق، مشيرًا إلى أن والده قرر على الفور التوجه إلى موقع الحادث لمعرفة ما جرى، فاصطحبه معه في السيارة أثناء توجهه إلى طريق الواحات، حيث كان الابن يخطط للذهاب إلى عمله. ابن المتهم في حادث الفردوس يدلي بأقواله أمام النيابة بعد أن قطعوا مسافة قصيرة، توقف والده عند إحدى المحطات، حيث نزل «محمد» ليستقل مواصلة أخرى إلى عمله، لكنه لم يكد يبتعد حتى تلقى اتصالًا جديدًا من والده، سأله فيه عن تفاصيل الحادث، وفي الخلفية، سمع صاحب الـ26 عامًا أصوات مشادة محتدمة بين السائق ووالده. كفالة 10 آلاف جنيه.. إخلاء سبيل المتهم الرئيسي في واقعة الفردوس (قصة كاملة) «سألت أبويا في إيه؟ قالي مفيش حاجة»، يقول «محمد» للنيابة، لكنه لم يطمئن، فقرر الذهاب بنفسه إلى مكان الحادث. ابن المتهم في واقعة الفردوس يدافع عن نفسه أمام النيابة حين وصل إلى المكان، وجد والده والسائق في مواجهة حادة، لم يتردد، تدخل بينهما محاولًا تهدئة الوضع. «أنا كنت بحجز بين أبويا والسواق.. بس»، يؤكد، مشددًا على أنه لم يشارك في أي اعتداء. في هذه الأثناء، كان شقيقه «أحمد» قد اصطحب والدته في السيارة وانصرف بها، أما هو فبعد لحظات غادر أيضًا متجهًا إلى عمله، دون أن يكون شاهدًا على ما حدث بعد ذلك. «فوجئت بالفيديوهات على الإنترنت».. ابن المتهم في واقعة الفردوس يروي تفاصيل يوم الحادث في نهاية يومه، عاد «محمد» إلى منزله ليجد الفيديوهات المتداولة التي توثق الاعتداء، وقد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي. «أنا شوفت اللي حصل في الفيديوهات زيي زي أي حد.. مشوفتش حاجة وأنا في المكان»، يؤكد خلال استجوابه. كسروا زجاج السيارة ثم أسقطوه أرضًا.. شهادة مشرفة أمام النيابة عن لحظات التعدي على سائق الفردوس النيابة توجه له اتهامات رغم إنكاره المشاركة في الاعتداء، وجهت النيابة إلى «محمد.إ» عدة اتهامات، من بينها استعراض القوة والتلويح بالعنف، والتسبب في تلفيات بسيارة «إسماعيل» تتجاوز 50 ألف جنيه، وحيازة أداة مما يُستخدم في الاعتداء على الآخرين دون مبرر قانوني. لا يزال محمد متمسكًا بروايته، مؤكدًا أنه لم يكن طرفًا في الواقعة بعد مغادرته، ولا تزال النيابة تفحص شهادات الشهود والتسجيلات المصورة تمهيدًا لإحالة أوراق القضية للمحاكمة الجنائية خلال الساعات المقبلة. اعترافات المتهم في واقعة سائق الفردوس: «استدعيت أبنائي بعد شعوري بالهزيمة» هدد الأمن والسكينة واستعرض القوة.. لائحة الاتهامات المنسوبة لمرتكب واقعة التعدي على سائق الفردوس


الاقباط اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
كفالة 10 آلاف جنيه.. إخلاء سبيل المتهم الرئيسي في واقعة الفردوس (قصة كاملة)
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح 6 أكتوبر، اليوم الأربعاء، إخلاء سبيل المتهم إيهاب.ف (57 عامًا) بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه، على ذمة اتهامه في واقعة الاعتداء على سائق سيارة «فان» التي شهدتها مدينة الفردوس. قاضي المعارضات يقرر إخلاء سبيل المتهم في واقعة الفردوس وجاء القرار بعد استجواب النيابة العامة للمتهم، الذي يواجه اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف وإتلاف ممتلكات خاصة، في مشادة تطورت إلى مواجهة عنيفة بينه وبين سائق سيارة «فان» يُدعى إسماعيل عبدالغني، على خلفية اصطدام الأخير بسيارة ملاكى قيادة زوجته. وكانت النيابة قد أمرت في وقت سابق بإخلاء سبيل نجلي المتهم، محمد وأحمد، بكفالة مالية 10 آلاف جنيه لكل منهما، بعدما أظهرت التحقيقات تورطهما في المشاجرة التي أسفرت عن إلحاق تلفيات كبيرة بسيارة المجني عليه. تفاصيل الواقعة كما رصدتها التحقيقات وفقًا لتحقيقات النيابة، بدأت الواقعة عندما كانت زوجة إيهاب تقود سيارتها داخل المدينة، حيث اصطدمت سيارة السائق «إسماعيل» بها أثناء خروجه من شارع جانبي، إذ سرعان ما تصاعد الموقف، حيث اتصلت السيدة بزوجها، ليحضر إلى الموقع بعد دقائق. كسروا زجاج السيارة ثم أسقطوه أرضًا.. شهادة مشرفة أمام النيابة عن لحظات التعدي على سائق الفردوس وخلال الاستجواب، قال إيهاب إنه حاول التفاهم مع السائق بشأن الحادث، لكن الأخير كان «عنيفًا ومستفزًا»، ما دفعه إلى الاتصال بنجليه. وبحسب التحقيقات، فقد وصل الشابان إلى المكان، حيث اندلع شجار حاد، انتهى بتحطيم زجاج سيارة إسماعيل، والاعتداء عليه جسديًا. الاتهامات الموجهة للمتهمين وجهت النيابة إلى إيهاب اتهامات باستعراض القوة بقصد الترويع، والتسبب في الإضرار بالمجني عليه وإرغامه على تصرف معين، فضلًا عن التسبب في خسائر مادية قدرت بأكثر من 50 ألف جنيه، كما وُجهت إليه تهمة حيازة أداة تستخدم في الاعتداء دون مقتضى قانوني، بعد ثبوت استخدامه لقضيب معدني خلال الواقعة. هدد الأمن والسكينة واستعرض القوة.. لائحة الاتهامات المنسوبة لمرتكب واقعة التعدي على سائق الفردوس وأثناء التحقيق، أكد المتهم أنه حاول لاحقًا التواصل مع السائق لحل الأمر وديًا، لكن الأخير رفض أي تسوية، ما دفعه للمثول أمام جهات التحقيق بعد صدور قرار بضبطه وإحضاره.

مصرس
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- مصرس
اعترافات المتهم في واقعة سائق الفردوس: «استدعيت أبنائي بعد شعوري بالهزيمة»
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل واقعة الاعتداء التي شهدتها مدينة الفردوس في 6 أكتوبر، حيث يواجه «إيهاب.ف» (57 عامًا) اتهامات متعددة، من بينها: استعراض القوة والتلويح بالعنف، وإتلاف ممتلكات خاصة، عقب مشادة كلامية مع سائق سيارة «فان» يُدعى إسماعيل، تحولت إلى مواجهة انتهت بتدخل أجهزة الأمن. بحسب التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على تفاصيلها، بدأت الواقعة عندما كانت زوجة إيهاب تقود سيارتها داخل أحد شوارع المدينة، حيث وقع خلاف بينها وبين إسماعيل حول أولوية المرور، إذ تطور الموقف إلى مشادة كلامية دفعتها إلى الاتصال بزوجها، الذي كان في طريقه إلى العمل.نص اعترافات المتهم ب واقعة الفردوسفي أقواله أمام النيابة، أكد إيهاب أنه تلقى اتصالًا من زوجته تخبره بأنها تعرضت لحادث داخل المدينة، فذهب إليها ليجد أن سيارة «الفان» التي يقودها إسماعيل قد اصطدمت بسيارتها، وفق ما أفاد به.«أدركت فورًا أن السيارة كانت تسير بسرعة عالية، وكان هذا واضحًا من آثار الاصطدام»، قال إيهاب أثناء استجوابه، مضيفًا أنه حاول التحدث مع إسماعيل حول الحادث، مشيرًا إلى أنه أخبره بأنه كان خارجًا بسرعة من أحد الشوارع الجانبية دون الانتباه لحركة المرور.لكن، وفق رواية المتهم، لم يتقبل إسماعيل حديثه وبدأ يصرخ بطريقة استفزازية، وهو ما اعتبره إيهاب تصعيدًا غير مبرر. «قلت له: أنا راجل كبير وأعمل في وظيفة محترمة، ولا أريد أي مشكلة، لكنك أخطأت»، روي إيهاب، مشيرًا إلى أن السائق واصل الصراخ والانفعال.مع تصاعد الموقف، اتصل إيهاب باثنين من أبنائه «محمد» و«أحمد» ليأتوا إلى موقع الحادث، بعدما شعر أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة ومع إحساسه بالهزيمة، وبحسب التحقيقات، فإن الأبناء وصلا إلى المكان بالفعل، وبعد ذلك وقعت المشادة التي أسفرت عن تلفيات كبيرة في سيارة سائق الميكروباص، والتي قدرت النيابة قيمتها بأكثر من 50 ألف جنيه.محاولة للصلح قوبلت بالرفضفي الأيام الساعات التالية للحادث، قال إيهاب إنه حاول التواصل مع إسماعيل عبر الهاتف بغرض التفاهم وحل الأمر وديًا، إلا أن السائق رفض أي محاولة للصلح، وفق ما ورد في التحقيقات.بعد ذلك، فوجئ إيهاب بأنه أصبح طرفًا في محضر رسمي، بعدما توجه السائق إلى قسم الشرطة لتحرير بلاغ ضده، متهمًا إياه بالاعتداء عليه وإتلاف سيارته عمدًا.في إطار التحقيقات، تحركت أجهزة الأمن إلى منزل إيهاب لتنفيذ قرار الضبط، لكن لم يكن موجودًا وقتها، إذ ذكر لاحقًا أنه كان في عمله عند حضور الشرطة، تم الاتصال به هاتفيًا، فذهب إلى القسم، حيث وُجهت إليه الاتهامات رسميًا.لائحة الاتهاماتوفق نص تحقيقات النيابة، وُجهت إلى إيهاب فاضل اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف بقصد ترويع المجني عليه وتخويفه، ما أدى إلى الإضرار بممتلكاته (السيارة الخاصة) وإرغامه على القيام بعمل معين من شأنه تهديد الأمن والسكينة العامة، وبث الرعب في نفسه، فضلًا عن التسبب في تلفيات بمركبته بقيمة تزيد على 50 ألف جنيه.إضافة إلى ذلك، وُجهت إليه تهمة حيازة أداة مما يُستخدم في الاعتداء على الآخرين، دون مقتضى من الضرورة المهنية أو الحرفية، وذلك وفق ما ثبت في التحقيقات.


المصري اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- المصري اليوم
اعترافات المتهم في واقعة سائق الفردوس: «استدعيت أبنائي بعد شعوري بالهزيمة»
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل واقعة الاعتداء التي شهدتها مدينة الفردوس في 6 أكتوبر، حيث يواجه «إيهاب.ف» (57 عامًا) اتهامات متعددة، من بينها: استعراض القوة والتلويح بالعنف، وإتلاف ممتلكات خاصة، عقب مشادة كلامية مع سائق سيارة «فان» يُدعى إسماعيل، تحولت إلى مواجهة انتهت بتدخل أجهزة الأمن. بحسب التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على تفاصيلها، بدأت الواقعة عندما كانت زوجة إيهاب تقود سيارتها داخل أحد شوارع المدينة، حيث وقع خلاف بينها وبين إسماعيل حول أولوية المرور، إذ تطور الموقف إلى مشادة كلامية دفعتها إلى الاتصال بزوجها، الذي كان في طريقه إلى العمل. نص اعترافات المتهم بـ واقعة الفردوس في أقواله أمام النيابة، أكد إيهاب أنه تلقى اتصالًا من زوجته تخبره بأنها تعرضت لحادث داخل المدينة، فذهب إليها ليجد أن سيارة «الفان» التي يقودها إسماعيل قد اصطدمت بسيارتها، وفق ما أفاد به. «أدركت فورًا أن السيارة كانت تسير بسرعة عالية، وكان هذا واضحًا من آثار الاصطدام»، قال إيهاب أثناء استجوابه، مضيفًا أنه حاول التحدث مع إسماعيل حول الحادث، مشيرًا إلى أنه أخبره بأنه كان خارجًا بسرعة من أحد الشوارع الجانبية دون الانتباه لحركة المرور. لكن، وفق رواية المتهم، لم يتقبل إسماعيل حديثه وبدأ يصرخ بطريقة استفزازية، وهو ما اعتبره إيهاب تصعيدًا غير مبرر. «قلت له: أنا راجل كبير وأعمل في وظيفة محترمة، ولا أريد أي مشكلة، لكنك أخطأت»، روي إيهاب، مشيرًا إلى أن السائق واصل الصراخ والانفعال. مع تصاعد الموقف، اتصل إيهاب باثنين من أبنائه «محمد» و«أحمد» ليأتوا إلى موقع الحادث، بعدما شعر أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة ومع إحساسه بالهزيمة، وبحسب التحقيقات، فإن الأبناء وصلا إلى المكان بالفعل، وبعد ذلك وقعت المشادة التي أسفرت عن تلفيات كبيرة في سيارة سائق الميكروباص، والتي قدرت النيابة قيمتها بأكثر من 50 ألف جنيه. محاولة للصلح قوبلت بالرفض في الأيام الساعات التالية للحادث، قال إيهاب إنه حاول التواصل مع إسماعيل عبر الهاتف بغرض التفاهم وحل الأمر وديًا، إلا أن السائق رفض أي محاولة للصلح، وفق ما ورد في التحقيقات. بعد ذلك، فوجئ إيهاب بأنه أصبح طرفًا في محضر رسمي، بعدما توجه السائق إلى قسم الشرطة لتحرير بلاغ ضده، متهمًا إياه بالاعتداء عليه وإتلاف سيارته عمدًا. في إطار التحقيقات، تحركت أجهزة الأمن إلى منزل إيهاب لتنفيذ قرار الضبط، لكن لم يكن موجودًا وقتها، إذ ذكر لاحقًا أنه كان في عمله عند حضور الشرطة، تم الاتصال به هاتفيًا، فذهب إلى القسم، حيث وُجهت إليه الاتهامات رسميًا. لائحة الاتهامات وفق نص تحقيقات النيابة، وُجهت إلى إيهاب فاضل اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف بقصد ترويع المجني عليه وتخويفه، ما أدى إلى الإضرار بممتلكاته (السيارة الخاصة) وإرغامه على القيام بعمل معين من شأنه تهديد الأمن والسكينة العامة، وبث الرعب في نفسه، فضلًا عن التسبب في تلفيات بمركبته بقيمة تزيد على 50 ألف جنيه. إضافة إلى ذلك، وُجهت إليه تهمة حيازة أداة مما يُستخدم في الاعتداء على الآخرين، دون مقتضى من الضرورة المهنية أو الحرفية، وذلك وفق ما ثبت في التحقيقات.