أحدث الأخبار مع #«فاو»


الوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
بالفيديو: حملة لمكافحة «الجراد» في نالوت
أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي شن حملة لمكافحة الجراد الصحراوي في منطقة الفيسان ببلدية نالوت. ونشرت اللجنة على صفحتها في موقع «فيسبوك» اليوم الأربعاء مقطع فيديو لاستخدام السيارات المجهزة بمبيدات في المكافحة بتلك المنطقة. تقييم «فاو» للوضع في ليبيا حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة «فاو» من ظهور مجموعة صغيرة من الجراد جنوب سبها ومناطق الجنوب الغربي في ليبيا نهاية الشهر الماضي، كما جرى الإبلاغ عن عدد قليل من الأسراب مع وضع بيضها في أماكن مختلفة شمال غات، وأيضًا بالقرب من نالوت وغدامس. - - وأشارت المنظمة إلى أن عمليات مكافحة الجراد الصحراوي استهدفت 1247 هكتارا في ليبيا، متوقعة استمرار وصول مجموعات الجراد البالغة والأسراب الصغيرة من الجنوب الليبي إلى الشمال، كما سيستمر التكاثر الربيعي خصوصا في المواقع التي هطلت بها أمطار في فبراير ومارس، وقد تستمر الأسراب في الظهور في أبريل لتكون جاهزة للتحليق في النهاية بحلول منتصف مايو.


الشرق الأوسط
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الظروف المناخية تقفز بأسعار البن 40 %
أعلنت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو)، يوم الجمعة، أن أسعار البن العالمية وصلت إلى أعلى مستوى لها في سنوات عدة في عام 2024، بزيادة قدرها 38.8 في المائة عن متوسط العام السابق، ويُعزى ذلك في الغالب إلى سوء الأحوال الجوية الذي أثر على الدول المنتجة الرئيسية. ووفقاً لمذكرة صادرة عن «فاو» حول اتجاهات سوق البن العالمية، واطلعت عليها «الشرق الأوسط»، ففي ديسمبر (كانون الأول) 2024، ارتفع سعر بن «أرابيكا»، وهو البن عالي الجودة والمفضَّل في سوق البن المحمص والمطحون، بنسبة 58 في المائة عن العام السابق عليه، بينما شهد سعر بن «روبوستا»، المستخدَم بشكل رئيسي في القهوة سريعة التحضير والمزج، ارتفاعاً في الأسعار بنسبة 70 في المائة بالقيمة الحقيقية. وهذا يُشير إلى تضييق فارق السعر بين النوعين لأول مرة منذ منتصف التسعينات. وأفادت منظمة «فاو» بأن أسعار تصدير البن قد ترتفع أكثر في عام 2025 إذا شهدت مناطق زراعة البن الرئيسية انخفاضاً كبيراً في العرض. وتشمل العوامل الرئيسية وراء الارتفاع الأخير في الأسعار محدودية كميات التصدير من فيتنام، وانخفاض الإنتاج في إندونيسيا، وسوء الأحوال الجوية الذي أثر على إنتاج البن في البرازيل. وفي فيتنام، تسبب الجفاف المطول في انخفاض إنتاج البن بنسبة 20 في المائة في موسم 2023 - 2024، مع انخفاض الصادرات بنسبة 10 في المائة للعام الثاني على التوالي. وبالمثل، في إندونيسيا، انخفض إنتاج البن في موسم 2023 - 2024 بنسبة 16.5 في المائة على أساس سنوي، وذلك نتيجة الأمطار الغزيرة في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) 2023 التي ألحقت الضرر بثمار البن؛ وانخفضت الصادرات بنسبة 23 في المائة. وفي البرازيل، أدت ظروف الطقس الجاف والحار إلى تخفيضات متتالية في توقعات إنتاج الموسم الماضي، حيث تحوَّلت التقديرات الرسمية من زيادة متوقعة بنسبة 5.5 في المائة على أساس سنوي، إلى انخفاض بنسبة 1.6 في المائة. ووُجد أيضاً أن ارتفاع تكاليف الشحن أحد العوامل المساهِمة في ارتفاع أسعار البن العالمية. وتشير البيانات الأولية إلى أنه في ديسمبر 2024، تُرجِمت زيادة الأسعار العالمية إلى زيادة في أسعار القهوة بنسبة 6.6 في المائة في الولايات المتحدة، و3.75 في المائة في الاتحاد الأوروبي، مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2023. وقال بوبكر بن بلحسن، مدير قسم الأسواق والتجارة في منظمة «فاو»: «من المفترض أن تُحفّز الأسعار المرتفعة على زيادة الاستثمار في التكنولوجيا والبحث والتطوير في قطاع البن، الذي يعتمد بشكل كبير على صغار المزارعين؛ لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ»، مُضيفاً أن تغير المناخ يؤثر على إنتاج البن على المدى الطويل. وتدعم «فاو» كثيراً من الدول المنتجة للبن لمساعدة المزارعين على تبني تقنيات مقاوِمة لتغير المناخ تُسهم أيضاً في استعادة التنوع البيولوجي المفقود. وتُسلّط «فاو» الضوء على أهمية شفافية السوق، وتُشجّع على التعاون بين جميع الجهات الفاعلة في سلسلة القيمة لدعم النمو المستدام في قطاع البن العالمي، وحماية سبل عيش ملايين صغار المنتجين حول العالم. يذكر أن البرازيل وفيتنام تمثلان معاً نحو 50 في المائة من إنتاج البن العالمي. بينما يلعب صغار المزارعين دوراً حيوياً في صناعة البن، حيث يُمثلون 80 في المائة من إنتاج البن العالمي. وتُقدر قيمة تجارة البن الإجمالية بأكثر من 25 مليار دولار سنوياً، بينما تُحقق صناعة البن العالمية إيرادات سنوية تزيد على 200 مليار دولار.


الإمارات اليوم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
الظروف المناخية تقفز بأسعار البن 40%
أعلنت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو)، اليوم، أن أسعار البن العالمية وصلت إلى أعلى مستوى لها في سنوات عدة في عام 2024، بزيادة قدرها 38.8 في المائة عن متوسط العام السابق، ويُعزى ذلك في الغالب إلى سوء الأحوال الجوية الذي أثر على الدول المنتجة الرئيسية. ووفقاً لمذكرة صادرة عن «فاو» حول اتجاهات سوق البن العالمية، ونشرتها وسائل إعلام، ففي ديسمبر 2024، ارتفع سعر بن «أرابيكا»، وهو البن عالي الجودة والمفضَّل في سوق البن المحمص والمطحون، بنسبة 58 في المائة عن العام السابق عليه، بينما شهد سعر بن «روبوستا»، المستخدَم بشكل رئيسي في القهوة سريعة التحضير والمزج، ارتفاعاً في الأسعار بنسبة 70 في المائة بالقيمة الحقيقية. وهذا يُشير إلى تضييق فارق السعر بين النوعين لأول مرة منذ منتصف التسعينات. وأفادت منظمة «فاو» بأن أسعار تصدير البن قد ترتفع أكثر في عام 2025 إذا شهدت مناطق زراعة البن الرئيسية انخفاضاً كبيراً في العرض. وتشمل العوامل الرئيسية وراء الارتفاع الأخير في الأسعار محدودية كميات التصدير من فيتنام، وانخفاض الإنتاج في إندونيسيا، وسوء الأحوال الجوية الذي أثر على إنتاج البن في البرازيل. وفي فيتنام، تسبب الجفاف المطول في انخفاض إنتاج البن بنسبة 20 في المائة في موسم 2023 - 2024، مع انخفاض الصادرات بنسبة 10 في المائة للعام الثاني على التوالي. وبالمثل، في إندونيسيا، انخفض إنتاج البن في موسم 2023 - 2024 بنسبة 16.5 في المائة على أساس سنوي، وذلك نتيجة الأمطار الغزيرة في أبريل ومايو 2023 التي ألحقت الضرر بثمار البن؛ وانخفضت الصادرات بنسبة 23 في المائة. وفي البرازيل، أدت ظروف الطقس الجاف والحار إلى تخفيضات متتالية في توقعات إنتاج الموسم الماضي، حيث تحوَّلت التقديرات الرسمية من زيادة متوقعة بنسبة 5.5 في المائة على أساس سنوي، إلى انخفاض بنسبة 1.6 في المائة. ووُجد أيضاً أن ارتفاع تكاليف الشحن أحد العوامل المساهِمة في ارتفاع أسعار البن العالمية. وتشير البيانات الأولية إلى أنه في ديسمبر 2024، تُرجِمت زيادة الأسعار العالمية إلى زيادة في أسعار القهوة بنسبة 6.6 في المائة في الولايات المتحدة، و3.75 في المائة في الاتحاد الأوروبي، مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2023. وقال مدير قسم الأسواق والتجارة في منظمة «فاو» بوبكر بن بلحسن: «من المفترض أن تُحفّز الأسعار المرتفعة على زيادة الاستثمار في التكنولوجيا والبحث والتطوير في قطاع البن، الذي يعتمد بشكل كبير على صغار المزارعين؛ لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ»، مُضيفاً أن تغير المناخ يؤثر على إنتاج البن على المدى الطويل. وتدعم «فاو» كثيراً من الدول المنتجة للبن لمساعدة المزارعين على تبني تقنيات مقاوِمة لتغير المناخ تُسهم أيضاً في استعادة التنوع البيولوجي المفقود. وتُسلّط «فاو» الضوء على أهمية شفافية السوق، وتُشجّع على التعاون بين جميع الجهات الفاعلة في سلسلة القيمة لدعم النمو المستدام في قطاع البن العالمي، وحماية سبل عيش ملايين صغار المنتجين حول العالم. يذكر أن البرازيل وفيتنام تمثلان معاً نحو 50 في المائة من إنتاج البن العالمي. بينما يلعب صغار المزارعين دوراً حيوياً في صناعة البن، حيث يُمثلون 80 في المائة من إنتاج البن العالمي. وتُقدر قيمة تجارة البن الإجمالية بأكثر من 25 مليار دولار سنوياً، بينما تُحقق صناعة البن العالمية إيرادات سنوية تزيد على 200 مليار دولار.


البوابة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
الفاو: 4.4 مليون شخص صومالي يواجهون الجوع بحلول يونيو 2025
حذرت وكالات الأمم المتحدة، من تفاقم الوضع الإنساني في الصومال نتيجة الجفاف والصراع وارتفاع أسعار المواد الغذائية، مؤكدة أن 4.4 مليون شخص سيواجهون الجوع بحلول يونيو 2025. وأدى نقص الأمطار في نهاية 2024 إلى تدمير المحاصيل واستنزاف المياه، ما ساهم في تفاقم الأزمة. كما أسفرت الفيضانات غير المنتظمة عن تدمير المزيد من المحاصيل وزيادة الأسعار، مما فاقم انعدام الأمن الغذائي لملايين الصوماليين. تشير التقييمات إلى أن نحو ربع السكان قد يواجهون أزمة غذائية حادة بين أبريل ويونيو 2025، مما يمثل زيادة كبيرة عن 3.4 مليون شخص يعانون من الجوع الحاد حالياً. وحذر مدير «فاو» في الصومال من أن النازحين والرعاة والأسر الزراعية هم الأكثر تأثراً بالأزمة. كما يتوقع أن يعاني 1.7 مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد في 2025، بما في ذلك 466 ألف طفل في حالة سوء التغذية الحاد الشديد. قال مسؤول صندوق «يونيسيف» في الصومال، نثار سيد، إن الأطفال هم الأكثر تضرراً من الأحداث المناخية، حيث يعانون من سوء التغذية والأمراض التي تزيد من خطر الوفاة. ودعا إلى ضرورة اتخاذ تدابير وقائية عاجلة تشمل استجابة إنسانية فورية واستثمارات طويلة الأجل في الأنظمة الصحية والمرونة. من جهتها، أفادت «الفاو» أن أزمة الغذاء في الصومال ناتجة عن عدة عوامل، مثل شح الأمطار والصراع المستمر، مما أعاق وصول المساعدات والأسواق. وأضاف رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الصومال، كريسبن روكاشا، أن الصدمات المناخية المتكررة، والصراع، والأمراض، والفقر قد فاقمت الأزمة، مطالبًا بتمويل عاجل لتلبية احتياجات السكان. وأوضح مدير برنامج الأغذية العالمي في الصومال، الخضر دالوم، أن الدعم الإنساني الواسع كان حاسمًا في تجنب المجاعة عام 2022، وأكد الحاجة لدعماً دولياً مستمراً. وتحتاج نحو 6 ملايين شخص في الصومال إلى مساعدات إنسانية في 2025، مع دعوة لتمويل بقيمة 1.43 مليار دولار. على صعيد آخر، أعلنت وزارة الإعلام الصومالية أن الجيش قتل أكثر من 70 عنصراً من «حركة الشباب» في عملية عسكرية في ولاية هيرشبيلي جنوب وسط البلاد، حيث تم تدمير مركبات قتالية ومصادرة أسلحة.


اليمن الآن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تقرير أممي يحذر من تفاقم الأزمة المعيشية في اليمن بسبب قرارات الحوثيين
حذرت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) في تقرير حديث لها من تفاقم الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في اليمن، مشيرة إلى أن 54% من السكان في مناطق سيطرة الحوثيين يعتمدون على العمالة المؤقتة، في حين أن 3% فقط يحصلون على رواتب منتظمة. ووفقًا لتقرير حديث فإن الوضع المعيشي في مناطق الحوثيين يزداد صعوبة بسبب القيود التي فرضتها الجماعة على استيراد دقيق القمح، ما قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية مع اقتراب شهر رمضان، إلى جانب التأثيرات الناجمة عن عدم كفاءة الموانئ التي تخضع لسيطرتهم، نتيجة الضربات الإسرائيلية. وأشار التقرير إلى أن الفجوة الاقتصادية بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين تتسع، حيث يعتمد 35% من سكان مناطق الحكومة على الرواتب رغم عدم انتظامها، بينما يعيش 54% من السكان في مناطق الحوثيين على العمل المؤقت، و18% على المساعدات الغذائية. وتوقعت المنظمة أن يؤدي قرار الحوثيين بمنع استيراد دقيق القمح، مع الطلب المتزايد خلال رمضان، إلى ارتفاع تكلفة سلة الغذاء الدنيا بشكل ملحوظ، خاصة في ظل موسم الجفاف. كما كشف التقرير أن معدلات الأجور شهدت زيادات طفيفة في مناطق الحكومة، لكنها تراجعت في مناطق الحوثيين، ما يعكس ضعف الطلب على العمالة بعد انتهاء موسم الحصاد. وأشار إلى أن الأجور في مناطق الحكومة ارتفعت بنسبة 6% سنويًا، بينما سجلت انخفاضًا في مناطق الحوثيين. وأكدت «فاو» أن الموانئ التي يديرها الحوثيون، ومنها ميناء الحديدة والصليف ورأس عيسى، تعرضت لضربات جوية إسرائيلية بين يوليو وديسمبر الماضي، مما أدى إلى تراجع كفاءتها، حيث باتت عمليات التفريغ تتم يدويًا، ما أثر على حجم الواردات. وعلى العكس، شهدت الموانئ الخاضعة لسيطرة الحكومة زيادة بنسبة 276% في واردات المواد الغذائية، مقارنة ببداية العام الماضي، إلا أن واردات الوقود تراجعت بشكل كبير، مما زاد من أعباء النقل ورفع تكاليف السلع الأساسية. ويشير التقرير إلى أن انخفاض قيمة العملة في مناطق الحكومة بسبب منع الحوثيين تصدير النفط والغاز أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة تصل إلى 38%. كما أن فاتورة استيراد القمح والدقيق السنوية لليمن تصل إلى 700 مليون دولار، إلا أن البيانات الحديثة أظهرت انخفاضًا حادًا في استيراد معظم المواد الغذائية والوقود، حيث تراجعت واردات السكر بنسبة 82%، والبنزين 30%، وغاز الطهي 29%، والأرز 25%، بينما ارتفعت واردات القمح بنسبة 10% والديزل بنسبة 50%. وحذرت «فاو» من أن استمرار انهيار العملة وارتفاع أسعار الوقود مع دخول شهر رمضان قد يزيد من معدلات التضخم، ما سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية مثل الدقيق والقمح وزيت الطهي والسكر، مما سيؤثر بشكل مباشر على القدرة الشرائية للسكان. ووفق تقديرات الأمم المتحدة، فإن أكثر من 17.1 مليون شخص في اليمن يعانون من انعدام الأمن الغذائي، ما يعكس تفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد. ورغم امتلاك كبار مستوردي القمح قدرة طحن كافية تصل إلى 12,250 طنًا يوميًا، إلا أن التقرير شدد على ضرورة مراقبة أسعار القمح العالمية وأداء عمليات الطحن في مناطق الحوثيين، حيث يمكن أن يؤدي نقص الوقود إلى تعطيل عمليات الطحن وزيادة تكاليف الدقيق، مما يهدد بمزيد من التدهور في الأمن الغذائي.