أحدث الأخبار مع #«فرانس24

مصرس
منذ 5 أيام
- سياسة
- مصرس
باريس تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الثلاثاء، دعم باريس لمراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، لمعرفة ما إذا كانت تل أبيب تحترم التزاماتها تجاه حقوق الإنسان. وبحسب ما نشره موقع «فرانس 24»، ذكر وزير الخارجية الفرنسي أن تسهيل إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة «غير كاف».وأضاف في تصريحات لإذاعة «فرانس إنتر»: «هذا غير كاف على الإطلاق... هناك حاجة إلى مساعدات فورية وضخمة».وذكر أنه «على إسرائيل ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية بدون أي عوائق».وهدد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا، أمس الاثنين، بفرض عقوبات على إسرائيل إذا لم توقف هجومها العسكري الجديد على غزة، وترفع القيود التي فرضتها على دخول المساعدات إلى القطاع، مما زاد الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.وتناقش الدول الأوروبية، الثلاثاء، إمكانية تعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل على خلفية حرب غزة، وذلك خلال اجتماع مجلس الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل.وتقود هولندا مبادرة لإعادة النظر في العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وتعليق الاتفاقات القائمة.ويستند الاقتراح، الذي طرحه وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب، إلى المادة الثانية من اتفاق الشراكة بين الطرفين، التي تسمح للاتحاد الأوروبي بتعليق الاتفاقات إذا رأى أن إسرائيل ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.ويسعى فيلدكامب إلى إجراء تقييم رسمي لامتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان في الاتفاق، بهدف تعليقه.ويتطلب تعليق العلاقات التجارية مواف


المدينة
منذ 7 أيام
- ترفيه
- المدينة
محبون للسينما يطالبون بتذاكر مجانية أمام «مهرجان كان»
أمام باب قصر«مهرجان كان»، يقف أشخاص من مستويات عمريَّة مختلفة، رافعين لوحات كرتونيَّة، أو أوراقًا عاديَّة، يطلبون من خلالها، دعوة حضور مجانية، بمثابة تذكرة للدخول.ووفقًا لمندوب «فرانس 24» هناك، فهذا «فرانك» الستيني يحضر منذ سنوات المهرجان ؛ لمحاولة الظفر بدعوة لمشاهدة أحد الأفلام لمخرجيه المفضَّلين، وهو يقف عند أعتاب قصر المهرجان رافعًا بيده اليمنى لوحة كرتونيَّة، كتب عليها «أبحث عن دعوة.. شكرًا». «موريال»، أتت من باريس خصيصًا لمشاهدة فيلم بعينه، قائلة:«أريد دعوة، أريد دعوة، أريد دعوة»الشاب العشريني« جورج»، يرفع بدوره ورقة فوق رأسه، كتب عليها بخط سميك «دعوة من فضلكم».الفتيتان «إيلويز»، و»سيبيل» تقولان: «أتينا فقط لمشاهدة أفلام معروضة ،لربما يكون لدينا العام المقبل الاعتماد، ونشاهد الأفلام المعروضة دون الحاجة لطلب دعوات»، وبالفعل يتحقق أملهما عندما قام أحد الأشخاص يمنح تذكرتين للفتاتين.


المصري اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«الرافعة» بيد ترامب.. الرئيس الفرنسي: تصرفات حكومة نتنياهو في غزة «مخزية»
وصف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الإجراءات التي اتخذها الحكومة الإسرائيلية برئاسة، بنيامين نتنياهو، في قطاع غزة بأنها «غير مقبولة» و«مخزية»، مؤكدا أن الأزمة الإنسانية منذ السابع من أكتوبر 2023 تعد الأخطر على الإطلاق. وأضاف ماكرون، أنه ليس لرئيس الجمهورية أن يقول (إنها إبادة) بل للمؤرخين، مؤكدا أن ما يحدث في غزة «مأساة إنسانية غير مقبولة»، وفقا لموقع «فرانس 24». واستنكر ماكرون، في حوار موسع لقناة «تي إف 1»، منع الإسرائيليين دخول «كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان»، موضحا: أنه أحد القادة القلائل الذين وصلوا إلى معبر رفح، حيث رأى «أسوأ المشاهد». وأشار إلى أن إعادة النظر في اتفاقات التعاون بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل «مطروحة بجدية»، لا سيما بعد مطالبة هولندا المفوضية الأوروبية بفحص امتثال تل أبيب للمادة 2 التي تربط الشراكة باحترام حقوق الإنسان. وتنص هذه المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية. وتابع: «جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع واليوم، نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة»، معتبرا أن «الرافعة» بيد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.


المدينة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المدينة
نجاح طبي لمقاومة السرطان.. «فوق الصوتية» للعلاج من داخل الجسم
نجح علماء في استخدام الموجات فوق الصوتيَّة لطباعة مواد طبيَّة داخل أجسام حيوانات، ما قد يفتح الباب لعلاج أمراض من الداخل مثل السرطان.وتُحقن هذه المواد داخل الجسم، ثم تُشكَّل بالموجات لتأخذ شكلها، وتوصل الأدوية مباشرة إلى المكان المُصاب، وفقًا لـ«فرانس24»، و«رويترز».وذكر التقرير أنَّ الموجات فوق الصوتيَّة الموجهة بعناية تعمل على تحفيز تسخين موضعي، فوق درجة حرارة الجسم بقليل؛ ممَّا يحوِّل الحبر إلى هلام، يمكن «طباعته» بالأشكال المرغوبة لأداء وظائف مثل توصيل الأدوية، واستبدال الأنسجة.وأفاد «وي قاو» رئيس الدراسة من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في بيان «أثبتنا بالفعل في حيوان صغير إمكان طباعة هلاميَّات مائيَّة محمَّلة بالأدوية لعلاج الأورام. خطوتنا التالية هي محاولة الطباعة في حيوان أكبر، ونأمل أنْ نتمكن في المستقبل القريب من تقييم ذلك في البشر».


رصين
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رصين
حكومة الاحتلال تلغي تأشيرات 27 مسؤولًا فرنسيًا قبل زيارتهم
الشرق الأوسط - ألغت الحكومة الإسرائيلية تأشيرات دخول 27 نائباً ومسؤولاً يسارياً فرنسياً قبل يومين من زيارتهم المقررة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 والضفة الغربية، في خطوة وصفها أعضاء الوفد بـ«القطيعة الدبلوماسية الكبرى». وبحسب ما أورده موقع «فرانس 24» الاثنين، طالب النواب والمسؤولون الفرنسيون الذين شملهم إلغاء التأشيرات الرئيس إيمانويل ماكرون بالتدخل، وسط توتر متصاعد بين باريس وتل أبيب على خلفية تصريح ماكرون الأخير بشأن قرب اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. ويأتي هذا الإجراء بعد أيام قليلة على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول البلاد، وبعد تصريح الرئيس إيمانويل ماكرون بأن فرنسا قد تعترف قريباً بدولة فلسطينية، إلى جانب ضغوطه الأخيرة على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن الوضع في غزة. ومن جانبها، أوضحت وزارة الداخلية الإسرائيلية أن القرار يستند إلى قانون يسمح بحظر دخول «من قد يعمل ضد دولة إسرائيل» بحسب «فرانس 24»، ووصف 17 عضواً من الوفد، ينتمون إلى حزبي البيئة والشيوعي الفرنسيين، الخطوة بأنها «عقاب جماعي»، وطالبوا الرئيس ماكرون بالتدخل. وأشار بيان الوفد إلى أن القنصلية الفرنسية في القدس كانت قد وجهت دعوة لزيارة تستمر خمسة أيام، بهدف «تعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام» في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، مؤكداً أن السلطات الإسرائيلية ألغت التأشيرات التي صدرت قبل شهر كامل. وفي مطلع الشهر الحالي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين «في يونيو (حزيران)»، لمناسبة مؤتمر عن فلسطين يُعقَد في نيويورك، وتتقاسم رئاسته مع السعودية. وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة «فرانس 5»: «علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة»، مضيفاً: «هدفنا ترؤُّس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو؛ حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل (بدولة فلسطين) مع أطراف عدة». وأضاف: «سأقوم بذلك (...) لأنني أعتقد أن الأمر سيكون صحيحاً في لحظة ما، ولأنني أريد أيضاً أن أشارك في دينامية جماعية، تتيح كذلك لجميع مَن يدافعون عن فلسطين الاعتراف بدورهم بإسرائيل؛ الأمر الذي لم يقم به العديد منهم». وأكد أن ذلك سيتيح أيضاً أن «نكون واضحين للنضال ضد من ينكرون حق إسرائيل في الوجود، وهذا ينطبق على إيران، وأن نمضي نحو أمن مشترك في المنطقة».