logo
#

أحدث الأخبار مع #«كانسرديسكفري»

بدء تسليم أجهزة الكشف المبكر عن سرطان القولون في 5 مدن
بدء تسليم أجهزة الكشف المبكر عن سرطان القولون في 5 مدن

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الوسط

بدء تسليم أجهزة الكشف المبكر عن سرطان القولون في 5 مدن

أعلنت الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، أمس الإثنين، بدء تسليم أجهزة الكشف المبكر عن سرطان القولون لبعض المراكز الطبية في خمس مدن ليبية. وأوضحت أنها سلمت الأجهزة لمراكز علاج الأورام بمدن طرابلس وسرت وسبها، وللمعهد القومي لعلاج الأورام في كل من مدينتي مصراتة وصبراتة، بحسب وكالة الأنباء الليبية «وال». وأشارت الهيئة إلى أنها ستسلم أجهزة الكشف المبكر لجميع نقاط الكشف بمختلف المدن الليبية، ضمن استعداداتها لإطلاق البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان القولون. اختبار دم يكشف السرطان قبل 3 سنوات من التشخيص في يونيو الماضي، جرى الكشف عن إنجاز علمي مبشر، إذ تمكن باحثون أميركيون من الكشف عن إمكان رصد الإصابة بالسرطان قبل أكثر من ثلاث سنوات من التشخيص التقليدي، وذلك عبر تحليل مكونات دقيقة في الدم تُعرف باسم «الحمض النووي المنتشر» أو (ctDNA). ويرتكز هذا الاكتشاف على تتبع شظايا جينية تُفرزها الأورام، إذ يمكن لهذه العلامات أن تظهر في مجرى الدم بشكل مبكر جداً. وفي حال تمكنت التكنولوجيا من التقاط هذه الإشارات على نطاق واسع، فقد يُحدث ذلك تحولاً جذرياً في مسار اكتشاف السرطان وعلاجه، وفقا لدراسة منشورة في دورية «كانسر ديسكفري».

دراسة تكشف: المحليات الصناعية تقلل فعالية علاج السرطان
دراسة تكشف: المحليات الصناعية تقلل فعالية علاج السرطان

الاتحاد

time٠١-٠٨-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

دراسة تكشف: المحليات الصناعية تقلل فعالية علاج السرطان

أفاد باحثون في دورية «كانسر ديسكفري» أن مرضى سرطان الخلايا الصبغية وسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة الذين يستهلكون كميات مرتفعة من المُحلّي الصناعي سكرالوز قد يواجهون استجابة أضعف للعلاجات المناعية، ما ينعكس على تراجع فرص بقائهم على قيد الحياة. وأظهرت دراسة شملت 132 مريضاً يعانون من مراحل متقدمة من سرطان الخلايا الصبغية أو سرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة، أن الاستهلاك المرتفع للسكرالوز ارتبط بانخفاض فعالية العلاجات المناعية، وذلك استناداً إلى استبيانات غذائية مفصلة شملت مختلف أنواع السرطان ومراحله وأساليب علاجه. وفي التجارب التي أجريت على الفئران، توصل الباحثون إلى أن السكرالوز يغيّر تركيبة ميكروبات الأمعاء، مما يؤدي إلى زيادة الكائنات الدقيقة التي تحلل الأرجينين، وهو حمض أميني أساسي لعمل الخلايا التائية التي تمثل خط الدفاع الرئيسي لجهاز المناعة. وقالت آبي أوفيراكر، الباحثة الرئيسية في الدراسة من جامعة بيتسبرغ، في بيان، إن استنزاف مستويات الأرجينين نتيجة التغيرات التي أحدثها السكرالوز في ميكروبات الأمعاء حال دون قيام الخلايا التائية بوظيفتها المناعية بشكل طبيعي، ما أدى إلى تراجع فعالية العلاج المناعي لدى الفئران التي استهلكت السكرالوز مقارنة بغيرها. وفي مسعى لحل المشكلة، كشف الباحثون من خلال تجارب على الفئران أن المكملات الغذائية التي تزيد مستويات الأرجينين تخفف من التأثيرات السلبية للسكرالوز على العلاج المناعي، وهو نهج يأملون الآن في اختباره على البشر. وأضافت أنه من السهل التوقف عن شرب المشروبات الغازية الخالية من السكر، ولكن عندما يكون المرضى يتلقون علاجا من السرطان، فإنهم يتعاملون بالفعل مع ما يكفي، لذلك فإن مطالبتهم بتغيير نظامهم الغذائي بشكل جذري قد لا يكون أمرا واقعيا. وأشارت أوفيراكر إلى أنه لهذا السبب فإن المكملات التي تدعم الأرجينين يمكن أن توفر طريقة بسيطة لمقاومة التأثيرات السلبية للسكرالوز على العلاج المناعي.

اختبار دم قد يكشف السرطان قبل 3 سنوات من التشخيص
اختبار دم قد يكشف السرطان قبل 3 سنوات من التشخيص

الوسط

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

اختبار دم قد يكشف السرطان قبل 3 سنوات من التشخيص

في إنجاز علمي مبشر، تمكن باحثون أميركيون من الكشف عن إمكانية رصد الإصابة بالسرطان قبل أكثر من ثلاث سنوات من التشخيص التقليدي، عبر تحليل مكونات دقيقة في الدم تُعرف باسم «الحمض النووي المنتشر» أو (ctDNA). يرتكز هذا الاكتشاف على تتبع شظايا جينية تُفرزها الأورام، إذ يمكن لهذه العلامات أن تظهر في مجرى الدم بشكل مبكر جداً. وفي حال تمكنت التكنولوجيا من التقاط هذه الإشارات على نطاق واسع، فقد يُحدث ذلك تحولاً جذرياً في مسار اكتشاف السرطان وعلاجه، وفقا لدراسة منشورة في دورية «كانسر ديسكفري». الباحث «يوكسوان وانغ» من جامعة جونز هوبكنز في ولاية ميريلاند صرّح قائلاً: «ثلاث سنوات مبكرة تتيح مساحة للتدخل.. غالبًا ما يكون الورم في مراحله الأولى وأكثر قابليّة للعلاج». - - أُجريت الدراسة على 52 مشاركًا؛ منهم 26 أُصيبوا بالسرطان بعد أقل من ستة أشهر من جمع العينات، و26 لم يُصابوا. وباستخدام اختبار يُعرف باسم «الكشف المبكر المتعدد للسرطان» (MCED)، أمكن رصد السرطان لدى 8 من أصل 26 مصابًا، أي بنسبة تقارب 31%. أدوات أكثر دقة وحساسية والأكثر إثارة، هو أنّ عينات مأخوذة منذ 3.1 إلى 3.5 سنوات سابقة كانت متوفرة لستة من هؤلاء، وتمكّن الاختبار من الكشف عن السرطان في أربع منها، حتى وإن كان الحمض النووي من الورم ضعيف التركيز – أحيانًا أقل بـ80 مرة من المستويات المكتشفة لاحقًا. لكن العلماء يؤكدون أن الطريق لا يزال طويلاً. فكلما تراجعنا بالزمن، قلّت نسبة الحمض النووي المكتشف، ما يتطلب تطوير أدوات أكثر دقة وحساسية. البروفيسور «بيرت فوغلستاين» من مركز لودفيغ التابع لجامعة جونز هوبكنز قال: «هذه الدراسة تبيّن إمكانات اختبارات الكشف المبكر، وتحدد الحساسيات المرجوّة لنجاحها». ومع التقدّم المتواصل في العلاج، وخاصة العلاجات التي تستهدف أنواعًا متعددة من الأورام، تبدو آفاق المستقبل أكثر تفاؤلاً. وكما لخص الأمر الباحث «نيكولاس بابادوبولوس»: «الكشف عن السرطان قبل سنوات من ظهوره إكلينيكياً يمكن أن يحدث فارقاً هائلًا في النتائج... لكننا بحاجة إلى فهم واضح لما يجب أن يحدث بعد نتيجة إيجابية كهذه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store