logo
#

أحدث الأخبار مع #«كسرالصيام»

7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»
7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»

البيان

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»

انتهت مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، من تنفيذ برامجها الرمضانية داخل وخارج دولة الإمارات، والتي استمرت طيلة شهر رمضان المبارك. وتوزعت المبادرات الرمضانية على 7 برامج وهي؛ برنامج «المير الرمضاني»، و«إفطار صائم داخل الدولة»، و«إفطار صائم خارج الدولة»، وبرنامج «كسر الصيام»، إضافة إلى توزيع «السلال الرمضانية» و«القسائم الشرائية» وبرنامج «كسوة عيد الفطر»، ليتخطى بذلك عدد المستفيدين من تلك البرامج الـ750 ألف مستفيد. ونجحت «مؤسسة زايد الإنسانية» في تنفيذ برنامج «إفطار صائم» داخل الدولة بالشراكة مع عدد من الجمعيات الخيرية في الدولة، حيث عهدت المؤسسة إلى شركائها عملية التنفيذ الميداني للبرنامج، في حين تولت عملية الإشراف على التنفيذ ضمن 10 مواقع موزّعة على إمارات الدولة. وتمكنت الجمعيات الخيرية الشريكة من تنفيذ خطة إفطار يومية للمستحقين داخل إمارات الدولة إما من خلال توزيع مباشر لوجبات الإفطار قبل موعد الإفطار أو من خلال إقامة خيام إفطار مجمعة للصائمين والمستحقين. وابتداءً من اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، نفذت المؤسسة برامجها «إفطار صائم» وتوزيع السلال الرمضانية في أكثر من 13 دولة في مختلف قارات العالم، بالتنسيق مع وزارة الخارجية وسفارات الدولة بالخارج، بإجمالي عدد مستفيدين يزيد على 465 ألف مستفيد. وأقامت المؤسسة بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية شراكة رعاية تقوم المؤسسة بمقتضاها بتنفيذ العديد من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد في مدينة سولو في إندونيسيا، يستفيد منها أكثر من 190 ألف شخص. برامج متنوعة كما انتهت المؤسسة من تنفيذ برنامج المير الرمضاني لآلاف الأسر، حيث يتم توزيع «المير الرمضاني» على نحو 3,523 أسرة من ذوي الدخل المحدود، والذي يشتمل على المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسر في الشهر الفضيل، إضافة إلى توزيع السلال الغذائية على الأسر المتعففة لتأمين الاحتياجات الأساسية لشهر رمضان الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من تلك السلال الغذائية 20 ألف أسرة وبإجمالي 40 ألف سلة غذائية، في حين بلغ عدد المستفيدين من برنامج القسائم الشرائية التي تمكن المستفيدين من الشراء المباشر من محال التجزئة 13,500 مستفيد. كما نفذت المؤسسة برنامج «كسر الصيام» في عدد من المواقع ضمن مبادراتها الإنسانية خلال شهر رمضان، لتسهيل الأمور على سائقي المركبات، وتجنيبهم السرعة والعجلة في القيادة على الطرقات لإدراك وجبة الإفطار، وانتهت المؤسسة أيضاً من برنامجها لكسوة العيد على الأيتام لإدخال السرور والبهجة على نحو 16 ألف طفل.

«لجنة التسامح» تشارك في «كسر الصيام»
«لجنة التسامح» تشارك في «كسر الصيام»

البيان

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

«لجنة التسامح» تشارك في «كسر الصيام»

شاركت لجنة التسامح في الأرشيف والمكتبة الوطنية في مبادرة «كسر الصيام» التي تنظمها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي على مستوى الدولة، في إطار العمل الإنساني والمسؤولية المجتمعية التي يحرص عليها الأرشيف والمكتبة الوطنية انطلاقاً وتجسيداً لقيم العطاء، ومبادئ التكافل الاجتماعي التي عرفها المجتمع الإماراتي. وتسهم هذه المبادرة في تعزيز التواصل ومشاعر الألفة والإخاء والتلاحم المجتمعي، وتجسد أصالة عادات وقيم مجتمع أهل الإمارات؛ إذ تعبر عن الإحساس بالآخرين، وتتضمن وجبة إفطار الصائم التي تم توزيعها ضمن مبادرة «كسر الصيام» الماء والتمر بعض المأكولات الخفيفة. وتنفيذاً لهذه المبادرة قام متطوعون من لجنة التسامح في الأرشيف والمكتبة الوطنية بتوزيع الوجبات الرمضانية على الصائمين بالتزامن مع حلول أذان المغرب، لكي يفطروا عليها، ويواصلوا طريقهم بأمان وسلامة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المشاركة هي واحدة من جهود الأرشيف والمكتبة الوطنية التي يشارك بها في المبادرات المجتمعية والإنسانية الكثيرة التي ينفذها بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتية.

140 ألف وجبة كسر صيام وزعتها «الهلال» في أبوظبي
140 ألف وجبة كسر صيام وزعتها «الهلال» في أبوظبي

الاتحاد

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

140 ألف وجبة كسر صيام وزعتها «الهلال» في أبوظبي

هالة الخياط (أبوظبي) وزعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، منذ بداية الشهر الفضيل 140.400 وجبة «كسر صيام» في عدد من المواقع في مدينة أبوظبي وضواحيها. ومن خلال جهود المتطوعين الذين تتراوح أعدادهم يومياً بين 220- 285 متطوعاً ومتطوعة، يتم توزيع 5200 وجبة لـ«كسر الصيام»، على محطات البترول وتقاطعات الإشارات الضوئية. وأوضح مركز هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في أبوظبي، أن الهيئة تنفّذ مبادرة «كسر الصيام»، ضمن مبادراتها الإنسانية، خلال شهر رمضان، لتحقيق مجموعة من الآثار الإيجابية، خصوصاً على الطرقات، حيث تهدف المبادرة إلى منح الأريحية لسائقي المركبات، وإبعادهم عن السرعة والعجلة في الطريق للحاق بوجبة الإفطار. وتتكون وجبة «كسر الصيام» من ماء وتمر ومعمول، وتهدف إلى كسر صيام المسافرين والأفراد حتى يصلوا إلى وجهتهم، بما يحد من ظاهرة القيادة المتهورة، مع اقتراب ساعة الإفطار، وما يترتب عليها من مخاطر تهدد مرتادي الطريق، بالإضافة إلى تهنئة الصائمين بالشهر الفضيل. وتسهم مبادرة «كسر الصيام» في تعزيز التلاحم المجتمعي بين فئات المجتمع، وتعكس مشاعر الألفة والمحبة والترابط بين الجميع، كما تُعد تجسيداً لمفهوم الإخاء المجتمعي، وتعكس أصالة وعادات وقيم أهل الإمارات من المواطنين والمقيمين. ويأتي مشروع «كسر الصيام» في إطار حملة «الهيئة» الرمضانية الموسمية «رمضان.. عطاء مستمر»، التي تستهدف تمتين جسور التواصل مع مجتمع الدولة المعطاء، وتعزيز مجالات الشراكة مع قطاعاته كافة، لدعم جهود هيئة الهلال الأحمر الوطنية في الداخل والخارج، وتحقيقاً لتطلعاتها في توسيع مظلة المستفيدين من خدماتها، وارتياد مجالات أرحب من البذل، وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، وإحداث نقلة نوعية في برامجها، والانتقال بها إلى نحو أكثر أثراً في حياة الناس، والحد من وطأة المعاناة. وخصّصت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مواقع لجمع التبرعات لحملة رمضان في جميع إمارات الدولة، خاصة في مراكز التسوق والأسواق الشعبية ومناطق الكثافة السكانية، وغيرها من المواقع، إلى جانب عدد من المواقع الأخرى لجمع التبرعات العينية، إضافة إلى التبرع عبر مراكز الهيئة والموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف الذكي، والإيداعات البنكية والرسائل النصية، ورقم الهاتف المجاني، وصناديق التبرع النقدية والأجهزة الإلكترونية.

1450 متطوعاً في مبادرة إفطار الصائم بالفجيرة
1450 متطوعاً في مبادرة إفطار الصائم بالفجيرة

الإمارات اليوم

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

1450 متطوعاً في مبادرة إفطار الصائم بالفجيرة

شهدت مبادرة إفطار الصائم في إمارة الفجيرة مشاركة واسعة من المتطوعين، حيث أسهم 1450 متطوعاً ومتطوعة في توزيع وجبات الإفطار، وتنظيم مواقع «كسر الصيام»، تأكيداً على القيم الإنسانية الراسخة في المجتمع الإماراتي، وروح العطاء التي يتميز بها شهر رمضان المبارك. وأفادت جمعية الفجيرة الخيرية بأن المبادرة تضمنت مشاركة 80 متطوعاً في الإشراف على مواقع إفطار الصائم، فيما أسهم 1150 متطوعاً في توزيع وجبات كسر الصيام عند الإشارات الضوئية ومداخل الإمارة، لضمان وصول الوجبات إلى الصائمين المتنقلين. كما شارك 100 متطوع في عمليات تعبئة وتجهيز الوجبات، إلى جانب 120 متطوعاً من مؤسسات مختلفة، ما عزز من نجاح الحملة واستمراريتها. وتستقبل موائد إفطار الصائم، التي تقيمها الجمعية ضمن مشاريعها الرمضانية، آلاف الصائمين يومياً في مختلف مناطق الإمارة. وأفاد رئيس مجلس إدارة الجمعية، سعيد الرقباني، بأن المشروع يستهدف توزيع 210 آلاف وجبة إفطار صائم بنهاية شهر رمضان المبارك، بمعدل 7000 وجبة يومياً على المحتاجين وذوي الدخل المحدود وشريحة العمال، داخل الدولة. وأضاف أن الجمعية توزع الوجبات في 41 موقعاً لإفطار الصائمين، إضافة إلى ثلاثة مواقع لـ«كسر الصيام» موزعة في الفجيرة ودبا، تحت إشراف بلدية الفجيرة، لضمان توافر اشتراطات الصحة والسلامة الغذائية، وتشارك في عمليات التوزيع فرق عمل الجمعية إلى جانب متطوعي منصة متطوعي الإمارات. وأشار إلى أن ما يميز مشروع إفطار الصائم هو تكاتف جهود أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة من محسنين ومحسنات، وجهات حكومية، وشركات خاصة، حيث يتنافس الجميع في ميادين الخير، ليعكسوا صورة راقية عن وطن كبير بحجم الإمارات. وقالت المتطوعة خديجة الكعبي، وهي معلمة في مجمع زايد التعليمي، إن العمل التطوعي فرصة لتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، خاصة خلال شهر رمضان الكريم، حيث يحرص كثيرون على العطاء والإسهام في خدمة المجتمع، والعمل التطوعي رسالة إنسانية تتجلى في شهر الخير. وتكرس الكعبي وقتها بعد انتهاء عملها للمشاركة في تجهيز وجبات إفطار الصائم التي تنظمها الجمعية في مجمع زايد التعليمي بالفجيرة، حيث تعمل مع المتطوعين على إعداد الوجبات، قبل أن تتوجه إلى خطم الملاحة في كلباء، للتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في توزيعها، إلى جانب مشاركتها مع جمعية «إحسان» عبر تقديم الوجبات للقادمين والمغادرين من الدولة. وأكدت أن سعادتها الحقيقية تكمن في رؤية الأثر الإيجابي لعملها التطوعي، مشيرة إلى أن كلمات الشكر والدعوات الصادقة التي تتلقاها من الصائمين تمنحها دافعاً للاستمرار، وتعزز لديها روح العطاء، خاصة خلال شهر رمضان الذي يجسد معاني التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع. وأفادت المتطوعة مريم الأنصاري، معلمة في مجمع زايد التعليمي بالفجيرة، بأنها تعمل بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وجمعية الفجيرة الخيرية في تنفيذ البرامج التطوعية، مؤكدة حرصها على غرس ثقافة العطاء لدى الطلبة، من خلال تشكيل فرق تطوعية داخل المدرسة. وأوضحت الأنصاري أنها تبادر إلى تدريب الطلبة على العمل التطوعي، عبر إشراكهم في إعداد وتجهيز وجبات كسر الصيام، ما يعزز لديهم قيم المسؤولية والتكافل الاجتماعي، لافتة إلى أن الطلبة تمكنوا منذ بداية شهر رمضان من تجهيز أكثر من 2000 وجبة كسر صيام، إضافة إلى توزيع المير الرمضاني للأسر المتعففة، في إطار المبادرات الخيرية التي تسهم في دعم الفئات المحتاجة خلال الشهر الفضيل. وقالت المتطوعة ماريا نبيل آل علي، طالبة في الصف الرابع الابتدائي وقائدة التطوع الإعلامي في مجمع زايد التعليمي، إنها حرصت على الإسهام في إعداد وجبات كسر الصيام حتى خلال امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني، مؤكدة أن تزامن شهر رمضان مع فترة الاختبارات منح التجربة طعماً مختلفاً. وأوضحت أنها نظّمت وقتها بين الدراسة والعمل التطوعي، حيث كانت تخصص فترات للمراجعة وأخرى للمشاركة في تجهيز الوجبات، معتبرة أن التطوع دافع إضافي يمنحها شعوراً بالإنجاز والفرح، خصوصاً عندما ترى أثر إسهامها في إسعاد الآخرين. المتطوعة خديجة الكعبي: . كلمات الشكر ودعوات الصائمين تمنحني دافعاً للاستمرار. المتطوعة مريم الأنصاري: . الطلبة تمكنوا من تجهيز أكثر من 2000 وجبة كسر صيام. المتطوعة ماريا آل علي: . تزامُن رمضان مع الاختبارات منح التجربة طعماً مختلفاً.

24500 مستفيد من المير الرمضاني في أبوظبي
24500 مستفيد من المير الرمضاني في أبوظبي

الاتحاد

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

24500 مستفيد من المير الرمضاني في أبوظبي

هالة الخياط (أبوظبي) يواصل مركز مدينة أبوظبي التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، توزيع المير الرمضاني على الأسر المتعففة في مدينة أبوظبي وضواحيها، ليستفيد منها خلال الشهر الفضيل 24598 شخصاً، بقيمة 3.529 مليون درهم. ويأتي مشروع «كسر الصيام» في إطار حملة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الموسمية «رمضان.. عطاء مستمر»، في مبادرة تعكس قيم العطاء والإحسان خلال شهر الخير، وتعزّز مبادئ التضامن والتكاتف المجتمعي. وفي التفاصيل، أوضح مركز مدينة أبوظبي للتابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي أن عدد المستفيدين من المير الرمضاني النقدي بلغ 6598 مستفيداً بواقع 1462 أسرة، بمبلغ 1.279 مليون درهم. فيما استفاد من المير الرمضاني العيني المتمثل بالطرود الغذائية 18 ألف مستفيد بواقع 4500 أسرة، بإجمالي المبلغ وصل إلى 2.250 مليون درهم. وتنفذ هيئة الهلال الأحمر مبادرة المير الرمضاني في مدينة أبوظبي، ضمن جهودها الساعية إلى دعم الأسر المتعففة خلال الشهر الفضيل ولضمان وصول الدعم إلى الأسر الأكثر احتياجاً، وتخفيف الأعباء المعيشية عنها، بما يخدم المجتمع، ويعزز روح العطاء. ويتم توزيع الطرود الغذائية على المستفيدين، تعزيزاً لقيم التكافل والتضامن الاجتماعي التي يجسّدها المجتمع الإماراتي خلال شهر رمضان المبارك. ودعت الهيئة أهل الخير إلى المساهمة في مشاريع الهلال الأحمر الإماراتي الرمضانية، مبينةً أن المساهمة في برنامج المير الرمضاني تتمثل بالتبرع بـ250 درهماً، و15 درهماً لإفطار صائم، و25 درهماً للتبرع بزكاة الفطر، و50 درهماً لكسوة العيد، و20 درهماً إفطار صائم. وخصّصت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مواقع لجمع التبرعات لحملة رمضان في جميع إمارات الدولة، خاصة في مراكز التسوق والأسواق الشعبية ومناطق الكثافة السكانية، وغيرها من المواقع، إلى جانب عدد من المواقع الأخرى لجمع التبرعات العينية، إضافة إلى التبرع عبر مراكز الهيئة والموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف الذكي، والإيداعات البنكية والرسائل النصية، ورقم الهاتف المجاني، وصناديق التبرع النقدية والأجهزة الإلكترونية. ويستفيد من المير الرمضاني على مستوى الدولة 33 ألفاً و320 شخصاً بتكلفة تبلغ 5 ملايين و331 ألفاً و200 درهم. التواصل تستهدف حملة رمضان لهذا العام تمتين جسور التواصل مع مجتمع الدولة المعطاء، وتعزيز مجالات الشراكة مع قطاعاته كافة، لدعم جهود هيئة الهلال الأحمر الوطنية في الداخل والخارج، وتحقيقاً لتطلعاتها في توسيع مظلة المستفيدين من خدماتها، وارتياد مجالات أرحب من البذل، وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، وإحداث نقلة نوعية في برامجها، والانتقال بها إلى نحو أكثر أثراً في حياة الناس، والحد من وطأة المعاناة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store