logo
#

أحدث الأخبار مع #«كوالكوم»

الذكاء الاصطناعي ينعش أرباح عمالقة التكنولوجيا رغم تحديات الرسوم
الذكاء الاصطناعي ينعش أرباح عمالقة التكنولوجيا رغم تحديات الرسوم

Amman Xchange

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

الذكاء الاصطناعي ينعش أرباح عمالقة التكنولوجيا رغم تحديات الرسوم

تتباين حظوظ الشركات التكنولوجية الكبرى في مشهد الأعمال سريع التغير، حيث يُغذّي الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي النمو في مجالات الإعلانات السحابية، والرقمية، بينما تتلقى الإلكترونيات الاستهلاكية ضربة قوية نتيجة الحرب التجارية العالمية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. فقد أنقذ الذكاء الاصطناعي أرباح «مايكروسوفت» و«ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، خلال الربع الأول من العام، مما منح المستثمرين الأمل في أن استثماراتهم الضخمة في هذه التكنولوجيا ستساعدهم على تجاوز تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية الشاملة، وفق «رويترز». وفي المقابل، تباينت التوقعات بشكل لافت لدى الشركات الأكثر عرضة لتأثيرات تقليص ميزانيات المستهلكين، حيث حذرت شركات تصنيع الرقائق مثل «كوالكوم» و«سامسونغ إلكترونيكس» و«إنتل» من أن حالة عدم اليقين الاقتصادي الناجمة عن محاولات ترمب لإعادة تنظيم التجارة العالمية تؤثر سلباً على أعمالها. ويُبرز هذا التباين كيفية تمكن الشركات التي تركز على المؤسسات من الثبات في وجه التوترات الاقتصادية، بينما يعاني الطلب على الهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر الشخصية، والشرائح التي تشغّلها بسبب تراجع إنفاق المستهلكين. وقد يُنذر هذا بتحديات لشركة «أبل»، التي تصنّع 90 في المائة من منتجاتها في الصين، وتحقق نحو نصف إيراداتها من مبيعات هواتف «آيفون». كما قد تتأثر أعمال التجارة الإلكترونية لشركة «أمازون»، رغم أن قسم الحوسبة السحابية، الذي يمثل الجزء الأكبر من أرباحها، من المتوقع أن يصمد على غرار «مايكروسوفت»، و«غوغل». وقال جيل لوريا، المحلل في شركة «دي إيه ديفيدسون»: «لم تتأثر أعمال (غوغل) و(مايكروسوفت) حتى الآن، لأنهما لا تعملان في القطاع الاستهلاكي. مع دخولنا في مجال (أبل) و(أمازون)، قد يتغير الوضع قليلاً». وأضاف: «ستتأثر (أبل)، ولا يوجد الكثير مما يمكنها فعله لتجنب تأثير الرسوم الجمركية. أما (أمازون)، فتعاني من اضطراب أكبر في قطاع التجزئة، نظراً لأن العديد من تجارها في الصين». ورغم أن إدارة ترمب استثنت الإلكترونيات من الرسوم الجمركية حتى الآن، فإن واشنطن لمحت إلى إمكانية فرض بعض الرسوم في الأسابيع المقبلة. وذكرت «رويترز» أن شركة «أبل» تسعى لتخفيف آثار الرسوم الجمركية عبر نقل إنتاج هواتف (آيفون) الموجهة إلى الولايات المتحدة إلى الهند، إلا أنها قد تبقي على زيادات الأسعار عند الحد الأدنى لتجنب فقدان حصتها السوقية، وستضطر لتحمّل أي تكاليف إضافية. وأضافت «رويترز» أن بعض تجار الطرف الثالث على «أمازون»، الذين يبيعون سلعاً صينية الصنع خلال فعاليات التسوق الكبرى في يوليو (تموز)، يخططون للتوقف عن العمل هذا العام لحماية هوامش الربح. الإنفاق على الذكاء الاصطناعي يحقق نتائج ملموسة اتخذت «سامسونغ»، التي تصنّع الهواتف الذكية والرقائق المستخدمة فيها، موقفاً أكثر حذراً، قائلةً: «إن حالة عدم اليقين بشأن الطلب تتزايد في النصف الثاني من العام نتيجة للتغييرات الأخيرة في سياسات الرسوم الجمركية لدى الدول الكبرى». وتوقعت شركة «كوالكوم»، مصممة شرائح الهواتف الجوالة، يوم الأربعاء أن تكون إيرادات الربع الثالث أقل من التقديرات، بسبب تأثير الرسوم الجمركية، مع العلم بأن «أبل» هي أكبر عملاء «كوالكوم». في الجهة الأخرى، أعلنت «مايكروسوفت» يوم الأربعاء عن ارتفاع بنسبة 33 في المائة في إيرادات أعمالها السحابية عبر منصة «أزور»، متفوقة على التوقعات، وتوقعت تسارعاً في النمو. كما أعلنت شركة «ألفابت» الأسبوع الماضي عن زيادة بنسبة 8.5 في المائة في مبيعاتها الإعلانية، مدفوعة بدمج الذكاء الاصطناعي في بحث «غوغل»، مما جعلها أكثر جذباً للمعلنين. وبدورها، فاقت شركة «ميتا» الشركة الأم لـ«فيسبوك»، توقعات الإيرادات يوم الأربعاء بفضل مبيعاتها الإعلانية القوية. وفي المقابل، صرحت شركة «سناب»، المنافسة الأصغر لـ«ميتا»، يوم الثلاثاء بأنها لن تُصدر توقعات ربع سنوية بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي، حيث يُفضل المعلنون المنصات الأكبر حجماً في الأوقات الصعبة. وقفزت أسهم «مايكروسوفت» بأكثر من 8 في المائة في تداولات ما قبل السوق، بينما ارتفعت أسهم «ميتا» بنسبة 6.4 في المائة. في حين تراجعت أسهم «كوالكوم» بنسبة 5.4 في المائة، بينما ارتفعت أسهم موردي شرائح الذكاء الاصطناعي مثل «إنفيديا» و«أدفانسد مايكرو ديفايسز» و«برودكوم» بأكثر من 3 في المائة لكل منها. وقالت آمي هود، المديرة المالية لشركة «مايكروسوفت» للمحللين: «خلال شهر أبريل (نيسان)، ظلت مؤشرات الطلب في جميع أعمالنا التجارية ثابتة، بما في ذلك في (لينكدإن) والألعاب، والبحث». واعتبر بعض المحللين أن النتائج القوية لـ«مايكروسوفت» تُشير إلى أن المخاوف بشأن احتمالية أن تكون الشركات التكنولوجية قد أضافت سعة زائدة لمراكز البيانات لدعم الطلب على الذكاء الاصطناعي ربما كان مبالغاً فيها. وكانت «مايكروسوفت»، التي انخفضت أسهمها بنسبة 6 في المائة هذا العام، تحت ضغط بعد أن أفادت تقارير المحللين بأنها ألغت بعض عقود إيجار مراكز البيانات، وهو ما قد يشير إلى فائض في العرض. ولكن يوم الأربعاء، أعلنت الشركة أن مساهمة الذكاء الاصطناعي في نمو «أزور» ارتفعت إلى 16 نقطة مئوية في الربع الثالث من مارس (آذار)، مقارنة بـ13 نقطة مئوية في الأشهر الثلاثة السابقة. وقال محللون في «باركليز» في مذكرة: «يُظهر التحسن الكبير في مساهمة الذكاء الاصطناعي الإمكانات الكبيرة لهذه التكنولوجيا بمجرد توفر السعة الكافية». وحذرت «مايكروسوفت»، التي تخطط لإنفاق 80 مليار دولار على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في السنة المالية الحالية، من أنها لا تزال تعاني من نقص في العرض، وهو ما يعكس تعليقات شركة «ألفابت».

المنشأ التايواني يُنقذ الرقائق الأمريكية من الرسوم الصينية
المنشأ التايواني يُنقذ الرقائق الأمريكية من الرسوم الصينية

صحيفة الخليج

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

المنشأ التايواني يُنقذ الرقائق الأمريكية من الرسوم الصينية

أعلنت الجمعية الصينية لصناعة أشباه الموصلات، الجمعة، أن شركات تصميم الرقائق الإلكترونية الأمريكية التي تعتمد على التصنيع الخارجي لن تخضع للرسوم الجمركية التي فرضتها الصين على الواردات الأمريكية. ويأتي هذا الإعلان في ظل حالة من عدم اليقين داخل القطاع بشأن كيفية تطبيق الرسوم الجمركية على واردات الرقائق، نظراً لطبيعة سلسلة التوريد المعقدة والعابرة للحدود في صناعة أشباه الموصلات. وبحسب منصة المعلومات والمنتدى الصيني المتخصص «EETop»، فإن شركات تصميم الرقائق مثل «كوالكوم» و«إيه إم دي» التي تعتمد على شركة تصنيع الرقائق التايوانية العملاقة «تي إس إم سي» في إنتاج رقائقها، سيتم تصنيف منشأ هذه الرقائق على أنه «تايوان» من قبل سلطات الجمارك الصينية. وهذا يعني أن الشركات الصينية التي تستورد هذه الرقائق لن تكون ملزمة بدفع الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها الصين على الواردات الأمريكية، حسب ما أفادت منصة المعلومات. وفي المقابل، قد تُصنف الرقائق التي تُنتجها شركات مثل «إنتل»، و«تكساس إنسترومنتس» و«أديفانسد أنالوغ ديفايسز» و«أون سيميكوندكتر» والتي تدير مصانع داخل الولايات المتحدة، على أنها ذات منشأ أمريكي، ما يجعلها خاضعة لرسوم قد تصل إلى 84% أو أكثر. وكانت بكين قد رفعت يوم الجمعة الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لتصل إلى 125%، رداً على قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بزيادة الرسوم على السلع الصينية إلى 145%.

«أبل» تطرح «آيفون 16 إي» منخفض التكلفة نهاية الشهر الجاري
«أبل» تطرح «آيفون 16 إي» منخفض التكلفة نهاية الشهر الجاري

البيان

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«أبل» تطرح «آيفون 16 إي» منخفض التكلفة نهاية الشهر الجاري

طرحت «أبل» جهازاً جديداً من «آيفون 16» بسعر أقل من الهواتف الأخرى في السلسلة، في حين تسعى الشركة إلى إنعاش مبيعات أجهزتها. وأكدت «أبل» أنّ «آيفون 16 إي» iPhone 16e يتضمّن ميزات موجودة في أجهزة «آي فون 16» الأغلى سعراً، بينها ميزات تتعلق بالذكاء الاصطناعي خاصة بـ«أبل» وأخرى مرتبطة ببرنامج «تشات جي بي تي» من شركة «أوبن ايه آي». وقال نائب رئيس «أبل» لتسويق منتجات «آيفون» في العالم كاين درانس في بيان، إنّ «آيفون 16 إي» يتضمّن ميزات لاقت استحساناً من مستخدمي سلسلة هواتف آيفون 16، بينها عمر البطارية والأداء السريع المدعوم بشريحة أيه 18 من الجيل الأحدث، ونظام كاميرا مبتكر، وذكاء اصطناعي خاص بأبل». يُباع الهاتف الجديد بدءاً من 599 دولاراً في الولايات المتحدة، مقارنة بـ799 دولاراً لجهاز «آيفون 16» آخر، وسيكون متاحاً اعتباراً من 28 فبراير الجاري، بحسب شركة «أبل». إلى جانب شريحة كمبيوتر مصممة خصيصاً، سيكون «آيفون 16 إي» أول هاتف في السلسلة يستخدم مودم سي 1 C1 للاتصال اللاسلكي الخاص بـ«أبل». وقد اعتمدت «أبل» لفترة طويلة على شركة «كوالكوم» لمودم أجهزة الـ«آيفون». ويأتي طرح الهاتف الجديد ذي الأسعار المعقولة في وقت تعمل «أبل» على زيادة مبيعاتها في ظل منافسة شديدة خصوصاً في الصين. وكانت الشركة قد أعلنت أنّ إيراداتها بلغت 124,3 مليار دولار في ربع السنة الذي شهد موسم أعياد نهاية العام، لكن نمو المبيعات أتى أدنى من توقعات السوق. وكان نمو الإيرادات مدعوماً بوحدة الخدمات والمحتوى الرقمي التابعة لـ«أبل»، مع تراجع مبيعات «آيفون» في أسواق بينها الصين القارية. وتأمل الشركة بأن ينجذب الزبائن إلى هواتف «آيفون» الجديدة المزودة بقدرات ذكاء اصطناعي خاصة بـ«أبل».

أهم مميزات «آيفون 16 إي» منخفض السعر
أهم مميزات «آيفون 16 إي» منخفض السعر

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

أهم مميزات «آيفون 16 إي» منخفض السعر

طرحت «آبل» الأربعاء جهازا جديدا من «آيفون 16» بسعر أقل من الهواتف الأخرى في السلسلة، في حين تسعى الشركة إلى إنعاش مبيعات أجهزتها الشهير. وأكدت «آبل» أنّ «آيفون 16 إي» iPhone 16e يتضمّن ميزات موجودة في أجهزة «آيفون 16» الأغلى سعرا، بينها ميزات تتعلق بالذكاء الاصطناعي خاصة بـ«آبل» وأخرى مرتبطة ببرنامج «تشات جي بي تي» من شركة «أوبن ايه آي». وقال نائب رئيس «آبل» لتسويق منتجات «آيفون» في العالم كاين درانس في بيان، إنّ «آيفون 16 اي يتضمّن ميزات لاقت استحسانا من مستخدمي سلسلة هواتف آي فون 16، بينها عمر البطارية والأداء السريع المدعوم بشريحة ايه 18 من الجيل الأحدث، ونظام كاميرا مبتكر، وذكاء اصطناعي خاص بآبل». يُباع الهاتف الجديد بدءا من 599 دولارا في الولايات المتحدة، مقارنة بـ799 دولارا لجهاز «آيفون 16» آخر، وسيكون متاحا اعتبارا من 28 شباط/فبراير، بحسب شركة «آبل». إلى جانب شريحة كمبيوتر مصممة خصيصا، سيكون «آيفون 16 اي» أول هاتف في السلسلة يستخدم مودم سي 1 C1 للاتصال اللاسلكي الخاص بـ«آبل». وقد اعتمدت «آبل» لفترة طويلة على شركة «كوالكوم» لمودم أجهزة الـ«آيفون». ويأتي طرح الهاتف الجديد ذي الأسعار المعقولة في وقت تعمل «آبل» على زيادة مبيعاتها في ظل منافسة شديدة خصوصا في الصين. وكانت الشركة أعلنت أنّ إيراداتها بلغت 124,3 مليار دولار في ربع السنة الذي شهد موسم أعياد نهاية العام، لكن نمو المبيعات أتى أدنى من توقعات السوق. وكان نمو الإيرادات مدعوما بوحدة الخدمات والمحتوى الرقمي التابعة لـ«آبل»، مع تراجع مبيعات «آي فون» في أسواق بينها الصين القارية. وتأمل الشركة بأن ينجذب الزبائن إلى هواتف «آيفون» الجديدة المزودة بقدرات ذكاء اصطناعي خاصة بـ«آبل».

كريستيانو آمون.. قائد «كوالكوم» والابتكار بالتكنولوجيا والاتصالات
كريستيانو آمون.. قائد «كوالكوم» والابتكار بالتكنولوجيا والاتصالات

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

كريستيانو آمون.. قائد «كوالكوم» والابتكار بالتكنولوجيا والاتصالات

يعدّ كريستيانو آمون من أبرز الشخصيات في عالم التكنولوجيا، إذ يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة «كوالكوم» العاملة عالمياً في تطوير تقنيات الاتصالات اللاسلكية وأشباه الموصلات. وبفضل رؤيته الاستراتيجية وقيادته المتميزة، استطاع آمون تعزيز مكانة «كوالكوم» شركة عالمية في مجالات، مثل تقنيات الجيل الخامس والهواتف الذكية وإنترنت الأشياء. ولد آمون ونشأ في البرازيل، حيث برز شغفه بالتكنولوجيا والهندسة منذ سنوات مبكرة، وحصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة ولاية ساو باولو، ما شكل بداية طريقه في عالم التكنولوجيا. شغل عدة وظائف في شركات متنوعة قبل انضمامه إلى «كوالكوم» عام 1995. عند انضمامه إلى «كوالكوم»، أثبت آمون قدراته، من خلال قيادة العديد من المشروعات المبتكرة، حيث كان له دور أساسي في تطوير معالجات Snapdragon، التي أصبحت من أهم التقنيات المستخدمة في الهواتف الذكية حول العالم. في عام 2021، تولى منصب الرئيس التنفيذي خلفاً لستيف مولينكوبف، ومنذ ذلك الحين، قاد الشركة نحو مسار جديد من الابتكار والتوسع. إن رؤية آمون تركز بشكل كبير على أهمية تقنيات الجيل الخامس، حيث يرى أنها ستحدث ثورة شاملة في العديد من الصناعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والسيارات ذاتية القيادة، والواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي، وتحت قيادته تبنت «كوالكوم» استراتيجية لتوسيع نطاق عملها خارج الهواتف الذكية، لتشمل مجالات أخرى، مثل السيارات الذكية وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي ومن بين إنجازاته البارزة، قيادته جهود «كوالكوم»، لتصبح المزود الأول لتقنيات البنية التحتية لشبكات الجيل الخامس، ما ساعد على تعزيز الاتصال، وتحقيق تطورات هائلة، كما شجع على الاستثمار في البحث والتطوير لدعم الابتكار، وتقديم حلول جديدة تلبي احتياجات السوق. وبالإضافة إلى ذلك، استطاع تعزيز مكانة «كوالكوم» عالمياً، من خلال دخولها مجالات جديدة، مثل السيارات الكهربائية والمركبات ذاتية القيادة. يعد آمون من القادة البارزين، الذين يسعون إلى استشراف مستقبل التكنولوجيا، والتأثير فيه بشكل مباشر، فبفضل رؤيته واستراتيجياته، أصبحت «كوالكوم» شريكاً رئيسياً في بناء مستقبل الاتصالات والأجهزة الذكية، كما يعمل على إنشاء شراكات استراتيجية مع شركات كبرى، لتوسيع انتشار التقنيات المتقدمة وتعزيز تكاملها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store