logo
#

أحدث الأخبار مع #«كودا»

«ذكرى» في ليلة طربية بمركز جابر الثقافي
«ذكرى» في ليلة طربية بمركز جابر الثقافي

الجريدة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«ذكرى» في ليلة طربية بمركز جابر الثقافي

في ليلة طربية استثنائية، قضى جمهور مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ليلة موسيقية رائعة في أول مرة يخصص فيها الموسم الثقافي لمركز جابر حفلا غنائيا لإحياء ذكرى واحدة من ملكات الطرب العربي في التاريخ الحديث، وهي المطربة التونسية الراحلة ذكرى. وعلى خشبة المسرح الوطني قدم 3 من أجمل الأصوات الطربية باقة متنوعة من أشهر أغنيات الراحلة ذكرى، حيث تضمن الحفل وصلة طربية للمطربة السورية رولان، ووصلة المطربة المغربية إيمان الشميطي، ووصلة ثالثة للمطرب والموسيقي المغربي رضوان الأسمر، وتبادل المطربون الثلاثة العزف بأصواتهم الساحرة على وقع أنغام الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو د. أيوب الخضر، الذي أبدع وفرقته الموسيقية في الذهاب بالجمهور إلى أجمل ذكرى خلفتها تلك الأغنيات الباقية رغم رحيل صاحبتها قبل أكثر من 20 عاماً. وجاء برنامج الحفل ليصحب الجمهور في رحلة عبر مشوار المطربة الراحلة متضمنا باقات متنوعة من أغنياتها باللهجات العربية المختلفة كالمصرية والخليجية، وغيرهما، حيث قدمت المطربة إيمان الشميطي من أعمال ذكرى أغنيات: «بحلم بلقاك»، كلمات وائل توفيق وألحان صلاح الشرنوبي، و«قالها» و«هذا أنا» و«وش أخباري» كلمات تركي بن عبدالرحمن وألحان طارق محمد، و«مش كل الحب» كلمات بهاء الدين محمد وألحان هاني مهنا، و«حياتي عندك» كلمات وليد رزيقة وألحان صلاح الشرنوبي، و«ابتعد عني» كلمات عبدالله الفيصل وطلال مداح. وفي وصلتها الغنائية، أبدعت المطربة رولان في غناء أغنيات: «ما فيني شي»، و«إلين اليوم»، و«فزيت من نومي» من كلمات تركي بن عبدالرحمن، وألحان طارق محمد، و«خان فيني الوقت» كلمات عبدالأمير عيسى وألحان طلال مداح، و«الأسامي» كلمات وليد رزيقة وألحان صلاح الشرنوبي. كما تميز المطرب رضوان الأسمر باختيار أغنياته من أعمال الراحلة ذكرى، والتي تضمنت أغنياتها الشهيرة «وينك إنت» و«قالوا حبيبك مسافر» كلمات تركي عبدالرحمن وألحان طارق محمد، كما قدم أغنية «كل اللي لاموني» كلمات أحمد شتا وألحان صلاح الشرنوبي و«حبيبي» كلمات فارس عبدالجليل وألحان بدر خليفة و«الله غالب» كلمات وليد رزيقة وألحان صلاح الشرنوبي. من جانبه، أعرب منتج وقائد الحفل المايسترو د. أيوب خضر عن سعادته بحجم الإقبال الكبير من الجمهور على الحفل الذي يحمل حالة طربية فريدة من نوعها، ويقدم جرعة فنية راقية للجمهور المتذوق للموسيقى والطرب الأصيل، مؤكدا أنه يسعى من خلال شركته «كودا» لتقديم الفنون الطربية والموسيقية الأصيلة. وأضاف خضر أن ذكرى واحدة من ملكات الطرب العربي، حيث حلقت بصوتها النادر الذي يحمل مزيجا من القوة والإحساس والإمكانات الصوتية الكبيرة لتقدم جميع أنواع الغناء العربي بما فيها القصائد الفصحى والموشحات والأغاني الطربية، فضلا عن قدرتها على الغناء بأغلب اللهجات العربية. وأكد أنه تم انتقاء المطربين المشاركين في الحفل بعناية، نظرا لقدراتهم الصوتية الرائعة وإحساسهم الفني، متقدما بالشكر لهم وللفرقة الموسيقية وفريق العمل ومركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي على التنظيم الرائع، وجميع من شارك وساهم في ظهور الحفل بهذا المستوى الجميل الذي يليق بعشاق الفن الأصيل.

ليلة «ذكرى»... أحيت ذكراها وأطربت الجمهور
ليلة «ذكرى»... أحيت ذكراها وأطربت الجمهور

الرأي

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

ليلة «ذكرى»... أحيت ذكراها وأطربت الجمهور

كانت ليلة غنائية طربية أشبه بليالي ألف ليلة وليلة الأسطورية... هذا أبلغ ما يمكن وصف الحفل الغنائي «ذكرى»، الذي أتى إحياء لذكرى الفنانة التونسية الراحلة ذكرى، وأقيم – مساء الخميس - فوق خشبة «المسرح الوطني» الواقع في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي بتنظيم احترافي وإنتاج سخي لشركة «كودا» للإنتاج الفني، أحياه كل من الفنانة المغربية إيمان الشميطي والفنانة السورية رولان والفنان المغربي رضوان الأسمر تحت قيادة المايسترو الدكتور أيوب خضر وفرقته الموسيقية. الحفل الذي حضرته «الراي» لم يكن عادياً، كونه اعتمد إلى جانب عذوبة أصوات نجومه على «الغرافيك» الذي رافق كل أغنية شدوا بها طوال 120 دقيقة من الوقت. أما جدول الحفل الذي انقسم إلى جزأين، فأتى اختياره جميلاً ومتنوعاً حاملاً في طياته أجمل ما قدمته الفنانة التونسية الراحلة طوال مسيرتها الغنائية، حيث تفوقت الفرقة الموسيقية بقيادة خضر على نفسها لما قدمته من أداء مبهر وجميل ومتناسق، تناغم مع جمال الفنانين الذي أشعلوا القاعة بأصواتهم وإحساسهم العالي الصادق، ما جعلها ليلة فريدة من نوعها بكل المقاييس. البداية كانت مع الشميطي، حيث انطلقت بأداء أغنية «بحلم بلقاك» والتي كانت بمثابة جسّ نبض الجمهور، ومنها تأكدت من أنها واقفة أمام نخبة من متذوقي الطرب والفن، ما دفعها لإخراج الفن الذي بداخلها من خلال أغنية «قالها»، ومنها انتقلت إلى أغنية «هذا أنا» التي حظيت على التفاعل الكبير من الحاضرين، في حين ختمت بأغنية «مش كل حب». بعدها، اعتلت رولان خشبة المسرح، وانطلقت تشدو بصوتها مع أغنية «ما فيني شي»، فحصدت بها التصفيق الحار، ما دفعها إلى تقديم الأفضل في أغنية «إلين اليوم»، وأيضاً أغنية «خان فيني الوقت» اللتين حظيتا كذلك بالتفاعل الكبير. أما الأسمر، فقدم بدوره أغنية «وينك إنت»، مستنداً على أسلوبه المميز، ليتبعها بأغنية «كل اللي لاموني» التي أخرجت الجمهور من أجواء الرومانسية، فأنهى بها حكاية الفصل الأول من هذه الليلة. ومع بداية الفصل الثاني، عادت الشميطي لتطلّ مجدداً على الجمهور حاملة في جعبتها ثلاث أغان، أولاها كانت بعنوان «وحياتي عندك»، في حين الثانية كانت أغنية «وش أخباري»، أما أغنيتها الثالثة فهي «ابتعد عني». ووسط اندماج الحضور وحالة الطرب الفني التي كانوا دخلوا بها، أطربت رولان مسامعهم بأغنية «الأسامي»، ثم أتبعتها بأغنية «فزيت من نومي» التي أخذ الجمهور يردد كلماتها معها. ومع اقتراب انتهاء موعد الحفل، عاد الأسمر إلى خشبة «المسرح الوطني»، وأبدع بتقديم أغنيتي «حبيّبي» و«الله غالب» معلناً بذلك عن إسدال ستار حفل سيبقى محفوراً في الذاكرة. شقيق ذكرى أثنى على نجاح الحفل توفيق الدالي لـ«الراي»: أمنح أيوب خضر تفويضاً عاماً! التقت «الراي» بشقيق الراحلة ذكرى، توفيق الدالي، الذي أشرف فنياً على الحفل، فقال: «جئت للكويت ولم أندم على ذلك، وسأغادر إلى تونس وأنا فرحان بما شاهدته وسمعته من روعة في الحفل. في الماضي أوقفت حفلاً غنائياً في تونس بقرار من المحكمة لأنه لم يكن يليق بمقام شقيقتي الراحلة ذكرى، رحمها الله، لكن عندما تواصل معي المايسترو الدكتور أيوب خضر، وأخبرني عن رغبته بإقامة حفل يحمل اسمها، سألت عنه وعن شركته قبل أن أعطي موافقتي، والجميع من دون استثناء أثنى عليه ومدحه لي. ومع وصولي للكويت شاهدت بعيني الاهتمام الكبير بأدق التفاصيل، واحترافية جميع أعضاء الفرقة الموسيقية، وجمال أصوات الفنانين الثلاثة. كذلك موقع الحفل أبهرني جداً (مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي)، فهو تحفة معمارية ثقافية فريدة من نوعها». وتابع: «من خلالكم، أصرح بأنني أعطي وأمنح المايسترو الدكتور أيوب خضر، تفويضاً عاماً لإقامة حفلات غنائية في أي مكان يريده تحمل اسم أختي الفنانة الراحلة ذكرى. فعلاً، حصل لي الشرف أنني قدمت إلى هذه الأرض الطيبة وقابلت الشعب الكويتي الذي كانت أختي ذكرى تحبه، فهم شعب مضياف وطيب». وختم الدالي بالقول: «عندما أسمع الفنانين ما زالوا يؤدون أغاني ذكرى، أشعر بأنها ما زالت حيّة رغم مرور 22 عاماً على رحيلها. ومسألة أنهم ما زالوا يقدمون أعمالها إلى يومنا الحالي رغم مرور كل تلك السنين، فهو يدل على أنها تركت بصمة في تاريخ الأغنية الخليجية والعربي. وبالنسبة إليّ أقرب أغنية إلى قلبي هي (وحياتي عندك)، فعندما أسمعها تدمع عيناي».

يومان على الأوسكار... من سيفوز ولماذا؟
يومان على الأوسكار... من سيفوز ولماذا؟

الشرق الأوسط

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

يومان على الأوسكار... من سيفوز ولماذا؟

يومان فقط يفصلانا عن حفل جوائز الأوسكار الـ97. تلك الجائزة الأقدم تاريخياً والأكثر متابعة بين كل الجوائز السنوية. تنال المشاهدات وتنال الانتقادات على مستوى واحد؛ وبعض المنتقدين لا يكفّون عن مشاهدتها؛ ومحور نقدهم اتهامات جاهزة من نوع أنها تتّبع مصالح هوليوودية، كما أنها ليست عادلة، وتسودها التجارة والمنافع المتبادلة؛ بعضهم يرى أنه «لا أهمية لها»، ولو من دون تمحيص الأسباب لذلك. لا يهم. هي مستمرة والنقد (وليس الانتقاد)، يتابعها لأنّ الأوسكار حدث سينمائي كالأحداث الأخرى حول العالم. ما نوفّره هنا نظرة على بعض الأفلام والشخصيات في السِّباقات الرئيسية وأسباب فوز بعضها. * أوسكار أفضل فيلم: ثلاثة من الأفلام التي فازت خلال السنوات الأربع الأخيرة كانت نتاجاً لأعمال تقصد الاختلاف في السَّرد والأسلوب وهي «نوماندلاند» لكلوي زاو (2021)، و«كودا» لسيان هَيدر (2022)، و«كل شيء في كل مكان في وقت واحد» لدانيال كوان ودانييل شاينرت. الاستثناء الوحيد هو «أوبنهايمر» لكريستوفر نولان، الذي فاز بأوسكار أفضل فيلم في العام الماضي. هذا الفيلم كان، مقارنة مع الأفلام المذكورة، كلاسيكياً، والأهم أنه قاد التوقعات والاهتمامات كما لم يفعل سواه. أما الأخرى فحملت أسلوباً متحرراً ليس متّقناً وليس جيداً، بيد أن هذا لم يمنعها من الفوز على أساس أنها نفحات تجديد. العام الحالي، لدينا فيلم بمواصفات أفلام «نوماندلاند» و«كودا» و«كل شيء...» وهو «أنورا»، مما يعزز احتمالات فوزه. لكن ما بدا مؤكداً قبل أيام عن حتمية فوزه يختلف الآن مع فوز «الوحشي» (The Brutalist)، و«المجمع المغلق» (Conclave) بأكثر من جائزة في الآونة الأخيرة. الأفلام السبعة الباقية لا تختزن العناصر نفسها. «أنا لست هنا» (I'm Not Here) سيفوز بجائزة أخرى. «شريرة» (Wicked)، و«مجهول تام» (A Complete Unknown)، و«المادة» (The Substance)، و«فتيان النيكل» (Nickel Boys)، احتاجت من البداية إلى مسبّبات على صعيد جوائز الجمعيات والمؤسسات الأخرى؛ مثل «كثبان- الجزء الثاني» هو الأكبر شأناً، بيد أن التيار يعاكسه لحساب تلك الأفلام الصغيرة مثل «أنورا». أما «إيميليا بيريز» فهو حصان أسود يصل إلى التّصفيات مُتعباً. يبقى فيلمان رئيسيان فوز أحدهما سيكون مفاجأة بحجم خسارة «أنورا»، وهما «المجمع المغلق» و«ذَ بروتاليست». - الفوز المتوقع: «أنورا» لشون بايكر. - تفضيل الناقد: «كثبان جزء 2» لدنيس ڤليانييف. * أوسكار أفضل مخرج: علّمتنا نتائج كثير من جوائز الأوسكار السابقة أن الفيلم الفائز بوصفه أفضل إنجاز سينمائيٍّ للعام، لا يوفّر فوزاً تلقائياً لمخرجه. على سبيل المثال فقط، حيال فوز فيلم «كودا» سنة 2022 بأوسكار أفضل فيلم، فازت النيوزيلاندية جين كامبيون عن فيلمها «سُلطة الكلب» (كل الأفلام المنافسة «بلفاست» و«ويست سايد ستوري» و«قُد سيارتي»، خصوصاً، فيلم بول توماس أندروسن «بيتزا عرق السوس» كانت أفضل). العام الحالي، هناك احتمالٌ كبيرٌ بأن يخسر شون بيكر («أنورا») المباراة أمام برادي كوربيت مخرج «ذَ بروتاليست». الباقون أمام قوّة هذين الاحتمالين يتأرجحون وهم، جيمس مانغولد عن «مجهول تماماً» وكورالي فرجا عن «المادّة»، وجاك أوديار عن «إيميليا بيريز» (كل من أوديار وفارجا فرنسيان). نلحظ غياب المخرج نيل بيرجر مخرج «المجمع المغلق» عن القائمة. - الفوز المتوقع: برادي كوربيت - تفضيل الناقد: برادي كوربيت. * أوسكار أفضل ممثلة دور أول: تحتوي هذه المسابقة على اسم مشهور واحد (ديمي مور عن «المادّة»)، واسم موهوب مؤكد (فرناندا توريس عن «أنا ما زلت هنا») و3 أسماء لم نكن لنقرأ عنها لولا أفلامها: كارلا صوفيا غازكون عن «إيميليا بيريز» لاعبة دورِ متحوّلٍ جنسي (والممثلة هي فعلاً متحول ذكر إلى أنثى)، وسينثيا إريڤو عن «شريرة»، وميكي ماديسون عن «أنورا». عملياً، إذن، المنافسة الشديدة من نصيب مور وتوريس. - الفوز المتوقع: فرناندا توريس - تفضيل الناقد: فرناندا توريس. ديمي مور كما تبدو في «المادّة» (ووركينغ تايتز) * أوسكار أفضل ممثل دور أول: تتبلور المنافسة بين أدريَان برودي في «ذَ بروتاليست»، ورالف فاينس في «المجمع المغلق»، وتيموثي شالاميه في «مجهول تماماً». تحسّنت حظوظ شالاميه لدى فوزه بجائزة نقابة الممثلين، بيد أن ذلك لا يضمن فوزه هنا بل يُعزّزه فقط. الباقيان، سيباستيان ستان «المادّة»، وكولمان دومينغو «سينغ سينغ» غير مدعومَين باستحقاقات مماثلة. - الفوز المتوقع: أدريان برودي - تفضيل الناقد: رالف فاينس. * أوسكار أفضل فيلم عالمي: 5 أفلام تستحق التوقف عندها: «أنا ما زلت هنا» (البرازيل)، و«بذرة التين المقدّسة» (ألمانيا)، و«فلو» (لاتڤيا)، و«إيميليا بيريز» (فرنسا)، و«الفتاة ذات الإبرة» (الدنمارك). الأفضل فنِّياً هو الفيلم الدنماركي، بيد أن فوزه ليس مؤكداً. الاندفاع صوب «أنا ما زلت هنا» يعود إلى كونه فيلماً سياسياً (ولو أنه جيد عموماً). فيلم «فلو» هو أنيميشن وفي الغالب سيفوز هناك. «إيميليا بيريز» و«بذرة التين المقدسة» سيخرجان، كما أتوقع، من دون جائزة في هذا المضمار. - الفوز المتوقع: «أنا ما زلت هنا» - تفضيل الناقد: «الفتاة ذات الإبرة» «الفتاة ذات الإبرة» (نورديسك) * أوسكار أفضل ممثل دور مساند: يُدافع الممثل الذي بدأ طفلاً في «هوم ألون» عن تاريخه لاعباً دوره المحدود والجيد في «ألم حقيقي». يُحاكيه في هذا التاريخ والإجادة إدوارد نورتون عن «مجهول تماماً»، وغاي بيرس عن «ذَ بروتاليست»، وجيريمي سترونغ عن دوره في «المادّة». لكن المنفرد بين هؤلاء هو الروسي الأصل يوري بوريسوف عن «أنورا». - الفوز المتوقع: يوري بوريسوف أو غاي بيرس - تفضيل الناقد: إدوارد نورتن أو غاي بيرس * أوسكار أفضل ممثلة دور مساند: زوي سالدانا هي الأكثر حضوراً في هذا القسم تليها إيزابيلا روسيلليني عن «المجمع المُغلق». الباقيات، فيليستي جونز («ذَ بروتاليست»، وأريانا غراندي («شريرة»)، ومونيكا باربارو («مجهول تماماً») هُنَّ الأقل توقعاً. - الفوز المتوقع: زوي سالدانا - تفضيل الناقد: زوي سالدانا * أوسكار أفضل تصوير: لكلِّ فيلم مرشّحٍ لهذه الجائزة هويّته، التي ساعد في تأليفها تصويرٌ جيّدٌ. عالج لول كراولي «ذَ بروتاليست» بتصويرٍ يلائم غاية المخرج برادي كوربيت الفنية. كريغ فريزر انكبّ على دراسة الضوء الطبيعي ومصادر إتقانه للكاميرا في «كثبان- الجزء الثاني». كلٌ من بول غوليهولم («إيميليا بيريز») وإدوارد لاكمان ـ «ماريا») اعتنيا بتوفير عتمة الموضوع المطروح (وكلا الفيلمين مؤلَف من أغنيات وأولهما سيرة حياة). أما يارن بلاسكي فقد عمد إلى توفير الحس المعتم بجدارة كون الفيلم الذي صوّره ينتمي إلى الرُّعب. - الفوز المتوقع: لول كراولي - تفضيل الناقد: يارن بلاسكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store