logo
#

أحدث الأخبار مع #«كونكلايف»

«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا» البريطانية
«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا» البريطانية

الرياض

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا» البريطانية

تساوى فيلم التشويق البابوي «كونكلايف» وشريط «ذي بروتاليست» الضخم في عدد جوائز بافتا السينمائية البريطانية التي نالاها، إذ حصد كل منهما أربعًا منها، فيما اكتفى «إميليا بيريز» في خضمّ الضجة المثارة في شأنه باثنتين قبل 15 يومًا من استحقاق الأوسكار. وانتزع «كونكلايف» Conclave للألماني إدوارد برغر جائزة أفضل فيلم، بينما فاز «ذي بروتاليست» في فئة أفضل مخرج (برايدي كوربت)، وكان لقب أفضل ممثل من نصيب بطله أدريان برودي الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري ناج من الهولوكوست. أما فيلم «إميليا بيريز» الناطق بالإسبانية للمخرج الفرنسي جاك أوديار عن التحول الجنسي لتاجر مخدرات مكسيكي، فخرج بجائزتين، إحداهما تلك المخصصة لأفضل فيلم بغير الإنجليزية، والثانية لأفضل ممثلة في دور ثانوي نالتها زوي سالدانيا التي تؤدي دور المحامية ريتا. وتعرّض «إميليا بيريز» الذي نال 13 ترشيحًا لجوائز الأوسكار، لانتقادات واسعة النطاق في المكسيك أيضًا، إذ أخذ عليه كثيرون تناوله بخفّة وبطريقة وُصِفَت بالكاريكاتورية مآسي العنف المرتبط بالمخدرات. ومن أبرز النجوم الذين حضروا الاحتفال تيموتيه شالاميه وسينثيا إريفو ورالف فاينز في ظل غياب الرئيس الفخري لجوائز بافتا الأمير وليام وزوجته كايت. وحاز «كونكلايف» الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان إعجاب الأكاديمية البريطانية التي منحته أربعًا من الجوائز الـ12 التي كان مرشحًا لها، بعد عامين من فوز مخرجه الألماني إدوارد برغر في بافتا عن فيلمه «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس». وأمضى برغر نحو سبع سنوات في العمل على هذا الفيلم، كما برايدي كوربت في فيلمه «ذي بروتاليست» الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات تتخللها استراحة. وقال: «إنه خبر سعيد لقطاعنا أن فيلمًا مماثلًا أُنتِج من دون أي تنازلات»، يعد «ذا جدوى تجارية». وفاز الأميركي كيران كولكين بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن دوره في فيلم «إيه ريل بين» A Real Pain للمخرج جيسي إيزنبرغ. وحصل إيزنبرغ كذلك على جائزة أفضل سيناريو عن فيلمه الكوميدي الذي يدور حول اثنين من أبناء العمومة اليهود يقومان برحلة تتعلق بالهولوكوست في بولندا. ونال الجزء الجديد من سلسلة افلام «والاس أند غروميت» وعنوانه «فنجنس موست فول» Vengeance Most Fowl جائزتين، إحداهما تلك المخصصة لفئة الافلام التحريكية. أما «ديون 2» Dune: Part Two لدوني فيلنوف والفيلم الغنائي «ويكد» Wicked اللذان حققنا نجاحًا تجاريًا، فاكتفيا بجوائز في فئات تقنية. واقتصرت الجوائز التي نالها فيلم الرعب النسوي «ذي سبستنس» The Substance للفرنسية كورالي فارجا على واحدة هي تلك المخصصة للتبرج وتسريح الشعر.

«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة «بافتا»
«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة «بافتا»

صحيفة الخليج

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«كونكلايف» و«ذي بروتاليست» يتقاسمان صدارة «بافتا»

تساوى فيلم التشويق «كونكلايف»، وشريط «ذي بروتاليست» الضخم في عدد جوائز بافتا السينمائية البريطانية التي نالاها مساء الأحد في لندن، إذ حصد كل منهما أربعاً منها. وانتزع «كونكلايف» للألماني إدوارد برغر جائزة أفضل فيلم، بينما فاز «ذي بروتاليست» في فئة أفضل مخرج (برايدي كوربت)، وكان لقب أفضل ممثل من نصيب بطله أدريان برودي الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري. ومع أن التوقعات كانت تشير إلى منح النجمة ديمي مور جائزة أفضل ممثلة، حققت الأمريكية ميكي ماديسون (25 عاماً) المفاجأة بنيلها إياها عن فيلم التشويق «أنورا» للمخرج شون بايكر. واعتلت الممثلة الصاعدة خشبة المسرح مندهشة وخاطبت الحضور قائلة: «أعلم أنكم لم تكونوا تتوقعون ذلك، كان ينبغي أن أكتب شيئاً». ووجهت الشكر إلى المخرج لأنه حقق أحلامها. ومن أبرز النجوم الذين حضروا احتفال الأحد تيموتيه شالاميه، وسينثيا إريفو، ورالف فاينز في ظل غياب الرئيس الفخري لجوائز بافتا الأمير وليام وزوجته كايت. وحاز «كونكلايف» الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان، إعجاب الأكاديمية البريطانية التي منحته أربعاً من الجوائز الـ12 التي كان مرشحاً لها، بعد عامين من فوز مخرجه الألماني إدوارد برغر في بافتا عن فيلمه «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس». وأمضى برغر نحو سبع سنوات في العمل على هذا الفيلم، كما برايدي كوربت في فيلمه «ذي بروتاليست» الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات تتخللها استراحة. وقال «إنه خبر سعيد لقطاعنا أن فيلماً مماثلاً أُنتِج من دون أي تنازلات»، يعد «ذا جدوى تجارية». ونال الجزء الجديد من سلسلة أفلام «والاس أند غروميت» وعنوانه: «فنجنس موست فول» جائزتين، إحداهما تلك المخصصة لفئة الأفلام التحريكية. أما «ديون 2» لدوني فيلنوف والفيلم الغنائي «ويكد» اللذان حققا نجاحاً تجارياً، فاكتفيا بجوائز في فئات تقنية.

تغريدات مسيئة وتراجع «إميليا بيريز».. ماذا حدث في توزيع جوائز «بافتا» البريطانية؟
تغريدات مسيئة وتراجع «إميليا بيريز».. ماذا حدث في توزيع جوائز «بافتا» البريطانية؟

الوسط

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

تغريدات مسيئة وتراجع «إميليا بيريز».. ماذا حدث في توزيع جوائز «بافتا» البريطانية؟

خالف فيلم «إميليا بيريز» التوقعات وحصد جائزتين فقط، من الأكاديمية البريطانية للأفلام «بافتا»، على خلفية تغريدات سابقة مسيئة للإسلام من بطلة الفيلم، بينما تقاسم فيلم التشويق «كونكلايف» وشريط «ذي بروتاليست» ثماني جوائز، قبل 15 يوما من استحقاق «أوسكار». وحسب تقرير لوكالة «فرانس برس» انتزع «كونكلايف» للألماني «إدوارد برغر» جائزة أفضل فيلم، بينما فاز «ذي بروتاليست» في فئة أفضل مخرج لـ«برايدي كوربت»، وكان لقب أفضل ممثل من نصيب بطله «أدريان برودي» الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري نجى من «الهولوكوست». وقال الممثل الذي يُعدّ الأوفر حظا للحصول على جائزة الأوسكار بعد أكثر من عشرين عاما على فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست» في العام 2002: شخصيتي في «ذي بروتاليست» أتاحت لي توجيه تحية إلى نضال أسلافي الذين فروا من المجر ولجأوا إلى الولايات المتحدة. - - - وعلى العكس من التوقعات التي كانت تشير إلى منح النجمة ديمي مور جائزة أفضل ممثلة، حققت الأميركية ميكي ماديسون (25 عاما)، المفاجأة بنيلها الجائزة عن تجسيدها شخصية راقصة تعرٍّ في فيلم التشويق «أنورا» للمخرج «شون بايكر». واعتلت الممثلة الصاعدة خشبة المسرح مندهشة وخاطبت الحضور قائلة: «أعلم أنكم لم تكونوا تتوقعون ذلك، كان ينبغي أن أكتب شيئا». ووجهت الشكر إلى المخرج لأنه حقق أحلامها. إميليا بيريز أما فيلم «إميليا بيريز» الناطق بالإسبانية للمخرج الفرنسي «جاك أوديار»، والذي يدور حول التحول الجنسي لتاجر مخدرات مكسيكي، فخرج بجائزتين، إحداهما مخصصة لأفضل فيلم بغير الإنكليزية، والثانية لأفضل ممثلة في دور ثانوي نالتها زوي سالدانيا التي تؤدي دور المحامية ريتا. وانبرت سالدانيا كعدد من الفائزين الآخرين للدفاع عن مجتمع الميم في وقت يتخذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب إجراءات متزايدة ضدهم. وأهدت الممثلة جائزتها إلى ابن أخيها المتحول جنسيا، مشيرة إلى أنه السبب الأول الذي دفعها إلى المشاركة في هذا الفيلم. تغريدات مسيئة للإسلام وأدى اكتشاف تغريدات قديمة عنصرية ومعادية للإسلام للممثلة كارلا صوفيا غاسكون في أواخر يناير، إلى نسف حملة هذا الفيلم الغنائي، وإلى الحد من فرص فوزه في بجوائز «بافتا» التي كان مرشحا لإحدى عشرة منها، وكذلك بالأوسكار، بعدما حصل على عدد من مكافآت غولدن غلوب ومهرجان كان، حسب «فرانس برس». ورغم غياب «غاسكون» عن حفلة توزيع جوائز «بافتا»، خفف أوديار في كلمته من حدة الموقف الذي اتخذه بعد حذف منصة «نتفليكس» صورها من حملتها الترويجية للفيلم، عندما وصف تعليقاتها بأنها «بغيضة ولا تُغتفر». وقال: «أود أن أشكر جميع الفنانين الرائعين الذين ساهموا في ولادة هذا الفيلم، ومن بينهم عزيزتي زوي، وعزيزتي سيلينا غوميز، ولكن أيضا أنتِ، عزيزتي كارلا صوفيا أقبّلك». وتعرّض فيلم «إميليا بيريز» الذي نال 13 ترشيحا لجوائز «أوسكار»، لانتقادات واسعة النطاق في المكسيك أيضا، إذ أخذ عليه كثيرون تناوله بخفّة وبطريقة وُصِفَت بالكاريكاتورية مآسي العنف المرتبط بالمخدرات. ومن أبرز النجوم الذين حضروا احتفال الأحد (تيموتيه شالاميه وسينثيا إريفو ورالف فاينز) في ظل غياب الرئيس الفخري لجوائز «بافتا» الأمير وليام وزوجته كايت. مؤسسة بريطانية وحاز «كونكلايف» الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان، على إعجاب الأكاديمية البريطانية التي منحته أربع جوائز الـ12 التي كان مرشحا لها، بعد عامين من فوز مخرجه الألماني إدوارد برغر في بافتا عن فيلمه «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس». وأمضى «برغر» نحو سبع سنوات في العمل على هذا الفيلم، كما فعل «برايدي كوربت» في فيلمه «ذي بروتاليست» الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات تتخللها استراحة، وقال: «إنه خبر سعيد لقطاعنا أن فيلما مماثلا أُنتِج من دون أي تنازلات، يعد ذا جدوى تجارية». وفاز الأميركي «كيران كولكين» بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن دوره في فيلم «إيه ريل بين» للمخرج «جيسي إيزنبرغ»، والذي حصل كذلك على جائزة أفضل سيناريو عن فيلمه الكوميدي الذي يدور حول اثنين من أبناء العمومة اليهود يقومان برحلة تتعلق بالهولوكوست في بولندا. نجاح تجاري كبير ونال فيلم «فنجنس موست فول»، وهو الجزء الجديد من سلسلة أفلام «والاس أند غروميت» جائزتين، إحداهما مخصصة لفئة الأفلام التحريكية. أما «ديون 2»:لـ«دوني فيلنوف» والفيلم الغنائي «ويكد» اللذان حققنا نجاحا تجاريا، فاكتفيا بجوائز في فئات تقنية. واقتصرت الجوائز التي نالها فيلم الرعب النسوي «ذي سبستنس» للفرنسية «كورالي فارجا» على الجائزة المخصصة للتبرج وتسريح الشعر.

«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»
«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»

الجريدة

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»

تساوى فيلم التشويق البابوي «كونكلايف» وشريط «ذي بروتاليست» الضخم في عدد جوائز «بافتا» السينمائية البريطانية التي نالاها مساء الأحد في لندن، إذ حصد كل منهما أربعاً منها، فيما اكتفى «إميليا بيريز» في خضمّ الضجة المثارة في شأنه باثنتين قبل 15 يوماً من استحقاق الأوسكار. وانتزع «كونكلايف» للألماني إدوارد برغر جائزة أفضل فيلم، بينما فاز «ذي بروتاليست» في فئة أفضل مخرج «برايدي كوربت»، وكان لقب أفضل ممثل من نصيب بطله أدريان برودي الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري ناج من الهولوكوست. وقال الممثل الذي يُعدّ الأوفر حظاً للحصول على جائزة الأوسكار بعد أكثر من عشرين عاماً على فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست 2002»، «شخصيتي في 'ذي بروتاليست' أتاحت لي توجيه تحية إلى نضال أسلافي الذين فروا من المجر ولجأوا إلى الولايات المتحدة». ومع أن التوقعات كانت تشير إلى منح النجمة ديمي مور جائزة أفضل ممثلة، حققت الأميركية ميكي ماديسون «25 عاماً» المفاجأة بنيلها إياها عن تجسيدها شخصية راقصة تعرٍّ في فيلم التشويق النيويوركي «أنورا» للمخرج شون بايكر. واعتلت الممثلة الصاعدة خشبة المسرح مندهشة وخاطبت الحضور قائلة «أعلم أنكم لم تكونوا تتوقعون ذلك... كان ينبغي أن أكتب شيئاً». ووجهت الشكر إلى المخرج لأنه حقق أحلامها. أما «إميليا بيريز» الناطق بالإسبانية للمخرج الفرنسي جاك أوديار عن التحول الجنسي لتاجر مخدرات مكسيكي، فخرج بجائزتين، إحداهما تلك المخصصة لأفضل فيلم بغير الإنكليزية، والثانية لأفضل ممثلة في دور ثانوي نالتها زوي سالدانيا التي تؤدي دور المحامية ريتا. «عزيزتي كارلا» وأدى اكتشاف تغريدات قديمة عنصرية ومعادية للإسلام للممثلة كارلا صوفيا غاسكون في أواخر يناير إلى نسف حملة هذا الفيلم الغنائي، وإلى الحد من فرص فوزه في بجوائز «بافتا» التي كان مرشحاً لإحدى عشرة منها، وكذلك بالأوسكار، بعدما حصل على عدد من مكافآت «غولدن غلوب» ومهرجان «كان». ورغم غياب غاسكون عن حفلة توزيع جوائز «بافتا»، خفف أوديار في كلمته من حدة الموقف الذي اتخذه بعد حذف منصة «نتفليكس» صورها من حملتها الترويجية للفيلم، عندما وصف تعليقاتها بأنها «بغيضة» و«لا تُغتفر». وقال «أود أن أشكر جميع الفنانين الرائعين الذين ساهموا في ولادة هذا الفيلم»، ومن بينهم «عزيزتي زوي، وعزيزتي سيلينا غوميز... ولكن أيضاً أنتِ، عزيزتي كارلا صوفيا. أقبّلك». وتعرّض «إميليا بيريز» الذي نال 13 ترشيحاً لجوائز الأوسكار، لانتقادات واسعة النطاق في المكسيك أيضاً، إذ أخذ عليه كثيرون تناوله بخفّة وبطريقة وُصِفَت بالكاريكاتورية مآسي العنف المرتبط بالمخدرات. ومن أبرز النجوم الذين حضروا احتفال الأحد تيموتيه شالاميه وسينثيا إريفو ورالف فاينز في ظل غياب الرئيس الفخري لجوائز «بافتا» الأمير وليام وزوجته كايت. «مؤسسة بريطانية» وحاز «كونكلايف» الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان إعجاب الأكاديمية البريطانية التي منحته أربعا من الجوائز الـ12 التي كان مرشحاً لها، بعد عامين من فوز مخرجه الألماني إدوارد برغر في «بافتا» عن فيلمه «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس». وأمضى برغر نحو سبع سنوات في العمل على هذا الفيلم، كما برايدي كوربت في فيلمه «ذي بروتاليست» الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات تتخللها استراحة. وقال «إنه خبر سعيد لقطاعنا أن فيلما مماثلا أُنتِج من دون أي تنازلات»، يعد «ذا جدوى تجارية». وفاز الأميركي كيران كولكين بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن دوره في فيلم «إيه ريل بين» للمخرج جيسي إيزنبرغ. وحصل إيزنبرغ كذلك على جائزة أفضل سيناريو عن فيلمه الكوميدي الذي يدور حول اثنين من أبناء العمومة اليهود يقومان برحلة تتعلق بالهولوكوست في بولندا. ونال الجزء الجديد من سلسلة أفلام «والاس أند غروميت» وعنوانه «فنجنس موست فول» جائزتين، إحداهما تلك المخصصة لفئة الافلام التحريكية. أما «دون 2» لدوني فيلنوف والفيلم الغنائي «ويكد» اللذان حققنا نجاحاً تجارياً، فاكتفيا بجوائز في فئات تقنية. واقتصرت الجوائز التي نالها فيلم الرعب النسوي «ذي سبستنس» للفرنسية كورالي فارجا على واحدة هي تلك المخصصة للتبرج وتسريح الشعر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store