أحدث الأخبار مع #«كينغز»


البيان
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
خالد بن كلبان: «دبي للاستثمار» تستعد لطرح شركتين تابعتين
حققت «دبي للاستثمار» في عام 2024 العديد من الإنجازات التي ترجمتها أرقام قياسية، حيث بلغ صافي أرباحها 1.3 مليار درهم بنمو 21 %، من خلال التنوع الاقتصادي والاستثمار في مختلف القطاعات، لتتخطى قيمة أصولها حاجز الـ22 مليار درهم. وأكد خالد بن كلبان، نائب رئيس مجلس الإدارة كبير المسؤولين التنفيذيين في دبي للاستثمار، لـ«البيان»، أن الشركة تعمل على زيادة رأس المال، ومشاريع واستحواذات جديدة، مضيفاً أن الشركة تستعد للتخارج من أربع شركات تابعة، وقد تم تقييمها بالكامل: شركتان جاهزتان للطرح، وشركتان أخريان قيد التطوير والتوسعة للوصول إلى قيمة سوقية مستهدفة لا تقل عن 500 مليون دولار (1.8 مليار درهم)، لضمان طرحهما في السوق المالي بشكل مناسب. وقال بن كلبان: الشركة متعددة القطاعات، وتستثمر في مجالات متنوعة، يأتي في مقدمتها القطاع العقاري، الذي يمثل نحو 71 % من إجمالي أصول المجموعة البالغة قيمتها نحو 22.1 مليار درهم. ويُعد هذا القطاع واعداً، بقيمة استثمارية تتراوح بين 15 و16 مليار درهم. ومن أبرز مشاريعها العقارية برج في جميرا سيركل بقيمة 150 مليون دولار، ومشروع في مردف يتضمن مرحلتين، بقيمة إجمالية تقارب 500 مليون درهم. ومشروع في منطقة الميدان يتكون من برجين، بقيمة تقارب 700 مليون درهم، ومشروع «دانة بيى» في رأس الخيمة يضم نحو 200 فيلا، تم تسليم 130 منها حتى الآن، مع خطة لتسليم المتبقي بين شهري يونيو وسبتمبر 2025، وشراء أرض بمساحة 350 ألف قدم مربعة خارج جزيرة المرجان في رأس الخيمة، مع خطط لبناء أبراج سكنية وبعض الفلل. وتابع: تشهد الإمارات نشاطاً عقارياً كبيراً يمتد من دبي إلى أبوظبي، والشارقة، وعجمان، ورأس الخيمة. وهذه «الفورة»، ، فرصة للمستثمرين للاستفادة من زخم النمو، والمتوقع أن يستمر لمدة تتراوح بين سنتين إلى ثلاث سنوات. وهناك أيضاً القطاعات الصناعية والصحية، التي نتوسع فيها بشكل مدروس وواعد، ففي القطاع الصناعي تمتلك الشركة أكثر من 20 شركة، مع خطط طموحة لتوسيع الطاقة الإنتاجية داخل الدولة وخارجها، تضاف إلى توسعات فعلية في مصنع «الإمارات للزجاج المسطح» في أبوظبي بقيمة 150 مليون دولار. وفي «الشركة السعودية الأمريكية للزجاج» بقيمة 60 مليون ريال سعودي، إلى جانب مشروع جديد في أنغولا، تحت مظلة مصنع الأدوية «غلوبال فارما»، الذي يهدف إلى تغطية الطلب في السوق الأفريقية. وقد تم الانتهاء من دراسة المشروع. وينتقل بن كلبان إلى قطاع الصحة، موضحاً أنه يجري العمل على زيادة رأس المال والاستحواذ على مستشفى جديد بقيمة 3 ملايين درهم، إلى جانب توسعات في مستشفى «كينغز» مع توقعات بإتمام الصفقة خلال الأشهر المقبلة. مرونة واستقرار تقييم الأصول والتخارج الاستراتيجي من بعض الشركات هو خطوة جيدة وضرورية غالباً في عالم المال والاستثمار؛ من أجل تقليل الخسائر وتفاديها قبل وقوعها، ومن أجل الاستمرار وتحقيق الأرباح. هذه السياسة تتبعها «دبي للاستثمار»؛ ففي العام الماضي، كما يوضح بن كلبان، أجرت المجموعة تقييماً شاملاً لأغلب شركاتها استجابة لمتطلبات ضريبة الشركات وتوجيهات الجهات التنظيمية. وبلغت القيمة الإجمالية للأصول بعد التقييم نحو 22 مليار درهم، مقارنة بـ14 مليار درهم مسجلة في الدفاتر؛ أي بزيادة قدرها 6 مليارات درهم لم تُدرج ضمن النتائج الموحدة لكونها موجودة في الشركة الأم. ويضيف بن كلبان: أظهرت الأسواق الإماراتية والخليجية مرونة واستقراراً ملحوظين. وأوضحت الشركة أنها تتابع تحركات السوق عن كثب وتعمل وفق خطة تخارج تدريجية مدروسة، تهدف إلى خلق فرص استثمارية مجزية للمساهمين الحاليين والجدد. وقد أعلنت «دبي للاستثمار» عن تحقيق أرباح صافية بلغت 1.3 مليار درهم عائدة لملاك الشركة، وذلك خلال السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 من ديسمبر 2024، مقارنة بـ1.07 مليار درهم للفترة ذاتها من العام الماضي، وبزيادة نسبتها 21 %. ويعد التوسع المستمر لمحفظة صندوق المال «كابيتال ريت» من أهم أولويات «دبي للاستثمار»، نظراً لدور الصندوق في تعزيز مكانتها كمصدر موثوق به لتوزيعات الأرباح النقدية المستقرة. الرسوم الأمريكية وعن تأثر المؤسسات والشركات في الإمارات والخليج على اختلاف نشاطاتها بهذه بالرسوم الأمريكية قال خالد بن كلبان: لا نعتقد أن هناك تأثيراً كبيراً في الوقت الحالي، لأن الرسوم الجمركية المفروضة لا تزال مقتصرة على نوعيات معينة، بينما السلع الأخرى تخضع لرسوم تقارب 10 %. وهي نسبة لم تختلف كثيراً عمّا كانت عليه من قبل. وهذا الإجراء قد يكون له أثر إيجابي أو سلبي حسب السياق؛ فمن جهة، قد تتأثر المنتجات المصنعة محلياً إذا فُرضت عليها ضرائب أعلى عند التصدير، ما قد يدفع بعض الشركات إلى تحويل منتجاتها إلى أسواق أخرى مثل أسواقنا، فتزداد حدة التنافس. ومن المحتمل أيضاً أن تتحول بعض العمليات الصناعية من الدول المتأثرة بالرسوم المرتفعة إلى منطقة الخليج، وهو ما قد يشكّل فرصة داعمة لاقتصاد المنطقة، خصوصاً في ظل تطور البنية التحتية اللوجستية. في رأيي - يضيف بن كلبان - أن التأثير سيكون محدوداً، وقد يكون مؤقتاً إلى حين تتضح الصورة الكاملة. كما أعتقد أن هناك نوعاً من المرونة من الجانب الأمريكي في التعامل مع هذا الملف، ونأمل أن تبقى الأمور ضمن إطار تفاوضي يضمن مكاسب متبادلة لجميع الأطراف. الموافقة على توزيع 18 % أرباحاً أعلنت دبي للاستثمار عن توزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 18 %، تبلغ قيمتها 765.36 مليون درهم، وذلك عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2024. وتمت الموافقة على المقترح من قبل المساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي التاسع والعشرين للشركة، الذي عقد بتاريخ 16 أبريل الجاري. وأعلنت المجموعة عن تحقيق أرباح صافية (قبل خصم الضرائب) بقيمة 1.3 مليار درهم للسنة المالية 2024، بزيادة قدرها 21 % مقارنة بالعام السابق. ما يعكس تركيز دبي للاستثمار المستمر على تعزيز القيمة للمساهمين عبر تبني نهج النمو الاستراتيجي والتميز التشغيلي. كما وافقت الجمعية العمومية على سياسة جديدة لتوزيع الأرباح، وذلك بالتماشي مع أفضل الممارسات التنظيمية، وضمان الالتزام بالحوكمة على النحو الأمثل.


الرأي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
أعراض بسيطة قد تنذر بـ... سرطان الأمعاء
حذرت الأكاديمية بكلية «كينغز» في لندن الدكتورة ميغان روسي، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. ونبهت الأكاديمية المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع «آيريش ستار». وقالت في تحذيرها إن «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي يجب عدم تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المئة أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن «معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990»، مبينة أن «أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». ويعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل 10 في المئة من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق.

السوسنة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
أعراض خفية قد تنذر بسرطان الأمعاء
السوسنة- سرطان الأمعاء، ويُعرف أيضاً بسرطان القولون أو سرطان القولون والمستقيم، هو أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا حول العالم، ويصيب الجزء السفلي من الجهاز الهضمي. ينشأ هذا السرطان عادةً من نمو غير طبيعي في بطانة الأمعاء على شكل زوائد لحميّة (سلائل)، والتي قد تتحوّل مع الوقت إلى أورام خبيثة إذا لم تُكتشف وتُعالج مبكرًا. تتعدد العوامل التي تسهم في تطور سرطان الأمعاء، منها العوامل الوراثية، والنظام الغذائي الغني بالدهون واللحوم المصنعة، وقلة النشاط البدني، إضافة إلى التقدم في العمر. ويُعتبر الكشف المبكر من أهم وسائل الوقاية والعلاج الفعّال، حيث تزداد فرص الشفاء بشكل كبير في حال اكتشاف المرض في مراحله الأولى. حذَّرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، من أعراض قد تبدو بسيطة؛ لكنها تُنذر بسرطان الأمعاء. طريقة جديدة للكشف عن سرطان الأمعاء تبلغ دقتها 90 %الدكتورة ميغان روسي، الأكاديمية في كلية «كينغز» في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، حذَّرت من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير. ومن بين العلامات الرئيسية التي شددت عليها: التعب المستمر الذي لا يتحسن مع الراحة، والانتفاخ المزمن، وفق ما نقله موقع «آيريش ستار». علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلهاوقالت في تحذيرها: «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المائة أو أكثر من وزن الجسم)، وانتفاخ مستمر ومزعج، ودم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، وتغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». ويُعد سرطان الأمعاء من الأمراض القابلة للعلاج والشفاء؛ خصوصاً عند الكشف المبكر، ما يرفع معدلات البقاء على قيد الحياة. تتحدث الدكتورة روسي من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات؛ حيث أخبرت: «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». وأكدت روسي أهمية الكشف المبكر، قائلة: «تزداد معدلات سرطان الأمعاء عالمياً؛ خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990. أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». اقرأ المزيد عن:


الشرق الأوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
علامات بسيطة في جسدك قد تشير إلى إصابتك بسرطان الأمعاء
حذَّرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، من أعراض قد تبدو بسيطة؛ لكنها تُنذر بسرطان الأمعاء. الدكتورة ميغان روسي، الأكاديمية في كلية «كينغز» في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، حذَّرت من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير. ومن بين العلامات الرئيسية التي شددت عليها: التعب المستمر الذي لا يتحسن مع الراحة، والانتفاخ المزمن، وفق ما نقله موقع «آيريش ستار». وقالت في تحذيرها: «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المائة أو أكثر من وزن الجسم)، وانتفاخ مستمر ومزعج، ودم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، وتغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». ويُعد سرطان الأمعاء من الأمراض القابلة للعلاج والشفاء؛ خصوصاً عند الكشف المبكر، ما يرفع معدلات البقاء على قيد الحياة. تتحدث الدكتورة روسي من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات؛ حيث أخبرت: «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». وأكدت روسي أهمية الكشف المبكر، قائلة: «تزداد معدلات سرطان الأمعاء عالمياً؛ خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990. أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة».