logo
#

أحدث الأخبار مع #«لاليغا»

رياضة : شاب في سن الـ17 يقود ثورة كتالونيا.. برشلونة سيد إسبانيا بكرة قدم مجنونة
رياضة : شاب في سن الـ17 يقود ثورة كتالونيا.. برشلونة سيد إسبانيا بكرة قدم مجنونة

نافذة على العالم

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : شاب في سن الـ17 يقود ثورة كتالونيا.. برشلونة سيد إسبانيا بكرة قدم مجنونة

الجمعة 16 مايو 2025 09:32 صباحاً نافذة على العالم - عاد برشلونة للتربع على قمة الدوري! فالفوز على جاره إسبانيول 2-0 منح النادي الكتالوني لقبه الـ28 في تاريخه في خضم نهاية موسم مجنون ومليء بالوعود، كرّسه سيداً لإسبانيا بعدما سيطر على كل البطولات ونال ثلاثية السوبر والكأس والدوري. كرّس هذا الانتصار اللعب الجميل، فمع هجومه المتفجّر وكرة القدم الشاملة المثيرة التي عكسها داخل الملاعب، تحوّل برشلونة في غضون بضعة أشهر فقط إلى آلة جماعية ساحرة بقيادة مدربه الجديد الألماني هانزي فليك. تغلب النادي الكتالوني على الصعوبات المالية من أجل إحكام قبضته على «أرمادا» (كتيبة) نجوم غريمه التقليدي ريال مدريد المجرد من لقبه وصاحب لقب الوصافة. ويُضاف اللقب الـ28، وهو التتويج الثاني فقط لبرشلونة في غضون 6 سنوات بعد الفوز في عام 2023 بقيادة نجم خط وسطه السابق تشافي، إلى كأس الملك والكأس السوبر ضمن ثلاثية لم يكن بإمكان أي شخص أن يضعها في الحسبان في أغسطس الماضي، خصوصاً بعدما دعم ريال بطل إسبانيا وأوروبا صفوفه بالمهاجم الفرنسي كيليان مبابي قادماً من باريس سان جيرمان. استهل برشلونة بدايته في «لا ليغا» بانطلاقة صاروخية، قبل أن يمرّ بمرحلة فراغ بين نوفمبر ويناير ما كان بإمكانه أن يكلفه غالياً بفقدان اللقب، ليعود ويستعيد توازنه منهياً الموسم بطريقة مثالية. مع 14 فوزاً وتعادلين، نجح في تجاوز النادي الملكي الذي كان يتربع على الصدارة بفارق 10 نقاط في فبراير. ثورة فليك في برشلونة في موسمه الأول، أقدم فليك على إحداث تغييرات جذرية في بنية الفريق فارضاً أسلوبه ومبادئه الكروية في اللعب الهجومي، لذا يعتبر الألماني عراب هذا الانتصار. حافظ برشلونة على استحواذه على الكرة الذي اشتهر به في السنوات الماضية، ولكن مع لعب عمودي ومخاطرة أكثر مما كان عليه خلال حقبة مدربه السابق ابن النادي تشافي الذي تعرض لانتقادات لاذعة بسبب خجله وافتقاره للطموح. عاد عملاق كتالونيا إلى «حمضه النووي» المستوحى من كرة القدم الشاملة التي كان يقدمها مدربه السابق الراحل الهولندي يوهان كرويف. ورغم أن برشلونة كان مديناً في فوزه بلقبه الأخير في عام 2023 في المقام الأول لدفاعه الصلب، فإن تتويجه الحالي تكرس بفضل هجومه الناري، بقيادة الشاب لامين جمال ابن الـ17 عاماً، وهو ما مكّن النادي أخيراً من الإطاحة بريال. شكّل جمال الذي يلعب بقدمه اليسرى ويصعب رصده على الجناح الأيمن، ثلاثياً لا يمكن إيقافه مع المهاجمين البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي يخوض موسمه الأكثر غزارة في كتالونيا وهو في سن الـ37 عاماً، والبرازيلي رافينيا الذي بات مهاجماً متكاملاً وقائداً فاجأ الجميع. لقد حوّل اللاعبون الثلاثة برشلونة إلى آلة تسجيل أهداف، مع 96 هدفاً في 35 مباراة، أكثر بـ24 هدفاً من «الرباعي المذهل» في نادي العاصمة المؤلف من مبابي والبرازيليين فينيسيوس جونيور ورودريغو والإنجليزي جود بيلينغهام. عودة برشلونة إلى القمم الأوروبية كما أظهر النادي الكتالوني قوة ذهنية في جميع المراحل، عاكساً قدرته تقريباً على تسجيل هدف على الأقل أكثر من منافسه، حتى لو تخلف في النتيجة، وأكبر برهان على ذلك الكلاسيكو الأخير الأحد حين تأخر بهدفين أمام ريال مدريد قبل أن ينتفض ويسجل أربعة أهداف في الشوط الأول ويخرج فائزاً 4-3. كانت خسارة ريال، على الرغم من تسجيل مبابي ثلاثية فريقه، الرابعة أمام برشلونة هذا الموسم، بعد خسارة مباراة الذهاب ونهائيي الكأس والكأس السوبر، ليدق رجال فليك آخر مسمار في نعش آمال فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي للاحتفاظ باللقب. وبإمكان فليك الذي من المتوقع أن يمدد عقده حتى عام 2027، الاعتماد على المجموعة ذاتها من الكوادر في محاولته لاستعادة كل الهيبة لفريق أضعفته خيبات الأمل الأوروبية ومسائل رياضية ومشكلات مالية في المواسم الأخيرة. وسيكون أمام مدرب بايرن مونيخ الألماني السابق عدة مشاريع لإكمالها: تعزيز الدفاع الهش والذي انتهى بانهيار أحلام برشلونة في الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة السادسة في تاريخه في الدور نصف النهائي أمام إنتر الإيطالي (خسر 6-7 في مجموع المباراتين)، وإيجاد هوية الحارس الأساسي بين الخشبات الثلاثة. قال فليك «بدأت مغامرتنا العام الماضي، ولم تنته بعد» مدركاً أهمية التحدي التالي الذي يواجه فريقه وهو «تعلم كيفية الدفاع».

برشلونة يحسم الـ «كلاسيكو» ويدنو من اللقب
برشلونة يحسم الـ «كلاسيكو» ويدنو من اللقب

الرأي

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

برشلونة يحسم الـ «كلاسيكو» ويدنو من اللقب

- سورلوث يُسجّل أسرع «هاتريك» في تاريخ «لاليغا» اقترب برشلونة خطوة جديدة من التتويج بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم في الموسم الراهن، بعدما حسم الـ «كلاسيكو» على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد 4-3، في «ريمونتادا» مثيرة، مساء اليوم، على ملعب «مونتجويك»، في قمّة المرحلة الـ 35. ورغم إحراز مهاجم ريال مدريد، الفرنسي كيليان مبابي ثلاثية «هاتريك» لفريقه (5 من ركلة جزاء، 14 و70)، إلّا أن ثنائية البرازيلي رافينيا (34 و45)، رافعاً رصيده الى 18 هدفاً، وهدفي إريك غارسيا (19) ولامين يامال (45) قادا العملاق الكاتالوني لقلب النتيجة ومسح أحزانه القارية، بعد خروجه الدرامي من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على يد إنتر ميلان الإيطالي. وبهذا الانتصار، عزّز برشلونة صدارة الترتيب برصيد 82 نقطة، ليوسّع الفارق إلى 7 نقاط عن ريال مدريد، الثاني برصيد 75 نقطة، قبل 3 مراحل على ختام الدوري. ويحتاج برشلونة فوزاً واحداً ليحسم اللقب للمرّة الـ 28 في تاريخه. وفشل النادي «الملكي» في إنقاذ موسمه بعد سلسلة من الإخفاقات، أبرزها خروجه من ربع نهائي دوري الأبطال على يد أرسنال الإنكليزي، وخسارته نهائي كأسي إسبانيا و«السوبر» المحلية أمام الغريم الكاتالوني أيضاً. فيما اتخذ الـ «بلوغرانا» بقيادة مدربه الألماني هانزي-ديتر فليك خطوة كبيرة نحو حسم لقب الدوري، وحقّق انتصاره الرابع توالياً على الغريم التقليدي في موسم واحد في المسابقات كافة، فضلاً عن «كلاسيكو» ودي في الولايات المتحدة في فترة الاستعداد لهذا الموسم، وهو ما لم يحدث في تاريخ مواجهات الغريمين. وسبق لريال مدريد أن خسر 4 مرات في موسم واحد ضد غريمه الكاتالوني مرة واحدة في التاريخ في موسم 1982-1983، لكن الموسم نفسه شهد تعادلاً بين الطرفين في لقاء خامس. ولم يكتفِ فريق فليك بانتصارات متتالية ضد رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بل اكتسحه 16-7 في النتيجة الإجمالية. وانتزع مبابي صدارة هدافي الدوري من مهاجم برشلونة، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي لم يشارك في المباراة بسبب الإصابة، رافعاً رصيده الى 27 هدفاً، بفارق هدفين عن «ليفا». كما أصبح مبابي صاحب أكبر عدد من الأهداف في موسمه الاول مع ريال مدريد (39)، متجاوزاً المهاجم التشيلي إيفان زامورانو (37)، في موسم 1992-1993. وكان المهاجم النروجي ألكسندر سورلوث، قاد فريقه أتلتيكو مدريد إلى الابتعاد بالمركز الثالث بتسجليه رباعية الفوز على ضيفه ريال سوسييداد 4-0 في المرحلة نفسها. وسجّل سورلوث أسرع ثلاثية «هاتريك» في تاريخ «لاليغا»، بعد 11 دقيقة فقط من انطلاق المباراة، متخطّياً الرقم السابق الذي كان مسجّلاً باسم كارليس بيستيت في 1929 وإدموندو سواريز «موندو» في 1941 (بعد 15 دقيقة)، وفقاً لشبكة «أوبتا» للإحصاءات، قبل أن يُكمل الـ «سوبر هاتريك» في الدقيقة 30. ورفع سورلوث رصيده في الدوري هذا الموسم إلى 17 هدفاً في المركز الرابع، مُقلّصاً الفارق مع مهاجم أوساسونا، الكرواتي أنتي بوديمير إلى هدف واحد في المركز الثالث. أما «أتلتيكو»، فرفع رصيده إلى 70 نقطة في المركز الثالث، فيما تجمّد رصيد «سوسييداد» عند 43 نقطة. يامال: كان الفوز أمراً مهمّاً بعد المباراة، قال نجم برشلونة الواعد لامين يامال لشبكة «موفيستار» الإسبانية: «لقد وسّعنا الفارق بشكل كبير، وكان الفوز بهذه المباراة بعد هزيمة دوري أبطال أوروبا أمراً مهمّاً للغاية، لقد نسي المشجعون الامر، ونحن أيضاً، فلنستمتع بالفوز». وتابع: «كان من المهم الفوز لنقرّب المسافة من لقب الدوري، وقد سارت الأمور على ما يرام، ونحن سعداء للغاية». من جهته، قال البرازيلي رافينيا، الذي هزّ شباك ريال مدريد بخمسة أهداف هذا الموسم: «كنا ندرك أهمية الكلاسيكو، كان لا بد من التحلّي بالهدوء من أجل الانتفاضة». وأضاف الفائز بجائزة رجل المباراة: «من الصعب أن يشهد كلاسيكو كل هذه الأهداف، لكن طريقة لعب الفريقين سببت ذلك، كل شيء قد يحدث، الأهم كيفية الدفاع في اللحظات الفارقة». وختم رافينيا: «عانينا بسبب الفرص التي أهدرناها، الهدف الثالث لريال مدريد عقّد الأمور، لكننا صمدنا في الدفاع». أنشيلوتي: يجب أن ندافع بشكل أفضل قال مدرب ريال مدريد، الإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد المباراة: «يجب أن ندافع بشكل أفضل، هذا الأمر واضح من المباراة دافعنا بشكل سيئ وهذا ما حصل». وأضاف: «قام (الفرنسي كيليان) مبابي بعمل جيد. في المعنى الهجومي كان الفريق يمتلك أفكاراً واضحة، لكن كان يمكن أن ندافع بشكل أفضل».

رياضة : قلة خبرة برشلونة تزيد «طمع» ريال مدريد بـ«الكلاسيكو» ولقب الدوري
رياضة : قلة خبرة برشلونة تزيد «طمع» ريال مدريد بـ«الكلاسيكو» ولقب الدوري

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : قلة خبرة برشلونة تزيد «طمع» ريال مدريد بـ«الكلاسيكو» ولقب الدوري

الجمعة 9 مايو 2025 07:15 مساءً نافذة على العالم - لأسابيع عدة، بدا من شبه المؤكد أن برشلونة سيفوز بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم، غير أن منافسه العنيد ريال مدريد حامل اللقب يتمسك بآخر خيط للدفاع عن لقبه حين يتواجهان في الكلاسيكو الأحد ضمن منافسات المرحلة الخامسة والثلاثين. يحتاج برشلونة للفوز من أجل إيقاف تدهور موسمه، بعد خسارته المؤلمة أمام ضيفه إنتر الإيطالي 3-4 بعد التمديد في إياب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا الخميس بعد تعادلهما 3-3 ذهابا، ليوّدع المسابقة بخفي حنين. ويتصدر النادي الكتالوني الذي ألحق ثلاث هزائم مؤلمة بريال هذا الموسم في الدوري 4-0 في المرحلة الحادية عشرة ونهائيي الكأس السوبر 5-2 وكأس الملك 3-2 بعد التمديد، ترتيب الفرق برصيد 79 نقطة متقدماً بفارق 4 نقاط عن حامل اللقب «لوس بلانكوس»، وذلك قبل 4 مراحل من النهاية. ولن تكون هزيمة برشلونة على أرضه الأحد في الملعب الأولمبي لويس كومبانيس بمثابة النهاية لمساعيه للظفر بلقبه الـ 28 في تاريخه، ولكنها ستزيد الضغوط على التشكيلة الشابة للمدرب الألماني هانزي فليك والتي تعتبر قليلة الخبرة نسبياً. قال المدرب الألماني بعد الخسارة في ميلانو في واحدة من مباريات المربع الذهبي الكلاسيكية في المسابقة القارية الأم «علينا المضي قدماً، أمامنا خمسة أيام للتحضير ونريد الفوز». وأضاف «هذه الهزيمة يجب أن تُنعش شغفنا للفوز باللقب، وهذا مهم بالنسبة لي». بعد فترة ركود مع نهاية عام 2024، استعاد برشلونة نشاطه البدني والذهني مع حلول العطلة الشتوية. فمنذ يناير، سحق الـ «بلاوغرانا» جميع الفرق تقريباً التي واجهها، ضمن سلسلة من 24 مباراة من دون هزيمة. تجلى شغف برشلونة بالفوز بالألقاب في الإحصائيات، حيث احتل المركز الخامس بين الفرق التي غطت أكثر مسافة إجمالية، بخلاف لاعبي ريال مدريد الأقل جرياً من حيث المسافة. لكن يتفوق ريال على غريمه كونه ارتاح منذ فوزه على سلتا فيغو 3-2 في «لا ليغا» نهاية الأسبوع الماضي، بينما استنزفت هزيمة برشلونة في نصف النهائي على مدار 120 دقيقة أمام إنتر طاقاته. قال مدافع برشلونة الأوروغوياني رونالد أراوخو «لا أعتقد أن هذا سيؤثر علينا، إنها ضربة موجعة، لكن هذا الفريق يتمتع بعقلية رائعة، وسنسعى للفوز بالدوري الإسباني». وكونه يحتاج لاستعادة توازنه بعد هزيمته في أمسية ميلانو، عمد برشلونة إلى إلغاء جميع التزاماته الإعلامية قبل الكلاسيكو. ويأمل فليك في إعادة الظهير الأيسر الشاب أليخاندرو بالدي (21 عاماً) إلى التشكيلة الأساسية بعد تعافيه من الإصابة، بينما استعاد خدمات مهاجمه المخضرم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، متصدر ترتيب الهدافين برصيد 25 هدفاً، الذي دخل من على مقاعد البدلاء أمام إنتر، رغم أن ابن الـ 36 عاما لم يظهر بكامل لياقته. لامين يامال أمل برشلونة فرض الشاب صاحب الأصول المغربية لامين يامال نفسه أفضل لاعب في صفوف برشلونة خلال مباراتي الذهاب والإياب ضد إنتر، حيث شكّل ابن الـ 17 عاماً تهديداً لا هوادة فيه على الجهة اليمنى، ورغم الإرهاق الذي أصاب رفاقه واصل محاولاته لاختراق الدفاعات الإيطالية. ويُعدّ الجناح صاحب أكبر عدد من التمريرات الحاسمة في الدوري الإسباني برصيد 12 تمريرة، وهو رمز فريق فليك الشاب والمثير للإعجاب. واجه برشلونة غريمه ريال ثلاث مرات هذا الموسم وفاز في كل منها، ورغم أن يامال لم يُسجل سوى هدفين من أصل 12 هدفاً دك بها شباك القلعة البيضاء، كان الأكثر حيوية بمواجهة «لوس بلانكوس». كتب يامال عبر صفحته الرسمية على إنستغرام بعد هزيمة دوري الأبطال «لن نتوقف حتى نترك هذا النادي حيث يستحق أن يكون، في أعلى مستوى». وستكون استعادة لقب الدوري من مدريد بداية جيدة. قال فليك، واثقاً من أن فريقه الشاب الذي يضم يامال والمدافع باو كوبارسي (18 عاماً) ولاعب الوسط بيدري (22 عاماً)، بدأ للتو في إظهار قدراته. ويضاف إلى هذه الاسماء الموهبة غافي (20 عاماً)، وهو لاعب آخر ينتظره مستقبل زاهر. كتب غافي عبر صفحته على إنستغرام «على الرغم من غضبنا الآن، يمكننا إنهاء هذا الموسم بالفوز بثلاثة ألقاب... الفريق الذي (قال الناس) إنه لن يفوز بأي شيء في بداية الموسم (يُقدّم) موسماً رائعاً رغم هذه النكسة». وأضاف «دعونا نستمتع بأجواء مونتجويك يوم الأحد، ونفوز!». سخرية من ريال مدريد من ناحيته، سلّط يامال الضوء على عجز ريال عن هزيمة برشلونة هذا الموسم بعد نهائي كأس الملك في 26 ابريل، وأضاف المزيد من الوقود إلى النار خلال المؤتمر الصحفي قبل مباراة الذهاب في نصف النهائي بمواجهة إنتر اذ قال «هذا العام لا يستطيعون التعامل معنا». ختم قائلاً «بينما أنا أفوز، لا يستطيعون قول أي شيء. أما عندما يهزمونني، فيستطيعون ذلك». يأمل هذا المراهق في تجنب الاستسلام السريع، إذ يسعى برشلونة إلى «إلتهام» الألقاب بدلاً من ذلك.

ليفاندوفسكي يعود إلى التدريبات
ليفاندوفسكي يعود إلى التدريبات

الرأي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

ليفاندوفسكي يعود إلى التدريبات

عاد المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الغائب عن الملاعب منذ أسبوعين بسبب إصابة في فخذه الأيسر، الأحد، إلى تدريبات برشلونة قبل يومين من المواجهة المنتظرة أمام إنتر ميلان الإيطالي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وفقاً لما أفاد متصدّر الدوري الإسباني لكرة القدم. ونشر برشلونة عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمتصدّر ترتيب الهدّافين في «لاليغا» برصيد 25 هدفاً، مع مدربه الألماني هانز-ديتر فليك، وأرفقها بعبارة «ليفي يشارك في حصة تدريبية مع المجموعة». وسجّل المهاجم البالغ 36 عاماً، 40 هدفاً في المسابقات كافة هذا الموسم، قبل أن يتعرّض للإصابة في الدقيقة 78 في الفوز على سلتا فيغو 4-3 في الدوري في 19 أبريل الماضي. وكشفت الفحوصات عن «إصابة في العضلة شبه الوترية في الفخذ الأيسر». ومنذ ذلك الوقت، غاب ليفاندوفسكي عن مباراتين في الدوري، ونهائي كأس ملك إسبانيا الذي فاز به فريقه على ريال مدريد (3-2) في «كلاسيكو» مثير، ومواجهة الذهاب في نصف نهائي المسابقة القارية أمام إنتر (3-3) في برشلونة. ويتوجّه النادي الكاتالوني إلى ميلانو، الاثنين، لمحاولة ضمان مكان في النهائي.

برشلونة ينجو من فخ بلد الوليد ويعزز صدارته للدوري الإسباني
برشلونة ينجو من فخ بلد الوليد ويعزز صدارته للدوري الإسباني

الرأي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

برشلونة ينجو من فخ بلد الوليد ويعزز صدارته للدوري الإسباني

نجا المتصدر برشلونة من فخ مضيفه ريال بلد الوليد بعد أن عوض تأخره إلى فوز 2-1، ليوسّع الفارق الى 7 نقاط موقتاً على حساب غريمه التقليدي ريال مدريد الذي يصطدم به الأسبوع المقبل، ضمن المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وبعد أن تقدم إيفان سانشيس بالنتيجة لمصلحة بلد الوليد (6)، انتظر العملاق الكتالوني حتى الشوط الثاني ليعادل النتيجة عبر البديل البرازيلي رافينيا (54) قبل أن يخطف هدف الفوز عن طريق فيرمين لوبيس (61). ورفع «بلاوغرانا» رصيده الى 79 نقطة من خلال فوزه الـ 25 هذا الموسم في «لا ليغا» بفارق سبع عن ريال الذي يستضيف سلتا فيغو اليوم الأحد في مباراة حذرة مع فرصة إعادة الفارق الى أربع نقاط قبل اسبوع واحد من الكلاسيكو المفصلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store