أحدث الأخبار مع #«مؤتمرالشارقةللرسومالمتحركة»


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 03:43 مساءً أكد عدد من مؤسسي شركات الرسوم المتحركة أن الذكاء الاصطناعي، يمثل ثورة تقنية لا بد من توظيفها بذكاء في صناعة المحتوى، من دون أن تحل محل المبدع البشري أو تهدد القيم الفنية والأخلاقية. وشدد المتحدثون على أن هذه التقنية لا تُنتج الإبداع بذاتها؛ بل يمكنها تعزيز أدواته إذا استُخدمت بوعي، داعين إلى تطوير نماذج إنتاجية تراعي الهوية، وتجنّب التكرار، والاحتفاظ بالخصوصية الثقافية لكل محتوى. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل محتوى الأطفال والذكاء الاصطناعي»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، بمشاركة ريموند مالينجا، الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وإيرماك أتابيك، المنتجة التنفيذية في «ماكو كيدز»، وأوليفييه ليلاردو، الرئيس التنفيذي لاستوديو «بلو سبيريت» التابع لـTF1 في فرنسا، وأدارت الجلسة مونيا آرام. قال ريموند مالينجا إن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة لتعزيز جودة الإنتاج وخفض التكاليف، خاصة في بيئات العمل التي تواجه تحديات لوجستية ومالية، وشدد على ضرورة عدم الاعتماد على النماذج الجاهزة، لما تسببه من تكرار وفقدان للهوية البصرية. وأضاف: «الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون محفزاً على الابتكار، لا وسيلة للنسخ أو المحاكاة»، منتقدًا استخدامه في تقليد أعمال ضخمة مثل ديزني، بدلاً من ابتكار شخصيات جديدة تعبّر عن خصوصية كل بيئة وثقافة. وأوضحت إيرماك أتابيك أن الأطفال ينشؤون في بيئة متغيرة تقنياً، ما يفرض دمج الذكاء الاصطناعي في المحتوى الموجّه لهم، ودعت إلى تقنين استخدامه عبر تشريعات تضمن حماية حقوق المؤلفين، ومنع التزييف، وسرقة الأفكار، مؤكدة أن التقنية لا تخلق الفن؛ بل تعزز أدواته، إذا كانت القيم الإنسانية حاضرة في خلفية الاستخدام. وأشار أوليفييه ليلاردو إلى أن الثورة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي لا تقل تأثيراً عن الثورة الصناعية، لكنه حذّر من استخدامه بوصفه غاية بحد ذاتها. وأوضح أن المحتوى الناجح اليوم لا يُقاس فقط باستخدام أحدث التقنيات؛ بل بقدرته على المنافسة والابتكار والتفاعل مع الجمهور. وقال: «علينا أن ندمج الذكاء الاصطناعي بذكاء ضمن سلسلة الإنتاج، من دون أن يفقدنا روح الصناعة التي تقوم على الحرفة والابتكار الفني». وتأتي هذه الجلسة ضمن برنامج «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب ضمن مهرجان الشارقة القرائي للطفل، ويجمع نخبة من أبرز صناع المحتوى في العالم لبحث تحولات الصناعة ومفاهيم المستقبل في ضوء التطورات التقنية.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة
أكد عدد من مؤسسي شركات الرسوم المتحركة أن الذكاء الاصطناعي، يمثل ثورة تقنية لا بد من توظيفها بذكاء في صناعة المحتوى، من دون أن تحل محل المبدع البشري أو تهدد القيم الفنية والأخلاقية. وشدد المتحدثون على أن هذه التقنية لا تُنتج الإبداع بذاتها؛ بل يمكنها تعزيز أدواته إذا استُخدمت بوعي، داعين إلى تطوير نماذج إنتاجية تراعي الهوية، وتجنّب التكرار، والاحتفاظ بالخصوصية الثقافية لكل محتوى. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل محتوى الأطفال والذكاء الاصطناعي»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، بمشاركة ريموند مالينجا، الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وإيرماك أتابيك، المنتجة التنفيذية في «ماكو كيدز»، وأوليفييه ليلاردو، الرئيس التنفيذي لاستوديو «بلو سبيريت» التابع لـTF1 في فرنسا، وأدارت الجلسة مونيا آرام. قال ريموند مالينجا إن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة لتعزيز جودة الإنتاج وخفض التكاليف، خاصة في بيئات العمل التي تواجه تحديات لوجستية ومالية، وشدد على ضرورة عدم الاعتماد على النماذج الجاهزة، لما تسببه من تكرار وفقدان للهوية البصرية. وأضاف: «الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون محفزاً على الابتكار، لا وسيلة للنسخ أو المحاكاة»، منتقدًا استخدامه في تقليد أعمال ضخمة مثل ديزني، بدلاً من ابتكار شخصيات جديدة تعبّر عن خصوصية كل بيئة وثقافة. وأوضحت إيرماك أتابيك أن الأطفال ينشؤون في بيئة متغيرة تقنياً، ما يفرض دمج الذكاء الاصطناعي في المحتوى الموجّه لهم، ودعت إلى تقنين استخدامه عبر تشريعات تضمن حماية حقوق المؤلفين، ومنع التزييف، وسرقة الأفكار، مؤكدة أن التقنية لا تخلق الفن؛ بل تعزز أدواته، إذا كانت القيم الإنسانية حاضرة في خلفية الاستخدام. وأشار أوليفييه ليلاردو إلى أن الثورة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي لا تقل تأثيراً عن الثورة الصناعية، لكنه حذّر من استخدامه بوصفه غاية بحد ذاتها. وأوضح أن المحتوى الناجح اليوم لا يُقاس فقط باستخدام أحدث التقنيات؛ بل بقدرته على المنافسة والابتكار والتفاعل مع الجمهور. وقال: «علينا أن ندمج الذكاء الاصطناعي بذكاء ضمن سلسلة الإنتاج، من دون أن يفقدنا روح الصناعة التي تقوم على الحرفة والابتكار الفني». وتأتي هذه الجلسة ضمن برنامج «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب ضمن مهرجان الشارقة القرائي للطفل، ويجمع نخبة من أبرز صناع المحتوى في العالم لبحث تحولات الصناعة ومفاهيم المستقبل في ضوء التطورات التقنية.


بلدنا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
وزير الثقافة يشارك في انطلاق الدورة الـ16 لمهرجان الشارقة القرائي للطفل ومؤتمر الرسوم المتحركة
حضر الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري، اليوم الأربعاء، افتتاح الدورة السادسة عشرة من «مهرجان الشارقة القرائي للطفل»، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بحضور الشيخ أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، والشيخة بدور القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، وسعادة أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، حيث يقام المهرجان في مركز إكسبو الشارقة ويستمر حتى 4 مايو المقبل. خلال جولته في المهرجان، أشاد الوزير بالتنظيم الرائع والمحتوى الثري، مؤكدًا أن الشارقة أصبحت نموذجًا رائدًا في دعم ثقافة الطفل وتنمية إبداعاته، وثمن الوزير جهود حاكم الشارقة في تعزيز المعرفة لدى الأجيال الناشئة، مشيرًا إلى أهمية هذه المبادرات في غرس حب القراءة وتحفيز الإبداع لدى الأطفال، مما يسهم في بناء مجتمعات مستنيرة. وأكد الوزير على أهمية تعميق التعاون الثقافي بين مصر والإمارات، مشيرًا إلى أن الطفولة تمثل محورًا أساسيًا في استراتيجيات البلدين الثقافية، موضحا أن هذا التعاون يتيح تبادل الخبرات وتطوير المحتوى الثقافي للنشء، مما يعزز وعي الأجيال الجديدة ويفتح آفاقًا للإبداع. كما شهد الوزير انطلاق «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» المصاحب للمهرجان، والذي يجمع نخبة من المتخصصين لاستعراض أحدث التقنيات والاتجاهات في مجال الرسوم المتحركة، الذي يلعب دورًا حيويًا في تشكيل الوعي البصري والثقافي للأطفال. ينظم المهرجان، تحت شعار «لتغمرك الكتب» من قبل هيئة الشارقة للكتاب، ويعد من أبرز الفعاليات الثقافية المخصصة للطفولة إقليميًا وعربيًا. يتضمن برنامجًا غنيًا يشمل أكثر من 600 ورشة عمل تفاعلية في مجالات السرد القصصي، العلوم، الفنون، الحرف اليدوية، الموسيقى، الرياضة، التكنولوجيا، والتفكير الإبداعي، بمشاركة أكثر من 22 ضيفًا من 11 دولة، عبر ثماني مناطق متخصصة. يأتي مشاركة الوزير في إطار العلاقات الأخوية بين مصر والإمارات، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثقافي والفني، ودعم المبادرات التي تركز على تنمية الطفولة وتعزيز الإبداع لبناء مستقبل أفضل.


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
بدور القاسمي ترأس اجتماع مجلس إدارة «الشارقة للكتاب»
متابعة لتطورات المشاريع الاستراتيجية المنجزة والمستقبلية لـ«الهيئة» أولوياتنا كفاءة التشغيل والتحول الرقمي وتعزيز الاستدامة والابتكار ترأست الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، الاجتماع الرابع لمجلس إدارة الهيئة، بحضور أعضاء المجلس وعدد من القيادات التنفيذية وممثلي فرق العمل، لمتابعة تطورات المشاريع الاستراتيجية للهيئة واستعراض إنجازات المرحلة الماضية ووضع الخطط المستقبلية لتعزيز ريادة الشارقة في صناعة الكتاب والنشر إقليمياً وعالمياً. واستهلت الشيخة بدور القاسمي الاجتماع بالتأكيد على التزام الهيئة برؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في ترسيخ دور الإمارة كمركز عالمي للثقافة وصناعة النشر، مشيدة بما تحقق خلال الفترة الماضية من مبادرات استراتيجية نوعية أسهمت في تعزيز مكانة الشارقة على خارطة النشر الدولية. وقالت: «يتمحور عملنا في هيئة الشارقة للكتاب حول تعزيز الأسس الثقافية لإمارة الشارقة وبناء تعاون دولي هادف والتكيّف المستمر مع التحديات الناشئة وتسهم مبادراتنا في إنشاء روابط دائمة من خلال سرد القصص، ما يُعزز مشهد النشر إقليمياً وعالمياً وأعتقد أن كل ما نقوم به يُقرّبنا من مستقبل نابض بالحياة، ومستدام وشامل من خلال الأدب». * ملفات استراتيجية وناقش الاجتماع حزمة من الملفات الاستراتيجية ذات الأولوية للمرحلة المقبلة، وفي مقدمتها التحول الرقمي وتطوير الكوادر البشرية وتحسين تجربة المتعاملين وتعزيز الاستدامة والابتكار إلى جانب الكفاءة التشغيلية، التي تركز على تحسين العمليات ورفع كفاءة استخدام الموارد وتسريع الإنجاز. كما استعرض المجلس دور التكنولوجيا في تعزيز كفاءة الهيئة من خلال مشروع إدارة علاقات العملاء (CRM) وإطار مؤشرات الأداء الرئيسية (KPI) الذي يشمل 75 مؤشراً استراتيجياً، لدعم النمو المؤسسي ورفع رضا المتعاملين وتوسيع الإيرادات وخفض التكاليف وبناء علاقات مستدامة مع الجمهور عبر حلول تقنية متقدمة. * كفاءة الناشرين والموزعين وفي إطار استعراضه لأبرز إنجازات الهيئة، تطرّق المجلس إلى ما حققته خلال الأشهر الماضية من مشاركات وفعاليات، من أبرزها تنظيم النسخة الرابعة من «مؤتمر الموزعين الدولي» واستضافة الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» وتنظيم «معرض الشارقة لرسوم كتب الطفل»، إلى جانب التحضيرات لمشاركة الشارقة ضيف شرف معرض الرباط الدولي للكتاب والمشاركة في أبرز معارض الكتب العالمية. كما استعرض الاجتماع المبادرات المهنية للهيئة ومنها برنامج «مسار النمو» التابع لصندوق الشارقة لاستدامة النشر والدورات المتخصصة التي تستهدف رفع كفاءة الناشرين والموزعين، إلى جانب مراجعة مخرجات ورش العصف الذهني السابقة. وناقش أعضاء المجلس التحديات المتوقعة خلال المرحلة المقبلة وعلى رأسها سرعة التغير التقني وتنامي توقعات المتعاملين والتنافس على الكفاءات، مؤكدين أهمية تعزيز مرونة العمل المؤسسي وتحقيق التوازن بين الابتكار والحوكمة، بما يضمن استدامة الأداء وتحقيق الجاهزية المستقبلية. كما ناقش المجلس سبل تعزيز تكامل جهوده مع المبادرات المؤسسية للهيئة، بما يسهم في تحقيق رؤية الهيئة 2030 واستعرض آلية اقتراح المبادرات الجديدة وخطة العمل السنوية للمجلس وآليات التقييم وتمكين الكفاءات الشبابية وتكثيف التعاون مع المراكز البحثية والمجالس المتخصصة. وفي ختام الاجتماع، ثمّنت الشيخة بدور جهود أعضاء المجلس وفرق العمل الداعمة، مشيدة بدورهم الفاعل في الارتقاء بمنظومة العمل داخل الهيئة ودعت إلى مواصلة البناء على ما تحقق من إنجازات، لترسيخ نموذج ريادي في الحوكمة والابتكار يعكس طموحات الشارقة ويعزز حضورها الثقافي عربياً ودولياً.