logo
#

أحدث الأخبار مع #«مايهيلث»

3 مليون ضحية في عام واحد.. دراسة تحذر من أدوية شائعة تهدد حياة الأطفال
3 مليون ضحية في عام واحد.. دراسة تحذر من أدوية شائعة تهدد حياة الأطفال

موجز نيوز

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • موجز نيوز

3 مليون ضحية في عام واحد.. دراسة تحذر من أدوية شائعة تهدد حياة الأطفال

حقيقة صادمة خلصت إليها دراسة حديثة أجراها خبيران في صحة الطفل، وذلك بعد الكشف عن رقم مفزع لعدد الأطفال الذين فقدوا حياتهم حول العالم نتيجة العدوى المقاومة للمضادات الحيوية، إذ بلغ 3 مليون طفل في عام 2022 فقط. البروفيسور هيرب هارويل والطبيبة يانهونج جيسيكا، وهما من أبرز الأسماء في مجال صحة الأطفال العالمية، أعلنا نتائج الدراسة خلال مؤتمر علمي في فيينا، محذرين من أن هذه الأزمة لا تميز بين حدود الدول، لكنها تصيب الأطفال بشكل أساسي في أفريقيا وجنوب شرقي آسيا. وراء هذا العدد الهائل من الوفيات، تقف ظاهرة تعرف باسم «مقاومة مضادات الميكروبات»، وتشير ببساطة إلى تطوير البكتيريا طرقًا لتفادي تأثير المضادات الحيوية ، لتقف هذه الأدوية عاجزة أمام مقاومتها، وفقاً لمجلة «ماي هيلث». لا تعتبر هذه الظاهرة جديدة، لكنها تزداد تفاقماً مع كل عام، والسبب يعود، كما يقول الباحثان، إلى الإفراط في تناول المضادات الحيوية، خاصة في الحالات التي لا تستدعيها مثل نزلات البرد والإنفلونزا. اعتمدت الدراسة على بيانات من منظمة الصحة العالمية، البنك الدولي، وغيرها من الجهات الموثوقة، وتشير إلى أن استخدام ما يُعرف بـ«المضادات الحيوية الاحتياطية»، وهي أدوية يجب اللجوء إليها فقط في الحالات القصوى، ارتفع بنسبة 160% في جنوب شرقي آسيا و126% في أفريقيا خلال الفترة من 2019 إلى 2021. والأخطر من ذلك، أن هذه الأدوية نفسها بدأت تفقد فاعليتها، ويحذر الخبراء من أننا قد نواجه قريباً لحظة تصبح فيها بعض العدوى البكتيرية بلا علاج. المضادات الحيوية - صورة أرشيفية في ظل هذه الأرقام المفزعة، تتساءل الأوساط الصحية العالمية: هل هناك من مخرج؟ البروفيسور «هارويل» يجيب من قلب المؤتمر في فيينا بقوله إنه لا يوجد حل سهل، فالمضادات الحيوية أصبحت منتشرة في طعامنا وبيئتنا، والحل يتطلب خطة عالمية متعددة الأبعاد. وأضاف: «علينا التركيز على الوقاية، من خلال تحسين النظافة العامة، وتعزيز المناعة والحد من الإفراط في استخدام الأدوية». بدورها، أكدت الدكتورة ليندسي إدواردز، الخبيرة في علم الأحياء الدقيقة بجامعة «كينجز كوليدج» في لندن، أن هذه الدراسة تمثل زيادة مقلقة في معدلات الوفيات مقارنة بالبيانات السابقة، مشيرةً إلى ضرورة التحرك لفهم مقاومة المضادات الحيوية التي تهدد التقدم الذي حققه مجال صحة الطفل، خاصة في الدول الأكثر هشاشة على المستوى الطبي.

في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها
في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

المصري اليوم

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

عندما تصاب بنزلة برد شديدة، فإن أولوية التفكير تنصب على كيفية التعافي منها في أسرع وقت ممكن، فيتجه البعض إلى تناول الأدوية بينما يركز آخرون على تناول الأطعمة التي تساعد أجسامهم في التخلص من الإنفلونزا، وتجنب تناول ما يمكنه أن يفاقم الحالة. أطعمة تساعد على التعافي من الإنفلونزا تلعب التغذية السليمة دورًا رئيسيًا في تعزيز مناعة الجسم وتسريع عملية التعافي من نزلات البرد، وتحدد الدكتورة إيمان كامل استشاري التغذية العلاجية، في حديثها لـ«المصري اليوم» عددًا من الأطعمة التي تعمل على تزويد الجسم بالفيتامينات الضرورية لتجديد الخلايا خلال الإصابة بالإنفلونزا، ويمكن تلخيصها في النقاط التالية: 1. الزبادي على عكس الاعتقاد الشائع بأنه يجب تجنب منتجات الألبان عند الإصابة بنزلة برد، إلا أن اللبن الرائب يعتبر مصدرًا غنيًا بالبروتين والكالسيوم، ويحتوي على بكتيريا حية تنشط ميكروبيوم الأمعاء بشكل صحي، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة بشكل عام وتعزيز قدرة الجسم على محاربة العدوى بشكل خاص، لأنه يعزز نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا المناعية الأخرى. 2. الفلفل الحار لا تعالج الشطة نزلات البرد، لكنها تساعد في تطهير الشعب الهوائية والتخلص من المخاط مما يمنح المصاب بالإنفلونزا شعورًا بالتحسن وتخفيف الألم الناتج عن تنظيف الممرات الأنفية المسدودة ومعالجة الاحتقان. 3. العسل يحتوي العسل على مركبات ذات خصائص مضادة للميكروبات، مثل بيروكسيد الهيدروجين وميثيل جليوكسال التي تمنع نمو البكتيريا والفيروسات، كما يوفر غطاءً شمعيًا يهدئ الحلق، ويقلل من التهيج والعدوى، ما يجعل عملية البلع أسهل في حال احتقان الزور والإصابة بالسعال. 4. الثوم تناول الثوم لا يقلل من خطر الإصابة بنزلة البرد فحسب، بل إنه يساعد أيضًا على التعافي بشكل أسرع وتقليل شدة الأعراض، إذ يحتوي على «الأليسين»، وهو مركب له خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن يساعد في مكافحة العدوى الفيروسية والبكتيرية. كما تشير الأبحاث إلى أن الثوم قد يعزز جهاز المناعة عن طريق تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء. 5. الزنجبيل يتمتع الزنجبيل بخصائص مضادة للفيروسات يمكنها مساعدة الجسم في محاربة نزلات البرد والإنفلونزا، إذ يحتوي على مضادات الأكسدة التي تقضي على التهاب الحلق عند تناوله. 6. الموز إلى جانب مختلف أنواع الفاكهة التي تعمل على تنشيط المناعة، يتميز الموز بالكربوهيدرات، التي توفر طاقة سريعة وسهلة الهضم، كما أنه غني بالبوتاسيوم الضروري لتوازن السوائل في الجسم، وأداء وظائف الأعصاب وانقباض العضلات. 7. الحمضيات مثل الليمون والبرتقال يمكن لفيتامين سي الموجود في الحمضيات، مثل البرتقال والليمون والكيوي، أن يعزز جهاز المناعة بما يقلل من خطر الإصابة بنزلات البرد والتعافي السريع منها. الإصابة بالانفلونزا أطعمة يحظر تناولها لدى الإصابة بنزلات البرد على الجانب الآخر، ذكرت مجلة «ماي هيلث» عدة أنواع من الطعام والشراب التي ينبغي على المصاب بالإنفلونزا تجنبها، وهي كالآتي: 1. مشروبات الكافيين يعمل الكافيين على در البول، ما يعني أنه قد يؤدي إلى الجفاف في ظل كثافة المخاط، ويجعل من الصعب على الجسم التخلص منه، وهو ما يعمل على تفاقم الاحتقان وإطالة أعراض البرد. كما يعتبر الكافيين الموجود في مشروبات مثل الشاي والقهوة، منبهًا حيويًا يمنع المريض من الحصول على قدرٍ كافٍ من الراحة نتيجة ما يسببه من أرق. 2. السكر من الأفضل تجنب الأطعمة المشبعة بالسكر خلال الإصابة بنزلات البرد، لما لها من استجابات كبيرة لنسبة السكر في الدم، وهو ما لن يساعد في رفع مستويات الطاقة اللازمة لمقاومة الفيروس. 3. الأطعمة المقلية تحتوي الأطعمة المقلية على دهون متحولة ومستويات عالية من الدهون غير الصحية التي تزيد من الالتهابات، فضلاً عن صعوبة هضمها لذا ينبغي تجنب الأطعمة الدهنية الجاهزة مثل السمك والبطاطس والدجاج المقلي والبرجر. 4. الملح تناول كميات كبيرة من الملح قد يؤدي إلى احتباس السوائل والجفاف، مما يضعف قدرة الجسم على النشاط، ويمكن استبداله طوال فترة الإصابة بالليمون والتوابل للحصول على نكهة مميزة.

في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها
في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

عندما تصاب بنزلة برد شديدة، فإن أولوية التفكير تنصب على كيفية التعافي منها في أسرع وقت ممكن، فيتجه البعض إلى تناول الأدوية بينما يركز آخرون على تناول الأطعمة التي تساعد أجسامهم في التخلص من الإنفلونزا، وتجنب تناول ما يمكنه أن يفاقم الحالة. أطعمة تساعد على التعافي من الإنفلونزاتلعب التغذية السليمة دورًا رئيسيًا في تعزيز مناعة الجسم وتسريع عملية التعافي من نزلات البرد، وتحدد الدكتورة إيمان كامل استشاري التغذية العلاجية، في حديثها ل«المصري اليوم» عددًا من الأطعمة التي تعمل على تزويد الجسم بالفيتامينات الضرورية لتجديد الخلايا خلال الإصابة بالإنفلونزا، ويمكن تلخيصها في النقاط التالية:1. الزباديعلى عكس الاعتقاد الشائع بأنه يجب تجنب منتجات الألبان عند الإصابة بنزلة برد، إلا أن اللبن الرائب يعتبر مصدرًا غنيًا بالبروتين والكالسيوم، ويحتوي على بكتيريا حية تنشط ميكروبيوم الأمعاء بشكل صحي، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة بشكل عام وتعزيز قدرة الجسم على محاربة العدوى بشكل خاص، لأنه يعزز نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا المناعية الأخرى.2. الفلفل الحارلا تعالج الشطة نزلات البرد، لكنها تساعد في تطهير الشعب الهوائية والتخلص من المخاط مما يمنح المصاب بالإنفلونزا شعورًا بالتحسن وتخفيف الألم الناتج عن تنظيف الممرات الأنفية المسدودة ومعالجة الاحتقان.3. العسليحتوي العسل على مركبات ذات خصائص مضادة للميكروبات، مثل بيروكسيد الهيدروجين وميثيل جليوكسال التي تمنع نمو البكتيريا والفيروسات، كما يوفر غطاءً شمعيًا يهدئ الحلق، ويقلل من التهيج والعدوى، ما يجعل عملية البلع أسهل في حال احتقان الزور والإصابة بالسعال.4. الثومتناول الثوم لا يقلل من خطر الإصابة بنزلة البرد فحسب، بل إنه يساعد أيضًا على التعافي بشكل أسرع وتقليل شدة الأعراض، إذ يحتوي على «الأليسين»، وهو مركب له خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن يساعد في مكافحة العدوى الفيروسية والبكتيرية.كما تشير الأبحاث إلى أن الثوم قد يعزز جهاز المناعة عن طريق تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء.5. الزنجبيليتمتع الزنجبيل بخصائص مضادة للفيروسات يمكنها مساعدة الجسم في محاربة نزلات البرد والإنفلونزا، إذ يحتوي على مضادات الأكسدة التي تقضي على التهاب الحلق عند تناوله.6. الموزإلى جانب مختلف أنواع الفاكهة التي تعمل على تنشيط المناعة، يتميز الموز بالكربوهيدرات، التي توفر طاقة سريعة وسهلة الهضم، كما أنه غني بالبوتاسيوم الضروري لتوازن السوائل في الجسم، وأداء وظائف الأعصاب وانقباض العضلات.7. الحمضيات مثل الليمون والبرتقاليمكن لفيتامين سي الموجود في الحمضيات، مثل البرتقال والليمون والكيوي، أن يعزز جهاز المناعة بما يقلل من خطر الإصابة بنزلات البرد والتعافي السريع منها.أطعمة يحظر تناولها لدى الإصابة بنزلات البردعلى الجانب الآخر، ذكرت مجلة «ماي هيلث» عدة أنواع من الطعام والشراب التي ينبغي على المصاب بالإنفلونزا تجنبها، وهي كالآتي:1. مشروبات الكافيينيعمل الكافيين على در البول، ما يعني أنه قد يؤدي إلى الجفاف في ظل كثافة المخاط، ويجعل من الصعب على الجسم التخلص منه، وهو ما يعمل على تفاقم الاحتقان وإطالة أعراض البرد.كما يعتبر الكافيين الموجود في مشروبات مثل الشاي والقهوة، منبهًا حيويًا يمنع المريض من الحصول على قدرٍ كافٍ من الراحة نتيجة ما يسببه من أرق.2. السكرمن الأفضل تجنب الأطعمة المشبعة بالسكر خلال الإصابة بنزلات البرد، لما لها من استجابات كبيرة لنسبة السكر في الدم، وهو ما لن يساعد في رفع مستويات الطاقة اللازمة لمقاومة الفيروس.3. الأطعمة المقليةتحتوي الأطعمة المقلية على دهون متحولة ومستويات عالية من الدهون غير الصحية التي تزيد من الالتهابات، فضلاً عن صعوبة هضمها لذا ينبغي تجنب الأطعمة الدهنية الجاهزة مثل السمك والبطاطس والدجاج المقلي والبرجر.4. الملحتناول كميات كبيرة من الملح قد يؤدي إلى احتباس السوائل والجفاف، مما يضعف قدرة الجسم على النشاط، ويمكن استبداله طوال فترة الإصابة بالليمون والتوابل للحصول على نكهة مميزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store