logo
في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

في حال إصابتك بالانفلونزا.. أفضل 7 أطعمة للتعافي وأخرى يجب الحذر منها

المصري اليوم٢٦-٠٢-٢٠٢٥

عندما تصاب بنزلة برد شديدة، فإن أولوية التفكير تنصب على كيفية التعافي منها في أسرع وقت ممكن، فيتجه البعض إلى تناول الأدوية بينما يركز آخرون على تناول الأطعمة التي تساعد أجسامهم في التخلص من الإنفلونزا، وتجنب تناول ما يمكنه أن يفاقم الحالة.
أطعمة تساعد على التعافي من الإنفلونزا
تلعب التغذية السليمة دورًا رئيسيًا في تعزيز مناعة الجسم وتسريع عملية التعافي من نزلات البرد، وتحدد الدكتورة إيمان كامل استشاري التغذية العلاجية، في حديثها لـ«المصري اليوم» عددًا من الأطعمة التي تعمل على تزويد الجسم بالفيتامينات الضرورية لتجديد الخلايا خلال الإصابة بالإنفلونزا، ويمكن تلخيصها في النقاط التالية:
1. الزبادي
على عكس الاعتقاد الشائع بأنه يجب تجنب منتجات الألبان عند الإصابة بنزلة برد، إلا أن اللبن الرائب يعتبر مصدرًا غنيًا بالبروتين والكالسيوم، ويحتوي على بكتيريا حية تنشط ميكروبيوم الأمعاء بشكل صحي، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة بشكل عام وتعزيز قدرة الجسم على محاربة العدوى بشكل خاص، لأنه يعزز نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا المناعية الأخرى.
2. الفلفل الحار
لا تعالج الشطة نزلات البرد، لكنها تساعد في تطهير الشعب الهوائية والتخلص من المخاط مما يمنح المصاب بالإنفلونزا شعورًا بالتحسن وتخفيف الألم الناتج عن تنظيف الممرات الأنفية المسدودة ومعالجة الاحتقان.
3. العسل
يحتوي العسل على مركبات ذات خصائص مضادة للميكروبات، مثل بيروكسيد الهيدروجين وميثيل جليوكسال التي تمنع نمو البكتيريا والفيروسات، كما يوفر غطاءً شمعيًا يهدئ الحلق، ويقلل من التهيج والعدوى، ما يجعل عملية البلع أسهل في حال احتقان الزور والإصابة بالسعال.
4. الثوم
تناول الثوم لا يقلل من خطر الإصابة بنزلة البرد فحسب، بل إنه يساعد أيضًا على التعافي بشكل أسرع وتقليل شدة الأعراض، إذ يحتوي على «الأليسين»، وهو مركب له خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن يساعد في مكافحة العدوى الفيروسية والبكتيرية.
كما تشير الأبحاث إلى أن الثوم قد يعزز جهاز المناعة عن طريق تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء.
5. الزنجبيل
يتمتع الزنجبيل بخصائص مضادة للفيروسات يمكنها مساعدة الجسم في محاربة نزلات البرد والإنفلونزا، إذ يحتوي على مضادات الأكسدة التي تقضي على التهاب الحلق عند تناوله.
6. الموز
إلى جانب مختلف أنواع الفاكهة التي تعمل على تنشيط المناعة، يتميز الموز بالكربوهيدرات، التي توفر طاقة سريعة وسهلة الهضم، كما أنه غني بالبوتاسيوم الضروري لتوازن السوائل في الجسم، وأداء وظائف الأعصاب وانقباض العضلات.
7. الحمضيات مثل الليمون والبرتقال
يمكن لفيتامين سي الموجود في الحمضيات، مثل البرتقال والليمون والكيوي، أن يعزز جهاز المناعة بما يقلل من خطر الإصابة بنزلات البرد والتعافي السريع منها.
الإصابة بالانفلونزا
أطعمة يحظر تناولها لدى الإصابة بنزلات البرد
على الجانب الآخر، ذكرت مجلة «ماي هيلث» عدة أنواع من الطعام والشراب التي ينبغي على المصاب بالإنفلونزا تجنبها، وهي كالآتي:
1. مشروبات الكافيين
يعمل الكافيين على در البول، ما يعني أنه قد يؤدي إلى الجفاف في ظل كثافة المخاط، ويجعل من الصعب على الجسم التخلص منه، وهو ما يعمل على تفاقم الاحتقان وإطالة أعراض البرد.
كما يعتبر الكافيين الموجود في مشروبات مثل الشاي والقهوة، منبهًا حيويًا يمنع المريض من الحصول على قدرٍ كافٍ من الراحة نتيجة ما يسببه من أرق.
2. السكر
من الأفضل تجنب الأطعمة المشبعة بالسكر خلال الإصابة بنزلات البرد، لما لها من استجابات كبيرة لنسبة السكر في الدم، وهو ما لن يساعد في رفع مستويات الطاقة اللازمة لمقاومة الفيروس.
3. الأطعمة المقلية
تحتوي الأطعمة المقلية على دهون متحولة ومستويات عالية من الدهون غير الصحية التي تزيد من الالتهابات، فضلاً عن صعوبة هضمها لذا ينبغي تجنب الأطعمة الدهنية الجاهزة مثل السمك والبطاطس والدجاج المقلي والبرجر.
4. الملح
تناول كميات كبيرة من الملح قد يؤدي إلى احتباس السوائل والجفاف، مما يضعف قدرة الجسم على النشاط، ويمكن استبداله طوال فترة الإصابة بالليمون والتوابل للحصول على نكهة مميزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"قومي البحوث" يحذر من مخاطر مشروبات الطاقة خلال الامتحانات
"قومي البحوث" يحذر من مخاطر مشروبات الطاقة خلال الامتحانات

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

"قومي البحوث" يحذر من مخاطر مشروبات الطاقة خلال الامتحانات

حذرت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح أستاذ الفارماكولوجي بمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية بالمركز القومي للبحوث، من مخاطر تناول مشروبات الطاقة، خاصة في موسم الامتحانات حيث يقبل الشباب عليها كوسيلة سريعة لرفع مستوى النشاط الذهني وتحسين التركيز ومقاومة التعب والسهر لساعات طويلة. وأوضحت أن هذه المشروبات، التي يتم التسويق لها على أنها محفزة وآمنة، تحمل في طياتها مخاطر صحية حقيقية، خصوصًا عند تناولها بشكل متكرر في فترات قصيرة، كما يحدث خلال الامتحانات. وأضافت ان مشروبات الطاقة تتكون من نسب عالية من الكافيين قد تتجاوز احتياج الجسم اليومي، إلى جانب مواد منبهة مثل التورين والغوارانا، وكميات كبيرة من السكر ومركبات أخرى منشطة للجهاز العصبي، ما يؤدي إلى آثار سريعة ولكن قصيرة المدى، يعقبها هبوط حاد في الطاقة والذهن. وحذرت من الأضرار التي يعاني منها الطلبة عند الاعتماد على هذه المشروبات، وأهمها: اضطرابات النوم والأرق نتيجة بقاء الكافيين في الجسم لساعات طويلة، ما يؤثر على جودة النوم والتوازن الذهني في اليوم التالي. كما أنها ترفع مستوى التوتر والانفعال، وتُضعف التركيز على المدى الطويل، خاصةً مع تعاقب أيام الامتحانات دون نوم كافٍ. البعض يظن أن هذه المشروبات تزيد من القدرة على المذاكرة، لكنها تمنح طاقة زائفة مؤقتة، ثم تتسبب في ضعف الأداء العقلي والجسدي لاحقًا، ومع تكرار الاستخدام، يبدأ الجسم في الاعتياد على الجرعة ولا يتأثر بها، ما يدفع الطالب لزيادتها تدريجيًا، ويدخل بذلك في دائرة الإدمان النفسي والسلوكي، وهي حالة تُصنّف كاضطراب يجب التنبه له. وأشارت الى ان الفئات الأكثر تأثرًا بهذه التأثيرات هم المراهقون وصغار السن، الذين لا تزال أجهزتهم العصبية في طور النمو، كما أن ذوي الحالات المزمنة مثل مرضى القلب أو الضغط أو السكري قد يعانون من مضاعفات خطيرة عند تناول هذه المشروبات دون وعي أو استشارة طبية. ومنذ العقد الماضي، ارتفعت معدلات استهلاك مشروبات الطاقة بين طلاب المدارس والجامعات، خصوصًا خلال فترات الامتحانات، نتيجة حملات تسويق تربط بين النجاح الدراسي وهذه المشروبات. لكن هذا الاستخدام المتزايد لم يُقابَل بوعي صحي كافٍ، ما يجعل من الضروري إطلاق حملات توعوية موجهة نحو الطلبة والأهالي لشرح مخاطر هذه العادة والتأكيد على بدائل صحية أكثر أمانًا. ونصحت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح بتناول بدائل صحية ومشروبات طبيعية تمنح الطاقة والتركيز ولعل أول هذه البدائل وأبسطها هو شرب كميات كافية من الماء. فالجفاف الخفيف، الذي قد لا يشعر به الطالب، يؤثر سلبًا على التركيز والانتباه، لذا يُعد الماء عنصرًا أساسيًا للحفاظ على وظائف الدماغ. العصائر الطبيعية مثل عصير البرتقال أو الرمان أو الليمون تُعتبر بدائل ممتازة، فهي غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة وتمنح طاقة مستدامة دون كافيين أو سكر مضاف ضار. ولمن يرغب في منبه خفيف، يمكن تناول الشاي الأخضر أو القهوة باعتدال، فهما يحتويان على كميات أقل من الكافيين مقارنة بمشروبات الطاقة، إلى جانب احتوائهما على مركبات مفيدة مثل البوليفينولات. كذلك، تُعد المشروبات العشبية مثل الزنجبيل والقرفة والنعناع محفزات طبيعية للدورة الدموية وتعزز من الشعور باليقظة دون أن تسبب اضطرابات في القلب أو الجهاز العصبي. التغذية الجيدة هي المفتاح الأساسي للحفاظ على الطاقة الذهنية، يجب أن تتضمن وجبات الطالب خلال الامتحانات مصادر للبروتين والكربوهيدرات المعقدة، مثل البيض، الشوفان، البقوليات، والمكسرات. هذه الأطعمة توفّر طاقة ثابتة وتحافظ على مستوى السكر في الدم، مما يعزز التركيز والانتباه لفترات طويلة كما أن تناول القليل من الشوكولاتة الداكنة يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية وزيادة الانتباه، لاحتوائها على مركبات منشطة خفيفة مثل الثيوبرومين. إلى جانب التغذية، لا يمكن إغفال أهمية النوم المنتظم وممارسة النشاط البدني الخفيف، فالراحة الجسدية تضمن تجدد النشاط الذهني، والمشي أو التمارين البسيطة تُسهم في تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز القدرة على الاستيعاب والمذاكرة. ومن هنا، فإن تبني نمط حياة صحي خلال فترة الامتحانات لا يساهم فقط في تحسين الأداء، بل يحمي الطلبة من الانزلاق إلى عادات ضارة قد تضر بصحتهم على المدى الطويل والبدائل الصحية ليست فقط أكثر أمانًا، بل أكثر فاعلية واستدامة في تحقيق النجاح الحقيقي.

دراسة تكشف فوائد القهوة سريعة التحضير لصحة الجسم
دراسة تكشف فوائد القهوة سريعة التحضير لصحة الجسم

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف فوائد القهوة سريعة التحضير لصحة الجسم

كشفت دراسة جديدة أن تناول قهوة الإسبريسو يؤثر بشكل إيجابي على ميكروبيوم الأمعاء، مما يؤدي إلى صحة عامة أفضل وعمر أطول. دراسة تكشف فوائد القهوة سريعة التحضير لصحة الجسم ووفقًا لما نشره موقع health and me قالت متخصصة التغذية نيكولا شوبروك: يضم الميكروبيوم أنواعًا كثيرة من البكتيريا النافعة التي تعمل جماعيًا وفرديًا لتحسين صحتنا، ويُلاحظ بشكل متزايد أن هذه الميكروبات تُفيد صحتنا الأيضية، وإدارة الوزن، والصحة العقلية، وبالتالي تحتوي القهوة على العديد من المركبات التي تعمل مضادًا حيويًا، أي أنها تُغذي بكتيريا البروبيوتيك المفيدة من خلال تزويدها بالعناصر الغذائية اللازمة للنمو والوظائف، لذلك يبدو أن تأثير القهوة على بكتيريا الأمعاء له جانبان. أولًا، يعمل الكافيين نفسه منشطًا، مما يزيد من عدد البكتيريا المفيدة في الأمعاء. وكشفت نتائج دراسة أن ثراء الميكروبيوم القولوني كان أعلى لدى شاربي القهوة بانتظام، إذ زادت لديهم أعداد بكتيريا أليستيبس وفاكيليكاكتريوم المفيدة والتي يُعتقد أن لها آثارًا وقائية ضد تليف الكبد وأمراض القلب والأوعية الدموية وقد انخفضت لديهم مستويات بكتيريا إريسبيلاتوكلوستريديوم الضارة، التي تسبب مشاكل في الأمعاء ويمكن أن يأتي ذلك في أعقاب دراسة سابقة وُجد فيها أن استهلاك القهوة يرتبط بزيادة بكتيريا البيفيدوباكتيريوم، وهي ميكروبات يُعتقد أنها تساعد في هضم الألياف وتمنع العدوى. تصيب بسرطان الدم.. دراسة تحذر من استهلاك مشروبات الطاقة لاحتوائها على مكون ضار أبرزها ممارسة النشاط البدني.. دراسة تكشف نصائح لتقليل الإصابة بقصور القلب

كيفيه تعزيز المناعة في فصل الصيف
كيفيه تعزيز المناعة في فصل الصيف

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

كيفيه تعزيز المناعة في فصل الصيف

مع قدوم فصل الصيف، تزداد الحاجة إلى الحفاظ على صحة الجسم وتعزيز جهاز المناعة لمواجهة التحديات الصحية التي قد تطرأ بسبب ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة العالية، فصل الصيف يحمل معه الكثير من النشاطات الخارجية الممتعة، لكنه قد يصحب أيضًا مشاكل صحية مثل الجفاف والإجهاد الحراري، ما يجعل من المهم اتباع نصائح صحية تساهم في تقوية المناعة والحفاظ على النشاط والحيوية. فيما يلي بعض النصائح الأساسية التي تساعدك على تقوية مناعتك بشكل طبيعي خلال الصيف. أولًا، من الضروري الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل مستمر، الجفاف يؤدي إلى مشاكل صحية كثيرة، منها الإجهاد الحراري وضربة الشمس، لذلك، يجب شرب كميات كافية من الماء لا تقل عن 8 إلى 10 أكواب يوميًا، بالإضافة إلى تناول الفواكه والخضروات الغنية بالماء مثل البطيخ والخيار والبرتقال، كما ينبغي التقليل من المشروبات التي تسبب الجفاف مثل الكحول والكافيين والمشروبات السكرية. ثانيًا، العناية بالبشرة وحمايتها من أشعة الشمس فوق البنفسجية أمر أساسي، استخدام واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن 30 مع إعادة وضعه كل ساعتين يحمي الجلد من الحروق والضرر المحتمل، ارتداء ملابس مناسبة مثل القمصان بأكمام طويلة، القبعات، والنظارات الشمسية يوفر حماية إضافية، فضلًا عن البحث عن الظل خلال ساعات الذروة بين العاشرة صباحًا والرابعة مساءً. ثالثًا، تناول نظام غذائي صحي متوازن يعزز مناعة الجسم، الصيف هو فرصة ممتازة للاستفادة من الفواكه والخضروات الموسمية الغنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، كما يُنصح باختيار وجبات خفيفة وسهلة الهضم مثل السلطات والخضروات المشوية، وتجنب الأطعمة الثقيلة والغنية بالسكر التي قد تؤدي إلى التعب والجفاف. رابعًا، النشاط البدني المعتدل ضروري لصحة الجسم، لكن يجب ممارسته في أوقات مناسبة مثل الصباح الباكر أو المساء لتجنب حرارة الشمس الشديدة، ارتداء ملابس خفيفة وتهوية جيدة يساعدان على الراحة أثناء ممارسة الرياضة، ويجب الانتباه إلى علامات الإجهاد الحراري مثل الدوار والصداع. خامسًا، الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم يعزز من قدرة الجسم على التعافي والمحافظة على جهاز المناعة، يمكن تحسين جودة النوم بتهيئة غرفة نوم باردة ومظلمة والابتعاد عن الشاشات الإلكترونية قبل النوم. بالإضافة إلى ذلك، من المهم التحكم في الحساسية الموسمية التي قد تزداد في الصيف، عن طريق متابعة مستويات حبوب اللقاح وتنظيف المنزل بانتظام، وكذلك الالتزام بمعايير السلامة عند السباحة والأنشطة المائية لتجنب الحوادث. أخيرًا، لا يغفل الكثيرون عن أهمية العناية بالصحة النفسية خلال الصيف، حيث تساعد الاسترخاءات والأنشطة الاجتماعية والهوايات المحببة على تخفيف التوتر وتعزيز المناعة بشكل غير مباشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store