logo
#

أحدث الأخبار مع #«مجلسالإماراتلريادةالأعمال»

94 % حصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة من شركات الإمارات
94 % حصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة من شركات الإمارات

البيان

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

94 % حصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة من شركات الإمارات

أكدت معالي علياء المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، أن الإمارات بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وفرت البيئة الجاذبة والمناخ المناسب لرواد الأعمال والشركات الناشئة من جميع أنحاء العالم. وأشارت إلى أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تستحوذ على 94% من إجمالي الشركات العاملة في أسواق الإمارات. وأشارت المزروعي، خلال جلسات مبادرة «100 شركة من المستقبل» ضمن فعاليات «إنفستوبيا 2025»، إلى أن الشباب الإماراتي تمكن من تأسيس 25 ألف شركة صغيرة ومتوسطة خلال العام 2024، كما توجد أكثر من 50 حاضنة ومسرعة أعمال حكومية وخاصة في الدولة، وهو ما أسهم في حصول الإمارات على أفضل وجهة لممارسة الأنشطة الاقتصادية والتجارية على مستوى العالم في العام 2024، وفقاً لتقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال، كما احتلت الإمارات المركز الأول عالمياً في مؤشر ريادة الأعمال العالمي (GEM) لعام 2023-2024 للسنة الثالثة على التوالي، متفوقةً في مؤشرات رئيسية مثل التمويل وسهولة دخول السوق والدعم الحكومي. وأضافت أن تنمية ريادة الأعمال الوطنية توجه استراتيجي للدولة تقوده وزارة الاقتصاد، بالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية المعنية، وبالتعاون مع القطاع الخاص المحلي، والعالمي، والمؤسسات الأكاديمية، والبحثية. واستعرضت علياء المزروعي، خلال جلسات مبادرة «100 شركة من المستقبل» مبادرات المنظومة الجديدة لريادة الأعمال في الدولة، والتي تهدف إلى تعزيز تنافسية الإمارات وزيادة فرص نجاح رواد الأعمال من 30% إلى 50% بحلول العقد المقبل، ومن أبرز المبادرات «صندوق ريادة» والذي يهدف إلى توفير مخصصات مالية بقيمة تبلغ 300 مليون درهم لدعم المشاريع الريادية، ومبادرة «مجلس الإمارات لريادة الأعمال» الرامية إلى توحيد التوجهات الوطنية لتعزيز نمو أعمال المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الدولة. وأوضحت المزروعي أن مبادرة «100 شركة من المستقبل» أصبحت واحدة من الأدوات المهمة والمُمكّنات المحفزة لنمو الاقتصاد الجديد لدولة الإمارات، حيث تهدف المبادرة إلى تسريع نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات الإمكانات العالية في القطاعات الرئيسية لاقتصاد المستقبل، وتحفيزها على التوسع بالأسواق الخارجية. 100 شركة من جانبها، أكدت ساره شو، المدير التنفيذي للصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية «مجرى»، أن شركات مبادرة «100 شركة من المستقبل» من أولى الجهات التي حصلت على ختم «مشروع أثر مستدام» الخاص بمجرى، والذي يُكرّم المؤسسات لالتزامها بالاستدامة وتأثيرها الاجتماعي الإيجابي. وأشارت إلى ارتفاع الطلبات في مجالي الاستدامة والبيئة بنسبة 43% جاءت من الشركات الناشئة ضمن مبادرة «100 شركة من المستقبل»، مما يعكس نضج النظام البيئي لهذه الشركات، وتوافقها مع «الأجندة الوطنية الخضراء - 2030» لدولة الإمارات. وتضمن برنامج مبادرة «100 شركة من المستقبل» تنظيم 15 جلسة بمشاركة 48 متحدثاً من الخبراء والمتخصصين رفيعي المستوى، وتمحورت النقاشات حول موضوعات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة وريادة الأعمال القائمة على التكنولوجيا والابتكار، ومستقبل قطاع ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، والاستراتيجيات الاستثمارية المبتكرة ودورها في توسع أعمال الشركات في القطاعات الاقتصادية المستقبلية، وأهمية الابتكار والتكنولوجيا في النماذج التمويلية، وآليات دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة للتوسع في قطاعات الاقتصاد الجديد. وقعت مبادرة «100 شركة من المستقبل» 6 اتفاقيات شراكة مع عدد من المؤسسات الاقتصادية والأكاديمية ومسرعات الأعمال والشركات. شهد التوقيع علياء المزروعي. ووقع الاتفاقيات عن مبادرة «100 شركة من المستقبل» عبدالله أحمد آل صالح، وكيل وزارة الاقتصاد، ومن جانب الشركاء ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مدينة دبي للإعلام نيابة عن مسرعة in5؛ والبروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي؛ ومحمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي؛ وأنطوني أوسوليفان، الشريك الإداري لشركة «إرنست آند يونغ – الإمارات»؛ ووليد منصور، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لشركة «ميدل إيست فنتشر بارتنزر»؛ وحسن الفارسي، عضو مجلس إدارة شركة «أوراسيا كابيتال». خطة مهمة وقال ماجد السويدي: «تجسد شراكتنا الاستراتيجية مع وزارة الاقتصاد خطوة مهمة نحو تعزيز إسهامات مجتمعنا الرائد في تحقيق رؤية «نحن الإمارات 2031»، ومستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، بما يضمن نمواً مستداماً للابتكارات ذات الأثر العالمي الملموس». وقال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي: « يسعدنا التعاون مع وزارة الاقتصاد كشريك مسرّع لمبادرة 100 شركة من المستقبل. وتماشياً مع الرؤية الاستراتيجية للدولة في مجال الابتكار وريادة الأعمال ستسهم شراكتنا في تمكين الجيل القادم من المبتكرين ورواد الأعمال، من خلال تزويدهم بالأدوات والموارد والخبرات اللازمة لدفع التغيير الإيجابي، والمساهمة في رسم ملامح مستقبل اقتصادنا». كما شهدت علياء المزروعي توقيع اتفاقيتين إضافيتين بين شركتين من الشركات المصنفة ضمن دورة العام الحالي من مبادرة «100 شركة من المستقبل» من جهة، وبين شركات ومراكز أبحاث عالمية من جهة أخرى، حيث تم التوقيع برعاية المبادرة.

الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية
الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية

البيان

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية

علياء المزروعي تؤكد أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تنويع الاقتصاد الوطني قطاع ريادة الأعمال أحد الرهانات الحقيقية لنمو الاقتصاد الإماراتي دبي - البيان شاركت معالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، في جلسة حوارية بعنوان «كيف تساهم ريادة الأعمال في تشكيل النمو الاقتصادي وقيادته نحو النمو والازدهار»، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025. وحضر الجلسة معالي مانوا كاميكاميكا، نائب رئيس الوزراء، وزير التعاونيات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والاتصالات في جمهورية فيجي. وركزت الجلسة على دور قطاع ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في تعزيز النمو الاقتصادي، والسياسات والتشريعات الاقتصادية التي تدعم تطوير هذا القطاع الحيوي وتنميته بصورة مستمرة، كما تطرقت إلى أهمية الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي والأتمتة وتعزيز القدرة التنافسية لريادة الأعمال والتوسع في المجالات المتعلقة بها، ودور الاقتصادات الرائدة في جذب أو تأسيس الشركات المليارية «اليونيكورن»، وتأثيرها على مستقبل الابتكار والتحوّل الاقتصادي. ريادة الأعمال رهان حقيقي لبناء اقتصاد معرفي وقالت معالي علياء المزروعي خلال الجلسة: «قطاع ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة هو أحد الرهانات الحقيقة ليصبح اقتصاد الإمارات ضمن أفضل الاقتصادات عالمياً بحلول العقد المقبل، حيث تؤمن الدولة بأهمية هذا القطاع الحيوي في قيادة التحول نحو النموذج الاقتصادي الجديد القائم على المعرفة والتنافسية، لا سيما مع وصول نسبة مساهمة المشاريع الصغيرة والمتوسطة إلى 63.5% في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة». وأضافت معاليها: «حرصت الدولة على تطوير منظومة متكاملة لريادة الأعمال الوطنية اعتماداً على أفضل الممارسات العالمية، وذلك إيماناً منها بأهميتها في تنويع الاقتصاد الوطني، وتحفيز الابتكار والإبداع بمختلف المجالات والأنشطة الحيوية، وتوفير فرص العمل للشباب الإماراتي، خاصة مع وجود أكثر من 50 حاضنة ومسرعة أعمال حكومية وخاصة في الأسواق الإماراتية». مبادرات نوعية لريادة الأعمال في الدولة واستعرضت معالي علياء المزروعي، أبرز مبادرات منظومة ريادة الأعمال والتي تم إطلاقها في نوفمبر الماضي، وتهدف إلى توفير بيئة تنافسية لرواد الأعمال والشركات الناشئة بدولة الإمارات، وزيادة فرص نجاح رواد الأعمال من 30% إلى 50% بحلول 2031، حيث تطرقت معاليها إلى مبادرات «صندوق ريادة»، والتي تسهم في توفير مخصصات مالية بقيمة تبلغ 300 مليون درهم لدعم المشاريع الريادية، خاصة تلك التي يقودها الشباب الإماراتيون، من خلال تقديم تمويل ميسر وبرامج تدريبية وإرشادية تربطهم بخبراء الصناعة والمستثمرين، وكذلك مبادرة «مجلس الإمارات لريادة الأعمال» والهادفة إلى توحيد التوجهات الوطنية لتعزيز نمو أعمال المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الدولة. كما نوهت معاليها إلى عدد من المبادرات التي دعمت نمو مشاريع رواد الأعمال والشركات الناشئة في السوق الإماراتية على مدار السنوات القليلة الماضية، ومنها مبادرة «100 شركة من المستقبل» و«إنفستوبيا» والتي تحفز إقامة مشاريع ناشئة ومبتكرة في قطاعات الاقتصاد الجديد والمستدام، وتوفير بيئة حاضنة لأصحاب المواهب العالمية. 16 جهة حكومية تدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة وأشارت معاليها إلى أن 16 جهة حكومية في دولة الإمارات تعمل على دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ومساعدتها في الحصول على الخبرات اللازمة والوصول إلى الأسواق العالمية، حيث تسعى وزارة الاقتصاد بالتعاون مع شركائها إلى رفع مساهمة المشاريع الصغيرة والمتوسطة الوطنية إلى 10% من إجمالي عقود ومناقصات الشركات الحكومية. بيئة حاضنة وقالت معالي علياء المزروعي: «إن دولة الإمارات تعد اليوم بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية (اليونيكورن) وتحتل المرتبة 17 عالمياً في هذا الجانب؛ حيث شهدنا خلال السنوات الأخيرة نجاح كثير من الشركات الناشئة التي تأسست في الإمارات وتحولت إلى شركات مليارية مثل (كريم) و(SWVL) و(دوبيزل)، حيث تعمل في السوق الإماراتية 11 شركة ناشئة من نوع (يونيكورن)، والتي تقدر قيمة الشركة الواحدة منها بأكثر من مليار دولار». وأشارت معاليها إلى أن تبني الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية في الابتكار وريادة الأعمال من شأنه خلق فرص جديدة لتسريع المشاريع الصغيرة والمتوسطة، خاصة في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة التي يشهدها العالم، وفي ضوء ذلك طورت الإمارات العديد من الاستراتيجيات والمبادرات المعنية بهذه الأدوات، ووفرت بنية تحتية تكنولوجية ورقمية عززت من مكانة الإمارات كوجهة عالمية رائدة للذكاء الاصطناعي والابتكار.

علياء المزروعي: الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية «اليونيكورن»
علياء المزروعي: الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية «اليونيكورن»

الإمارات اليوم

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

علياء المزروعي: الإمارات بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية «اليونيكورن»

قالت وزيرة دولة لريادة الأعمال، علياء بنت عبدالله المزروعي، إن «قطاع ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة أحد الرهانات الحقيقية ليصبح اقتصاد الإمارات ضمن أفضل الاقتصادات عالمياً بحلول العقد المقبل، حيث تؤمن الدولة بأهمية هذا القطاع الحيوي في قيادة التحول نحو النموذج الاقتصادي الجديد القائم على المعرفة والتنافسية، لاسيما مع وصول نسبة إسهام المشروعات الصغيرة والمتوسطة إلى 63.5% في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة». وأضافت المزروعي أن «دولة الإمارات تعد اليوم بيئة حاضنة لنمو أعمال الشركات المليارية (اليونيكورن)، وتحتل المرتبة 17 عالمياً في هذا الجانب، حيث شهدنا خلال السنوات الأخيرة نجاح كثير من الشركات الناشئة التي تأسست في الدولة وتحولت إلى شركات مليارية، مثل (كريم) و(SWVL) و(دوبيزل)، حيث تعمل في السوق الإماراتية 11 شركة ناشئة من نوع (يونيكورن)، تقدّر قيمة الواحدة منها بأكثر من مليار دولار». جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «كيف تسهم ريادة الأعمال في تشكيل النمو الاقتصادي وقيادته نحو النمو والازدهار»، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025، التي انتهت فعالياتها أمس. وتابعت المزروعي أن «الدولة حرصت على تطوير منظومة متكاملة لريادة الأعمال الوطنية اعتماداً على أفضل الممارسات العالمية، وذلك إيماناً منها بأهميتها في تنويع الاقتصاد الوطني، وتحفيز الابتكار والإبداع في المجالات والأنشطة الحيوية المختلفة، وتوفير فرص العمل للشباب الإماراتي، خصوصاً مع وجود أكثر من 50 حاضنة ومسرعة أعمال حكومية وخاصة في الأسواق الإماراتية». واستعرضت المزروعي أبرز مبادرات منظومة ريادة الأعمال التي تم إطلاقها في نوفمبر الماضي، بهدف توفير بيئة تنافسية لرواد الأعمال والشركات الناشئة في دولة الإمارات، وزيادة فرص نجاح رواد الأعمال من 30% إلى 50% بحلول 2031، وتطرقت إلى مبادرات «صندوق ريادة» التي تسهم في توفير مخصصات مالية بقيمة تبلغ 300 مليون درهم لدعم المشروعات الريادية، خصوصاً تلك التي يقودها الشباب الإماراتيون، من خلال تقديم تمويل ميسّر وبرامج تدريبية وإرشادية تربطهم بخبراء الصناعة والمستثمرين، وكذلك مبادرة «مجلس الإمارات لريادة الأعمال» الهادفة إلى توحيد التوجهات الوطنية، لتعزيز نمو أعمال المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الدولة. ونوهت بعدد من المبادرات التي دعمت نمو مشروعات رواد الأعمال والشركات الناشئة في السوق الإماراتية على مدار السنوات القليلة الماضية، ومنها مبادرة «100 شركة من المستقبل» و«إنفستوبيا» التي تحفز إقامة مشروعات ناشئة ومبتكرة في قطاعات الاقتصاد الجديد والمستدام، وتوفير بيئة حاضنة لأصحاب المواهب العالمية. وأشارت إلى أن 16 جهة حكومية في دولة الإمارات تعمل على دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومساعدتها في الحصول على الخبرات اللازمة والوصول إلى الأسواق العالمية، إذ تسعى وزارة الاقتصاد، بالتعاون مع شركائها إلى رفع إسهام المشروعات الصغيرة والمتوسطة الوطنية إلى 10% من إجمالي عقود ومناقصات الشركات الحكومية. وأشارت إلى أن تبنّي الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية في الابتكار وريادة الأعمال يخلق فرصاً جديدة لتسريع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، خصوصاً في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة التي يشهدها العالم، لافتة إلى أن الإمارات طورت - في ضوء ذلك - العديد من الاستراتيجيات والمبادرات المعنية بهذه الأدوات، ووفرت بنية تحتية تكنولوجية ورقمية عززت مكانتها وجهة عالمية رائدة للذكاء الاصطناعي والابتكار. حضر الجلسة نائب رئيس الوزراء وزير التعاونيات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والاتصالات في جمهورية فيجي، مانوا كاميكاميكا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store