#أحدث الأخبار مع #«مسكالابتكار»،المدينة٢٦-٠٣-٢٠٢٥أعمالالمدينةقائد الرؤية وداعم الشبابيحتفي الشعبُ السعوديُّ بذكرى بيعة صاحب السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمَّد بن سلمان بن عبدالعزيز، وليِّ العهدِ رئيسِ مجلسِ الوزراءِ، (26 رمضان 1438هـ، - 21 يونيو 2017م)، وهي مناسبةٌ تُجدِّد فيها القيادةُ والشَّعبُ، العهدَ والولاءَ لقائدٍ استثنائيٍّ، أحدث تحوُّلات جذريَّة في مختلف القطاعات، مع اهتمام خاص بدعم وتمكين الشَّباب، باعتبارهم القوَّة الدَّافعة لمستقبل الوطن، فمنذُ تولِّيه ولاية العهد -أيدَّه اللهُ- وضع الأميرُ محمد بن سلمان، الشَّبابَ في قلب رُؤية السعوديَّة 2030، إدراكًا منه لدورهم المحوريِّ في تحقيق التنمية المُستدامة، وقد أكَّد سموُّه في أكثر من مناسبة أنَّ الشَّبابَ السعوديَّ يمتلك الإمكانات والطُّموح؛ ليكونَ عنصرًا فاعلًا في بناء مستقبل المملكة، ونتيجة لذلك تمَّ إطلاق العديد من المبادرات التي تهدفُ إلى تأهيلهم وتمكينهم، وفتح آفاق جديدة لهم في مختلف المجالات، ولا أدلُّ على ذلك من أنَّ رُؤية المملكة 2030 تضمَّنت العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز فرص العمل، وريادة الأعمال، والابتكار لدى الشَّباب، ومن أبرز هذه البرامج برنامج تنمية القدرات البشريَّة، الذي يركِّز على تطوير المهارات، وتأهيل الشَّباب لمواكبة متطلَّبات سوق العمل، وبرنامج التحوُّل الوطنيِّ، الذي وفَّر فرصًا واسعةً للشَّباب في القطاعات الحيويَّة مثل التقنية، والطَّاقة المتجدِّدة، والسِّياحة، والتَّرفيه، وصندوق الاستثمارات العامَّة، الذي أطلق مشروعات ضخمة مثل نيوم، والقدية؛ ممَّا أسهم في خلق آلاف الوظائف، وفرص الاستثمار للشَّباب السعوديِّ.واهتمَّ وليُّ العهدِ بخلقِ بيئةٍ داعمةٍ لريادة الأعمال، فتمَّ إطلاق العديد من المبادرات التي تشجِّع الشَّباب على تأسيس مشروعاتهم الخاصَّة، مثل هيئة المنشآت الصَّغيرة والمتوسطة «منشآت»، وبرنامج «كفالة» لتمويل المشروعات الناشئة، إلى جانب دعم الابتكار والتكنولوجيا عبر مراكز متخصِّصة مثل مركز «مسك الابتكار»، ولم يقتصر دعم سموِّ الأمير محمد بن سلمان للشَّباب على التَّوظيف وريادة الأعمال، بل شمل تمكينهم في المناصب القياديَّة، حيث شهدت المملكة، تعيين عدد كبير من الشَّباب في مناصب حكوميَّة، وشركات كُبْرى؛ إيمانًا بقدراتهم على الإبداع وصُنع القرار.وفي ذكرى البيعة، يجدِّد الشَّبابُ السعوديُّ، عهدَهم وولاءَهم لقيادتِهم الحكيمة، مؤكِّدِينَ أنَّهم جزءٌ أساسٌ في مسيرةِ التنمية التي يقودها الأميرُ محمَّد بن سلمانَ، فقد أثبتت الأعوامُ الماضية أنَّ الاستثمارَ في الشَّباب هو استثمار في المستقبل، والمملكة اليوم تشهدُ نهضةً غير مسبوقةٍ، بفضل دعم وتمكين هذه الفئة الحيويَّة.وختامًا تظلُّ ذكرى البيعة مناسبةً وطنيَّةً تجسِّدُ مدى التلاحم بين القيادةِ والشَّعب، وتؤكِّد أنَّ المملكة تسيرُ بخطى واثقةٍ نحو مستقبل أكثر إشراقًا، بفضل رُؤية قائدٍ مُلْهَمٍ، وشبابٍ طموحٍ لا يعرفُ المستحيلَ.مبارك بن عوض الدوسريMawdd3@
المدينة٢٦-٠٣-٢٠٢٥أعمالالمدينةقائد الرؤية وداعم الشبابيحتفي الشعبُ السعوديُّ بذكرى بيعة صاحب السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمَّد بن سلمان بن عبدالعزيز، وليِّ العهدِ رئيسِ مجلسِ الوزراءِ، (26 رمضان 1438هـ، - 21 يونيو 2017م)، وهي مناسبةٌ تُجدِّد فيها القيادةُ والشَّعبُ، العهدَ والولاءَ لقائدٍ استثنائيٍّ، أحدث تحوُّلات جذريَّة في مختلف القطاعات، مع اهتمام خاص بدعم وتمكين الشَّباب، باعتبارهم القوَّة الدَّافعة لمستقبل الوطن، فمنذُ تولِّيه ولاية العهد -أيدَّه اللهُ- وضع الأميرُ محمد بن سلمان، الشَّبابَ في قلب رُؤية السعوديَّة 2030، إدراكًا منه لدورهم المحوريِّ في تحقيق التنمية المُستدامة، وقد أكَّد سموُّه في أكثر من مناسبة أنَّ الشَّبابَ السعوديَّ يمتلك الإمكانات والطُّموح؛ ليكونَ عنصرًا فاعلًا في بناء مستقبل المملكة، ونتيجة لذلك تمَّ إطلاق العديد من المبادرات التي تهدفُ إلى تأهيلهم وتمكينهم، وفتح آفاق جديدة لهم في مختلف المجالات، ولا أدلُّ على ذلك من أنَّ رُؤية المملكة 2030 تضمَّنت العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز فرص العمل، وريادة الأعمال، والابتكار لدى الشَّباب، ومن أبرز هذه البرامج برنامج تنمية القدرات البشريَّة، الذي يركِّز على تطوير المهارات، وتأهيل الشَّباب لمواكبة متطلَّبات سوق العمل، وبرنامج التحوُّل الوطنيِّ، الذي وفَّر فرصًا واسعةً للشَّباب في القطاعات الحيويَّة مثل التقنية، والطَّاقة المتجدِّدة، والسِّياحة، والتَّرفيه، وصندوق الاستثمارات العامَّة، الذي أطلق مشروعات ضخمة مثل نيوم، والقدية؛ ممَّا أسهم في خلق آلاف الوظائف، وفرص الاستثمار للشَّباب السعوديِّ.واهتمَّ وليُّ العهدِ بخلقِ بيئةٍ داعمةٍ لريادة الأعمال، فتمَّ إطلاق العديد من المبادرات التي تشجِّع الشَّباب على تأسيس مشروعاتهم الخاصَّة، مثل هيئة المنشآت الصَّغيرة والمتوسطة «منشآت»، وبرنامج «كفالة» لتمويل المشروعات الناشئة، إلى جانب دعم الابتكار والتكنولوجيا عبر مراكز متخصِّصة مثل مركز «مسك الابتكار»، ولم يقتصر دعم سموِّ الأمير محمد بن سلمان للشَّباب على التَّوظيف وريادة الأعمال، بل شمل تمكينهم في المناصب القياديَّة، حيث شهدت المملكة، تعيين عدد كبير من الشَّباب في مناصب حكوميَّة، وشركات كُبْرى؛ إيمانًا بقدراتهم على الإبداع وصُنع القرار.وفي ذكرى البيعة، يجدِّد الشَّبابُ السعوديُّ، عهدَهم وولاءَهم لقيادتِهم الحكيمة، مؤكِّدِينَ أنَّهم جزءٌ أساسٌ في مسيرةِ التنمية التي يقودها الأميرُ محمَّد بن سلمانَ، فقد أثبتت الأعوامُ الماضية أنَّ الاستثمارَ في الشَّباب هو استثمار في المستقبل، والمملكة اليوم تشهدُ نهضةً غير مسبوقةٍ، بفضل دعم وتمكين هذه الفئة الحيويَّة.وختامًا تظلُّ ذكرى البيعة مناسبةً وطنيَّةً تجسِّدُ مدى التلاحم بين القيادةِ والشَّعب، وتؤكِّد أنَّ المملكة تسيرُ بخطى واثقةٍ نحو مستقبل أكثر إشراقًا، بفضل رُؤية قائدٍ مُلْهَمٍ، وشبابٍ طموحٍ لا يعرفُ المستحيلَ.مبارك بن عوض الدوسريMawdd3@