أحدث الأخبار مع #«مير»


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
مساهمو «مير» يقرون توزيع 135 مليون درهم أرباحاً نقدية
عقدت مجموعة «مير» وهي شركة استثمارية مقرها أبوظبي تركز على قطاعي التجزئة الغذائية والعقارات التجارية في دولة الإمارات، اليوم الاجتماع السنوي الأول لجمعيتها العمومية افتراضياً عبر وسائل التواصل، حيث صادق مساهمو المجموعة على توصيات مجلس الإدارة وبنود الاجتماع، بما في ذلك تقرير مجلس الإدارة والقوائم المالية الموحدة المدققة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2024. وصادقت الجمعية العمومية على توزيع أرباح نقدية بقيمة 135 مليون درهم، بما يعادل عائداً نقدياً 12% على رأس المال المدفوع ويبلغ نصيب السهم الواحد من الأرباح 6 فلوس، وهو ما يمثل 79% من صافي أرباح عام 2024. وواصلت المجموعة نموها على مدى عام منذ الإعلان عن اندماج عدد من الجمعيات التعاونية، حيث بلغ إجمالي الإيرادات 2 مليار درهم، ووصلت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء (EBITDA) إلى 338 مليون درهم، كما حققت المجموعة صافي أرباح بلغ 171 مليون درهم، عن السنة المنتهية 31 ديسمبر 2024 ومن الجدير بالذكر أن قاعدة المساهمين في المجموعة بلغت 12.903 بنهاية 2024. محطة محورية ويشكل اجتماع الجمعية العمومية لهذا العام محطة محورية في تاريخ المجموعة، حيث يعد الأول من نوعه منذ تحولها إلى شركة مساهمة عامة، وذلك بعد الإدراج الناجح لأسهم المجموعة في سوق أبوظبي للأوراق المالية في ديسمبر 2024. قيمة مستدامة وقال نهيان العامري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة مير: «تعكس مصادقة الجمعية العمومية على توزيع الأرباح هذا العام التزامنا بتحقيق قيمة مستدامة للمساهمين في المجموعة. ويأتي القرار استكمالاً لسجلنا الراسخ في توزيع الأرباح منذ التأسيس، ما يؤكد ثقة مجلس الإدارة في التوجه الاستراتيجي لشركة مير وكفاءتها التشغيلية. وبينما نمضي قدماً، سيظل تركيزنا منصباً على النمو المنضبط، وتعميق تكامل أعمالنا في السوق، مع تعزيز القيمة المضافة لجميع أصحاب المصلحة في القطاعات الرئيسية للمجموعة».


صحيفة الخليج
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
من الفضاء إلى المحيط.. 25 عاماً على إغراق «مير»
الشارقة: أحمد صالح كانت محطة «مير» السوفيتية أول محطة فضائية مدارية متعددة الوحدات في العالم، أطلقت في عام 1986 وانتهى عملها منذ 25 عاماً في 23 مارس عام 2001، حيث تم إخراجها من المدار وإغراقها في المحيط الهادئ، بعدما صمدت 15 عاماً في المدار، أي ثلاثة أضعاف عمرها الافتراضي. وتجاوزت مدة الاتحاد السوفيتي الذي أطلقها إلى الفضاء. وكانت هذه أول مرة يتم فيها التحكم في خروج جسم فضائي بهذا الحجم الكبير (وزن المحطة 140 طناً) من المدار بشكل آمن وإغراقه في منطقة محددة من محيطات العالم. وبقيت محطة «مير» في المدار الأرضي لمدة 15 عاماً بدلاً من الأعوام الخمسة المخطط لها. وخلال هذه الفترة زارها 104 رواد فضاء من 12 دولة ضمن 28 بعثة فضائية. وكانت «مير» أول محطة مدارية تُبنى على مبدأ الوحدات القابلة للتوسع، حيث يمكن إضافة وحدات أخرى إلى الوحدة الأساسية حسب المهام المطلوبة. وسجلت «مير» أرقاما قياسية عالمية في مدة البقاء في المدار، وعدد مرات الخروج إلى الفضاء المفتوح، وطول مدة الإقامة في الفضاء. وعند توديع المحطة في رحلتها الأخيرة، لم يتمكن العاملون في مركز القيادة من حبس دموعهم. وكانت هذه المحطة علامة فارقة في تاريخ دراسة الفضاء. و«مير» كانت محطة مدارية مأهولة سوفيتية الصنع، وهي أول محطة فضائية القابلة للتوسع في العالم، والثامنة التي أنشأها الاتحاد السوفيتي ووضعها في المدار الأرضي. سبقتها محطات «ساليوت-1» (1971)، و«ساليوت-2» (1973 ولم تُستخدم للبعثات المأهولة بسبب فقدان الضغط)، و«ساليوت-3» (1974-1975)، و«ساليوت-4» (1974-1977)، و«ساليوت-5» (1976-1977)، و«ساليوت-6» (1977-1982)، و«ساليوت-7» (1982-1991). كان طول محطة «مير» نحو 30 متراً ووزنها أكثر من 140 طناً (مع مركبتيْن ملتحمتين)، منها 11.5 طن مخصصة للأجهزة العلمية. وبلغ إجمالي حجم أقسام المحطة نحو 400 متر مكعب، بينما بلغت مساحة الألواح الشمسية 76 متراً مربعاً. وكان المدار التشغيلي للمحطة على ارتفاع يراوح بين 320 و420 كيلومتراً. محطة أسطورة كانت«مير» أسطورة في وقتها الخاص تعكس أمجاد روسيا الفضائية الماضية ومستقبلها كقائدة في مجال الفضاء. واستضافت عشرات من أفراد الطاقم والزوار الدوليين. أنتجت أول محصول قمح يُزرع من بذرة إلى بذرة في الفضاء. كانت مسرحاً للقاءات سعيدة، ومآثر شجاعة، ولحظات من الذعر، وشهور من العزيمة العنيدة. عانت من حرائق خطرة، واصطدام كاد أن يُدمرها، وفترات مظلمة من الانهيارات الخارجة عن السيطرة. كانت مير رمزاً لأمجاد روسيا الفضائية الماضية ومستقبلها الواعد كقائدة في هذا المجال. كما كانت أول شراكة تقنية واسعة النطاق بين روسيا والولايات المتحدة بعد نصف قرن من العداء المتبادل. بالنسبة للروس، كان اسم «مير» بحد ذاته يحمل معنىً ومشاعر وتاريخاً. تُترجم كلمة «مير» إلى الإنجليزية بمعنى «العالم» و«السلام» و«القرية»، لكن ترجمة كلمة واحدة تُفقد معناها الكامل. تاريخياً، بعد مرسوم التحرير عام 1861، كانت كلمة «مير» تُشير إلى مجتمع فلاحي روسي يمتلك أرضه الخاصة. بعد الثورة الروسية عام 1917، حل نظام المزارع الجماعية المملوكة للدولة محل «مير». لطالما انبهر رواد الفضاء الذين حالفهم الحظ بالسفر إلى مير بمظهرها. ومع ذلك، ظلت مير صعبة الوصف. وصفها أحدهم ذات مرة بأنها «لعبة تينكر تزن 100 طن»، وهو مصطلح يُذكرنا ببناء مير. بإضافة وحدات على مر السنين، ثم إعادة ترتيبها أحياناً، بنى الروس أغرب وأكبر هيكل شوهد في الفضاء الخارجي على الإطلاق. دارت محطة الفضاء، التي تسير بسرعة متوسطة تبلغ 17.885 ميلاً في الساعة، على ارتفاع نحو 250 ميلاً فوق الأرض. كانت مير عظيمة وأنيقة، ومتناقضة وغير مألوفة في آن واحد. حشرة يعسوب في مظهرها الخارجي، شُبّهت مير أيضاً بحشرة يعسوب بجناحيها الممدودتين، وبقنفذٍ يستطيع عموده الفقري اختراق بدلة رائد فضاء. شبّه رائد الفضاء جيري لينينجر، من ناسا-4 مير، مير بست حافلات مدرسية متصلة بعضها ببعض. في الداخل، كانت مير تُفاجئ الناس أيضاً، حتى عندما ظنوا أنهم مستعدون للمنظر. بحلول الوقت الذي وصل فيه الأمريكيون إلى مير - بعد قرابة عقد من عمرها - كانت المحطة قد أصبحت مملوءة بالمعدات القديمة والمعطلة وأكياس القمامة العائمة. خلال حياة مير، لم يُطوَّر أي حل مناسب لمعالجة مشكلة التخزين. بدت مير أشبه بجحر أرانب معدني، أو كما وصفها مايك فويل، «أشبه ببيت طلابي، لكنه أكثر تنظيماً وأفضل عناية». مع ذلك، كانت مير موطناً وملجأً لطاقمها، وكان مظهرها بالنسبة لهم يعتمد على وجهات نظرهم ومواقفهم. ذكّرت أدوات التحكم العاجية في القاعدة ديفيد وولف بقصص الخيال العلمي الكلاسيكية، مثل «آلة الزمن» لـ إتش جي ويلز. بعد جولة حول كبسولة سويوز الضيقة، كتب جيري لينينجر: «بالنظر إلى المحطة، رأيت شعاعاً وحيداً من الضوء يتلألأ عبر نافذة الميناء ويحيط بطاولة الطعام. تركنا بعض الطعام للعشاء. كانت تلك هي المرة الوحيدة خلال إقامتي في الفضاء التي بدت فيها مير دافئة وجذابة وواسعة. ذكّرتني بفتح باب كوخ صيفي مُغلق لفصل الشتاء، والنظر إلى الداخل، ورؤية محيط مألوف». وحطمت مير كل الأرقام القياسية في رحلات الفضاء طويلة الأمد. سادت مخاوف عالمية من اصطدام مير بمناطقَ مأهولة. مرّ مسار مير فوق كل مدينة تقريباً على الأرض. دارت مداراتها فوق كل مكانٍ بين خطي عرض 51 درجة شمالاً وجنوباً، تقريباً ضمن حدود جزر ألوشيان شمالاً وجبال الأنديز الجنوبية جنوباً. هبطت قطعٌ من مركباتٍ فضائيةٍ كبيرةٍ سابقةٍ في كندا وأستراليا وجنوب أمريكا الجنوبية، ولحسن الحظ دون أي أضرارٍ أو خسائر. الحصول على تأمين بالنسبة لمحطة مير، حصلت روسيا على تأمين في حال تسبب خروجها من المدار بأي أضرار مادية. راقبت اليابان الوضع عن كثب لأن المدار النهائي سيحمل مير فوق الدولة الجزرية. زودت الحكومة الأمريكية روسيا ببيانات التتبع والمسار، والظروف الجوية، وحتى النشاط الشمسي، الذي قد يتسبب في تمدد الغلاف الجوي للأرض في الفضاء. على الرغم من وجود يقين كبير بإمكانية حصر الحطام في سقوطه في المحيط، نُقل عن يوري سيمينوف، رئيس شركة RSC Energia، قوله: «ليس لدينا ضمان أمان كامل». بعد أكثر من 86 ألف دورة مدارية، عادت مير إلى الغلاف الجوي للأرض يوم الجمعة، 23 مارس / آذار 2001، الساعة التاسعة صباحاً بتوقيت موسكو. انكسرت المركبة الفضائية، التي يبلغ وزنها 134 طناً، فوق جنوب المحيط الهادئ. وسقطت بعض أجزائها الأكبر حجماً في البحر دون أن تُلحق ضرراً، على بُعد نحو 1800 ميل شرق نيوزيلندا. وأفاد المراقبون في فيجي برؤية أضواء ذهبية وبيضاء مذهلة. وهكذا، انتهت أخيراً ملحمة وبرنامج ناجح للغاية.


الرأي
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
بعد 9 أشهر في الفضاء.. الرائدان العالقان يغادران إلى الأرض
غادر رائدا الفضاء الأميركيان العالقان منذ أكثر من تسعة أشهر في محطة الفضاء الدولية، المختبر المداري في وقت مبكر من الثلاثاء، وهي المحطة الأخيرة في رحلة عودتهما التي تثير اهتماما واسعا. وقد غادر بوتش ويلمور وسوني وليامز محطة الفضاء الدولية عند الساعة 05:05 بتوقيت غرينتش عبر المركبة الفضائية «كرو دراغون» التابعة لشركة «سبيس إكس» المملوكة للملياردير إيلون ماسك، على ما أظهرت مشاهد عرضتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) مباشرة على الهواء. وأوضحت ناسا أنه يفترض أن يهبطا برفقة رائد فضاء أميركي آخر ورائد فضاء روسي قبالة ساحل فلوريدا الثلاثاء قرابة الساعة العاشرة مساء بتوقيت غرينتش. وكان ويلمور ووليامز، وهما رائدا فضاء من ذوي الخبرة في ناسا، قد انطلقا في يونيو إلى المحطة الفضائية في مهمة مدتها ثمانية أيام، لكن إقامتهما طالت بسبب أعطال رُصدت في مركبة «ستارلاينر» التي نقلتهما. وقد فضّلت ناسا إعادة المركبة التي صنّعتها شركة «بوينغ»، فارغة كإجراء احترازي، وإسناد مهمة إعادتهما إلى شركة «سبيس إكس». على الرغم من طول مدة إقامتهما في الفضاء، لم يتجاوز بوتش ويلمور وسوني وليامز بعد الرقم القياسي الذي سجله رائد الفضاء الأميركي فرانك روبيو. وأمضى الأخير 371 يوما في محطة الفضاء الدولية عام 2023، بدلا من الأشهر الستة التي كان مخططا لها في البداية، بسبب تسرب سائل تبريد في المركبة الفضائية الروسية التي كان مقررا استخدامها في رحلة العودة. ولا يزال الروسي فاليري بولياكوف الذي أمضى 437 يوما على التوالي في المحطة الفضائية السابقة «مير» خلال مرحلة 1994-1995، يحمل الرقم القياسي المطلق لأطول إقامة فردية في الفضاء.


الاتحاد
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
الرائدان العالقان في محطة الفضاء الدولية يعودان غداً
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن رائدي الفضاء الأميركيين العالقين منذ أكثر من تسعة أشهر في محطة الفضاء الدولية، سيعودان إلى الأرض مساء غدٍ الثلاثاء. ومن المقرر أن يعود بوتش ويلمور وزميلته سوني وليامز مع رائدي فضاء آخرين من الولايات المتحدة وروسيا عبر المركبة الفضائية «كرو دراغون» التابعة لشركة «سبايس إكس»، والملتحمة بالمحطة منذ سبتمبر الماضي.ولا يزال الرائدان موجودين في المختبر المداري منذ يونيو الماضي. كانت كبسولة «ستارلاينر» التي نقلتهما قد عانت مشكلة في الوقود وتسرب للهيليوم في رحلتها الأولى. وقد فضلت وكالة الفضاء الأميركية إعادة المركبة التي طورتها «بوينغ»، فارغة كإجراء احترازي، ما أجبر رائدي الفضاء على الانتظار في محطة الفضاء الدولية، رغم أنه كان من المفترض أن يبقيا هناك لبضعة أيام فقط. وفي بيان، مساء الأحد، أعلنت وكالة ناسا أنها تتوقع هبوط المركبة الفضائية «كرو دراغون» في مساء غدٍ الثلاثاء. وقالت ناسا: إن «هدف العودة المحدث لا يزال يمنح وقتاً كافياً لأعضاء طاقم محطة الفضاء لإكمال مهام التسليم والتسلم»، مشيرة إلى أنه «من المتوقع أن تكون الظروف الجوية أقل ملاءمة في وقت لاحق من الأسبوع». وسيرافقهما في رحلتهما رائد الفضاء الأميركي نيك هيغ وزميله ألكسندر غوربونوف من وكالة الفضاء الروسية «روسكوسموس»، وستبث لقطات من الرحلة على الهواء مباشرة بدءاً من مساء الاثنين، عند الاستعداد لإغلاق الفتحة في المركبة. على الرغم من طول مدة إقامتهما في الفضاء، لم يتجاوز بوتش ويلمور وسوني وليامز بعد الرقم القياسي الذي سجله رائد الفضاء الأميركي فرانك روبيو، وأمضى روبيو 371 يوما في محطة الفضاء الدولية عام 2023، بدلاً من الأشهر الستة التي كان مخططا لها في البداية، بسبب تسرب سائل تبريد على متن المركبة الفضائية الروسية التي كان مقرراً استخدامها في رحلة العودة.ولا يزال الروسي فاليري بولياكوف الذي أمضى 437 يوماً على التوالي في المحطة الفضائية السابقة «مير» خلال مرحلة 1994-1995، يحمل الرقم القياسي المطلق لأطول إقامة فردية في الفضاء.


الوطن
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
وسيم أكرم يتعاون مع «مير» لإحداث تغيير إيجابي مستدام
وقعت مجموعة «مير» شراكة استراتيجية مع نجم الكريكيت العالمي وسيم أكرم لدعم رؤية التأثير العالمي 2030، التي تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي مستدام في مختلف القطاعات العالمية. تؤكد هذه الشراكة التزام المجموعة بقيادة التغيير الإيجابي من خلال استثمارات مؤثرة ومشاريع مستدامة تركز على الطاقة النظيفة، التعليم، الصحة، والتعاون العالمي. تركز رؤية التأثير العالمي 2030 لمجموعة مير على الابتكار وتعزيز التنمية المستدامة، إضافة إلى قيادة الاستثمارات في التكنولوجيا الخضراء والمشاريع الهادفة إلى تحسين جودة الحياة في المجتمعات حول العالم. يُعرف وسيم أكرم ليس فقط بإنجازاته الأسطورية في عالم الكريكيت، بل أيضاً بإسهاماته الإنسانية والاجتماعية. إن خبرته الواسعة في المشاريع الخيرية والتزامه بتحقيق التنمية المستدامة تتوافق تماماً مع طموحات وتأثير رئيس مجلس إدارة مجموعة مير، شکیل أحمد میر، الذي يسعى من خلال هذه الشراكة إلى تحقيق نتائج قوية في مجال الاستدامة والابتكار والتعاون الدولي. وقال شکیل أحمد میر: «نحن فخورون بانضمام وسيم أكرم إلى عائلة مجموعة «مير». إنجازاته المذهلة داخل وخارج الملعب، إلى جانب التزامه الراسخ بالقضايا الإنسانية، تتماشى تماماً مع قيمنا ورؤيتنا. معاً، سنعمل على بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة» وعبّر وسيم أكرم عن حماسه لهذا التعاون قائلاً: «أنا متحمس للانضمام إلى المجموعة والمساهمة في رؤية التأثير العالمي 2030. أنا مؤمن بأنه من خلال العمل المشترك، يمكننا تمكين المجتمعات، وتعزيز التنمية المستدامة، وإحداث فرق حقيقي في حياة الملايين حول العالم» تتمحور هذه الشراكة حول مشاريع رئيسية ضمن رؤية التأثير العالمي 2030، بما في ذلك، تصنيع الدراجات الكهربائية وتسويقها عالمياً، إنتاج الطاقة الخضراء، وبرامج تدريب وتعليم للعمال غير المهرة، تطوير المدينة الذكية والمستدامة، برنامج تمكين المرأة، وشبكة واسعة من المراكز الطبية، برنامج تسريع الاستثمار للشركات الناشئة في التكنولوجيا المستدامة، مشاريع تهدف إلى خلق فرص عمل وتحسين سبل العيش للملايين حول العالم ويؤكد كل من شکیل أحمد میر ووسيم أكرم أن هذه الشراكة ستكون مصدر إلهام لإحداث تغيير إيجابي وتسريع عجلة التنمية المستدامة في العالم، مما يساهم في بناء مستقبل أكثر عدلاً واستدامة.