أحدث الأخبار مع #«ندالشبا»


الإمارات اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
رياضيون: «ند الشبا» ارتقت بسلة الكراسي المتحركة.. وطوّرت المنتخب
أكد رياضيون أن لعبة كرة سلة الكراسي المتحركة ارتقت بفضل دورة «ند الشبا» الرياضية الرمضانية، التي أسهمت في تقديم الدعم المعنوي والفني لفئة أصحاب الهمم، من خلال تنظيم منافسات خاصة بهم وفق أعلى وأرقى المعايير، ما طوّر من أداء المنتخب الوطني للعبة. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»: «إن دورة ند الشبا أصبحت منصة رياضية شاملة تجمع الرياضيين من مختلف الألعاب، بمن في ذلك أصحاب الهمم ومختلف شرائح المجتمع، لإتاحة الفرصة لهم لممارسة الرياضة خلال شهر رمضان، وتكريس مفهوم الرياضة أسلوب حياة». وقال عضو اللجنة المنظمة لمنافسات كرة السلة على الكراسي المتحركة، إبراهيم الحمادي: «إن الدورة أضافت بشكل خاص لهذه الرياضة الكثير على صعيد تطوير مستوى لاعبي المنتخب الوطني ولاعبي أندية الدولة، ما انعكس بشكل واضح على تطور مستوى المنتخب الوطني». وأضاف: «ند الشبا أصبحت من المحطات المهمة التي يتابعها الجهاز الفني للمنتخب الوطني لضم أفضل العناصر التي تبرز فيها، كما أنها تمثل مرحلة إعداد مهمة لـ(الأبيض) قبل الاستحقاقات الدولية التي تنتظره في كل عام». من جهته، قال لاعب المنتخب الوطني ونادي الثقة للمعاقين، طارق الياسي، إن «دورة ند الشبا واحدة من البطولات التي ترفع من مستوى لاعبي المنتخب الوطني، بفضل السماح بمشاركة لاعبين محترفين في البطولة، الأمر الذي أسهم في تطور مستوى لاعبينا، وزاد من قوة المنافسة بصورة كبيرة بين الفرق المشاركة». وأضاف: «فكرة الاستعانة باللاعب الأجنبي كانت صائبة للغاية، وفتحت قنوات لتبادل الخبرات والثقافات بين لاعبي الإمارات وأقرانهم من لاعبي الدول الذين يتم استدعاؤهم للمشاركة في فرق الدورة كلاعبين محترفين». وأشار الياسي إلى أن «هناك العديد من الدول التي بدأت تطبق فكرة دورة ند الشبا، بمزج أصحاب الهمم مع الأصحاء في منافسات واحدة، لتعزيز روح التفاعل والإيجابية بين كل أفراد المجتمع» وأكد المحترف المصري، مجدي طلعت، أن من أبرز ما تقدمه دورة ند الشبا الإسهام في رفع الحالة المعنوية لمجموعة أصحاب الهمم، وإشعار الجميع بأنهم محل اهتمام على جميع المستويات، بما فيها الجانب الرياضي. وقال: «هذه هي المرة الثانية التي أشارك فيها بدورة ند الشبا، إذ حضرت للمرة الأولى في العام الماضي، وبالفعل البطولة وأجواؤها التنافسية تظل عالقة في الأذهان، إلى جانب أنها تُسهم في تطور المستوى الفني والبدني للاعبين المشاركين، خصوصاً أن هذا التوقيت من العام تتوقف فيه المسابقات في معظم الدول العربية بسبب الشهر الفضيل». بدوره، أكد حكم السلة الدولي، يعقوب غابش، أن «لعبة كرة السلة على الكراسي المتحركة في دورة ند الشبا أظهرت قوة وإصرار وعزيمة مجموعة من الرجال الذين يتعاملون مع منافسات رياضية بمنتهى الجدية والعزيمة، التي ربما لا تكون متوافرة في مباريات أشارك في إدارتها على مستوى الأصحاء». وقال: «كنت محظوظاً بالوجود سنوات عدة في بطولة دورة ند الشبا للإسهام في إدارة مباريات السلة، وفي الحقيقة هناك تطور كبير على المستوى الفني، يستحق منا أن نقدم لجميع المشاركين التهنئة على هذا المستوى اللافت، وأيضاً نُشيد بدور اللجنة المنظمة للدورة على دعمها لفئة أصحاب الهمم من خلال إقامة مسابقة تنافسية وفق أعلى معايير التنظيم العالمية». إبراهيم الحمادي: . «ند الشبا» من المحطات المهمة التي يتابعها الجهاز الفني للمنتخب الوطني. طارق الياسي: . دول عدة بدأت تطبق فكرة «ند الشبا»، بمزج أصحاب الهمم مع الأصحاء في منافسات واحدة. يعقوب غابش: . المشاركون يتعاملون مع مباريات دورة ند الشبا بمنتهى الجدية والعزيمة.


الاتحاد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
11 لعبة في دورة ند الشبا
دبي (الاتحاد) عقدت اللجنة المنظمة لدورة «ند الشبا» الرياضية اجتماعاً تنسيقياً، لبحث الاستعدادات لتنظيم «النسخة 12» من الدورة الرياضية الأكبر من نوعها، التي أطلقها ويرعاها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وتُقام سنوياً في مجمّع «ند الشبا» الرياضي، بتوجيهات سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي. وترأّس الاجتماع سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي، رئيس اللجنة المنظمة، بحضور ناصر أمان آل رحمة، نائب رئيس اللجنة المنظمة، والأعضاء د. عبدالحميد العطار، حسن المزروعي، مدير الدورة، صالح المرزوقي، علي عمر، خالد العور، وعادل البناي، وعصام الفتياني. وناقشت اللجنة المنظمة خطط اللجان وفرق العمل والتحضيرات اللوجستية لانطلاق منافسات الدورة، التي تقام خلال شهر رمضان المبارك، وتتضمن 11 لعبة متنوعة من بينها رياضات أولمبية ورياضات مجتمعية هي الكرة الطائرة، البادل، الجوجيتسو، المبارزة، كرة السلة بالكراسي المتحركة، سباق الجري، وسباق الدرّاجات الهوائية، وشد الحبل، وتحدي الموانع، بالإضافة إلى رياضتين جديدتين هما الريشة الطائرة، والرماية مع الجري «تارجت سبرنت». وقال عادل البناي: «زيادة أعداد الرياضات هذا العام يأتي انسجاماً مع الدور الرياضي الرائد للدورة، وتحقيقاً لأهدافها الكبيرة، حيث تسهم الدورة في كل عام بنشر وتطوير رياضات مختلفة والارتقاء بمستوى ممارسيها عبر منافسات سنوية، وتمت إضافة رياضتين هذا العام لإتاحة الفرصة أمام الجميع لممارسة رياضتهم المفضلة، وذلك بالتعاون مع الاتحاد المحلية لكل لعبة، ومن أبرز الرياضات الجديدة التي تمت إضافتها هي الرماية بالجري «تارجت سبرنت» التي تقام 10 و11 رمضان، ويسمح فيها بالمشاركة الجميع ضمن 10 فئات عمرية من 6 إلى 59 سنة ومختلف الفئات من المواطنين والمقيمين من داخل الدولة ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي من الذكور والإناث، ويكون فيها التنافس عبر الرماية مع الجري لمسافات مختلفة حسب كل فئة وتخضع البطولة لقوانين ولوائح اتحاد الإمارات للخماسي الحديث».